مَعْناكَ شَرْحُو يَطُول ..!

«الأغاني كالنساء أجملها ما يخلع قلوبنا» ..إياد شماسنة ..!
(1)
رمزيَّة المُنادى في أغنية ?سيد الاسم? – للراحل الجابري -تستدعي إلى الذهن مناسبة أغنية أخرى هي?زهرة الروض? التي قيل بأنها كتبت بناءاً على طلب رجل كان يهوى امرأة تدعى?زهرة? خلع عليها مؤلف الإغنية لقب?زهرة الروض? بغرض التمويه، حتى لا يشك أهلها وبقية الناس، فيفتضح أمر هذا العاشق العذري الذي لم ينسه ازدياد الوجد حرصه على سمعة تلك الزهرة التي أقلقلت راحته وقللت منامه .. أما اليوم فلا رمزية ولا حياء ولا محاولات – من أي نوع – لادعاء العفة ولو من باب المجاملة، بل أصبحت الأغاني تزدحم بمختلف الأسماء والأوصاف .. غير أن شيئاً آخر عدا رمزية الاسم يلفت الانتباه في أغنية ?سيد الاسم?، هو ذلك الشروع العاطفي اللطيف في ?المكاواة? .. وهو يختلف عن الشروع القانوني في أن الأول يأتي بمعنى الفعل بينما الثاني يأتي بمعنى الرغبة في إتيان الفعل ?مرات أقول أديهو كلمة تزعلو .. حبة عذاب وكلام عتاب أنا عارفو ما بتحمَّلو .. علشان أشوف خدو الحرير الدمعة جارية تبلِّلو .. لكنِّي قبال ابدا بي لحظات اقيف أتاملو? .. وقد خرجنا من ذلك بأن رجال جيل الآباء كانوا لا يفرقون كثيراً بين الحبيبات والأطفال، وهم يستمتعون بغضب الحبيبة، ويرونه لطيفاً كغضب الأطفال، والسبب في ذلك هو اقتناعهم بانعدام النديَّة الفكرية مع النساء لذا فقد كانوا أكثر تجاوزاً لأخطائهن وبالتالي أكثر حفاظاً على العلاقات والبيوت .. أما جيل اليوم فيبدو أنَّه لا يعول كثيراً على حكاية الندية الفكرية في العلاقات الزوجية، ومسئولية المرأة عن أفعالها وأقوالها ? هي عنده – كاملة غير منقوصة، وهي أيضاً مرهونة بتلك المساواة التي طالما حلمت بها وسعت إليها ..!
(2)
شاعر أغنية قائد الأسطول»العاشق السوداني النمطي» أورق وأثمر حينما وقعت عيناه – الشاعرتان جداً – على امرأة خلبت لبّه بطلعتها الوارفة، وهي تؤم صويحباتها – تكاد تسبقهن ? في مسيرة أنثوية باذخة .. فترجم إحساسه بدهشة النظرة البِكر في ذلك الوصف البديع»يا الفي سماك مفصول، تنشاف عيان وبيان، ما عرفنا ليك وصول، وما دنيت أحيان» .. ثم عندما رأى ذات الشاعر حسناء – أخرى – تطل من إحدى الشرفات، لم يتردد في أن يسكب إحساسه بتفرُّد نظرة أولى/أخرى»دنت الثريَّا بقت قريب .. بين السلوك في تاني دور»! .. سؤال برئ: ترى لو كانت فاتنته الأولى بكل حسنها وروحها القيادية التي تُخضِع الفرسان هي «زوجته» الخارجة لتوها من «بيت بكاء» تتقدم بقية «النساوين» الباكيات المولولات .. أو لو كانت ساحرته الثانية تلك هي زوجته ? ذاتها ? التي تورِّق أغصان الملوخية وربطات الجرجير، عوضاً عن مداعبة ذلك «الغصن الرطيب»، هل كان سيقول فيها بمثل ما قال؟! .. هذا سؤال حقيقي، وليس إجابة متذاكية ..!
