شرطي مرور يتعرض للضرب وسط صيحات المواطنين ” دقوهم “

شرطي مرور يتعرض للضرب وسط صيحات المواطنين ” دقوهم ”
في حالة نادرة الحدوث بالسودان..أظهر مقطع فيديو نشر في اليوتيوب ، أظهر تعرض شرطي مرور الى الضرب المبرح من قبل بعض المواطنين وسط صيحات ومطالبات البعض الآخر بضربهم.
[SITECODE=”youtube BstOCvyFt7c”] Saifalyazal Omar[/SITECODE]




وين الفيديو يا ناس الراكوبة دائماً فديوهاتكم فيها مشكلة فى التنزيل ، الحل هو مع الخبر نزلو الرابط بتاع الفيديو او العنوان النازل بيهو فى اليوتيوب مثلا.
ايوه دقوهم ! ( سرموتين )
والله اسد ربنا يحفظه .. زول ما بحب الحقاره
ده كلام فارغ وزاتو شرطي المرور ده عمل شنو عشان يستحق الضرب ؟ مش برضو هو مواطن غلبان زينا؟ عالم سجم انتو تعاينو للفيل وتطعنو في ضلو؟ امشو للحكومة واضربوها!!
ولو اننا نرفض رفض تام استعمال القوة ضد افراد الاجهزة الامنية
لكن بالامس قبض المواطنين لافراد الامن و اليوم ضرب الشباب لشرطى مرور لها دلالات ان الشعب بدا ينتبه لحقوقه و يقاوم كل اشكال الاسترقاق من الافراد المتفلتين بالاجهزة الامنية
الشعب طرد الخوف من هذا الجسم اللايوق المعروف بالاجهزة الامنية للنظام
الكتاحة جاتكم بابان دقون اعملوا حسابكم من خازوق القذافى
كلمتكم ؟؟؟؟
شعب يدق شرطة الفساد والرشوة لا بد يوما ان يثور
دقوهم حتى يسقط النظام
رجل المرور زول من عامة الشعب وضربه والتنفيس به ليس من شيم الرجولة ما لم يكن قد إرتكب جريما بليغا ومحرما شرعا بل الأولي بهم إحتراما لهيبة الانسان وشعار السودان ان يسلم للشرطة حتي لو يطلقوا سراحه امام أعينهم
ايوه دقوهم يستاهلوا لانهم كلاب للظلمه والفاسدين
عفارم عليكم ،، دقوا كلاب الحكومة الخونة التافهين .. دي خطوة مهمة في طريق الخلاص ،،
لابد أن ينكسر حاجز الخوف والرهبة من البوليس وكلاب الأمن .
(( نادر الحدوث )) !!! ولكن سيتكرر هذه المشهد وفي القريب العاجل – ولن يقتصر علي شرطي مرور , بل سيمتد ليشمل كل من شارك في الانقاذ , ولن يكون فقط بالأيدي وإنما سيتطور الأمر للسلاح – وسترون عندما تخرج الجموع الهادرة لتفرغ غيظ ومرارات وأضغان وأحقاد وبؤس امتد ل 25 عام , فلن يردعها شئ أبدا ولن يجدي لا العقل ولا المنطق ولا غيرهما , ورجل المرور ( رمز ) ايضا للعفن والفساد والرشاوي في اسوأ عهد يمر علي السودان منذ أن خلق الله السودان . وأري تحت الرماد وميض نار *** وأخشي أن يكون لها ضرام *** وإن النار بالعودين تزكي *** وإن الحرب أولها كلام . ولكن الانقاذ نائمة وسادرة في تيهها وظلمها وجبروتها وعسفها واحتقارها لكل الشعب السوداني . وستدفع ثمنا غاليا رهيبا وستقتلع من جذورها , وما خازوق القذافي ببعيد بعد 43 عام وغفل حين استحقر الناس , وغفل حين أمن باس الله , فأتاه من حيث لا يحتسب وكان مصيره خازوق وماسورة مجاري وقبر في الصحراء ( أذا تم دفنه فعلا ) !! أما هؤلاء فأشك أن يجدوا حتى قبور تواري جثثهم العفنة النتنة وسيعلم الذين ظلموا .
صعاليق فاقد تربوى لقو سلطه ولمو فى الناس اهانه
دقوهم طلعواااااااااااااااااااااااااااا ك
تخلف في تخلف , الفاقد التربوي و الاخلاقي أصبح هو المظهر الطاغي على الشارع السوداني .. هذه البلاد اصبحت لا تليق بالعقلاء ……….
