كاتب سعودي : لماذا أصبحنا ثالث أكسل شعب في العالم؟..والغريب أن الشعب السوداني الشقيق، لم يأت ضمن قائمة الشعوب العشرين الأكثر كسلاً بالعالم،
الرياض-الوئام:
حاز الشعب السعودي على المركز الثالث في تقرير نشرته مجلة لانسيت الطبية البريطانية حول الشعوب الأكسل في العالم، يقول الكاتب عبدالرحمن الوابلي في مقاله بالوطن ?أنا أعتقد أن المجلة البريطانية الطبية المذكورة، لو أجرت بحثا علميا، عن أنشط شعوب العالم، قبل خمسين سنة، لحظي الشعب السعودي بالمركز الثالث، كذلك، وبلا منازع. وذلك يوم كان السعوديون، هم من يبنون بيوتهم بأيديهم أو بأيد سعودية، وكذلك يحفرون الآبار وينقلون الرمال وهم من يقطعون الحصى من الجبال ويقصون الأشجار لبناء منازلهم.?
وتساءل، لماذا دخل قائمة العشرين الأكثر كسلاً بالعالم؛ وذلك بسبب تقديسهم للعمل، والجلوس في المكاتب لساعات طوال، وذلك لدرجة إرغامهم ليتمتعوا بإجازاتهم الرسمية، واعتمادهم على التكنولوجيا في أداء وظائفهم المكتبية والمهنية والمنزلية.
لمطالعة المقال:
لماذا أصبحنا ثالث أكسل شعب في العالم؟
لم نكن بحاجة إلى الرياضة، لأن حياتنا ? رجالا ونساء ? كانت كلها حركة ونشاطا، ولكن عندما تدفق البترول؛ أصبح بالنسبة لنا كمن حصل على الفانوس السحري: ?شبيك لبيك الشغالة والسواق وتوصيل الطلبات بين يديك?تناقلت وكالات الأنباء ما أورده التقرير الذي نشرته مجلة لانسيت الطبية البريطانية، عن العشرين شعبًا الأكسل بالعالم، الذي يؤدي بها كسلها إلى الموت، حسب أرقام وإحصائيات منظمة الصحة العالمية، وقد حظي الشعب السعودي بالمركز المتقدم الثالث بينها. حيث تعاني هذه الشعوب، حسب التقرير، من عدم ممارسة نسبة كبيرة منها لأي نشاط بدني، مثل المشي أو العمل اليدوي، مما يؤدي لإصابتهم بأمراض مزمنة.
وقد ذكر التقرير السبب الظاهر لكسل كل شعب، من هذه الشعوب العشرين الأكثر كسلاً بالعالم. فمثلاً الشعب الياباني الذي أتى بالمركز الحادي عشر من بين قائمة الشعوب الأكثر كسلاً؛ بسبب تقديسه للعمل، واعتماد نسبة كبيرة منهم على التكنولوجيا وعدم القيام بأعمال بدنية. وقد وردت أسماء أربع دول عربية ضمن قائمة الشعوب الأكثر كسلاً بالعالم، وهي السعودية في المرتبة الثالثة عالمياً، والكويت بالمركز السابع والإمارات العربية المتحدة بالمركز التاسع، والعراق بالمركز الرابع عشر. وأورد التقرير أن سبب كسل شعبي الكويت والإمارات هو في ابتعادهم عن العمل خارج المكاتب، وميلهم للأعمال الإدارية. أما سبب كسل الشعب السعودي فهو ناتج عن سبب ضعف الحركة، التي أدت لانتشار أمراض مزمنة بينهم، على رأسها داء السكري. والغريب أن الشعب السوداني الشقيق، لم يأت ضمن قائمة الشعوب العشرين الأكثر كسلاً بالعالم، لا من قريب ولا من بعيد، عكس ما نتداوله كخليجيين في نكاتنا.أنا أعتقد أن المجلة البريطانية الطبية المذكورة، لو أجرت بحثا علميا، عن أنشط شعوب العالم، قبل خمسين سنة، لحظي الشعب السعودي بالمركز الثالث، كذلك، وبلا منازع.
وذلك يوم كان السعوديون، هم من يبنون بيوتهم بأيديهم أو بأيد سعودية، وكذلك يحفرون الآبار وينقلون الرمال وهم من يقطعون الحصى من الجبال ويقصون الأشجار لبناء منازلهم. وعندما كان الأب يذهب للسوق ويشتري مقاضي المنزل ويحملها على رأسه وبين يديه ويوصلها لبيته مشياً على الأقدام، ويوم كانوا يزرعون حقولهم بأنفسهم ويرعون مواشيهم وإبلهم بأنفسهم كذلك. يوم كان في كل مدينة متوسطة واحدة وثانوية واحدة، ويتحرك إليها الطلبة والأساتذة مشياً على الأقدام، حيث تبعد المدرسة عدة كيلومترات عن معظم الأحياء، وغير ذلك من دواعي الحركة والنشاط البدني.
