أخبار السودان

لماذا أشهر أردوغان شارة رابعة 3 مرات في قلب الخرطوم؟

أشهر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، شارة رابعة التي تشير إلى تنظيم الإخوان المصنف إرهابيا، في ثلاثة شرايين سودانية، الأولى داخل القصر الرئاسي السوداني، خلال لقائه بالرئيس السوداني عمر البشير عقب مباحثاتهما أمس الأحد. ثم كرر رفع الشارة للمرة الثانية في شريان البرلمان السوداني (المجلس الوطني) خلال مخاطبته أعضائه أمس الأول (الأحد).

فيما رفع الشارة للمرة الثالثة، ولكن هذه المرة بكلتا يديه في شريان صرح العلم الأول في السودان، ممثلا في جامعة الخرطوم، وذلك خلال حفل إهدائه شهادة الدكتوراه الفخرية أمس (الإثنين) في الحفل المقام بقاعة الصداقة في الخرطوم.

وفيما بثت هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية على موقعها الرسمي، في صدر صفحاتها الرئيسية، صور أردوغان وهو يشهر الشارة، مما يثبت مصداقيتها، وعم تحريفها، تساءل الكثير من المغردين، عن المغزى الحقيقي وراء تعمده إشهار شارة رابعة خصوصا، أنه في المرة الأولى ظهر بجواره الرئيس السوداني عمر البشير، الذي أشهر بدوره علامة الاعجاب أو التأييد لشيء ما، رافعا اصبع الإبهام لأعلى.

وكان أردوغان الذي زار اليوم الإثنين، آثار عثمانية مهملة في مدينة سواكن الساحلية على البحر الأحمر شرقي السودان، علق بالقول «ما رأيته احزنني، فقد حل الدمار في كافة أرجائها».

عكاظ

تعليق واحد

  1. ههههههه لاتحزن ولا تزعل انت يظهر انك حتى الان لم تسمع بمقولة الشعب النعسان النائم ياسيد اردوغان معظم الشعب السودانى لم يكن يعرف بان له اثار تاريخية وحتى القليل الذى يعرف لايهتم بان هذه الاثار كنوز ومصدر دخل للبلد والشعب مشكلة الشعب النايم الكسلان اقصد السودانى لايعرف قيمة الشى حتى يفقده والحمد لله ورب ضارة نافعة فمشاكلنا مع بعض الدول المجاورة كشفت لنا قيمة مانملك اولا الاثار ثم مياه تهر النيل ثم الاراضى المسروقة والمحتله
    مقولة نحن شعب كسلان ونائم وغير منتج وغير مبدع ومبتكر هذه مقولة حقيقية واعطيكم مثال رايت شعوب تنحت الحجارة لتاكل عيشها من غير ملل او كلل ونحن عاجزين ان ننحت الارض الخصبة والمنبسطة لنخرج منها ماكلنا على الاقل فالى متى نظل كسلانين ونائمين وىاريت ما نسمع موسيقى لو الحكومة ولو الحكومة لان هذة الكلمة بنسمع فيها منذ 60 سنه

  2. يا جماعة السعوديين خلاص قبلوا على البشير ده ولا شنو.. علشان كده مشى جاب اردوغان .. ورفض يقطع علاقته بقطر .. كديه نشوف الموضوع ده يمشي لغاية وين ..
    هسي يمشي ناطي للرياض.. اهه رابعة ديه ياربي بيتخارج منها كيف مع السعوديين ديل.. ما صنفوا الاخوان ارهابيين ..ياربي هيبرر بشنو.. علامة التاييد .. وعلامة رابعة..

