أهم الأخبار والمقالات

ترتيبات لحوار سوداني في إثيوبيا

كشف ياسر عرمان، المتحدث باسم “قوى الحرية والتغيير” السودانية، الثلاثاء، عن ترتيبات لعقد حوار وطني سوداني يوم 25 أغسطس/آب الجاري، في إثيوبيا.

وبحسب عرمان، سيعقد الاجتماع في مقر رئاسة الاتحاد الأفريقي في العاصمة “أديس أبابا” لإنهاء الأزمة التي تعصف بالبلاد؛ بسبب الحرب الطاحنة بين الجيش وقوات “الدعم السريع”.

وأكد عرمان أن السودان بحاجة لحوار يخاطب جذور الأزمة التاريخية ويعالج قضايا المواطنة بلا تمييز، والوحدة في التنوع واستدامة السلام والتنمية والديمقراطية، وبناء جيش قومي لا يتبع لأي حزب.

‫20 تعليقات

  1. الحرب في السودان جوع و اغتصاب و موت و تشرد اما ناس سلك و يأسر و الدقير و بابكر فيصل و معهم القبائل المسلحة و الاحزاب الكرتونية موضوع business مؤتمرات و اجتماعات و سفر و فنادق و اكل ما لذ وطاب .
    هذه الحرب عندما تنتهي سوف ينكشف كل المستور و سوف يعرف الشعب السوداني من هو العميل و المرتزق و الشريف الوطني.

    1. ناس بتصرف من حر ماليهم وليس من اموال عامة فرق شاسع من يصرف من اجل الوطن من حر ماله ومن يصرف من مال الدولة مال عام الذى شركاء فيه كل السودانين حتى انت منهم

  2. الذي يريد الحوار ياتي الي بورتسودان اومدني بشرط عدم مشاركة اي شخص يحمل جواز اجنبي راس البلاء و الفتنة والخراب والحرب هو ياسر عرمان

    1. قال الداير حوار يمشي مدني ابو بورسودان ياخ ماتختشي؟هو طردوك من عاصمتك وتقول انت عامل فيها تفرض نفسك ؟والله تمشي جاري للحوار بدون اي شرط ؟ غايتو حميدتي بهدلكم بهدهله الجن ؟ خليكم في بورسودان ومدني واحسن ليكم تمشو الحوار لانكم مابتضررو البيضرر الشعب المسكين ياجيناء؟

  3. ازول انت صاحي في بلد رئيسه يهدد بدخول قوات اممية وحظر طيران ومدفعي علي بلادنا
    ياعرمان قول كلام غير الله يهديك ماهكذا تورد الابل

  4. لا حوار ولاتفاوض مع القتَلة والمجرمين مرتزقة آل دقلوا التشاديين المجرمين قُطَّاع الطُّرق. التفاوض مع الجنجويد بالرصاص الحي فقط. الجنجويد ينتحرون ويلفظون أنفاسهم الأخيرة في شوارع وأحياء وأسوار محلِّيات ولاية الخرطوم. الموت والفناء والإبادة والهلاك والعار للجنجويد. إبادة الجنجويد المجرمين مَطلَب شعبِي ووطنِي.

    1. يالواضح ماتخلي كلامك واضح شان الناس تفهم
      الحاصل كما هو معلوم لك ولكل سوداني داخل البلاد وخارجها وللعالم الذي يتابع ويري
      ان سمو الامير محمد حمدان دقلو هو دائما كل تصريحاته تدعو للسلام وهو من يسعي
      حثيثا له رغم انه وجنوده الاشاوس هم المنتصرين علي الارض وفي كل المواقع ويسيطرون
      علي كل العاصمه تقريبا بما فيها القياده العامه لجيش الكيزان والقصر الرئاسي ومحاصرين
      الجبان الهارب والمتخفي تحت الارض في احد بدرومات القياده العامه قائد جيش الكيزان
      فهل هناك كرم اخلاق اكثر من كرم اخلاق وفروسية سمو الامير محمد حمدان دقلوا الذي
      لو اراد لألقي القبض علي الجبان الرعديد البرهان الان الساعه وقبل حلول الظلام واعلن انتصار
      قوات الدعم السريع وهزيمة جيوش الكيزان هذه الهزيمه المذله وهو انتصار مستحق بكل المستويات
      لكن لاعتبارات وحسابات وموازنات دوليه لاتفهموها ياكيزان السجم لم يقم الامير بذلك بناء علي نصيحة
      مستشاريه .