إذاً ما الذي أصابنا نحن الشعب السعودي لنكون ثالث أكسل شعب بالعالم، ونصبح فريسة سهلة، لأمراض السكري وتصلب الشرايين والقلب والكلى والضغط، لتفتك بنا؟ الشعب الياباني نعلم جيداً، حسب التقرير، لماذا دخل قائمة العشرين الأكثر كسلاً بالعالم؛ وذلك بسبب تقديسهم للعمل، والجلوس في المكاتب لساعات طوال، وذلك لدرجة إرغامهم ليتمتعوا بإجازاتهم الرسمية، واعتمادهم على التكنولوجيا في أداء وظائفهم المكتبية والمهنية والمنزلية. ولكن ما سبب حظوة الشعب السعودي بالمركز المتقدم، في قائمة العشرين أكسل شعب بالعالم؟ يذكر التقرير سببا واحدا فقط وهو عدم الحركة، لا بسبب وظيفة ولا تكنولوجيا ولا هم يحزنون.في مثل حالة اليابان، صحيح أن الشعب يعاني من أمراض، بسبب عدم بذل الجهد البدني المطلوب؛ ولكن الإيجابيات لديهم كثيرة، مثل تغطيتهم لاحتياجاتهم الضرورية وغير الضرورية، وتغطية حاجيات كثير من شعوب الأرض قاطبة.
ولكن ما هو عذر الشعب السعودي، في عدم رغبته في الحركة؟ وهو لا يستطيع حتى إنتاج الأرز، المكون الأساسي، لوجبته الشعبية المفضلة ?الكبسة?، ولا المواد الأساسية المكونة للبسه الشعبي، الثوب والشماغ والعقال؛ ناهيك عن بناء مسكنه وسفلتة ورصف وتشجير شوارعه وتشييد مشاريع بنيته التحتية والفوقية، التي تقوم بها العمالة الأجنبية، بالنيابة عنه. مسألة الكسل الجماعي هذه، لم تنتج عن سبب واحد أو سببين أو حتى ثلاثة، يمكن رصدها ومعالجتها. المسألة أعتقد بأنها أعقد من ذلك، حيث هي مشكلة تحولت، لبنية بدنية ونفسية وذهنية، تبدأ من البيت، حيث الطفل يصرخ بغضب ينادي على الشغالة، لتحضر له ماء، وهو منهمك في لعب البلي ستيشن. حتى يكبر ويقدم له في المدرسة عدة وريقات ?ملخص?، ليحفظها ويمتحن بها وينجح بتفوق. والغريب أن المدرسة عندما تطلب منه إعداد لوحة مثلا، كجزء من النشاط اللاصفي، يطلب منه الذهاب لخطاط أو رسام، ليعملها له. وفي الجامعة، يجد الطالب من يعد له بحوثه ومشاريعه العلمية، من مكاتب خدمات الطالب. أي أصبحت الدراهم بالنسبة له كالمراهم تداوي له كل الجروح. أي أن البيت والمدرسة والجامعة، كلها تتعاضد على زرع وتنمية الكسل الجسدي والعقلي، في الناس. ولذلك فليس بالمستغرب أن يصبح السعودي محفولا مكفولا، فقد قيل إن المملكة كانت أكبر ورشة عمل نشطة في القرن العشرين، تدرب فيها أناس من كل شعوب الأرض، إلا السعوديين.حركة الناس اليومية، هي من البيت للعمل ?المكتبي?، الذي لا ينجز فيه شيء يستحق الذكر، أو للمسجد، القريب جداً من البيت، ومشوار للبقالة، عادة ما يؤديه السائق. وإذا ?طفش? الناس من بيوتهم، فهم يذهبون لاستراحات، يمددون بها، أو مقاه، يجلسون بها الساعات الطوال. ومع وجود صالات رياضية ?جم?، فمن المشهور عن السعودي أنه يدفع فيها اشتراك ثلاثة سنوات، بمبلغ ثلاثة آلاف ريال، ويذهب لها فقط ثلاث مرات لا غير.
