نضال إلكتروني !!

*كنت أتساءل بصدق عن سبب بقاء الإنقاذ إلى يومنا هذا..
*إلى أن بلغت من العمر (26) عاماً وهي غير جديرة بالبقاء (26) يوماً..
*وأذكر في انتفاضة أبريل – وقد كنت شاباً- كيف كان عظيماً شعبنا هذا..
*فهو قد ثار ضد النميري رغم إن الوضع – آنذاك – كان أفضل..
*أفضل سياسياً ومعيشياً وتعليمياً وعلى مستوى الخدمة المدنية..
*وأظنني أدركت السبب الآن بعد (عذاب) ربع قرن من الزمان..
*فالعيب هو في شباب جيل اليوم الذي يختلف عن جيلنا بالأمس..
*ولا نقول كلهم ولكن من هم أعلى صوتاً (إسفيرياً) منهم..
*الجيل الذي فضَّل الجعجعة الإلكترونية على هتاف تظاهرات (البمبان)..
*فقد شُتمت من تلقائهم البارحة كما لم يُشتم أي مسؤول إنقاذي..
*شُتمت إلكترونياً على صفحات موقع (الراكوبة) وكأنني أنا الذي أتيت بالإنقاذ..
*ولم تشفع لي كل (عذابات السنين) التي يشاركني فيها الكثيرون..
*كأنني لم أناضل من قبل ، ولم أبع أثاثي ، ولم أتخلص من سيارتي جراء (الإيقاف)..
*وكأنني لم أدفع ثمن (مواقفي) حرماناً من رئاسة التحرير..
*وكأنني لم أعجز- كثيراً – عن دفع رسوم أبنائي الدراسية لحد الحرمان من الامتحان..
*كل ذلك (اتشطب) بجرة قلم لمحض دعوة إلى الحفاظ على قيمنا..
*وقد قلت أكثر من مرة أن الدين ليس دين الإنقاذ..
*ولا يصح أن (نحمل) عليه – جهلاً – لمجرد كراهيتنا للإنقاذ هذه..
*وإن كانت الإنقاذ ترى الرقص بـ(البنطلون) – في أنصاص الليالي – عيباً فأنا أرى الشيء ذاته..
*فهذه هي قيمنا وأخلاقنا وعاداتنا التي لن نحيد عنها بسبب مقتنا للإنقاذ..
*وقد ذكرت كيف أن فاطمة أحمد إبراهيم قالت أن الحرية لا تعني التحرر..
*أي التحرر بمعنى (التحرر) من محتشم الثياب والأفعال والأقوال..
*ومعلوم أن فاطمة هذه إحدى رائدات النضال النسوي فضلاً عن كونها قيادية شيوعية..
*ولكن بعض شباب اليوم يتحررون حتى من ورقة توت آداب المعارضة..
*ولا نعني معارضة نظام الإنقاذ وإنما معارضة (المعارضين) للحكومة..
*فالحكومة هذه هم لا يعارضونها أبداً إلا (إلكترونياً) عبر أسماء وهمية..
*ونستثني من هؤلاء – بكل الصدق – أعضاء صفحتنا في الفيسبوك..
*وربما هنالك آخرون مثلهم في التحلي بالخلق السوداني (الأصيل)..
*أما الذين يهددونا بمقاطعة كتاباتنا فنسألهم – أولاً- عما فعلوا بـ(مقاطعة الهندي)..
*وهكذا يخسر جيل اليوم (الإلكتروني) كل شيء ..
*الدين والأخلاق و (قدرة جيلنا على الحراك)..
*وكاتب هذه السطور !!!
الصيحة/السياسي
قوية يا عووضة انصر دينك
يااستاذ انت والسادة المعلقين خلاص وقفو الردحي في بنطلون لبني -الواسع الفضفاض الساتر- البقيتو اشهر من مايوه هدي سلطان
يقول الله تعالي
وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن ولايبدين زينتهن الا ماظهر منها ..الي اخر الاية
يامر الله سبحانه وتعالي الرسول عليه السلام بجلالة قدره ان يقول -يقول بس ولا حتي يامرهن بالاحتشام اي يبلغ فقط وحدو التبليغ – المؤمنات بالاحتشام وحفظ انفسهن مش يشيل ليو كرباج ويطيح في بنات الناس زي كلاب النظام العام
هب اني ارتديت زي محتشم وخرجت خوفا من شرطة النظام العام وليس من الله طاالله والله انه الشرك والرياء بعينه واظن وهذا اجتهاد مني ان الله لم يجعل حد في مسالة الزي وترك للمراة حرية الاختيار حتي لاتكره عليه فتقع في ذنب اكبر هو الشرك
ديل جداد الكتروني داخلين وسط المعلقين ومركبين وش المعارضة
نحن عارفنك كويس لامن الليلة ولا من أمبارح
واثقين فيك ولايهمك يا عووضة
كان من المفروض أن لا تكتب هذا المقال وتكون روحك رياضية .. أنت إنسان عام تكتب في الصحف.. ومن حقنا أن ننتقد ما تكتبه وننتقد مواقفك إذا كانت سياسية أو أي شيء آخر…. أنت انتقدت الإنسانه المحترمه/ لبنى حسين لأنها كتبت في شيء أنت ظننته خطأ.. ونحن أقتنعنا بأنه صحيح .. فكيف تعطي لنفسك الحق أن تنتقد الآخرين وحين تُنتقد من الآخرين تكتب مثل هذا المقال اليوم وتوصف ما قلناه بهذا الشكل المهين لنا نحن القرأ… وتوصف ما قلناه(نضال إلكتروني !!)…. أقولها ليك نصيحه إذا كنت تتضايق من النقد (تاني ما تكتب في الصحف وأجلس في بيتك وخليك ساكت ) كلامي دا مش صحيح..