  3. اردوغان رجل سيئ ، لا يعرف البروتوكولات ولا الديبلوماسيه ، ولا يحترم نفسه ضيفا ولا مضيفا . لا يحترم حتى شعبه الذى اختاره للرئاسه بعد مناورات مفضوحه وكنكشه فى كرسى السلطه لا تشبه الا الاخوان المسلمين . طرده المجتمع الاوربى ليس لان تركيا دوله مسلمه كما يدعى هو . انما لاخلاقه الرديئه فى التعامل مع الزعماء وحالما تتخلص منه تركيا فسوف تقترب اكثر الى الاتحاد الاوربى . اساء الرجل الى المانيا ، وفعل رئيس وزرائه نفس الشئ مع مستشارتها المؤدبه . واساء اساءة مباشرة الى هولندا والى رئيس وزراء السويد ، والدانمارك . اردوغان رجل مبغوض مثله مثل البشير الذى يحاول اردوغان تجميله ككوز للشعب السودانى بمشاريع نعرف جميعا ان الهدف منها لا يصب بتاتا لمصلحة شعب السودان ولا لمستقبل ابنائه انما هى لصوصية دولية يحاول فيها اللحاق بركب من اكلو خيرات السودان لا اكثر . اما الحديث عن اعتذاره للشعب السودانى الذى نكبه الاتراك العثمانيين بقتل نصفه ومحاولة استعباد النصف الآخر ، فلا نريده من اردوغان الكوز لانه لايعرف فضيلة الاعتذار .

  4. المعذرة يتبدو ان كاتب هذا التقرير لا يعرف كيف يستقي معلوماته .. مثله مثل اي مشاهد جهول ..

    اشارة رابعة ليست شعارا للاخوان المسلمين .. وانما تعني لن ننسى الآلاف من الشهداء الذين أحرقهم السيسي كلب اليهود وقتلهم بدم بارد في دفاعهم عن حريتهم ووطنهم ..

    ولكن يبدو ان عند الكاتب الحرية والديموقراطية هي انحلال البنات وتبرجهم .. شيء مؤسف جدا مهاجمة حزب جاء بالانتخابات وسقط بانقلاب .. ثم الوقوف مع القاتل والمنقلب ومهاجمة خيار الشعب

    يا كلاب الغرب يا ادعياء الحرية والديموقراطية
    .. اين المباديء ..

    هل هذا لكي ترضى عنك امريكا وأوروبا…

    ابشرك بانهم لن يرضوا حتى تلبسا صليبا في عنقك وتقول انا نصراني .. ثم مصيرك الى جهنم وبئس المصير ..

    مرحبا بالبطل اردوغان الذي قال لا للانقلاب .. ولم يبيع مبادءه من أجل حب لن يبلغه الا بالكفر …

  5. حل الدمار في كل شيء ياباشا

    كل شيء في مستعمرتكم السابقة

    لم يري الرجل الا دمارا في اثار اجداده

    لميري الدمار في مشاريعنا الزراعية وصروحنا العلمية

    لم يري الدمار الحصل في مؤسساتنا وخدمتنا المدنية

    تبا للاديلوجيا والتنظيمات الشمولية

  6. هذا ورب الكعبه عبث طفولى وعدم إحترام لنظام غير محترم وبكل أسف يحكم وطنا عظيما وشعبا محترما .. فكيف أذا تغاضينا عن كل الملاحظات السالبه عن هذه الزيارة الكارثه وإذا تجاهلنا عن تاريخنا الذى تغافل عنه هذا النظام العميل بالسماح لهذا الرئيس التركى الذى دنس أجداده ارضنا واباد شعبنا وشرده بقيادة المك نمر العظيم والذى خلده التاريخ وخلد أجدادنا البواسل وهذا الأردوغان العميل ربيب جماعة الاخوان رفض مجرد كلمة إعتذار وهؤلاء المخنسون يرحبون به وكأنة أتى بالفتح المبين ..!فكيف سمحوا له أن يقوم بهذه الصبيانيه والغير محترمه وهم على علم أنها لها دلالات سالبه على دولة على الأقل جارة وأيضا حركه لها إرتباط بجماعة الاخوان المسلمين الارهابيه والمكروه والمحاربه والمحظوره على الأقل فى كل الدول العربيه عدا قطر .. !! والله أنها سقطه وتصرفات صبيانيه لاتليق بأناس محترمين .. بئس الزائر والمزيور .