بصراحة ناس المرور يستاهلوا الدق عشان تعاملهم الزفت مع المواطنين .
كسرة : لشنو مافي شرطي مرور وﻻ انصاري سنة ضعيف كلهم سمان و كروشهم قدامهم متر
ماشايف دق بس لو دقاه واحد ما من المفترض يتم تصوير الوجوه المشاركه حتي لانسهل قبضهم للامن
رغم استنكاري للمشهد..زبغض النظر عن الاسباب التي دفعتهم الى ذلك ..الا ان الواقع في السودان اصبح كل من يعمل في الحكومة او لديه سلطة ولو “اسمية” من “الخفير الى الوزير” يعمل ليك فيها هو..نافع على نافع!!اذلال المواطن اصبح جزء من مهام الوظيفة!
قبل يومين ذلك الشاب الذي أخذت الدرداقه التي يعمل عليها بواسطة شرطة النظام وكيف كان يقاوم ويحاول نزع الدرداقه من شرطة النظام واليوم شرطي المرور يتعرض للضرب وأكيد ما دخل في هذا الموقف وإلا لتصرف غبي وبليد وفيه نوع من الطمع كل هذه ظواهر تدل على أن الشعب خلاص وصلت حالته حد الإنفجار والذي سيعم الجميع قريباً إن شاء الله .
كيف يحترم المواطن رجال الأمن والقانون اذا كانت الدولة من رئيسها الى بوليسها لا يحترمون القانون؟؟؟؟!!! ويسرقون ويقتلون ويكذبون, وصدق المثل: التسوي كريت في القرض تلقاهو في جلدا … ونستغفر الله ونتوب اليه
توقع..طبيعيى و سليم..وهذا ما تمور بع النفوس..ضد الطاؤزس المنتفش عليهم..وبعد الحساب والعقاب .القادم باذن الله. يجب تصفية هذا الجهاز الفاسد واعادة صياغته وتحدبتة للصبغة المدنية كجهاز مدنى يخدم القانون وتحت أشراف القضاء..وعقبال لجهاز المغتربين وأجهزة الاضطهاد والقمع الاخرى.وهم كثر.نحن رفاق الشهداء ..الصابرون نحن
خلاص ما فضل شئ غير الناس تطلع اذا هم استطاعوا يضربوا رجال الشرطة , هذا فعلا يدل علي ان الناس وصلت مرحلة قف
دقوهم وطلعوا زيتهم اي زول شغال في الحكومة دي حرااااااااااااااامي واولهم قريبي ضابط جمارك…عالم وسخ
ياريت لو كنت معاهم انفشيت فى بتاع المرور ده لانهم اكلوا منى رشوات كثيره جدا كرهونا الشارع عايشين على الرشاوى
الجماعه ديل اسمهم الرويبضه، وانا ناديت واحد بالرويبضه قال لي شنو الربيضبه بعدها شلته ورقي ومشيت،
ولقد مررت بعده مواقف مع هولاء، واني اري انهم يعطلون دولاب العمل، في البلد وذلك عن طريق التحصيل المباشر والغرامات
لذا اري مراجعه القوانين التشريعات ومبالغ الترخيص وطريقته، وانا يفتح باب للتقسيط لانو البلد كلها ماشه بالاقساط
ممكن رأيي ده ما يعجب ناس كتار لكن: نحن شعب ما جادي، انا ما بتكلم عن حالة الفيديو ده بالذات، لكن اي سوداني في الشارع و سايق عربية ملاكي او عامة ما عايز بتاع مرور يسالو يقول ليهو: وين رخصتك؟ و الله يقدر بتاع المرور لو سأل السؤال ده! و ده ما بس في المرور براهو ممكن تلقى ليهو امثلة في كافة مناحي الحياة. مثلا واحد عربيتو إتعطلت في الشارع ممكن ينادي اتنين من الشباب بيدفروها من الشارع، لكن لا. يخليها كده لمن تقفل الشارع و تجي ماري بجمبها تلقاها مقفلة و سيدها مافي عدم مبالاة ما عادي.