ما كان العشم ياودعووضه .. الظاهر كتمت معاك .. برضو هذا لايعطيك الحق بأن تتساوى كتفيا مع ذاك الهندى الذى يدعى انه كاتب صحفى نحرير .. حقك علينا
ورينا الزعلك ده منو .. شنو ياسودانيه ماتقولى حاجه..!!
الاستاذ الكبير عووضة التحية لك اولا والتحية لقلمك المتجرد من كل ماظلت تكتسية الاقلام الصحفية من الوان الطيف هذه الايام. وتعقيبا على مقالك وتحديدا الجزئية التي ذكرت فيها…فهو قد ثار ضد النميري رغم إن الوضع – آنذاك – كان أفضل.. لقد نظرت لهذه الجزئية بإمعان فوجدت ان كل او جزء كبير ممانعت به شباب اليوم من خزلان وتخاذل يدور حول هذه النقطة تحديدا. فو الله ان كل شباب اليوم هم ممن اكتووا بنار الانقاذ وانا واحد منهم ولكن المشكلة اخي عووضة كيف لشاب ان يخرج ونصب عينيه تغيير نظام والساحة السياسية من خلفه تضج بالمتكسبين والانتفاعيين واقزام السياسيين الذين تعودوا على سرقة النجاحات و لاهم لهم الامصلحتهم وامتلأت الساحة بالاحزاب حتى بلغ تعدادها تسعون حزبا.
لقد جاء في مقالك ايضاء تلميحا لاتصريحا ان من تلا فترة جعفر نميري كانوا اسواء ولعل هذا ما يخشاه الجميع ويتجوسون منه. نسأل الله اللطف بالبلاد والعباد اخي عووضة
معقولة يا ود عووضة لو سألوك عن السبب الحولك من المعارضة للحكومة تقول (إضني الحمار)
الأستاذ عووضه عفوا تعميمك على كل الشباب مخل هذه المرة وأنا منهم,,, لاشك أن من انتقدوا مقالك ليس الشباب وحدهم بمعنى أن من ابناء جيلك ايضا من انتقدوك والصحفى الجيد هو من يتجاهل غوغائية بعض المعلقين ويأخذ التعليقات الجيدة ويترك السالبة . نحترم كتاباتك ونتابعها بشغف ونعرف أنك كغيرك لم تسلم من بطش النظام ولكن ان تنسب البطولة لابناء جيلك وتنسف نضال الشباب اليوم لا أوافقك عليه , من غير هولاء الشاب قابل هذا النظام المجرم بصدر عاري , من غيرهم فصل من الجامعات وتعرض للتنكيل والتعذيب ببيوت الاشباح , ,,, سته وعشرون عام والنظام يقتلهم في الجامعات ويضيق عليهم ويسلبهم حرية الرأي والتعبير ,,, لو جابهكم عبود بنفس القمع لما استطعتم التغيير وكذلك نميري , ومن غير جيلك جعلنا ندفع ثمن ضياع الوطن فهولاء الذين خرجوا معك بالأمس يتدثرون ثوب الوطنية وجابهوا صلف مايو اليوم سلبونا الحياة الكريمة وهم على كراسي الحكم مسمرون يودون لو يخلدوا فيها على مستوى الحزب الحاكم او المعارضة ,,, أنت تؤصل بمقالك هذا لتعميق الفجوة بين الأجيال ,ما الفرق بين ما كتبته ووصم الحكومة للشباب بأنهم ( شذاذ أفاق) والمقال للأسف لا يشبهك بل يشبه الهندي عز الدين الذي ذكرته ,,, ما أفقنا من صدمة المستوزر حسن إسماعيل لننصدم بمقالك هذا وأخيرا لك التحية والتقدير .
مع خالص اعتذارى لاى نقد جارح صدر من اعضاء الراكوبه ولكنك لم توفق فى هذا المقال يا اخ صلاح ، فالناس اختلفت حتى على الخالق ، فلن ترضى عنك كل الناس ، امشى فى طريق ضميرك الحى ولا تمن على القراء بذلك
مع خالص موتى وحبي
احسن ما قرأت لك ( ان كانت الانقاذ تري ان الرقص بالبنطلون في انصاص الليالي عيبا فانا ارى الشئ ذاته ) اذن الانقاذعندها مرات حاجات كويسه ….
انت ما لقيت حل مع ناس الموتمر الوطني و البيعملو في البلد قيلت علي معلقي الراكوبة ودي الحتة الوحيدة الناس بتقول رايها بحرية في كل شي فتحت نيرانك عليهم بالجد انت افلست وزهجت من الكتابة اكتب ري ناس كتار في الكورة هلال مريخ الاتاد العام برشلونة و فكنا من جمايلك بتاعت النضال دي و لا علشان حسن اسماعيل ادو وزارة انت زعلان شكلهم ما عبروك لسع
اانت مسحت نضالات هذا الجيل من ذاكرتك هبة سبتمبر التي راح ضحيتها مئات الشباب وخزلانهم نحن الكبار لقد ناضلو وقدمو ارواحهم ولم يكن في ابريل شهيد شكلك كده حزمت امرك وتريد ان تلحق بحسن اسماعيل
نحترمك ونقدر ما تكتبه ولكننا في نفس الوقت لا نريدك ان تهوي بنفسك في مهاوي مقالك اياه ورجاء تقبل النقد ممن احترموك وأحبوك
اصبح حالك يرثى له يا عوووضه
صلاح عووضه نفهم شنو الان
بقيت برضو من مستخدمي مصطلح النضال الالكتروني
شامت في الناس الماعملوا حاجة للهندي
عاوز الشعب يديك صك غفران لنضالك السابق
عشان تلحق حسن
عاوز شنو بالضبط من مقالك ده
تحياتي استاذ
اولا اعتذار شديد عن كل ما لحق بك من أذى.. ثانيا انت تقول:(وإن كانت الإنقاذ ترى أن الرقص بـ(البنطلون) – في أنصاص الليالي – عيباً فأنا أرى الشيء ذاته))
وتضيف ايضاً بأنها ( من قيمنا واخلاقنا وعاداتنا))
واحب ان اوضح بأن كل من ساند او وقف مع لبنى احمد الحسين ليس لأنها (لبست البنطلون) المخالف للقيم والاخلاق. ولكن وقوفهم هو من اجل اعلاء شأن (الحريات) ، الحريات سواء كانت حرية تعبير او حرية الافراد اوالحرية الشخصية وحرية الاعتقاد والمعتقد هي اهم من من كل القيم الاخرى اهم من الاخلاق والعادات.. حتى العدل بصراحة الحرية تتقدم عليه كقيمة انسانية وهبة ربانية حباها الله لخلقه ، والله سبحانه وتعالى اعطى الانسان حرية الاختيار بين الايمان والكفر .. اها بعد دا في شنو؟..