ملابس الرجال ?الثوب? والنساء العباءات، كذلك تتواطأ في إخفاء الترهلات جراء الكسل الزائد؛ ولذلك، لا خجل من الكسل، ما دامت آثاره مختفية عن عيون الآخرين. الطقس الحار المغبر في معظم أشهر السنة في معظم مناطقنا، كذلك يحبط من لديه رغبة في المشي، هذا في حال وجد ممشى، يبعد عشرين كيلومترا من منزله، ولو لنصف ساعة في الأسبوع. زيادة على أن شوارعنا الداخلية، ليس فيها أرصفة للمشي، لكونها مصممة فقط لحركة السيارات ووقوفها أمام أبواب البيوت؛ يعني ?يا تمشي بوسط الشارع، والله يعينك على السيارات المسرعة، أو تمشي فوق ?كبابيت? السيارات الواقفة أمام البيوت?، وتتحمل اتهامك بالسفه والجنون.الرياضة كنشاط صحي مطلوب، معدوم من قاموس ثقافتنا، حيث لم نكن بحاجة لها؛ لأن حياتنا كانت كلها حركة ونشاطا، رجالا كنا أم نساء، ولكن عندما تدفق البترول كالشلالات من تحت أقدامنا؛ أصبح بالنسبة لنا، كمن حصل على الفانوس السحري ?شبيك لبيك الشغالة والسواق وتوصيل الطلبات بين يديك?، غابت الحركة والنشاط من حياتنا اليومية، ولم نجد الرياضة كنشاط، حاضر لنعوض بها صحتنا، عن فقداننا للحركة اليومية في حياتنا. حتى مادة الرياضة البدنية، همشناها في مدارس الأولاد وجامعاتهم، وحرمناها في مدارس البنات وجامعاتهن، حتى أصبحنا نستقدم لاعبين أجانب للعب كبدائل عنا. وهنا تورطنا عندما أرغمتنا اللجنة الأولمبية وطلبت منا مشاركة نسائية ضمن فريقنا الأولمبي الرياضي، ومثل ما قال المثل ?قال انفخ ياشريم، قال ما عندي برطم?.ولذلك فلا غرابة أننا أصبحنا دوماً نشتكي من قلة الأسرة في مستشفياتنا، خاصة أسرة غرف العنايات المركزة، التي تستقبل المصابين بالجلطات من تصلب الشرايين والسكري. يعني أصبحنا الآن أمام معضلة وجودية كأداء، إما أن يطول عمر البترول وتقصر أعمارنا؛ وإما أن يقصر عمر البترول وتطول أعمارنا، وكل خيار منهما أمر من الثاني.
دي الراحات يا عمك الله يدومه عليكم نعمه – ونحنا ما شعب كسول يا زول فتح عينك
نكاتكم تعبر عن جهلكم وعنصريتكم ليت المجلة بحثت عن الشعب الاقل اضطلاعاوأشياء اخرى لاصطدم السعوديون بواقعهم أكثر
الشعب السودااااااانى من انشط شعوب العالم,,,,,,,,,,,,بس ظلمتنا الاكاذيب واعلام مضاد من دولة عربية جارة لنا
اتهام السودانيين بالكسل في دول الخليج اصبح رائجا وربط الزول بالكسل اصبح مسلم به مع ان هذا الزول يقوم بالكثير من الاعمال التي يتكاسلون عنها
الامر في الكثير من الاحيان مزاح ولكن في بعض الحالات مقرون بالغيرة على هذا الشعب الطيب الابي العفيف واخلاقة العالية فلا يستطيعون اطلاق قول ان السودانيين لصوص او كذابيين او او او
وهناك اشقاء من دول عربية غير خليجية ينافسوننا في سوق العمل هم من يقف وراء الصاق الكسل بالسوداني لا لشي سواء انه مصدر ثقة لغاطبة الاشقاء الخليجيين .
عجبني للمرقوت والله السعوديين أكلوها /كانوا شقالين فينا تعليقات وكوميدياأها وبعدين ورونا الفصاحه
والغريب أن الشعب السوداني الشقيق، لم يأت ضمن قائمة الشعوب العشرين الأكثر كسلاً بالعالم، لا من قريب ولا من بعيد، عكس ما نتداوله كخليجيين في نكاتنا.أ
مالك والشعب السوداني؟؟ جاء في المقال أنتم وكل من يتندرون على السودانيين افتراءا وكذبا بأنكم من أكسل شعوب العام فلماذا تريدون اقحام السودانيين؟؟
على كل سوداني مغترب عرض هذه الدراسة على من يعمل معهم من خليجيين وعرب وزلم ومصاروة حتى يكفوا عنكم.
شبيك لبيك الشغالة والسواق وتوصيل الطلبات بين يديك?