بعدين طالما المواطن السوداني لو زنقتو (الله يكرم القارئيين) بولة، اقرب حيطة وعينك ما تشوف الا النور عليك الله بالطريقة دي نتقدم كيف؟ امشي اقرب مستشفى، المستشفيات اصبحت برامج بتاعت طلعات و جبنات و اعمدة وغداء و عشاء. و الحاج القاعدة لي في رقبتي مسالة البصق كيفما اتفق دي. تكون راكب في الروزا و قاطع كبري الفتيحاب بتلاقيك تيارات الهواء و في واحد كده من الركاب ما حكمت ليهو الا يتف الان و هنا و انت بدل تتنسم الجو المنعش تنظف بيهو رئتك، يقوم التفل بتاع الصعوط يعمل ليك حاجة زي طبقة تقشير لبشرة الوجه و بعد كده بشرتك تبقى نيرة و نضرة!
اما موضوع الدواوين الحكومية دي خلوها بالذوق بس! الشيء البيزعل اكتر انو نحنا بنعمل الحاجات دي بعدم اكتراث و بنفترض انو لازم نتقبل التصرفات دي بكل اريحية و رحابة صدر.
انا شايف انو في امل انو السودان في يوم من الايام يكون دولة (متحضرة) و انا وضعتها بين قوسين لانو الحضارة سلوك و قيم و حاجة بنربي بيها الاجيال و بنرضعها ليهم مع اللبن و بنفطمها عليهم، عشان كده يا جماعة لازم نبدأ بأنفسنا و نقول الحق و لو علينا و لا اعفي نفسي من هذا كله (و ما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء)
صدق الله العظيم.
هذا دليل علي انه الناس فاض بيها
العساكر في السودان كلهم زباله لانه بسنغلوا سلطاتهم وبزلوا المواطن
يستاهلوا الضرب
وليكم يوم ياكلاب الامن وعسس الانقاذ
الفيديو ده بيوريكم كره الناس ليكم وصل وين
فياكلاب الامن لاذن الله سنسحلكم بالشوارع
للاسف شرطي المرور يجسد للشعب السوداني صورة من اسوا علاقة بين الحكومة والشعب
انهم يرابطون بالشوارع داخل المدن وفي الطرق القومية من اجل جباية الموال الشعب بالحق والباطل في اطار السياسة الجبائية العامة
الشرطة من تطلق البمبان وتطلق النار على المتظاهرين وتتعامل مع الشعب بكلياته على اساس انه مجرم ومتهم ومطلوب اثبات براءته دون سبب لذلك
انهم نسوا ان الشعب هو المخدم لهم وهو صاحب الارض والوطن والقانون والدستور واعتبارا من رئيس الحكومة وحتى اصغر خفير ماهم الا عاملين لديه يدفع رواتبهم ومخصصاتهم من ماله
المواطن ليس مجرما يستحق الاضطهاد والمطاردة
هنالك مفاهيم يجب ان تصحح
يجب ان تعود حقوق المواطنة الى سابق عهدها قبل 25 سنة
ماجرى لشرطي المرور هو نتاج طبيعى لتردي العلاقة بين الشعب والشرطة
هذه رسالة واضحة ان كان هناك من يعى , وستتكرر هذه مرات اخرى , انها انذار بان الماعون قد صار ضيق وضيق جدأ وسينفجر قريبأ ….
01- الشرطة السودانيّة … قد أفسدتها الأنظمة الإنقلابيّة العسكريّة الآيديولوجيّة … الشموليّة الحراميّة الإستباحيّة …البلاطجيّة الأونطجيّة الفهلوانيّة البهلوانيّة … الإفقاريّة للرعيّة … الإثرائيّة للقيادات الماسونيّة … ليس إلاّ … ؟؟؟
02- والدليل على ما نقول … هو حقيقة أنّ جعفر النميري … القائد الملهم لثورة الشيوعيّين … على ديمقراطيّة الخرّيجين السودانيّين … قد إبتكر … مع فلاسفته وعباقرته وعلمائه … فلسفة جديدة لمهنة الشرطة السودانيّة … بدون ميزانيّة سنويّة … تدفعها لها خزينة الدولة السودانيّة … فقال جعفر النميري … للشرطة السودانيّة … أنا ما عندي ليكم مرتّبات … ولا بدلات … ولا مُخصّصات … أقبضوا أي حرامي راكب سيارته أو شاحنته … أو ماشّي على رجليه وأفرضوا عليه جبايات … بطاقات … جنسيّات جوازات … تأشيرات … ترخيصات … تأمينات … تصديقات … تجديدات … غرامات … طلعّوا مرتّباتكم … وبدلاتكم … ومخصّصاتكم … والباقي دخّلوه لي في خزينة الدولة … ومن ديك … وعييييك … إلى أن ضرب رأس السوط… ستّات الشاي … وبائعات الكسرة … والخرّيجين السائقين الركشات … والأطفال المدردقين الدرداقات … والفاقد التربوي البيبيع المويات والأناتيك السفنجات … العمل ليس عيباً … لكن الفي الكحومات الآيديولوجيّات … عرفنّها الباطشات … في سبيل عيشة وتعليم وعلاج الوليدات … ؟؟؟