تغليف اي شيء بمسح ديني واصباغ دينية للتعدى على الحريات هو المرفوض
هسة فرقك شنو من الطيب مصطفى البيقول انو ولدو مات عشان البلد. ياخى انت عندك عربية بعتها و حليت مشكلتك ياخى فى ناس فصلوهم واعتقلوهم وعذبوهم ومنعوهم من السفر والعمل وما جوا يقولوا نحن مناضلين. الحمد لله انو اللمبى جاب حسن وما جابك والا كنت ح تعمل لينا بتاع نظام عام اكتر من البتاعين ذاتهم
مع احترامنا لك استاذ صلاح .. فاراك وقعت في نفس مستنقع الهندي الذي هجا شباب الكيبورد من قبل و قال فيهم : (( انتو منو ؟ انو شنو ؟ انتو كم ؟ بطلوا وهم !!! )) .. و بما أن اختلاف الرأي يجب أن لا يفسد للود قضية .. حري بك أن يتسع صدرك للنقد كشخصية عامة .. اذ يري البعض بأنك في المقالات الأخيرة ( مثل ست البنطلون ) قد جانبك الصواب .. لحد الافلاس .. باستخدام الهمز و اللمز فيما لا يجدي .. و بعدت كثيرآ عن ( حراك ) اكتوبر و ابريل .. كأني بك تسدي خدمة لاستمرارية الانقاذ مثلما يفعل حسين خوجلي و الهندي و من علي شاكلتهم … مودتي .
النضال (مع تسليمنا بأنك من رجاله) لا يعطيك الحق بالهجوم الإستفزازي على المناضلين الآخرين وأن من لا يحترم رفاقه لا يحترم قضيته. كان من الممكن أن تصحح أي خطأ لزميل بالكلمة الطيبة وليس كما جرى مع ست البنطلون (كما سميتها) وهذا لا يليق بها ولا يليق بك أيضاً.
هههههههههههههه…إفلاس رهيييييييييب
انا ما شاب ولا مناضل ولا اسمي وهمي..أخوك موظف بسيط
ثانياً اقول لبني الحسين صحفية شجاعة ومناضلة حقيقة ولا تقل و طنية عن كل من قتلوا من الشباب في سبتمبر
الغريبة استاذ عووضه بالامس كنت اريد ان أعلق حول تعليقات بعض الناس في موقع الراكوبة بأن لا تكترث لهم لأنهم ببساطة (كتائب إلكترونية) يعني ده شغلهم و بياكلوا منو عيش.
و لكن تراجعت عن التعليق و ذلك لثقتي في أنك من الذكاء الكافي لتعرف ذلك.
أرجوك أستاذ عووضه لا تنظر لهم فنحن في حوجة لكتاباتك الرائعة.
قوية يا عووضة انصر دينك
يااستاذ انت والسادة المعلقين خلاص وقفو الردحي في بنطلون لبني -الواسع الفضفاض الساتر- البقيتو اشهر من مايوه هدي سلطان
يقول الله تعالي
وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن ولايبدين زينتهن الا ماظهر منها ..الي اخر الاية
يامر الله سبحانه وتعالي الرسول عليه السلام بجلالة قدره ان يقول -يقول بس ولا حتي يامرهن بالاحتشام اي يبلغ فقط وحدو التبليغ – المؤمنات بالاحتشام وحفظ انفسهن مش يشيل ليو كرباج ويطيح في بنات الناس زي كلاب النظام العام
هب اني ارتديت زي محتشم وخرجت خوفا من شرطة النظام العام وليس من الله طاالله والله انه الشرك والرياء بعينه واظن وهذا اجتهاد مني ان الله لم يجعل حد في مسالة الزي وترك للمراة حرية الاختيار حتي لاتكره عليه فتقع في ذنب اكبر هو الشرك
ديل جداد الكتروني داخلين وسط المعلقين ومركبين وش المعارضة
نحن عارفنك كويس لامن الليلة ولا من أمبارح
واثقين فيك ولايهمك يا عووضة
كان من المفروض أن لا تكتب هذا المقال وتكون روحك رياضية .. أنت إنسان عام تكتب في الصحف.. ومن حقنا أن ننتقد ما تكتبه وننتقد مواقفك إذا كانت سياسية أو أي شيء آخر…. أنت انتقدت الإنسانه المحترمه/ لبنى حسين لأنها كتبت في شيء أنت ظننته خطأ.. ونحن أقتنعنا بأنه صحيح .. فكيف تعطي لنفسك الحق أن تنتقد الآخرين وحين تُنتقد من الآخرين تكتب مثل هذا المقال اليوم وتوصف ما قلناه بهذا الشكل المهين لنا نحن القرأ… وتوصف ما قلناه(نضال إلكتروني !!)…. أقولها ليك نصيحه إذا كنت تتضايق من النقد (تاني ما تكتب في الصحف وأجلس في بيتك وخليك ساكت ) كلامي دا مش صحيح..