المسألة أعتقد بأنها أعقد من ذلك، حيث هي مشكلة تحولت، لبنية بدنية ونفسية وذهنية، تبدأ من البيت، حيث الطفل يصرخ بغضب ينادي على الشغالة، لتحضر له ماء، وهو منهمك في لعب البلي ستيشن. حتى يكبر ويقدم له في المدرسة عدة وريقات ?ملخص?، ليحفظها ويمتحن بها وينجح بتفوق. والغريب أن المدرسة عندما تطلب منه إعداد لوحة مثلا، كجزء من النشاط اللاصفي، يطلب منه الذهاب لخطاط أو رسام، ليعملها له. وفي الجامعة، يجد الطالب من يعد له بحوثه ومشاريعه العلمية، من مكاتب خدمات الطالب. أي أصبحت الدراهم بالنسبة له كالمراهم تداوي له كل الجروح. أي أن البيت والمدرسة والجامعة، كلها تتعاضد على زرع وتنمية الكسل الجسدي والعقلي، في الناس. ولذلك فليس بالمستغرب أن يصبح السعودي محفولا مكفولا، فقد قيل إن المملكة كانت أكبر ورشة عمل نشطة في القرن العشرين، تدرب فيها أناس من كل شعوب الأرض، إلا السعوديين
this is not
the fact which says sudanese are very lazy people in the arabic world.
now according to this information about 20 lazy people in the word. thats we are very healthy people .( Congratulaion my people )
الكسل ليس من شيمة السودانيين ولكن تهمة تعلقت بنا من جهات نحن نعلمها ونعلم مقصدها من الحسد والحقد لأننا نتفوق عليهم بالعلم والذكاء والأمانة والشهامة والدليل على ذلك أننا في الدول الغير عربية لا نوصف بالكسل..
شكرا كثير لكاتب لصاحب المقال … تعرف الاسف الشديد هناللك اخوة لنا فى القارة السمراء هم من ينشرون عننا الكسل … والسبب معروف .. لدينا ، الهدف كان عندهم ضرب سوق العمل لصالحهم بصفة خاصة فى دول الخليج..
والله دخلت مطعم وجدت المديرللمطعم نشيط وظريف ويباشر طلبات الزبائن بنفسة وحقيقة عجبني جدا اسلوبه وكانت المفاجاه انه سعودي فقلت له بالحرف الواحد لو في السعودية عشرة زيك يبقي مافي داعي لوجود الاجانب
وحقيقة كسل الناس دي جاي من توفر العمالة البقت تعمل اي شي والحمد لله نحن براءه
لقد حدد الكاتب الداء الذي اصاب مجتمعه , ولم يحاول ان يدبج المبررات الباهته التي قد يلجأ اليها البعض من شاكلة , أن هذه الدراسة متحيزة , وهذه مؤامرة صهيونية امبريالية وغيره من الكلام الفارغ الذي يلجأ اليه قليلي الحيلة من البطالين .أما عن كسل السودانيين فهي فرية اطلقها بعض الاعراب الذين لم يرق لهم وجود السودانيين في بعض الوظائف المكتبية المرموقة وثقة الناس بهم خاصة في دول الخليج , فلجأ البعض منهم الي سلاح اللئام ضد الكرام لينالوا منهم وقد انطلت الدعاية ـ وكانت مكثفة ـ حول كسل السودانيين على الكثير من الناس ، وقد تولى كبرها ثرثارون محترفون لا نود ان نشير اليهم لانهم اوضح من ان يذكروا …
عموماً صفة الكسل قد تكون مقترنة بصفة البساطة التي قد تصل إلي درجة السذاجة عند البعض منا نحن معشر السودانيين وفينا من العيوب ما لا يمكن أن ننكره ودونك الكبري الذي يتسكع فيهبعض السودانيين بمدينة جدة مع ستات الشاى والصعوط !! ولكن لا يحق للأخوة العرب أن يتندروا على غيرهم في موضوع الكسل ، فهم مبلغ علمهم من التصنيع لم يتجاوز الجبسي والبالونات ومناديل الورق أما أن يكونوا نشطاء وعباقرة فيصنعوا السيارات بأنواعها أو الطائرات أو المركبات الفضائية فدونهم خرط القتات!!! فهم يريدون تعليق خيبتهم على غيرهم . ودائماً يخطر ببالي كيف للشعب السوداني الكسول بزعمهم أن يحارب لأكثر من عشرين سنة, في حرب استنزاف دون مساعدة من أحد من الأعراب مروجي دعاية كسل السودانيين ، في الوقت الذي قامت فيه دويلة الكيان الصهيوني ـ كما يسمونها ـ بمرمطتهم أجمعين في حرب الستة أيام !!! أهذا هو نشاطهم وثباتهم الذي يرفعون عقيرتهم به علينا!!! فقط في ستة أيام رفعوا الراية البيضاء !!! اللهم لا شماتة ولكن اضطررنا لذكر ذلك عندما يحاول البطالين أن يرمون بداءهم .