(3)
لاحظ معي حسن ظن الشاعر الذي أبرق، وأرعد، ثم أمطر»متحشِّم أديب ما قصدو يغرينا .. النظرات البريئة منو تكفينا .. زايد في الجفا وما داير يجارينا .. ومهما ضقنا ويلو .. برضو سارّينا ومرضّينا» .. تأمّل في ردوده المتسامحة مع هفوات وصدود الحبيبة ..تأمل في يقينه المطمئن إلى عفافها، في وجدانياته «المبهولة» خوفاً وطمعاً، بوازع من ثقافة ذلك العصر .. تلك الوصاية الرجولية الحادبة، المترفقة بالقوارير، لماذا باتت اليوم في عداد ?العنقاء – الخرافة ؟! .. لماذا انقرضت وشبعت هلاكاً؟! .. هل هي دعوات المساواة الاجتماعية ومجالب النديّة الفكرية ؟! .. عليها اللعنة إذاً ..!
اخر لحظة
فيا منوية ماتتغشي بكلام الغنا بتاع زمااان …ده كلام اغاني ساي …الرجال ديل الا يرسلوا ليهم نبي من اول وجديد يقولهم تااااااني
استوصوا بالنساء خيرا
خصوصا الشايلين كرابيج وطايحين في النسوان جلد بامر القاضي وبعد ده يقولوا ماعايزين نوقع علي اتفاقية سيداو …طبعا معلوم حكومة طايحة في النسوان بالكرباج ح توقع ؟؟؟؟!!!!!
اقتباس
.. وقد خرجنا من ذلك بأن رجال جيل الآباء كانوا لا يفرقون كثيراً بين الحبيبات والأطفال، وهم يستمتعون بغضب الحبيبة، ويرونه لطيفاً كغضب الأطفال، والسبب في ذلك هو اقتناعهم بانعدام النديَّة الفكرية مع النساء لذا فقد كانوا أكثر تجاوزاً لأخطائهن وبالتالي أكثر حفاظاً على العلاقات والبيوت
________
ده كلام صحيح واضيف لذلك نظرة الزوجة للزوج في جيل الاباء والاجداد تختلف عن اليوم فالزوجة زماااان كانت تنظر لزوجها كفحل كل المطلوب منها اشباع رغباته وترك كامل الحرية له ليعربد خارج منزله مع المومسات والسكر لانصاص الليالي كجزء من حقوق الفحل …بالاضافة لتقديس العلاقة الحميمة من جانبها هي -تقديس شكلاني وليس وجداني – اكثر من الزوج فتستميت في اعداد نفسها واعداد تفاصيل تلك العلاقة من بخور ودلكة وعطور وحنة وفراش علي سنجة عشرة وعشوة مدنكلة يوميا حتي لو كانت تعلم انه سيقضي ليلته اليوم خارج المنزل (احتمال يغير رايه)…وتنتهي مهمتها بعد ان يدرك شهريار الصباح …والويل ثم الويل ان هي قصرت اوتهاونت فالكرباج بالمرصاد ده غير كرباج شيل الحال الراجيها لو سمع الناس بتذمر زوجها…
براحة يامنى أمرقى من الحتة دى ……
فاوضني بلا زعل طمنى انا عند ظن — يا مني يا الشيك ابو جمل–
الحديث ليس فلسفى عن (ندية الفكر) ولا (اسقاطات افلاطون) ..
هذه (سجية مشاعر) وتلقائية (احساس) ..
كانت المرأة (مدسدسة) فى (البيوت ..
وفى خيالات الرجال ..
شئ نادر الحدوث ..
فاثرى الخيال والواقع ..
العلاقات الانسانية وحاجة (الروح) والنفس لا تدخل فى مقياس رسم (المعوج)..
لاتنحرفى عن (عمق) الاشياء..