ما كان العشم ياودعووضه .. الظاهر كتمت معاك .. برضو هذا لايعطيك الحق بأن تتساوى كتفيا مع ذاك الهندى الذى يدعى انه كاتب صحفى نحرير .. حقك علينا
ورينا الزعلك ده منو .. شنو ياسودانيه ماتقولى حاجه..!!
الاستاذ الكبير عووضة التحية لك اولا والتحية لقلمك المتجرد من كل ماظلت تكتسية الاقلام الصحفية من الوان الطيف هذه الايام. وتعقيبا على مقالك وتحديدا الجزئية التي ذكرت فيها…فهو قد ثار ضد النميري رغم إن الوضع – آنذاك – كان أفضل.. لقد نظرت لهذه الجزئية بإمعان فوجدت ان كل او جزء كبير ممانعت به شباب اليوم من خزلان وتخاذل يدور حول هذه النقطة تحديدا. فو الله ان كل شباب اليوم هم ممن اكتووا بنار الانقاذ وانا واحد منهم ولكن المشكلة اخي عووضة كيف لشاب ان يخرج ونصب عينيه تغيير نظام والساحة السياسية من خلفه تضج بالمتكسبين والانتفاعيين واقزام السياسيين الذين تعودوا على سرقة النجاحات و لاهم لهم الامصلحتهم وامتلأت الساحة بالاحزاب حتى بلغ تعدادها تسعون حزبا.
لقد جاء في مقالك ايضاء تلميحا لاتصريحا ان من تلا فترة جعفر نميري كانوا اسواء ولعل هذا ما يخشاه الجميع ويتجوسون منه. نسأل الله اللطف بالبلاد والعباد اخي عووضة
معقولة يا ود عووضة لو سألوك عن السبب الحولك من المعارضة للحكومة تقول (إضني الحمار)
الأستاذ عووضه عفوا تعميمك على كل الشباب مخل هذه المرة وأنا منهم,,, لاشك أن من انتقدوا مقالك ليس الشباب وحدهم بمعنى أن من ابناء جيلك ايضا من انتقدوك والصحفى الجيد هو من يتجاهل غوغائية بعض المعلقين ويأخذ التعليقات الجيدة ويترك السالبة . نحترم كتاباتك ونتابعها بشغف ونعرف أنك كغيرك لم تسلم من بطش النظام ولكن ان تنسب البطولة لابناء جيلك وتنسف نضال الشباب اليوم لا أوافقك عليه , من غير هولاء الشاب قابل هذا النظام المجرم بصدر عاري , من غيرهم فصل من الجامعات وتعرض للتنكيل والتعذيب ببيوت الاشباح , ,,, سته وعشرون عام والنظام يقتلهم في الجامعات ويضيق عليهم ويسلبهم حرية الرأي والتعبير ,,, لو جابهكم عبود بنفس القمع لما استطعتم التغيير وكذلك نميري , ومن غير جيلك جعلنا ندفع ثمن ضياع الوطن فهولاء الذين خرجوا معك بالأمس يتدثرون ثوب الوطنية وجابهوا صلف مايو اليوم سلبونا الحياة الكريمة وهم على كراسي الحكم مسمرون يودون لو يخلدوا فيها على مستوى الحزب الحاكم او المعارضة ,,, أنت تؤصل بمقالك هذا لتعميق الفجوة بين الأجيال ,ما الفرق بين ما كتبته ووصم الحكومة للشباب بأنهم ( شذاذ أفاق) والمقال للأسف لا يشبهك بل يشبه الهندي عز الدين الذي ذكرته ,,, ما أفقنا من صدمة المستوزر حسن إسماعيل لننصدم بمقالك هذا وأخيرا لك التحية والتقدير .
مع خالص اعتذارى لاى نقد جارح صدر من اعضاء الراكوبه ولكنك لم توفق فى هذا المقال يا اخ صلاح ، فالناس اختلفت حتى على الخالق ، فلن ترضى عنك كل الناس ، امشى فى طريق ضميرك الحى ولا تمن على القراء بذلك
مع خالص موتى وحبي
احسن ما قرأت لك ( ان كانت الانقاذ تري ان الرقص بالبنطلون في انصاص الليالي عيبا فانا ارى الشئ ذاته ) اذن الانقاذعندها مرات حاجات كويسه ….