ياخي انت مالك ومال السودان قالو السعودية وبرضومكابرين
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين السودانيين خرجوا من القائمة لأنهم لم يستحقوا أبداً أن يوصفوا بالكسل ولكن من دخل القائمن هم أكثر من إبتدع نكاتاً عن السودانيين وكنا نتمنى ان يدخلها من اطلق هذه الفرية عن السودانيين ( أولاد بمبه أثناء حرب الخليج ) لإحتلال مكانة السودانيين في قلوب الخليجيين ولكن هيهات
مقال رائع حلل المشكلة تحليل ممتاز
حقيقة ان الكاتب لا يري عوجة رقبته .. لا ادري قبل خمسين سنة كيف كان الشعب السعودي ولكن الواقع ان الشباب السعودي بالتحديد الذي رأيناه اكثر الشعوب كسلاً ولا يؤدون اعمالهم بجدية حتى في الدوام .. والواحد يستغرب من اين اتت صفةالكسل هذه للشعب السوداني؟؟ نسبة لاستعمالنا كلمة كسلان في كل شيء ام حقيقة كنا كسالى؟؟ الشعب الذي ينعت السودانيين بالكسل هم ثالث دولة ترتيباً في الكسل ولست مندهشاً كما الكاتب من اننا لم نأت في العشرين لاننا نعرف قدر انفسنا تماماً وهو الذي لا يعي ذلك ويتهكم (سبحان الله).. رحم الله عرف قدر نفسه..
اجري بحثاً ايها الكاتب الان في كل القطاعات وسوف تتأكد بنفسك ان الشعب السعودي اليوم اكثر الشعوب كسلاً ..
شوف التريقة حقت السعوديين شوف … مع أنهم فعلاً أكسل شعب في العالم بعد إحصائيات المجلة و بعد ده كلوا يقولوا ليك السوداني كسلان …. بلا يخمكم … بالله شوف حتى العنوان يمغص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(والغريب أن الشعب السوداني الشقيق، لم يأت ضمن قائمة الشعوب العشرين الأكثر كسلاً بالعالم، لا من قريب ولا من بعيد، عكس ما نتداوله كخليجيين في نكاتنا) هذا الكاتب متأثر بالمعلومات الخاطئة التي نشرها جيراننا الفراعنة ( الله لاجعل فيهم بركة ) عن السودانيين وذلك لكسب ود صاحب العمل (بالله شوف الدهنسة!!!!) و المساكين بيصدقوا طوالي دون تشغيل المخ ليميزوا الصالح من الطالح.
كيف يمكن ان يوصف السودانيون بالكسل وكل من فى البيت يعمل وبعد ذلك لايقطون احتياجات المنزل .كيف يطلق السعوديون وبعض دول الخليج على السودانيون صفة الكسل وهم السبب الاساسى فى تعليمهم وبناء معظم بلدانهم . الشعب السودانى من اذكى وانشط الشعوب ولولا المشاكل المعقدة الموجودة فى السودان لكنا قادة العالم مشاكل اراد لها الاستعمار ان تبقى لانهم يعرفون هذا الشعب جيدا ويعرفون مقدراته العقلية جيدا فلو نهض هذا الشعب لايمكن لاى قوى فى العالم ان توقفه لذك هم دائما يختلقون المشاكل
اقتباس ((صحيح أن الشعب يعاني من أمراض، بسبب عدم بذل الجهد البدني المطلوب؛ ولكن الإيجابيات لديهم كثيرة، مثل تغطيتهم لاحتياجاتهم الضرورية وغير الضرورية، وتغطية حاجيات كثير من شعوب الأرض قاطبة))
يا جماعة اشرحو لي الراجل دا بقصد شنو
ياخي قول لف علي بالايمان مفروض يدوكم المرتبه الاولى في الكسل وعدم الفهم
ما كان ينبغي للكاتب الاشارة في عنوانه عن كسل السودانيين بينما لم يأت بذلك في متن الموضوع ، كنت اعتقد ان فرية السودانيين كسالى يمكن ان تمر على فئة من الاخوة السعوديين والعرب غير المتعلمين ولكن ان ينطلي ذلك على احد مثقفي العرب من الصحفيين فهذا لعمري أمر في غاية الأسف ، كيف يكون الشعب السوداني كسولاً ولديه اكثر من 57 جامعةوكلية وكيف يكون كسولا والمرأة والرجل يفلحون الارض جنبا الى جنب حتى الآن وكيف يكون كسولا والشعب السوداني من اول ثلاث دول انشاو الاتحاد الافريقي الرياضي وكيف يكون كسولا وما زال الرياضيين السعوديين يذكرون افضال السودايين على رفع مستوى الرياضة لديهم وكيف لا وما زال ماجد عبدالله اصوله سودانية … الاخوة العرب والسعوديين صبر السودانيون على التريقة والاستخفاف والمزاح غير المتوازن ولكن الله رد لهم كل ذلك الصبر من خلال اولاد جون الذين اظهروا حقيقة كسل العرب واخرص السنتهم وان شاء الله سيأتي يوما ىخر ليخرج سيبويه جديد ليؤكد ان كلمة آييي لدى السودانيين اصح من كلمة إييييي عند السعوديين
الشعب السوداني والله ما كسلان بس المصريين اولاد بمبا من حقدهم علينا عملو الاشاعات دي عشان هم عارررررفين زي جوع بطنهم السوداني أكثر حظوة واحتراما منهم.