03- لكنّ الملاحظ الآن … هو أنّ كوادر أمن كيان الإخوان … هم الذين ينتحلون أنّهم الشرطة … وأنّهم الجيش … وأنّهم القابضون على الإعلام … وعلى الإستثمار … وعلى التجارة والزراعة والصناعة والترحيل … وأنّهم هم الذين يطبعون العملات … وهم الذين يستلمون الديون والإغاثات … وما على المواطن السوداني … غير الإخواني … إلاّ أن يأكل النيم … المُر … أو يقرش الحجر … لأنّ الأموال لا تذهب إلى خزينة الدولة … إنّما تذهب لبناء شاهقات القيادات … الإسكانيّات والإستثماريّات … وتتحوّل إلى دولارات … تحت حسابات القيادات … في البنوك الآسيويّات … وهذه آبار ما لها من قرار … ولن يتنأثّر مالكوها … مُطلقاً … بأيّ ضربٍ من ضروب الحصار … المضروب على الطائرة والباخرة ومشروع الجزيرة والقطار … وعلى كلّ مُقوّمات الإنتاج والنهوض والإعمار … إلى أن يتلحلح الشعب … أو يُضار … ؟؟؟
04- لكن يبدو أنّ الشعب السوداني … قد أدرك أنّ الشرطي … ليس شرطيّاً فحسب … بدليل أنّه يأخذ منك ثلاثين جنيهاً … ولا يصلّح لك زجاج العربيّة المشقوق … وأنت لا تملك المال لتغييره … وياخذ منك جمارك 100% على وسيلة نقل تستوردها … وهو لم يصنعها لك … إنّما لأنّه يحكمك … إلى أن وصل الأمر … إلى أنّهم ياخذون منك ضعف الاثمان في كلّ شئ يحتاج إليه افنسان … لكيما يعيش … ويقاوم الفقر … والمرض … والجوع … والجهل … والخوف من الموت بالجملة … وعدم الإستقرار … في المكان … وفي العمل … و في العملة … ؟؟؟
05- ولقد وصل عدم الثقة هذا … إلى أن فقد الجيش السوداني … ثقة العالم … عندما رفض الأميريكان … الذين يحكمون العالم … مشاركة 3000 جندي سوداني … وسّط البشير الإخواني دولة قطر الإخوانيّة … على أن يسمح لهم الأميريكان … بالمشاركة … مع جيوش العالم … في محاربة دولة العراق الإسلاميّة في بلاد الشام ( داعش ) … فرفض الأميريكان … مُشاركة الجندي السوداني الإخواني … في تلك المهمّة العالميّة … لعدم ثقتهم في الجيش السوداني الإخواني … الأمنجي الشرطي الإستخباراتي … ليس إلاّ … والأميريكان هم القادرون على تصوير البشير … عارياً في الحمّام … وعارياً وهو يلبس ملابسه …ثمّ يركب سيّارته … إلى أن إجتمع … مع إخوانه الأمنجيّة الكرام … (محمّد عطا والرشيد فقيري وبكري وعبد الرحيم إلى آخر المواهيم … الذين تمّ تصويرهم عريانين … في نفص تلك اللحظات ) … إلى قرّروا إرسال هذه الكوادر الإخوانيّة الأمنيّة … لإختراق الجيوش العالميّة … يحسبون أنّها أحزاب سودانيّة … داخليّة أو مهجريّة … يمكن أن تخترقها وتختطفها المافيا الإخوانيّة الماسونيّة العالميّة … وتسجّل أسماءها … في كشوفات تلك الأحزاب السودانيّة … وتمنع تسجيل الكوادر الأصليّة … وتضايقها في معائشها … حدّ الإفقار … المُتعمّد … والمُعلن … ؟؟؟
06- على كُلّ حال … الأميريكان المحافظون الديمقراطيّون المُؤمنون الأذكياء … الذين يحكمون هذا العالم بجدارة وإقتدار … عندما يجتاحون بلداً … (أعجزهم إصلاح نظامها الحاكم … المُستبد المستبيح القاتل لشعبه … بلا هوادة … إغتيالات فرديّة وجماعيّة … وعبثيّات بالأجهزة الإخراجيّة التناسليّة … حالت دون إصلاحه داخليّاً ومحلّيّاً ) … فإنّ أوّل ما يفعلونه … بعد تغيير ذلك النظام الحاكم … هو حل المؤسّسات العسكريّة والأمنيّة والشرطيّة … وإعادة هندسة الخدمة المدنيّة والعسكريّة والإستثماريّة … إلى آخر المُؤسّسات السياديّة والقياديّة والإداريّة والسياسيّة والإقتصاديّة … ؟؟؟
07- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
الذين يهللون لضرب رجل المرور هؤلاء اما جهلة للاضرار التي سوف تنتج من هذه التصرفات الرعناء المصريون بعد ثورتهم صاروا يترجون رجال الشرطة للعودة الى الشارع برغم عظم الانتهاكات التي ارتكبوها ايام المخلوع التي تجعل رجال الشرطة في السودان ملائكة بالنسبة لهم فاي واحد يشجع التعدي على رجال القانون باليد او باللسان مهما كنا ناقمين عليهم ففيهم الكثير من الشرفاء من اهالينا واصدقائنا من اجل هذا التهليل الاخرق لانتهاك القانون والمعارضين للحكومة يثبتوا كل يوم ان معارضتهم لايهمها الوطن الاهم النيل من الحكومة مهما كانت النتائج .