انت ما لقيت حل مع ناس الموتمر الوطني و البيعملو في البلد قيلت علي معلقي الراكوبة ودي الحتة الوحيدة الناس بتقول رايها بحرية في كل شي فتحت نيرانك عليهم بالجد انت افلست وزهجت من الكتابة اكتب ري ناس كتار في الكورة هلال مريخ الاتاد العام برشلونة و فكنا من جمايلك بتاعت النضال دي و لا علشان حسن اسماعيل ادو وزارة انت زعلان شكلهم ما عبروك لسع
اانت مسحت نضالات هذا الجيل من ذاكرتك هبة سبتمبر التي راح ضحيتها مئات الشباب وخزلانهم نحن الكبار لقد ناضلو وقدمو ارواحهم ولم يكن في ابريل شهيد شكلك كده حزمت امرك وتريد ان تلحق بحسن اسماعيل
نحترمك ونقدر ما تكتبه ولكننا في نفس الوقت لا نريدك ان تهوي بنفسك في مهاوي مقالك اياه ورجاء تقبل النقد ممن احترموك وأحبوك
اصبح حالك يرثى له يا عوووضه
صلاح عووضه نفهم شنو الان
بقيت برضو من مستخدمي مصطلح النضال الالكتروني
شامت في الناس الماعملوا حاجة للهندي
عاوز الشعب يديك صك غفران لنضالك السابق
عشان تلحق حسن
عاوز شنو بالضبط من مقالك ده
تحياتي استاذ
اولا اعتذار شديد عن كل ما لحق بك من أذى.. ثانيا انت تقول:(وإن كانت الإنقاذ ترى أن الرقص بـ(البنطلون) – في أنصاص الليالي – عيباً فأنا أرى الشيء ذاته))
وتضيف ايضاً بأنها ( من قيمنا واخلاقنا وعاداتنا))
واحب ان اوضح بأن كل من ساند او وقف مع لبنى احمد الحسين ليس لأنها (لبست البنطلون) المخالف للقيم والاخلاق. ولكن وقوفهم هو من اجل اعلاء شأن (الحريات) ، الحريات سواء كانت حرية تعبير او حرية الافراد اوالحرية الشخصية وحرية الاعتقاد والمعتقد هي اهم من من كل القيم الاخرى اهم من الاخلاق والعادات.. حتى العدل بصراحة الحرية تتقدم عليه كقيمة انسانية وهبة ربانية حباها الله لخلقه ، والله سبحانه وتعالى اعطى الانسان حرية الاختيار بين الايمان والكفر .. اها بعد دا في شنو؟..
تغليف اي شيء بمسح ديني واصباغ دينية للتعدى على الحريات هو المرفوض
هسة فرقك شنو من الطيب مصطفى البيقول انو ولدو مات عشان البلد. ياخى انت عندك عربية بعتها و حليت مشكلتك ياخى فى ناس فصلوهم واعتقلوهم وعذبوهم ومنعوهم من السفر والعمل وما جوا يقولوا نحن مناضلين. الحمد لله انو اللمبى جاب حسن وما جابك والا كنت ح تعمل لينا بتاع نظام عام اكتر من البتاعين ذاتهم
مع احترامنا لك استاذ صلاح .. فاراك وقعت في نفس مستنقع الهندي الذي هجا شباب الكيبورد من قبل و قال فيهم : (( انتو منو ؟ انو شنو ؟ انتو كم ؟ بطلوا وهم !!! )) .. و بما أن اختلاف الرأي يجب أن لا يفسد للود قضية .. حري بك أن يتسع صدرك للنقد كشخصية عامة .. اذ يري البعض بأنك في المقالات الأخيرة ( مثل ست البنطلون ) قد جانبك الصواب .. لحد الافلاس .. باستخدام الهمز و اللمز فيما لا يجدي .. و بعدت كثيرآ عن ( حراك ) اكتوبر و ابريل .. كأني بك تسدي خدمة لاستمرارية الانقاذ مثلما يفعل حسين خوجلي و الهندي و من علي شاكلتهم … مودتي .
النضال (مع تسليمنا بأنك من رجاله) لا يعطيك الحق بالهجوم الإستفزازي على المناضلين الآخرين وأن من لا يحترم رفاقه لا يحترم قضيته. كان من الممكن أن تصحح أي خطأ لزميل بالكلمة الطيبة وليس كما جرى مع ست البنطلون (كما سميتها) وهذا لا يليق بها ولا يليق بك أيضاً.
هههههههههههههه…إفلاس رهيييييييييب
انا ما شاب ولا مناضل ولا اسمي وهمي..أخوك موظف بسيط
ثانياً اقول لبني الحسين صحفية شجاعة ومناضلة حقيقة ولا تقل و طنية عن كل من قتلوا من الشباب في سبتمبر
الغريبة استاذ عووضه بالامس كنت اريد ان أعلق حول تعليقات بعض الناس في موقع الراكوبة بأن لا تكترث لهم لأنهم ببساطة (كتائب إلكترونية) يعني ده شغلهم و بياكلوا منو عيش.
و لكن تراجعت عن التعليق و ذلك لثقتي في أنك من الذكاء الكافي لتعرف ذلك.
أرجوك أستاذ عووضه لا تنظر لهم فنحن في حوجة لكتاباتك الرائعة.
سؤال ايها المناضل الذي يمتن علينا
وما كل ما ذكرته امام من وهبوا حياتهم وشبابهم
ما كل ما ذكرته امام من واجهوا المشانق
زمن تشردوا في مهاجر العالم وارصفة الغربة
ارجو ان لا تمتنوا علينا
وعلى شعبنا….
شعبنا ليس غبيا …يعرف كيف يفرق بين المناضلين والمنبرشين وال..(حسن)
اخيرا
ماذا في نضال الكيبورد ؟؟
نضال الكتروني
نضال الكتروني
نضال الكتروني
نضال الكتروني
نضال الكتروني
عليه فقد تقرر تعيينك ( وزير دولة ) بوزارة الحكم المحلي مع الوزير حسن اسماعيل
فريق ركن / عبد الرحيم محمد حسين
والي ولاية الخرطوم
العاشر من ذو القعدة 1436 ه
(سبب بقاء الإنقاذ إلى يومنا هذا..إلى أن بلغت من العمر (26) عاماً وهي غير جديرة بالبقاء (26) يوماً..) السبب الرئيسي هو قوله تعالى: (من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مداً) فرعون حكم 37 عاماً وإن قال بعضهم للبشير إنك إذا قلت أمام الملأ: أنا ربكم الأعلى، فستحكم 37 عاماً كما حكم فرعون …لقالها البشير!
انها ال حسن اسماعيلية..