جاء الحق وزهق الباطل!!
عندما لم يجد الأخوة العرب صفة زميمة ضد السوداني مثل الكذب و خيانة الأمانة و القوادة …ألخ قالو السوداني كسلان علماً بأننا لم نسمع في يوم واحد بأن هنالك سوداني تم فصله بسبب الكسل.
تنو ليه بتقولو دوله غير خليجية ……..بخافو منهم ولا دا خجل و لا احترام زائد لهولاء الشرزمه اولاد الرقصات قولو ديل المصرين اجل انهم اتفه شعب يعيش علي البسيطة ……….نحنا كسودانيين تنقصنا الجراءة لاننا نمتلك اشياء كثييره لا يكلكها غيرنا ….ان السعوديه سوف تخسر كثيرا من وجود اولاد الرقصات وكمثال انتشار التهاب الكبدي الوبائي وهذا ليس رائ انا من الناحية الصحيه من الناحيه الاخلااقية حدث ولا حرج ……ويا نحنا ياهم في الخليج والله اكبر عليهم
والله كلامك صاح ..انا لما كنت فى السودان قبل مااجى السعودية كان وزنى 74كيلو وكنت بروح الدوام وكانت ساعاتو اقل والان بعد مرور4 سنوات فى السعوديةوزنى 110-كيلو اااى والله مية وعشرة كيلو والدوام ساعاتو اكتر..مع انى فى السودان كنت باكل 3وجبات والان باكل وجبتين مبطلة العشا نهائى والكلسترول عندى مرتفع وطبيب التغذية حذرنى بانو لو ماغيرت استايل حياتى ح يجينى سكرى وضغط وح اكون عرضة للجلطات مع العلم بانى حتى الان لم ابلغ الاربعين واحس كانى فى الستين..انا كرهت عيشةالسعودية وحاسة انها ح تقصف عمرى لو مامرقت منها سريع
دعاية كسل السودانيين اطلقها الخليجون,لان السوداني نفسه عزيزه لا يلبي طلبات مخدمه الخليجي فى اي تكليف خارج اطار وصفه الوظيفي,عكس الجنسيات الاخري..فالسوداني مثلا يرفض ان يقول له الخليجي هات مويه,سجائر او ببسي او نحو ذلك من الاعمال التي لا تمت الى وظيفته بصلة
جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا…اولاد بمبة نفعتهم الثورة الاخيرة والوقوف فى ميدان التحرير والا كانو ح يشرفو فى القايمة بالمزيكة ..لانو الواحد يقول ليك رايح اضرب لى طبق كشرى واحبس بالشاى واخدلى تعسيلة ياعم
النصيحة … مرقت روحا.
الشعب السعودي من أحسن الشعوب في العالم فهو متمسك بدينه ، واشهد أنه لولا السعودية والشعب السعودي الطيب لما عرف الناس طعم الحضارة والفلوس ولا غيرها ، وكم من اسرة فقيرة اغنتها السعودية بفضلها حيث اتاحت لكثير من لناس العمل ، خذ الان في السودان اتحدى اي واحد يشتغل كما اتحدى اي واحد لو لم يكن حلمه الاتيان الى السعودية .. خليكم موضوعيين والشعب السعودي من أحين الشعوب التي تحترم الشعب السوداني وانتم تعروفوا تماماً ان صفة الكسل الصفها بنا المصريين حتى لا ننافس في سوق العمل الخليجي .. جزا الله الشعب السعودي الف خير ومزيداً من التقدم والرفاهية لهذا الشعب العظيم ..