او تضيفى للرحيق (فسخك) المعتق بافكار الحداثة واوهام (الذات)…
فمهما كنت انت ..
فأنت (أنثى) مجردة …
امام اى رجل (جاهل (انت ) انثى (فقط) ..
اما الندية والافكار البراقة والحداثة كلها لن تغير (اطارك) كانثى …
التغنى ليس حكرا على الرجل …
ولا التباكى …
ولا الحب ولا الدموع ..
هذه ضروريات (التلاقح) القلبى والروح …
اما تغير الصورة (النمطية) كما أشرتى وتبدل المشاعر لا يعنى انتهاءها باى حال فالطقس النفسى كما قال قبانى ….
(لا يضمنه لدقيقتين)
فيا منوية ماتتغشي بكلام الغنا بتاع زمااان …ده كلام اغاني ساي …الرجال ديل الا يرسلوا ليهم نبي من اول وجديد يقولهم تااااااني
استوصوا بالنساء خيرا
خصوصا الشايلين كرابيج وطايحين في النسوان جلد بامر القاضي وبعد ده يقولوا ماعايزين نوقع علي اتفاقية سيداو …طبعا معلوم حكومة طايحة في النسوان بالكرباج ح توقع ؟؟؟؟!!!!!
اقتباس
.. وقد خرجنا من ذلك بأن رجال جيل الآباء كانوا لا يفرقون كثيراً بين الحبيبات والأطفال، وهم يستمتعون بغضب الحبيبة، ويرونه لطيفاً كغضب الأطفال، والسبب في ذلك هو اقتناعهم بانعدام النديَّة الفكرية مع النساء لذا فقد كانوا أكثر تجاوزاً لأخطائهن وبالتالي أكثر حفاظاً على العلاقات والبيوت
________
ده كلام صحيح واضيف لذلك نظرة الزوجة للزوج في جيل الاباء والاجداد تختلف عن اليوم فالزوجة زماااان كانت تنظر لزوجها كفحل كل المطلوب منها اشباع رغباته وترك كامل الحرية له ليعربد خارج منزله مع المومسات والسكر لانصاص الليالي كجزء من حقوق الفحل …بالاضافة لتقديس العلاقة الحميمة من جانبها هي -تقديس شكلاني وليس وجداني – اكثر من الزوج فتستميت في اعداد نفسها واعداد تفاصيل تلك العلاقة من بخور ودلكة وعطور وحنة وفراش علي سنجة عشرة وعشوة مدنكلة يوميا حتي لو كانت تعلم انه سيقضي ليلته اليوم خارج المنزل (احتمال يغير رايه)…وتنتهي مهمتها بعد ان يدرك شهريار الصباح …والويل ثم الويل ان هي قصرت اوتهاونت فالكرباج بالمرصاد ده غير كرباج شيل الحال الراجيها لو سمع الناس بتذمر زوجها…
براحة يامنى أمرقى من الحتة دى ……
فاوضني بلا زعل طمنى انا عند ظن — يا مني يا الشيك ابو جمل–
الحديث ليس فلسفى عن (ندية الفكر) ولا (اسقاطات افلاطون) ..
هذه (سجية مشاعر) وتلقائية (احساس) ..
كانت المرأة (مدسدسة) فى (البيوت ..
وفى خيالات الرجال ..
شئ نادر الحدوث ..
فاثرى الخيال والواقع ..
العلاقات الانسانية وحاجة (الروح) والنفس لا تدخل فى مقياس رسم (المعوج)..
لاتنحرفى عن (عمق) الاشياء..
او تضيفى للرحيق (فسخك) المعتق بافكار الحداثة واوهام (الذات)…
فمهما كنت انت ..
فأنت (أنثى) مجردة …
امام اى رجل (جاهل (انت ) انثى (فقط) ..
اما الندية والافكار البراقة والحداثة كلها لن تغير (اطارك) كانثى …
التغنى ليس حكرا على الرجل …
ولا التباكى …
ولا الحب ولا الدموع ..