اني اكاد اشم رائحة فيروس ال حسن اسماعيلية
هو فيروس خطير ومعدي يصيب بعض المناضلين
شفانا الله وعافاكم
ياخ ما تتشتم…. أصلو أيي صحفي في الدنيا بتشتم…. على قولك إنت زاااتك (أها يعني شنو؟؟؟)
اعتقد حتى الكاتب الذي يحترم القراء تصيبه سهام الشتائم والسباب .. ولكن يفترض ان يكون الكاتب حليماً ويسفه تلك التعليقات .. واعتقد بعض المعلقين يفتقدون اهم الاشياء وهي ادب التعليق – والتركيز على الموضوع بدون شخصنة والاهم احترام الرأي..
حتى نحن حين نع
صحيح هنالك اشياء متفق عليها ناتجة عن التربية والعادات والدين – فمن رأيه يخالف ذلك يعتبر خارج عن دائرة التقاليد السودانية البحتة-
الكاتبة في مقالها لم توفق من حيث الاسلوب والسرد.
أرى انك لم توفق في ما كتبته اليوم ..
【*وإن كانت الإنقاذ ترى أن الرقص بـ(البنطلون) – في أنصاص الليالي – عيباً فأنا أرى الشيء ذاته..
*فهذه هي قيمنا وأخلاقنا وعاداتنا التي لن نحيد عنها بسبب مقتنا للإنقاذ..】
1. هل اعتراضك انت والانقاذ علي البنطلون/ام الرقص به/ام الرقص به في انصاص الليالي؟
2. في سبعينات القرن الماضي في الخرطوم وام درمان وبحري ومدني وبورتسودان (وطبعا في الجنوب) 【وربما بصورة اقل في مدن اخري】 البنطلون و الاسكيرت مع البلوزة كان زي عااااااااادي لقدر كبير من البنات والنساء السودانيات المحترمات ومن بيوت محترمة. السؤال العادي جدا اذا وصفت بنتا في حفل مثلا لشخص كان معك في نفس الحفل ولكنه لا يعرفها ويحاول ان يستحضرها ان يسألك: كانت لابسة توب ولا ماشة موضة؟ 【اذ ان المصطلح “موضة” هذا كان الوصف الجامع لكل انواع لبس النساء المختلفة باستثناء التوب السوداني). حتي الميني لبسو عادي، ورقصو به في انصاص الليالي في حفلات الاعراس بنات ناس وعوائل وقبائل في مسمع ومرأي الاب والام والعمة والخالة وحتي الجدة التي قد لا تزيد عن: “والله يا بتي اسكيرتك ده قصير شديد!” لترد الحفيدة ضاحكة وهي تحضن الجدة بحب “انت يا حبوبة دقة قديمة! ده لبس الزمن ده. دي الموضة”. تكفي نظرة خاطفة الي البومات العائلة لفترة السبعينات لكل اسرة من المدن اعلاه لتري ذلك. عادي. عاااااااااادي!
وسيعود كل ذلك مجددا بعد زوال هذا الكابوس الكافكي المسمي “الانقاذ”.
يااااااه يا ود عوووضة، ياما انت دقة قديمة بشكل!
ياعووضة المسألة ليست حسابات شخصية وليست استعراض تاريخ نضالي من بيع اثاث اوسيارة او تقلد منصب فهذه نرجسية عالية منكم فان المواقف تتطلب تضحيات ونحترمها لأنها ثمن مهما كانت قيمته! والمسألة يجب ان تحصر في نوعية الموضوع والأسلوب فقد طالبنا بأن تكون كل ما يعرض في الأعلام بكل صوره مفيد ويؤطر مفاهيم السودانية وطرح مشاكل السودان كلها وتقديم الحلول وشرح التعقيدات السياسية والأجتماعية في بلادنا لقد ضحي الكثير من ابناء الوطن بأرواحهم اولا ثم بوجودهم اما في خارج الوطن او يعانون من شظف العيش بتعمد مشدد علي مصادر رزقهم كانوا موظفين او اصحاب اعمال تجارية حرة. وبالتأكيد سيتفيد القارئ من طروحات الرأي التي تشرح تاريخ السودان وثقافته وارثه الثقافي والأخلاقي وهذا ربما يرتقي بعقول البعض اللذي لايملك الا ان يكتب كلاما تافها حقيرا من اجل السخرية من الكاتب او اشغال الجادين الحادبين بسقط التعليقات التافهة مثل الدجاج الألكتروني والتفاهات التي تصدر منهم كدجاج حقيقي ينتظر نتف ريشه وغليه بالزيت ولا يفوتني هناك منهم من يدافع عنك اليس كذلك؟ يا أستاذ صدقني ليس الوقت في صالحنا ابدا في اعادة صياغة المواطن السوداني من الجيل الحاضر فمن مستوي النقاشات والردود نعلم تماما اي مستوي وصلنا اليه . نرجو ان تكون لديك رؤية اكبر في التصدي لما يهم المواطن والوطن السوداني وتجنب الهمز واللمز فقد لا تفيد ولكن يفيدنا حقائق دامغة وحجج موثقة واحداث مؤكدة وتحليل واستنتاج قابل للحدوث وليس مجرد كلام .ونتمني تأصيل القبم السودانية بدلا من الأستعارات المصرية اسلوبا وكتابة فلدينا نحن السودانيين ارث ثقافي وفكري يغنينا عن فكر المصاري ان كان لهم بل عن حياتهم و نهجهم سياسي او اقتصادي او اجتماعي بل انهم بمسلسلاتهم وثقافتهم فرضوا علي الكثير من هذه الجهالة الجهلاء والضلالة العمياء. خليك سوداني احيا وموت سوداني.
الأخ صلاح أنا من الذين يكنون لك احتراما وتقديراً. ولكنك أخطأت حين انتقدت المناضلة لبنى بذلك الشكل المستفز والمتعجرف. ثم أنك لا تملك كل الحقيقة وإن كنت تعتقد ذلك فما الفرق بينك وبين أى إنقاذى وضيع.
