الحكومة: العقوبات الأمريكية على شركة “زادنا” ظالمة وتهدد وحدة السودان

أعلنت الحكومة السودانية رفضها لقرار وزارة الخزانة الأميركية بفرض عقوبات على شركة زادنا العالمية بحجة تبعيتها للقوات المسلحة السودانية، ودافعت عن الشركة باعتبارها أكبر شركة زراعية وطنية تساهم في تحقيق الأمن الغذائي ووصفت القرار بالظالم وبني على مبررات واهية ويعكس اضطراب وتناقض موقف الإدارة الأمريكية.
وعبرت وزارة الخارجية السودانية في بيان تحصل عليه “راديو دبنقا” عن رفضها لقرار وزارة الخزانة الأميركية بفرض عقوبات على شركة زادنا العالمية بحجة تبعيتها للجيش السوداني، وأعادت الوزارة التذكير بأن الجيش الوطني منوط به الدفاع عن البلاد وشعبها وحماية الأمن القومي والسيادة الوطنية والمصالح العليا للسودان. إلى جانب اضطلاعه بدور أساسي في تحقيق السلم والاستقرار الإقليمي باعتباره أقدم الجيوش بالقرن الأفريقي، وأكثرها خبرة ومهنية.
ورأت أن استهداف أي مؤسسة وطنية بحجة تبعيتها للقوات المسلحة لا يمكن فهمه إلا أنه محاولة لإضعاف الجيش الوطني. واعتبرت أن ذلك لا يشكل تهديدًا لاستقرار السودان ووحدته فحسب، وإنما سيساهم في تنامي مخاطر الإرهاب والجرائم العابرة للحدود والاضطراب الأمني بكل المنطقة.
ووصفت الخارجية، القرار بالظالم وتوقعت أن يلحق ضررا بأكبر شركة زراعية وطنية، تساهم بقدر كبير في تحقيق الأمن الغذائي في السودان والإقليم، وفندت ما جاء في القرار وقالت إنَّه بني على مبررات واهية لا تصمد أمام أي فحص جاد او تقييم موضوعي. وعبرت عن استغرابها لكون القرار تضمنت تضمن ما وصفته بالمزاعم مثل الحديث عن “غسيل أموال القوات المسلحة”، وهي إشارة تجافي المنطق والمعقول.
واعتبرت أن القرار يعكس اضطراب وتناقض موقف الإدارة الأمريكية من الأزمة في السودان. بالمقارنة بين قرارها بإصدار العقوبات كانت هناك تصريحات لمديرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، سامانثا باور، تقول فيها أن المليشيا تمارس التطهير العرقي والفظائع ضد ملايين السودانيين.
وجددت رفضها بمساواتها من قبل الإدارة الأمريكية بقوات الدعم السريع وقالت إنَّ القوات المسلحة السودانية تتصدى لإرهابها وفظائعها ضد المواطنين العزل، واستشهدت بقراري مجلس الأمن الدولي رقم 1373 و6712 ١٣٧٣ و٦٧١٢، الذي قالت بأنه صنف قوات الدعم السريع كتنظيم إرهابي، وقالت إنه لا يترك أي ذريعة لاعتبارها طرفا مساويا للجيش الوطني، أو التظاهر بالحياد بينهما.
وأحالت الإدارية الأمريكية إلى التقرير الأخير لخبراء الأمم المتحدة لمراقبة تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم ١٥٩١ المسؤولين الحقيقيين عن استمرار الحرب في السودان. ونبهت الولايات المتحدة إن كانت جادة في وقف الحرب، فعليها إلزام الدول التي تواصل تزويد “المليشيا” بالأسلحة الفتاكة أو تسهل وصولها إليها لتستمر في حربها ضد الشعب السوداني بالكف عن ذلك، بدلا عن ما وصفته بالمواقف المضطربة والمتناقضة التي لا تؤدي إلا لتشجيع “المليشيا الإرهابية” للتمادي في جرائمها.