  7. ما دايرا درس عصر.
    قصد من اشارة رابعة الاجهاض علي علاقة السودان بمصر أو العكس أو الاثنين سوا.
    سوء العلاقات بين السودان ومصر والسعودية يجري اكماله علي قدم وساق.
    الم يتهم السودان السعوديه بتحالفها مع مصر في قضية رسم الحدود؟
    الم تسؤء العلاقات بين الامارات وتركيا بعد الاتهامات المتبادلة بينهما؟
    والان تنشأ فجاة علاقة بين السودان وتركيا لا أظنها الا علي حساب الدولتين والبقية سوف تاتي سريعا جدا

  8. ما دايرا درس عصر.
    قصد من اشارة رابعة الاجهاض علي علاقة السودان بمصر أو العكس أو الاثنين سوا.
    سوء العلاقات بين السودان ومصر والسعودية يجري اكماله علي قدم وساق.
    الم يتهم السودان السعوديه بتحالفها مع مصر في قضية رسم الحدود؟
    الم تسؤء العلاقات بين الامارات وتركيا بعد الاتهامات المتبادلة بينهما؟
    والان تنشأ فجاة علاقة بين السودان وتركيا لا أظنها الا علي حساب الدولتين والبقية سوف تاتي سريعا جدا

  9. يا كيزان اجيبوا علي الاسئلة دي:
    1. لماذا يحكم اردغان الاخ المسلم تركيا بقوانين علمانية ويبيع الاتراك المشروبات الكحوليه بالمطار والمطاعم …هل هذا يتماشي مع زعمكم انكم حراس الله في الارض ومطبقي شرعه?
    ٢. اذا كانت الاجابة تركيا تحكم بقوانين علمانيه لمصالحها الاقتصادية..السؤال التاني: هل تفصلون ايدلوجيتكم ومشروعكم الاسلامي حسب مصالحكم الاقتصادية ولماذا تعارضون تطبيق القوانين العلمانيه في السودان?
    ٣. هل تعتقدون ان تركيا لو طبقت شر يعة كانت ستحقق نجاحا اقتصاديا مماثل لما حققته في ظل القوانين العلمانيه?

  10. الشعار الذي يرفعه الرئيس التركي ليس له علاقة بشعار رابعة المصري بل هو شعار تركي يشير إلى 4 مبادئ هامة في تركيا، وهي: “وحدة تركيا، وحدة الشعب، وحدة الأرض، ووحدة الدولة”.

    الرجاء الرجوع الي قوقل واكتبوا شعار رابعة التركي.

  11. الشعار يمثل الدولة التركية التي تقوم على 4 دعائم وهي علم واحد، أمة واحدة، بلد واحد، حكومة واحدة.

    الشعب السوداني من أكثر شعوب العالم معرفة بتنظيم الأخوان المسلمين بحكم إرتفاع مستوى وعيه السياسي و الثقافي تاريخياً و أيضاً بحكم تجربة حكمهم ، و ممارساتهم تجاه الشعب و الوطن من فساد و خداع و ظلم ، ناهيك عن التقتيل ، الإبادة ، نهب مقدرات الدولة ، …. إلخ ، و اللائحة تطول و هذا المقام ليس محلها ، لكن ما ذكرته ليس بخافياً على أحد و إعترف به الكثير من قادتهم و على رأسهم عرابهم المرحوم د. حسن الترابي (برنامج شاهد على العصر – قناة الجزيرة).

    تفاجأ الشعب السوداني بفوز الأخوان المسلمين في مصر ، إذ كنا نعتقد و بحكم إنهم البلد المنشأ للتنظيم ، إنهم أدرى بجوانبه السالبة ، و بحكم التجربة الماثلة في السودان ، أقرب جار لمصر.

    لكن يبدو من واقع الحال ، أن نهج الإعلام الموجه من قبل أجهزة المخابرات الأنظمة الحاكمة في مصر ، قد غيب وعي الشعب المصري ، و النتيجة فوز الأخوان المسلمين في أول إنتخابات نزيهة في تاريخ مصر ، و المؤسف إنهم نسفوا خيارهم الذي أختاروه بأنفسهم في إقتراع حر.

