الدعم السريع تعلن سيطرتها على مدينة الميرم الاستراتيجية واللواء 92 مشاة

متابعات: الراكوبة
أعلنت قوات الدعم السريع اليوم الخميس عن تحرير اللواء 92 (الميرم) التابع للفرقة 22 مشاة بولاية غرب كردفان، وبسط سيطرتها الكاملة على المنطقة.
وقالت قوات الدعم السريع في بيان تمكن الأشاوس من تحرير المدينة الاستراتيجية “الميرم” والاستيلاء على عدد (22) عربة قتالية بكامل عتادها وعدد (6) دبابة و(10) مدفع هاون 82 وعدد (7) مدفع هاون 120 و(2) راجمة 107 وعدد (18) هاون 60/75 وعدد (50) دواما وعدد (7 بي تن) وأسلحة متنوعة وذخائر، ومقتل عدد (200) بينهم (2) ضابط ، وفرار بقية مليشيا البرهان من المعركة لا زالت قواتنا تطارد فلولهم الهاربة.
وأكدت أن الانتصارات المتتالية لقواتها على مليشيا البرهان وكتائب الحركة الإسلامية الإرهابية تتواصل في كافة المحاور، ما يعجل بإنهاء عهود طويلة من الظلم والطغيان على الشعب السوداني التواق للحرية والسلام والعدالة وبناء السودان على أسس جديدة وعادلة تحقق المساواة وترفع الظلم والتهميش عن جميع الشعوب السودانية.
يا جماعة الخير اقنعو لينا ياسر كاسات ويرهان خيانات، يقعدو لينا مع الناس ديل ويحلو مشاكلهم مع بعض، ويعملو الدايرينو في السودان الفضل، لمتين الجيش يقعد ينكر سقوط المدن والحاميات في يد الجنجا، يا جماعة شعبنا انتهى عديل كده لا اكل لا شراب لا دوا لا مستقبل لا حاضر، والله بقينا ملطشة للامم ما في زول عايزنا ولا مرحبين بينا في اي بلد
والله في راحل عمرھ ٦٠ سنة انا وھو برا السودان قلت ربتا يوقف الخرب زعل مني وقال ماتقيف بل بس وبعد كم الشھر الدعم السريع خشو منطقتھم قال لي انشاء الله الخرب تقيف
جلد ماحلدك جرفيھو شوك
الايد في الموية مازي ايدو في النار
لازم الحرب نقيف
مستقبل الطلاب وفي المرضي وكبار
ده كلام غريب الناس ديل مجانين والاعوره والانخن مجانين تسرق وتدمر وتحرق وتقتل وداير الناس يحبوك وياىدوك الشعب السودانى كله كرهكم والناس هجرت منازلها ومتاجرها ومصانعها لعنة الله وملائكته وجميع خلقه عليكم
الف مبروك لاشاوس الدعم السريع الذينا كسرو بندقيه الحركة الاسلامية المتمثله في الجيش الباطل الحالي وعليكم بولايتين هما الشمالية معقل اهل الفلول والبلابسه وبورسودان بذلك تضمنون نهاية الحرب والقضاء نهاىيا علي دولة الكيزان المتخلفة العنصريه
غريبة يسرقو وينھبو ويغتصبو في الناس الابرياء ويقول ليك اشاوس.الاشاوس دي معناھا الراجل الشجاع العادل المحترم.واللھ شفنا عجايب اخر زمن.دنيا .مصيرو الحق ينتصر ولو بعد حين.اللھ غالب.
قولوا وااى يا فلول الرجالة فى الميدان غير كدا مافى رجالة ايامكم قربت.
السرقة والنهب والاغتصاب ورثوها من جيناتهم الكيزانية، فقد جاءوا من رحمه. الكيزان الحرامية نهبوا كل السودان، شركات على مال عام على بترول وبنوا واشتروا الفلل والعمارات في السودان ودبي وتركيا وحولوا ما تبقى لحساباتهم في جزر المحيط الهادئ وتركيا وماليزيا والإمارات. أما الاغتصاب فأسسوا له قسم خاص في جهاز الأمن، بعساكره وموظفيه وميزانينه. توف عليهم كلهم.
تعال ميدان ما تعمل ازعاج زي نساكم
تتوالي سيناريوهات سقوط قيادات الجيش الفاسد علي ايادي المليشيا الانتهاكية، الجيش الكيزاني والمليشيا الاالجنجويدية وجهان لعملة واحدة صفات الخراب والفساد والبطش متشاركة في بينهم، لايزال السكران وشرزمته الكيزانية يوهمون الشعب السوداني بانتصار الجيش علي المليشيا، ولاتزال المليشيا تتقدم يوما بعد يوم في جميع اطراف البلاد، تلحق الهزائم والفضائح بالجيش الفلولي المخدر…… لله درك يوطن
الجيش السوداني في قيادته ضباط محترفون خريجو الكلية الحربية السودانية التي تخرج منها كثير من قادة السودان والدول العربية فاليوم على قمته ضباط أذكياء استطاعوا رغم الخطا التاريخي لمن سبقهم في اهمال سلاح المشاه اعتمادا على قوات الدعم السريع التي تمردت واصبحت مليشيا ارهابية تستهدف الشعب وممتلكاته وبناه التحتية رغم اهمال سلاح المشاة ورغم تفوق امتلاك المليشيا لكل قوة المشاة وتفوقه في غفلة من الزمن في التفوق في التسلح الا ان قداة الجيش استطاعوا الوقوف امام المليشيا لهذه المدة الطويلة وهم يحققون انتصارات وينظفون العاصمة والشعب من خلفه اذن الجيش لن ينهار
المليشيا كان متفوقا بل كانت هي سلاح ىالمشاه ولها عدد كبير جدا من المشاه رغم ذلك فشل في تحقيق اي نصر حاسم خلال ال 15 شهرا الماضية وهي تعتمد على دفع ( الاشاوس ) وهم مجموعة مغيبة لا اهل لهم ولا هدف مرتزقة يدفعون بحافز كلمة ( الاشاوس ) وبالقول لهم منذ البداية كل الممتلكات في المناطق التي تدخلونها غنائم لكم وكذلك النساء سبايا لكم تغتصبونهن
اما الجيش فهو جنوده (اولاد ناس ) والجيش حريص عليهم والواحد منهم بالف من المرتزقة وهو يعمل بتكتيك والنصر في النهاية لجيش ولكن بعد هلاك مئات الالف من المرتزقة لترتاح منهم البلاد والعباد والشجر والحجر والنصر اقرب مما تتصورون