ياخي امشي لعلي بلدو انت محتاج راحة نفسية
واخد اجازة من الكتابة لبعض الوقت
عندك حق انت فعلا محتاج لعلي بلدو وانا كمان
【*وإن كانت الإنقاذ ترى أن الرقص بـ(البنطلون) – في أنصاص الليالي – عيباً فأنا أرى الشيء ذاته..
*فهذه هي قيمنا وأخلاقنا وعاداتنا التي لن نحيد عنها بسبب مقتنا للإنقاذ..】
1. هل اعتراضك انت والانقاذ علي البنطلون/ام الرقص به/ام الرقص به في انصاص الليالي؟
2. في سبعينات القرن الماضي في الخرطوم وام درمان وبحري ومدني وبورتسودان (وطبعا في الجنوب) 【وربما بصورة اقل في مدن اخري】 البنطلون و الاسكيرت مع البلوزة كان زي عااااااااادي لقدر كبير من البنات والنساء السودانيات المحترمات ومن بيوت محترمة. السؤال العادي جدا اذا وصفت بنتا في حفل مثلا لشخص كان معك في نفس الحفل ولكنه لا يعرفها ويحاول ان يستحضرها ان يسألك: كانت لابسة توب ولا ماشة موضة؟ 【اذ ان المصطلح “موضة” هذا كان الوصف الجامع لكل انواع لبس النساء المختلفة باستثناء التوب السوداني). حتي الميني لبسو عادي، ورقصو به في انصاص الليالي في حفلات الاعراس بنات ناس وعوائل وقبائل في مسمع ومرأي الاب والام والعمة والخالة وحتي الجدة التي قد لا تزيد عن: “والله يا بتي اسكيرتك ده قصير شديد!” لترد الحفيدة ضاحكة وهي تحضن الجدة بحب “انت يا حبوبة دقة قديمة! ده لبس الزمن ده. دي الموضة”. تكفي نظرة خاطفة الي البومات العائلة لفترة السبعينات لكل اسرة من المدن اعلاه لتري ذلك. عادي. عاااااااااادي!
وسيعود كل ذلك مجددا بعد زوال هذا الكابوس الكافكي المسمي “الانقاذ”.
تحدثت كثيرا فيما مضى عن خساستك وحقدك ودناءت أفعالك فكانت ردود المعلقين لأجل التعليق تتهمنى بالكذب والتلفيق والآن حصحص الحق وبانت مخازيك يا شيخ شريعة الدواعش ..
( و لا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقي ) … صدق الله العظيم
خانتك الفلسفة اليوم يا ود عووضة !!! و لكل جواد كبوة .
وهل من الدين والخُلق والعرف والرجولة حتى .. أن تكون هماز..لماز.. نباز.. وغماز.. ومع النساء..
وهل من مثلنا وتقالدينا أن تكون ,,حلاف مهين.. هماز مشاء بنميم..؟؟
أم هي كانت من قيمنا وأخلاقنا.. “ساقط وشايل القلم الأحمر يصحح”
مشكلتك يا عووضه انت وزملاءك من صحفى الغفله مثل الهندى وغيرهم تعتقدون انكم اساتذه كبار ومفكرين كبار لمجرد انكم تكتبون فى هذه الصحف البائسه وتجهلون تماما ان معظم قرائكم هم فى الواقع ازكى منكم بكثير ولا يفوت على فطنتهم خبثكم المغلف ببعض العنتريات الكاذبه المأذون بها مثل الحاله الحسن اسماعيليه التى تتملككم جميعا . اذكر انك فى معرض ردك على المسطول الكذاب اسحق احمد قضل الله عندما شتمك شتائم اخافتك وسعيت لنفيها فى مقال جاء فيه (حاولت ابقى شيوعى فى يوم من الايام ولكن احد الشيوعيين شتم الذات الالهيه ومات فى نفس اليوم) او كما قلت .. يعنى يا الطيب مصطفى او يا فلان او علان انا معكم من اهل القبله فى نفاق لا تحسد عليه ..وعندما تتحدث عن الثوابت المشتركه مع الانقاذ مثل ادانة لبس البنطلون فى انصاص الليالى . مثل هذه الرسائل الخبيثه لا تفوت الا على الاغبياء فمن يتحدث عن مشتركات مع من قتل الالاف من بنى شعبه ودمر وطنه وشرد اهله وقسمه وفرق اهله شيعا ثم تاتى و تقول انا مثلكم لا ارضى لبس البنطلون فى انصاص الليالى اوليست هذه مسخره .. اما حديثك عن ان الحريه لا تعنى التحرر فهذا حديث فى منتهى الغباء ولا يصدر الا من العوام امثالك فالحريه تعنى التحرر ايها المتخلف . تعنى ان اى انسان حر فى حياته ولا يحق لحكومه او لاى شخص كأن من كان ان يتدخل فى خياراته ولكن يا عووضه هذا هو الدور الخبيث الذى تلعبونه ويجعلكم مكروهين من كل مستنير حتى لو حاولتم التلبس بلبس المناضلين ودوركم هو تشويه الصوره وتغبيش الوعى مهمتكم ان تقولوا للمواطن ان الحريه لا تعنى التحرر وان الشيوعى يشتم الذات الالاهيه ويموت فى نفس اليوم . عن نفسى انا احترم الكيزان ولا احترمك وقديما قيل التركى ولا المتورك
والله يا عووضة لا نحب ولا نرضى بشتمك، لكن من الواضح إنك تعبان نفسيا شوية الأيام دي وده بالنسبة لمناضلي الإنترنت الزينا ما عيب وكلنا بنتعب نفسيا ونتجهه، لكن المهم ما تفقد اتزانك وتتخلى عن قيمك، البنطلون والميني جيب وحتى جكسا في خط ستة كلو كان لبس عادي وامهاتنا وأخواتنا بتعرسوا بيهو و بمشوا بيهو الحفلات قبل ما يجونا الكيزان ويطلعونا أمة كافرة وفاسقة ويلبسونا زي بدو الصحراء أو متشددي الباكستان. بعدين هجومك وغمزك ولمزك للبنى كان غير موفق وغير لائق من صحفي تجاه صحفي زميل، للأسف ما زلت تتمادى فيهو
ده عناد وكبر راس منك ولن يزيدك إلا تخبطأً على تخبط
وحاول تجيب على هذا الأسئلة، وقد سالها لك غيرنا:
هل أنت ضد الرقص؟ أم ضد لبس البنطلون؟ أم ضد الرقص ولبس البنطلون والرقص بهما أنصاص الليالي؟
وبالمناسبة البنطلون/السروال الستاتي كان زياً شائعا لدي النساء العربيات أيام الرسول وخلفاءه والدولة الأموية والعباسية وإلى دولة الخلافة العثمانية وكان يسمى فيها الشنتيان.