هذه ضروريات (التلاقح) القلبى والروح …
اما تغير الصورة (النمطية) كما أشرتى وتبدل المشاعر لا يعنى انتهاءها باى حال فالطقس النفسى كما قال قبانى ….
(لا يضمنه لدقيقتين)
يااخ نرفع القبعات لزول كتاب شديد
كالعادة الناس في شنو والحسانية في شنو؟ مواضيع هذه الكاتبة انصرافية !!!
سودانية بقت ترد على روحها ……
【أما اليوم فلا رمزية ولا حياء ولا محاولات – من أي نوع – لادعاء العفة ولو من باب المجاملة، بل أصبحت الأغاني تزدحم بمختلف الأسماء والأوصاف】
والله جدودنا ما قصروا، مسكوا المرة من شعرها ووصفوها وفصلوها لعرقوبها. قال رمزية قال! كدي اقري تحت ووريني الرمزية وين هنا؟ والله ديل يخجلوا الاعشي
Not that I have any objections to this kind of poetrx, mind you
In fact, I love it
? ?
“ﺑﻴﻦ ﺟﻨﺎﻳﻦ ﺍﻟﺸﺎﻃﺊ”
【ﺑﻴﻦ ﺟﻨﺎﻳﻦ ﺍﻟﺸﺎﻃﺊ … ﻭﺑﻴﻦ ﻗﺼﻮﺭ ﺍﻟﺮﻭﻡ
ﺣﻲ ﺯﻫﺮﺓ ﺭﻭﻣﺎ … ﻭ ﺃﺑﻜﻲ ﻳﺎ ﻣﻐﺮﻭﻡ
ﺩﺭﺓ ﺳﺎﻟﺒﺔ ﻋﻘﻮﻟﻨﺎ … ﻟﺒﺴﻮﻫﺎ ﻃﻘﻮﻡ
ﻣﻠﻜﺔ ﺑﺎﺳﻄﺔ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ … ﺗﺒﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻘﻮﻡ
ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺇﻥ ﻣﺮﺕ … ﺑﺎﻟﺨﻠﻮﻕ ﻣﺰﺣﻮﻡ
ﻛﺎﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﻬﻞّ … ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﺤﻮﻡ
ﺷﻮﻑ ﻋﻨﺎﻗﺪ ﺩﻳﺴﺎ … ﺗﻘﻮﻝ ﻋﻨﺐ ﻓﻲ ﻛﺮﻭﻡ
ﺷﻮﻑ ﻭﺭﻳﺪﺍ ﺍﻟﻤﺎﺛﻞ … ﺯﻱ ﺯﺟﺎﺟﺔ ﺭﻭﻡ
ﺍﻟﻘﻮﺍﻡ ﺍﻟﻼﺩﻥ … ﻭ ﺍﻟﺤﺸﺎ ﺍﻟﻤﺒﺮﻭﻡ
ﻭ ﺍﻟﺼﺪﻳﺮ ﺍﻟﻄﺎﻣﺢ … ﺯﻱ ﺧﻠﻴﺞ ﺍﻟﺮﻭﻡ
ﺧﻠﻲ ﺟﺎﺕ ﻣﺘﺒﻮﻋﺔ … ﺍﻟﺼﺎﻓﻴﺔ ﻛﺎﻟﺪﻳﻨﺎﺭ
ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻮﺍﻡ ﻣﺮﺑﻮﻋﺔ … ﺷﻮﻓﺎ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻣﻨﺎﺭ
ﻣﻮﺿﺔ ﺁﺧﺮ ﻣﻮﺿﺔ … ﻫﻴﺒﺔ ﻏﻴﺮ ﺯﻧﺎﺭ
ﺭﻭﺿﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺭﻭﺿﺔ … ﻏﻨﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻨﺎﺭ
ﺷﻮﻑ ﺟﺒﻴﻨﻬﺎ ﺍﻟﻬﻞّ … ﺿﻮ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﻓﻨﺎﺭ
ﻣﻨﻮ ﻫﻞّ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ … ﻣﻨﻮ ﺑﻖ ﻭ ﻧﺎﺭ
ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻣﺎ ﺑﺘﺘﻘﺎﺑﻞ … ﺯﻱ ﻟﻬﻴﺐ ﺍﻟﻨﺎﺭ
ﺗﺤﺮﻕ ﺍﻟﺒﺘﻬﺎﺑﻞ … ﻭ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﺑﻲ】
? ?