    النظام المصري الحالي و من واقع الحال ، يقوم بكل الممارسات السالبة التي نوصم بها الأخوان المسلمين بل أسوأ و أفدح ، و يمكن مراجعة تصريحات قادة النظام الحالي (في الإعلام الرسمي) و كمية الوعود و التصريحات المخادعة ، بالإضافة إلى سؤ إدارة حربهم على الإرهاب (تقتيل و سجن أبرياء) ، و شبهة تورط النظام في عمليات إرهابية ملفقة ، و شبهات محلية و دولية عن تقاعس مقصود للنظام ، حتى يجني المزيد من التعاطف و المساعدات بحجة تنامي الإرهاب ، و أرجو من الجميع مراجعة وسائل الإعلام ، للتأكد من ذلك.

    طبالي إعلام النظام المصري ، هم من روج لإلصاق شعار رابعة على أردوغان ، و هذا نهج متجذر في عقيدة الأنظمة المصرية (التلفيق و الخداع) ، و تفشت فيهم هستيريا طالت نجوم المجتمع و الرياضة لمجرد رفع هذا الشعار ، رغم أنه و إحقاقاً للحق ، يحق لجماعة الاخوان المسلمين بمصر تخليد ذكرى ضحاياهم ، و لو كان المجتمع معافى و غير مغيب ذهنياً ، لحافظوا على بيئة الحريات التي أنعم الله بها عليهم بعد الإطاحة بحكم حسني مبارك ، و حصنوها بالقوانين ، لكنهم و بحكم الواقع الحالي ، إرتدوا عن ذلك و يعيشون أسوأ عهودهم بمقاول رئيسي أوحد (one man show) ، حلف بالله أن ثلاجته لعشر سنين لم يكن فيها سوى الماء!!

    الإطالة كانت مهمة و ضرورية لسد الثغرات و باب الظنون.

    بما أننا طلاب حق ، فمن باب أولى أن نعطي الناس حقوقهم ، أردوغان لم يقفذ للسلطة رئيساً مباشرةً ، إنما تدرج في المناصب الإدارية و السياسية ، من نجاح إلى نجاح ، و في دولة عريقة ذات نظم و قوانيين و تاريخ ، و الشعب التركي ليس أي شعب ، بل شعب متحضر و واعي سياسياً ، و مكتفي ذاتياً من جميع النواحي و لا يحتاج للرضوخ لسياسة أحد ، بل لديه جميع مكونات القوة كدولة مستقلة ذات سيادة.

    الخلافة العثمانية مرت بفترات ضعف و قوة (سنة الله في الأرض) و لو كانت في قوتها لما تبوأ الألباني الأصل محمد على عرش مصر.

    و مع ذلك ، و طوال تاريخ الخلافة ، فلم يرصد لهم مساسهم بالمقدسات الدينية أو تدميرهم لقبور الصحابة و آل البيت ، كما لم يفرضوا بالقوة أي مذهب ديني على الآخر و الأهم من ذلك لم يكفروا أحد.

    يجب علينا مراجعة التاريخ و تحليل أحداثه ، بدلاً من تلقي جهالات إعلامي هذا الزمن.

    بسذاجة فجة إستخدم محرر عكاظ المغردين كحصان طروادة ليطرح مفهومه المُضٓلل الذي بنى عليه المقال:

    […تساءل الكثير من المغردين، عن المغزى الحقيقي وراء تعمده إشهار شارة رابعة…]

    و في الختام:

    وجب علينا نحن جموع الشعب السوداني ، بدلاً من متابعة جهالة الإعلام ، أو المتاجرة الساذجة بطلب إعتذار للممارسات فترة الحكم التركي بالسودان (محمد على ألباني ، و حكم بإسم الخلافة لإحتياجه للشرعية + فترة ضعف الخلافة و تقلص نفوذها) ، و هذا من منطق محاسبة سيدنا عمر بن الخطاب على أيام جاهليته أو خالد بن الوليد لمحاربته المسلمين قبل إسلامه ، و بدلاً من ذلك يجب أن نصعد من حملاتنا الشعبية و نوصل صوتنا للضغط على الحكومة التركية على إظهار كافة الإتفاقيات التي تعقدها مع النظام ، ليطلع عليها كافة قطاعات الشعب السوداني ، و لقفل باب الفساد الذي أدمنه قادة النظام.