شي مؤسف ما تعرض له شرطي المرور واقول لمن ضربو شرطة لو لا المرور لكانت البلد فوضي
انت لو عندك شي ضد الحكومة خليكم من الجبن اخرج الي الشارع الامن سلعه غاليا لمن يعرف قيمته دا شماشي ما ود ناس الذي تعرض الي الجندي التحية لرجال الشرطة الاوفياء اين ما كان الرد من جندي سابق خدمة في بوليس السودان
شرطي مزيف ولا الحكاية شنو ما فاهم.
عافيت منك ياحسام والله والله هو دي الحقيقة شعب عاطفي اكثر من اللازم طيابة في الفاضي لدرجة الغباوة اتكالية علي الغير ياخ انا واحد من الناس المغتربين واخواني وعشرات من الاسرة اغلبيتهم معتمدين علي المغتربين وزيما اخونا حساك ذكر اول شئ لانحترم القانون
لارجال المرور لا بواب مستشفي مستشفي تكون مكتوب فيها الزيارة من الساعة 3.5 والكلام ده ماجديد منذ زمن تلقي الناس تتشاكل مع الحارث ياخ ينعل دين ده كان شعب ديل مش كيذان والله دايرين عسكري مجرم يسلط عليهم ناس شرطة بس يجلدوهم في الشارع والسلام عليكم
سئ ان تحتفي الراكوبة بمثل هذه الترهات…هذا النموذج الفردي من تحدي السلطة وبهذا السفور يشترك مع العقل الجمعي في المليشيات التي تحرق البلاد والعباد في دارفور… ونموذج مصغر آخر لتحدي الدولة والسلطة وللفشل السياسي والاجتماعي كما في جنوب السودان… لا استبعد ان يكون الشخص المعني والمدافعين عنه واحدهم بحلاقة رأس الديك ممن يطلق عليهم عصابات النيقرز
هذا تصرف غير لآيق في حق منسوبي الشرطة ولا يجوز ضرب الموظف العام أو التعدي عليه حتى بالألفاظ (السيئة) وحسب علمي هنالك مادة في القانون تحمي الموظف العام..
السلام علبكم رجال المرور غلابة نعم أغلبهم حرامية و مرتشين ولكن هم كقطع الشطرنج تحركهم السلطة للجباية ولكن عيال الحرام الصاح هم قوات جهاز الأمن ولا أنسي فرحتي بموتهم في معركة شهيرة حيث تمت إبادتهم كالصراصير وكان ذلك عند دخول خليل إبراهيم الخرطوم وفي ذلك اليوم هربوا ولولوا كالحريم فبالرغم من الاضرار العامة كانت فرحة لاتنسي .
كل من يدافع عن الظالم فهو ظالم الشعب السوداني شعب طيب وقد أوصلته الظروف الاقتصادية السيئة لهذه الدرجة العسكري قائم على حماية النظام والشعب حانق على النظام مغلوب على أمره وقد وجد طريقه في فش غله في رجل المرور الذي يستاهل ذلك لأنه رضي بأن يقف مع الظالم ولو جاءته الفرصة لقتل المواطن كما قتل سنهوري .
ههههههههههههههههههههههههههها ههههههههههههههههههههههها دقوهم اولاد الكلب….