(ﺍﺑﻮ ﺻﻼﺡ)
【ﻳﺎ ﺃﻡ ﺭﻗﻴﺒﺘﺎ ﺷﻤﻌﺪﺍﻥ ﺑﺎﻫﻰ ﺍﺗﻨﺼﺐ ﻟﺮﻗﺎﺏ ﻋﺸﺎﻗﻪ ﻛﻢ ﺃﺣﻴﺎ ﻭﻗﺘﻞ
ﻭﺍﻻﻳﺪﻳﻦ ﺍﻟﻨﺎﻋﻤﺎﺕ ﻳﺘﺠﺪﻋﻦ ﻳﺸﺒﻬﻦ ﺧﻴﻂ ﺍﻟﺤﺮﻳﺮ ﺍﻻﻧﻔﺘﻞ
ﻳﺎ ﺃﻡ ﺳﻨﻮﻧﺎ ﻣﻦ ﺩﺭﺭ ﻳﺘﻼﺻﻔﻦ ﺯﻯ ﺑﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﻴﻨﻪ ﻓﺎﻃﺮﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺜﻞ
ﺣﺒﻜﻢ ﻳﺘﺮﺏ ﺣﺒﻮﺏ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺤﺸﺎ ﻣﻨﻬﺎ ﺯﺭﻉ ﺍﻟﺮﻳﺪﻩ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻧﺸﺘﻞ
ﻭﺍﻟﺼﺪﺭ ﺍﻟﺒﻰ ﺍﻟﻨﻬﺪ ﺑﺮﺯ ﻗﻠﻊ ﺗﻘﻠﻮ ﺭﺟﺢ ﺑﺎﻟﻀﻤﻴﺮ ﺍﻻﻧﺘﺤﻞ
ﻭﺍﻟﻜﻔﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﻴﻪ ﻳﻘﻠﻊ ﻭﻳﺘﻨﺘﻞ ﺯﻯ ﻣﺸﻴﺔ ﺍﻟﻤﻬﺮﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﻴﻦ ﺍﻟﻮﺣﻞ
ﺻﺎﺩﻓﺘﻨﻲ ﻭﺯﻭﺩﺕ ﻧﺎﺭﻱ ﺍﻧﻀﺮﺍﻡ ﺃﻡ ﻟﻬﻴﺠﺎ ﺍﺣﻠﻲ ﻣﻦ ﺻﺎﻓﻰ ﺍﻟﻨﺤﻞ
ﻓﺎﺭﻗﺘﻨﻲ ﻭﻓﺎﺭﻗﺖ ﻋﻴﻨﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻡ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﻠﻮﻉ ﻓﺮ ﻭﺭﺣﻞ
ﻣﺎ ﺑﺮﻳﻖ ﺍﻟﻤﺒﺴﻢ ﺍﻟﻔﺮّ ﻭﺣﻔﻆ ﻟﺠﻮﺍﻫﺮ ﺳﻨﻮ ﻣﺎ ﻧﻘﺎ ﻭﻧﺠﻞ
ﺍﻟﻤﻨﻴﻞ ﺩﻳﻤﻪ ﻓﺎﻳﺢ ﺑﺎﻟﻤﺴﻚ ﻟﻮ ﻳﻤﺮ ﻧﺴﺎﻣﻪ ﺑﺴﻜﺮ ﺑﻌﺠﻞ】