الما بتلحقوا جدعه
كان بالامس السودانيون الوحيدين الذين يفوزون بجوائز الشرق الاوسط قال اللسعودين عنهم عندهم سحر ناسين اهم ميزه يتميز بها السودانى وهى الاطلاع والزخيره الكبيره من المعلومات فى كل ضروب العلم
كان بالامس اكبر نسبة من الناجحين بالمدارس السعوديه كانوا سودانيون لانهم يزاكرون ويواظبون على الدراسه ونتايجهم تفوق ال 90% قالوا التعليم الحكومى فقط للسعوديين
كان بالامس من يفوز بسباق الخيل السودانيون لمهارتهم وفراستهم وتربيتهم الفذه وعلمهم بالخيول
قالوا السباق للخيول فقط للسعوديين
كان اميز اللاعبين بالدورى السعودى سودانيون قدموا اروع انواع البطولات بكل جدآ ونشاط وفى احدى المباريات كان فريقان يلعبان فى الدورى السعودى فكان المهاجم سودانى والخصم الاخر فى الدفاع سودانى تخيل للحماسة المباراة المدافع السودانى كسر رجل المهاجم السودانى ثم وجدناهم الاثنين بعد المباراة يجلسان مع بعض وروحهم عاليه ويقولان هذا قضاء وقدر نعم قدر الله ما شاء فعل
الانسان السودانى يتميز بالثقه والامانه والشرف ومسالم ومتصالح مع نفسه نادرآ ما يكون مصدر ازعاج او قل للاخرين
عكس الجنسيات الاخرى ومنهم المصريين الذين يعملون فى كل شئ هم من اطلق اشاعه الكسل للسودانيون فى الخليج اضف الى ذالك بهلول وسحلول الذان يحلمان انهما ممثلان القصبى والسدحان هم ايضآ من سخروا واستهزوا بالسودانين وجعلوهم مضحكه سبحان الله الما بتقدر تلحقه ارميه بالحجار اسال الله ان ينزل عليكم حجارة من السماء عديمى الذمه خالى الامخاخ
لماذا ضرب كاتب المقال حتى السودان الشقيق خارج الدول الاكثر كسلآ شنو رائك ما تحاول تدفع للمجله وتقول ليها دخلى اسم السودان لماذا انتم تسخرون من السودانيون لما انتم تستهزون بالسودانيين اليست هم من اخلص فى عمله اليست هم ابدعه وادأ الامانه فى عمله اليست هم الذين كانوا اطباء ومعلمين وامنا للمال وحراسآ للفضيله
نحن نحمد الله لم نفعل يومآ ولن نسمع ابدآ ان سودانيآ زوجه زوجته الى خليجى على اساس انها اخته
لكن انظر الى ما نسمعه من مصريين واخرين مايفعلونه من قواده وتزويج بناتهم وزوجاتهم الى كفلائهم
نظير المال ويكفى ان بمصر وحده جماعات تعمل فى الرزيله تحت مسمى تبادل الزوجات اى ضميرآ هذا واى دينآ تنظره من مثل هولائى
الاخ كاتب المقال تحرى الصدق واحسن القول واترك شئ اسمه كتابه عن السودان والسودانيون لانكم مازلتم لسع لم تصلوا فى فهم السودانى ولن تصلوا ابدآ
بلادى السودان وانا سودانى وافتخر عشت يا سودان رقم كيد الكايدين وحقد الحاقدين اللهم انا جعلناك فى نحورهم ونعوذ بك من شرورهم
المعلق المدعو الجعلي/ دقيقة … دقيقة .. أنت متأكد أنك قريت الموضوع للنهاية. [ ما علاقة الحضارة بطعم الفلوس] معظم الذين يعملون في الخليج واغلبية منهم كبيرة تعمل ما معدله (18-20) ساعة..وما يتلقاه مقابل الساعات الطوال أخر الشهر هذا بيصرفه ثلاث أرباعه] داخل السعودية من ايجار ومعيشة واتصالات و…و…و… فالأجانب لم يكونوا خصماً على الاقتصاد السعودي بل كان قوة وزيادة في الإيرادات من [جوازات- عقار- معيشة- اتصالات- ومخالفات سيارات. وغيرها. نحن معك لا نهضم للناس حقوقها كما ذكرت بأنهم شعب متدين.. ولكن هذه القاعدة ليست مقياس للكل … ولي دلائل مع مكفولين من جنسيات إن كانت سودانية أو عربية أو اسيوية اخرى أخرى) السوداننيين مثلهم مثل الجاليات الاخرى.. تيمنا وعملاً بقوله الله تعالى فاسعوا في الارض.. فسعينافي الارض طلب للزرق وأن نبدل حالنا من حسن لأحسن فمننا من وفقه الله ومنامن لم يوفق….فالسعودية نعم سوق عمل وسوق عمل كبير بس في السعودية إن لم تكن مؤهل فعلا لأن تشغر الوظيفة فصراحة لا مجاملة وانتظار ولا مهلة… نعم الراتب زين ما هو شين.. لكن صراحة بتعب وبجد وبدوام لا يعرف الاعتذارات ولا البروتوكلات الاجتماعية دوام مصصم للآلين من البشر.. وليس للبشر من لحم ودم.. المبلغ الذي يتقاضوه السودانيين أو غيرهم من الجنسيات.. لم ينتظروه وهم في سرائرهم حتى يأتي…أخي الكريم كما هو طبعنا نحنا كسودانيين أن نبخس حق احد… يااستاذ هنا ما فيش حد بيدي فلوس لله كدا ساكت.. وتوفر العمالة في السعودية ادى المستثمر أن يخوض أي مشروع بقلب قوي لا يخاف.. فهو ليس في حوجة أن يأتي بموظفيه وعماله من بلادهم فهم اتوه بطوعهم وبرغتبهم وهذا وفر علي الاقتصاد وعلى المستثمر كثيرا من التكاليف…
اقبتاس من تعليقك [ أن صفة الكسل الصقها بنا المصرييين حتى لا ننافس في سوق العمل الخليجي] طيب ما دا دلالة على أن السعوديين انطباعين يتسقبلون المعلومة والخبر الجاهز ولا يجتهدون وفيهم قصر نظر!!! وهذه ليست محمدة لهم.