راديو دبنقا
نحن عارفين والعالم كله عارف إنه نحن ما عندنا جيش في السودان
قواتنا المسلحة تم تشليعها وتدميرها وهد كيانها على أيام سيئ الذكر المخلوع قاتله الله لتحل محلها عصابات وكتائب ومليشيات إرهابية تتبع التنظيم المأفون وكل الشركات التي أسسوها تم تمويلها من دماء الشعب الغلبان ومن وأمواله المسروقة من خزينة الدولة وهي شركات تخص الفلول وحزبهم البغيض أسست لتمكينهم وهم لا يتورعون في السرقة وأكل السحت والعياذ بالله ..
أحرار السودان يؤيدون خنق كتائب الإرهاب الكيزانية وتجفيف منابع تمويلها ويؤيدون القرارات الأمريكية
اقدم الجيوش في افريقيا خبرة ومهنية .. هزمته مليشية ملك لعائلة .. والله محن ..
وعبرت وزارة الخارجية عن رفضها لقرار وزارة الخزانة الامريكية, أها رفضكم دا يا كيزان حيكون شكلو كيف!! اجراءات عقابية لأمريكا تجهجه الامريكان وتندمهم على قرارهم العدوانى دا, بعدين ما علاقة وحدة السودان بهذا القرار! غايتو هبل الكيزان ما ليهو حد.
تبا للكيزان الملاعين الارهابيين تجار الدين والمخدرات
يعنى عاوزين تكونوا ارهابيين والناس تسيبكم
تبا للكوز اكل المال الحرام وتربية المال الحرام اللهم اذلال اكثر واكثر للكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات
ما لايذهب للشعب فلتحرقه العقوبات غير مأسوف عليه
علاقة وحدة السودان شنو. شركة من اسمها تدل علي ملكية الحرامية العتاوله تجار الدين لها.
يا كيزان يا هوانات وين الامريكان ليكم تدربنا بقيتوا استجدوا الرحمة باسم الشعب السوداني ؟
زادنا شركة طفيلية لم يستفد منها إلا انتم يا حرامية يامجرمين،
نعم لمزيد من العقوبات لكل مصالح الكيزان وشركاتهم الطفيلية
الظاهر الضربة قوية علي أخوان الشياطين… التنظيم اللصوصى خسائه فادحة بقفل بلف زادنا و بلف شركات الاتصال و الشركات تبع عبد الباسط حمزة…
قال إيه وحدة السودان؟؟؟؟
الحمدلله أن كل المعلقين ضد بنى كوز أين الكوز الفنجاط المدعو Mohd, واين الكوز الواطى المسمى نفسه فاطمة كجر والعفن التانى داك الاسمو جعفر اشيك اظهروا عشان العقوبات علي زادنا ستفرتق السودان تبا لكم يا حرامية انتم فاكرين الشعب السوداني معكم والله الشعب السوداني بكرهكم اكثر مما يكره اكره شي في الدنيا
ترفض تستنكر تبكي تفرفر, ماتفعلوه ليهم ولا يغير في الامر شي!!
الفهلوة واللعب بالبضة والحجر وتحسبوا بانكم الاذكى والوحيدين من له القدرة على التفكير، اعتقاد المرضى!
قبل مئات السنين اتو باصاطيلهم واستعمروكم واخرجوكم من الغابات والبسوكم وعلموكم ووضعوا لككم خطوطكم تسيروا عليها !!
ان لم ولن تستطيعوا ان تنافسوهم وتتفوقوا عليهم في تقدمهم وصناعاتم وسلاحهم، فاصمتوا وتلقوا إغاثاتكم وبيعوها للجوعى وواصلوا في خداع الحمقى حولكم…
العقوبات تهدد فاتورة مشتروات مسيرات إيران، بعد حظر حسابات زادنا، حولوا ليهم عن طريق بنكك، جنيه سوداني مقابل ريال إيراني، أصلو الدولار حق الكفار الحظرو حساب شركتكم يا كيزان وحرام تشتروا بيهو سلاح 😁
وبالحاصل بيا انت عالمة لكنك ظالمة
وييين يا ظبية المسالمة