الصحفي الحق ليس بالضرورة يكتب لارضاء كافة القراء
أنا شخصيا اتفق معك مائة بالمائة في موقفك من المراة باستثناء موقف من رشا عوض
اكتب عن قناعاتك ولا تلتفت الي احد
نكره النظام موت لكن نرفض العلمانية والإنحلال
اقراء عمودك قبل كافة الاعمدة حتى ان كتب في الكورة
اياك ان تنكسر
هذا النوع من الكتابة يا عووضة بدأ يكتبه الصحفى المستوزر الجديد حسن اسماعيل، أظنك فى الطريق خاصة وانك مثله سبق وان دخلت مجلس الصحافة، بس لا ترضى ان تكون (محلى)
(ونستثني من هؤلاء – بكل الصدق – أعضاء صفحتنا في الفيسبوك..) أما أنا فقد كنت من اعضاء صفحتك على الفيسبوك لكننى أنسحب ، راجعها الان و ستجد واحد انسحب منها ،لاننى من جيل الكيبورد نعم لا أنكر، كنا نسمع (نغمة النضال الكترونى )هذه من الجداد الكترونى لان الكيبورد ليس كما مقدور عليه كالصحف ، اما وقد اصبحت تكرر كلام الجداد الكترونى ، فلتسعد انت و الهندى عزالدين.
فى الرد على الدنقلاوى، اضيف لاسئلتك فيجبنا عووضة نحن جيل الكيبورد و مناضليه برايه فى المحاكم الايجازية الى لا تعطى للمتهم حق الدفاع عن نفسه و ما رأيه فى محاكمة زميلته لبنى التى رفض القاضى الاستماع الى شهود الدفاع ، ثم ما رأيه فى قانون النظام العام و المادة152 والمواد التى انتقدتها لبنى،ياخى اساتذة شريعة و قانون اتفقوا معاها
الأخ صلاح ..
لقد تعجلت في حكمك على جيل اليوم . فكونه جيل إلكتروني فهذا ليس بعيب .. فقد كان لوسائل التواصل الإلكتروني دور كبير في إنجاح ثورات الربيع العربي ..
لا شك أن هناك بعض الشباب غير المسئول وهناك الجاهل وهناك المستغل ( بفتح الغين ) من قبل الحكومة ( دجاج ) .. لكن التعميم فيه إجحاف ..
وإذا كان جيل اليوم خسر الدين والأخلاق كما ترى .. فيجب ألا نبرئ جيلنا أنا وأنت من بعض المسئولية ، حيث أن هذا يقدح في تربيتنا لهم ، فالأخلاق الحميدة والقيم الفاضلة متوارثة .. أو يجب أن تكون كذلك .
نسأل الله أن يصلح شبابنا ويهديهم الطريق القويم حتى يتمكنوا من النهوض بهذا البلد المنكوب بساسته .
الي من يدعي انه يرفض العلمانية…شنو العلاقة بين العلمانية و الانحلال…اتحداك أن تأتي بتعريف أكاديمي للعلمانية..تعرف يا من تتمسحون بالدين و الاسلام انكم المنحلون الحقيقيون و أرجع لكل من رفع شعار الاسلام هو الحل تجدة هو المنحل وليس سواه ..و دونك سيرة كل من كان من الجبهة القومية الاسلامية وتجلياتها من انقاذ و حركة اسلامية و حتي الدعم السريع ..كل الساقطين يدعون انهم يرفضون العلمانية
يا عووضة انت اقل من الذي يستحق الشتم .جيل اكتوبر قدم شهيد ونحن قدمنا في سبتمبر فقط 300 شهيد. وبيوت اشباح الخ .يظهر عليك المرض الكيزاني امشي اتعالج ما تعادي ناس الراكوبة.
واعضاء منبرك في الفيس بناضلو بشنو نزلو الشارع وللا فيهم واحد مات شهيد في هبة سبتمبر انت بمقالك هذا لم تستثني اصدقاء صفحتك من النضال الالكتروني الماعاجبك وده الغبا المابعدو غبا ناضلو بشنو اعضاء صفحتك الالكترونية باللايكات 👍👍👍☝👍☝
لى هسة مشكلتنا بنطلون !!!! وقرقاب !!!!
متين يكون همنا مناقشة السبل الكفيلة بضمان مجانية التعليم والعلاج ,, وإيجاد المخرج للتمويل المطلق لهذين البندين بعيداً عن يد الحكومات (عسكرية أو ديمقراطية ) !! لأنني شخصياً بت مقتنعاً ألا جدوى من أى حكومة طالما أفرادها سودانيين !!!!
بنطلون لابساه بت !!!!!ياخوانا دى مصيبة شنو دى ؟؟؟؟