  5. سمعت جزء من كلامك المستحيل الخيالي. فلو كان ذا ممكنا لما كنا دخلنا في هذا الوحل .. حدد المشكلة بالضبط وهي كالآتي: الاحزاب متمثلة في قحت وغيرها اعطيت الفرصة الکاملة لحكم البلاد لکنهم ففشلوا فشلا ذريعا وتدهورت البلاد تدهورا سريع مريع وأثبتتوا عمليا عدم جدارتهم بالحكم أطلاقا والتجربة خير البرهان. ما الحل إذن !؟ المعروف أن الشعوب والدول تحتكم الانتخابات وصناديق الافتراع لاختيار من يحكم. القحاتة في قرارة انفسهم يدرکون جيدا وقبل غيرهم أن الانتخابات لن تقودهم للحکم ولن يحرزوا ولا صوتا واحد بالأخص حزب المؤتمر السوداني وحزب البعث وموقنون تماما أن الانتخابات لن يأتي إلا بالاسلاميين من جديد لهذا السبب يبلطج القحاتة ويريدون الوصول للحكم بدون انتخابات .. الوصول للحكم بدون انتخابات هو الانقلاب ولذا تآمرت قحت مع الدعم السريع في حركة الانقلاب والتمرد الأخيرة وللمرة الثانية فشلوا فشلا مدويا بل أدخلوا البلاد في هذه الكوارث الفظيعة التي لم يشهدها السودان وشعبه لا في تاريخهم القديم أو الحديث. الأغرب أن قحت للآن لم تعترف ولا تريد أن تعترف بما يحدث وتتهرب من إدانة قوات الدعم السريعة المجرمة! ورغم کل التي جنته أياديها الآثمة الملطخة بدماء الأبرياء تريد قحت الوصول للحكم للمرة الثالثة وهذه ان تأتي محمولا أو مدفوعا من الخارج!! إن قحت سقطت عمليا وسياسيا وأخلاقيا. إن قحت قد فشلت وانتحرت ولن تجد من يدفنها ومصير ها الانتظار في المشارح مع آلآف الحثامين التي أبادوها في فض الاعتصام وهذه الحرب. ولکن ما هو الحل إذن؟ الحل بيد برهان وإلا أنه ضعيف متردد وجبان برهان خائر! الآن كل أطراف الحبل بيد برهان ولكنه عاجز عن الحل والربط .. الفرصة مواتية لبرهان ولكنه مستغرق في سبات عميق ! إن أكبر مشكلة الآن هو ذا البرهان!! الآن الشعب السوداني قاطبا ملتف حول القوات المسلحة ويقف مع في خندق واحد .. وهذا بحد ذاته يعني تفويض الشعب للجيش إذن ماذا ينظر هذا البرهان العلة وقد فوض الشعب الجيش؟ يا خي كون حكومة تصريف أعمال مفوضة من الجيش المفوض من الشعب فقط لمدة عام كما فعل سوار الذهب فقط لمدة عام لا تنشغل الحكومة الا بتصريف الأعمال والإعداد للانتخابات.. الاحزاب تذهب وتستعد لانتخابات القادمة وكل من يحاول يعرقل هذه المسيرة يؤخذ بالقانون. لكن برهان لا يريد فعل ذلك .. الآن لا توجد دولة في السودان! لا توجد حکومة! انهيار في كل المرافق ليس بسبب الحرب وحده بل لفشل برهان وتخاذله وتواريه حتى عن الأنظار .

    1. كل من يقول كلام وهو يعلم انه غير الحق بل يريد به تغبيش الحقائق والتأثير على الرأي العام وتبرأة المجرم الحقيقي فليتبوأ مقعده في نار جهنم ان شاء الله.
      كل السودانيون يعلمون تمام العلم ان قحت ليست لها من السيطرة والحكم إلا اسم المناصب فقط. وكل الامر كان بيد عساكر السجم ومن ورائهم الدولة العميقة من منسوبي الفلول الفسقة الله لا عادهم.

      1. كلامك صحيح.
        الحملة الإعلامية ضد قحت معلومه لكل سودانى واعى و مثقف، الميزان اشعلوا الحرب و يحاولون تشويه صورة قحت المركزى، لكن هيهات نحن نعرف نزاهتهم ونعرف فسادكم أيها الكيزان ، قاتلكم الله.

        لا الحرب
        لا للكيزان
        ربنا ينتقم منكم يا فاسدين

        1. يا كيزان افهموا… قحت تمثل كل احزاب ومنظمات واتحادات ونقابات الشعب السوداني… يعني اختصارا قحت تمثل اكثر من ٩٥٪ من شعب السودان ، فكم يمثل الكيزان؟ ولماذا اسقطهم الشعب في ثورة ديسمبر المجيده لو كانوا جديرين بالحكم…؟؟؟ الان الكيزان لا يمثلون اكثر من ١٪من جموع الشعب، وعشم عودتهم للحكم هو عشم ابليس في الجنه… فقفلوا ميتينكم يا فجار ويا ايها الانجاس الفسقه… كيزان قال!!!!

