د.علي الحاج : الحوار الوطني لا يمكن في غياب الإعلام
الخرطوم (سونا) – دعا الدكتور علي الحاج محمد القيادي بحزب المؤتمر الشعبي الإعلام للعمل بشفافية، مؤكدا أنه لا يمكن إجراء الحوار في غياب الإعلام.
وقال الحاج في تصريحات له في برنامج (مؤتمر اذاعي) “لابد أن تكون هناك شفافية في التناول الإعلامي لمخرجات، الحوار، معتبراً أن الإعلام هو الضامن الأساسي للحوار .
واكد أن أهم ما جاء في دعوة الحوار التي اطلقها الرئيس عمر البشير انه حوار مفتوح من حيث المحتوى (الموضوعات) ومتاح لكل القيادات السودانية وبدون أي شروط أو قيد زمني، مشيراً الى أن القضايا التي طرحت تهم كل الناس والمجتمع السوداني عامة لانها قضايا مهمة وتحتاج إلى تضافر جهود كل القوى السياسية وكل السودانيين .
ظهر القرد مرة أخرى
25 سنة ولايزال الأخوة (الإخوان) يتعلمون الحلاقة على رأس الشعب السوداني ” الذي صلَع الان”. دي بلادة شنو دي!!!
دا مش البلع شارع الانقاذ الغربي
اول حاجة ( فى الحوار ) اكشف للشعب السودانى ما نصحت به فى عهدكم الظلامى الاول (ان خلوها مستورة ) الشعب يريد ان يعرف منكم ما هى الاشياء التى اتفقتم ان تكون مستورة ..؟ انت ماسك عليهم حاجة وهم ماسكين عليك حاجة واتفقتم ( ضد الشعب السودانى )بان تستروا بعض ..يا لصـــــــــــوص ..
منافق ذي شيخك الثعلب …سرعان مالحست كلامك في السفاح وزمرته.
خليها مستوره يا عمك.
دكتور على الحاج يعني الحرية
لعلمك يادكتور هذه هي العقبة الكؤود
المؤتمر الوطني لا يريد منح الحرية للاحزاب او للشعب
لذلك تجد يادكتور غياب دور الاعلام في حوار الوثبة حتى انك لا تعرف من وثب ومن لم يوثب فقط يستاثر النظام الحاكم بالاطلال من على اجهزة الاعلام وكل الوقت ضائع باستهلاك عبارات محفوظة وممجوجة ومكررة يحفظها قادة النظام الحاكم وقواعده عن ظهر قلب ولا جديد
اولا قبل الحوار كل واحد سرق اي شيء من اموال الشعب السوداني يردها ثم يبدا الحوار المزعوم اية حوارات مع لصوص واحد سرق طريق الانقاذ الغربي واحد سرق شركة الكهرباء واحد سرق المعاشات واحد سرق سودانير والمغتربيين والاقطان وهلم جراواصاحبنا ده قبل المحاكمة هرب الى المانيا متزوج ومقيم هناك وقد طرده جون قرنق من المحادثات وقال له اذهب ولياتي السودانيين للحوار وسمته نيجيريا عندها ابن نيجيريا البار والكلام منشور بالصحف النيجيرية الرسمية
واخيرا تم نفض الغبار عن هذا الحرامى (سكر الطريق القارى) ليواصل التهريج مع فصيلته … ونحن لطم خدا بخد ونامل ان تزيل وتبيد امريكا هؤلاء الشؤوم من بلادنا …. فانتظر ايها الشعب الجبان وسيطول انتظارك
واحد سرق كهرباء
وسكر أهل الغرب والقهوة رامياهم ليوم الليلة
وطريق الإنقاذ الغربي
وعاوز “يتفلفس” ويتفاصح
فكونا وجلونا
قالوا فى واحدة هاتفت حسين خوجلى قالت ليو ورينى الكريمات البتتمسح بيها شنو عشان اشتريها ابقى زيك ؟؟ قال ليها .. ابدا والله قاعد اتوضأ بس ..!! قالت ليو ..أمال ناس على الحاج ديل قاعدين يتيمموا ؟؟؟؟؟؟؟؟
الحاج دا بتكلم عن الشفافية وضرورة حضور الاعلام وهو صاحب المقولة المشهورة (خلوها مستورة) …. عجايب ومحن الانقاذيين … غاب اب شنب ولعب اب ضنب … ذهب علي عثمان وجانا علي الحاج يعني الشعب السوداني نطّ من الطوة للنار .
سجم رماد الشعب السودانى لو كان منتظر العدل والحرية والديمقراطية من أمثال غازى صلاح الدين وعلى الحاج وود ابراهيم .