كما ذكرت في تعليق لي سابق: بأن تناول الشخصية السودانية في الخليج وبصفة عامة في السعودية وفي الدراما بالذات والنكات هي قد تكون دلالة على شعور بالنقص وقد تكون خواء فكري وإثبات للذات وللغير بأن من شدة حضارتنا وأن البترول ابتلنا من اخمص قدمينا إلى شعر رأسنا بأن نسخر ممن قاموا وساهموا وأسسسوا وعلموا ونظفوا ومحوا اميتنا الابجدية وساهموا في تعليمنا إلا أن تحققت السعودة…
أنا لا أدعو احد بأن يفعل ما يسيء لبلده فهو عنوان لبلده إن كان في السعودية أو غيرها من ارض الله الواسعة..
فلكن ثبت لي بالدليل القاطع أن سوق العمل في السعودية محتاج أن تشتري ليك( ربع كيلو خباثة.. ووقية ونص قذارة…. ووقية إلا ربع نفاق….. ونص وقية بأن تنعن صاحب العمل بمصطلحات مثل هكذا[حضرتو… سيادتك… معاليك.. وهكدذا دوليك فهي تجعل قلب صاحب العمل يرقص طرباوفرحاً..ورضاء عليك.. فهو يعتبر هذه من النشاط الزائد للشخص والهمة…. وزيارة الكفيل للمكفول للتعارف عن قرب اكثر.. [ واللهم اني صائم استغفرك واتوب إليك]
قاتل الله المصريين اينما وجدوا
السودان أكسل شعب وهاكم الاثبات قال هذا الكلام بنغالى بالسعودية . قال عندكم اعظم نهر وأكثر مياه وفرة واكبر ارض زراعية وتستوردون القمح والاكل والارز والعدس والبرتقال والعنب والزيوت وحتى الفول والسكر فقلت له نعم صدقت
المعلق المدعو/ عابد مختار المختار.. ما ياهو زيي عينتك دي اللي ساهمت في ترسيخ سلبية الشخصية السودانية… بنغالي يا بنغالي
فهي معلق هنا ناعت نفسو باسم[ حيوان…] ما عارف سر الاسم شنو؟؟ الزول دا اسمع بالاسم دا جديد.. ولا ما فاهم الموضوع.. ياخي الدنيا رمضان.. والله سبحانه وتعالى كرم بني ادم وفضله عن عن جميع خلقه… هل هذا دلالة على غباء مقنن أم لا تعرف ما معنى مصطلح حيوان منوي.. الحمد لله على نعمة العقل
اخواني السودانيين بالنسبة للكسل فأكسل شعب على وجه الارض هو نحن السعوديين وعموما العرب بشكل عام كسولييييين هذي ما يبغالها كلام ,,,, وعموما العلاقة بين الشعبين السعودي والسوداني اكبر بكثير من اي تعليقات سواء صدرت هذه التعليقات من صحفي مثقف او رجل امي لا يقرأ ولا يكتب
i say sudanease people are not crazy .they aproved thier sucsessfull inside and outside country and superseded different fields اقول لكل الذين يدعون بان الشعب السوداني كسول كلا فالشعب السوداني مثقف ومتعلم والكسول لايتعلم والسودانيون كغيرهم لم يناموا في بلادهم بل هاجروا ونافسوا في مختلف المجالات ونجحوا
ارجو ألا نجر ح شعب فكلنا مسلمين ولله الحمد ، ونحمد الله على وصفنا بالكسل في الخليج فهو أفضل الف مرة من وصفنا بالدياثة والقوادة و………………………………. التي تميز كثير ممن ينافسوننا في سوق العمل الخليجي ، وللحق السعودي يرى بالسوداني أمين وعزيز نفس وشريف وولد قبائل وبيوت كبيرة فهذه تكفي اما ان يقول كسول او خلافه فهو في قرارة نفسه يكذب هذا بس لأنهم شعب يستضيفون شعوبا كثيرة تعودا على وصف كل شعب بصفة ، اما أولاد ……….. فأوصافهم يندى لها الجبين وهي حقيقة