      2. لا تتکلم باسم السودانين فلست مفوضا عنهم
        عبر عن نفسک الأمارة بالسوء ولسانک البذي في اخوانک في قحت اللعينة

  6. ياسر عرمان يحمل جواز دولة جنوب السودان ، كان وقع من توت قلوال في المطار وشاله العسكري فاكرين، بصفته شنو يحدد حوار في دولة رئيس وزرائها يكن عداء للسودان ، اصحاب الجوازات الأجنبية الوقت للوطنيين من أبناء البلد فقط

    1. طيب يا عصام عبيد معناها ولا كوز واحد يقول بغم كلهم عندهم جوازات الكفار الامريكان و الاوروبيين .من ميه تلقى واحد جوازو سوداني

  7. عرمان طائر الشؤم وغراب الخراب والحرب والدمار لن ياتي من وراء هذا الرجل النجس خيرا قط

  8. يا المدعو عبد الله عبد الرحمن ماهي اسانيدك بانو الكيزان حيفوزوا بالانتخابات المدعوه من قبلكم الكيزان الفسده الفجره؟ الكيزان يا سيد ليس لديهم اي شعبيه وسط الشعب السوداني والدليل المواكب اللي كانت تدعوا لهم بالثبور والهلاك، والدليل الاقوى والابلج هو فشلهم في تعبئة وقبول الشعب لهم في انتخابات ٢٠١٥ فكانت نسبة الاقتراع ٣٣% كاضعف نسبه في تاريخ الانتخابات السودانيه منذ ١٩٦٤والدليل الاكبر جمع الرئيس المخلوع المكتب السياسي للمؤتمر الوطني( المتامر الواطي او البطني) وقال ليهم بعضمة لسانه( نحن يا جماعه ما عندنا اي وزن وسط الشعب السوداني وده كلوا من عمائلنا الشينه على الشعب) لذلك قرر البشير انتهاج سياسه جديده يجذب بيها الشعب فما قدر ينفذها لانو الشعب عارفوا كضاب ومنافق؛ لكن يمنكهم الفوز في حالة زوروا هذه الانتخابات وخجوا الصناديق وزوروا في اسماء المقترعين واتوا باسماء موتي واطفال تقترع على انها اسماء مقترعين لم يقترعوا بعد؛ فهذه الفهلوه والتدليس والغش هو ديدن الكيزان الفسده الفشله الفجره، اتحداك انك تطلع لي موكب من الشعب يؤيد حكم الكيزان للسودان مره اخرى والله يطقوعك بالحجار حتى تجري جري شديد، الكيزان ليس لديهم وزن لدى الشعب السوداني لانو اكل اموال الشعب ونكل به وعذبه في المعتقلات وسحل وقتل من قتل واباد من الشعب من اباد وحلل الربا وحلل التحلل وبث العنصريه والعرقيه بين الشعب السوداني، وترك الشعب في مسغبه وعطش وسقم.

  9. ههههههههه
    القائد ياسر عرمان وسمو الأمير محمد حمدان دقلو
    هذان الشخصان بالذات داير تجنن الكيزان وتطلع ميتينهم
    ماعليك الا ان تذكرهما وتحشر اسميهما في اي حوار بمناسبه
    وبدون مناسبه بنفس طريقة الكيزان في اي حوار.
    السبب في ذلك التالي :
    القائد والمفكر اليوداني الاصيل عارفهم وناقشهم وحافظهم اكثر مما يعرفون ويحفظون انفسهم وهذا مايربك كل مخططاتهم الشيطانيه.
    سمو الامير محمد جمدان دقلو هو من انزل وينزل الهزيمه المذله تلو الهزيمه وعلي مدار الايام والشهور بجيوشهم التي كم تغنوا ببطولاتها الزائفه وتاريخها المخزي والتي لم يعرف عنها الا حروبها ضد شعوب السودان رغم انو هذه الشعوب هي من تصرف علي هذه الجيوش وهي من تطعم قادتها واسرهم وهو الذي يصر في كل خطوه علي ضرورة اصلاح هذه المؤسسه العسكريه اصلاحا شاملا وطرد كل القاده الكيزان من بين صفوفها فورا ليبقي الجيش قوميا لكل السودانيون دون تفرقه وان تأتمر كل الجيوش بأوامر المدنيين ويصر الامير علي ان تسلم كل امور البلاد الي المدنيين
    السودانيين الحقيقيون من غير الكيزان ومن غير كل من يظن انه وكيل الله في الارض.
    هذا كل مافي الامر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..