    خاصة و أن أردوغان وطني غيور أحرز نجاحات لشعبه شهد بها العالم أجمع.

    تتغير الأنظمة و تبقى الشعوب ، هذه هي سنة الحياة.

  12. ههههههه لاتحزن ولا تزعل انت يظهر انك حتى الان لم تسمع بمقولة الشعب النعسان النائم ياسيد اردوغان معظم الشعب السودانى لم يكن يعرف بان له اثار تاريخية وحتى القليل الذى يعرف لايهتم بان هذه الاثار كنوز ومصدر دخل للبلد والشعب مشكلة الشعب النايم الكسلان اقصد السودانى لايعرف قيمة الشى حتى يفقده والحمد لله ورب ضارة نافعة فمشاكلنا مع بعض الدول المجاورة كشفت لنا قيمة مانملك اولا الاثار ثم مياه تهر النيل ثم الاراضى المسروقة والمحتله
    مقولة نحن شعب كسلان ونائم وغير منتج وغير مبدع ومبتكر هذه مقولة حقيقية واعطيكم مثال رايت شعوب تنحت الحجارة لتاكل عيشها من غير ملل او كلل ونحن عاجزين ان ننحت الارض الخصبة والمنبسطة لنخرج منها ماكلنا على الاقل فالى متى نظل كسلانين ونائمين وىاريت ما نسمع موسيقى لو الحكومة ولو الحكومة لان هذة الكلمة بنسمع فيها منذ 60 سنه

  13. يا جماعة السعوديين خلاص قبلوا على البشير ده ولا شنو.. علشان كده مشى جاب اردوغان .. ورفض يقطع علاقته بقطر .. كديه نشوف الموضوع ده يمشي لغاية وين ..
    هسي يمشي ناطي للرياض.. اهه رابعة ديه ياربي بيتخارج منها كيف مع السعوديين ديل.. ما صنفوا الاخوان ارهابيين ..ياربي هيبرر بشنو.. علامة التاييد .. وعلامة رابعة..

  14. اردوغان رجل سيئ ، لا يعرف البروتوكولات ولا الديبلوماسيه ، ولا يحترم نفسه ضيفا ولا مضيفا . لا يحترم حتى شعبه الذى اختاره للرئاسه بعد مناورات مفضوحه وكنكشه فى كرسى السلطه لا تشبه الا الاخوان المسلمين . طرده المجتمع الاوربى ليس لان تركيا دوله مسلمه كما يدعى هو . انما لاخلاقه الرديئه فى التعامل مع الزعماء وحالما تتخلص منه تركيا فسوف تقترب اكثر الى الاتحاد الاوربى . اساء الرجل الى المانيا ، وفعل رئيس وزرائه نفس الشئ مع مستشارتها المؤدبه . واساء اساءة مباشرة الى هولندا والى رئيس وزراء السويد ، والدانمارك . اردوغان رجل مبغوض مثله مثل البشير الذى يحاول اردوغان تجميله ككوز للشعب السودانى بمشاريع نعرف جميعا ان الهدف منها لا يصب بتاتا لمصلحة شعب السودان ولا لمستقبل ابنائه انما هى لصوصية دولية يحاول فيها اللحاق بركب من اكلو خيرات السودان لا اكثر . اما الحديث عن اعتذاره للشعب السودانى الذى نكبه الاتراك العثمانيين بقتل نصفه ومحاولة استعباد النصف الآخر ، فلا نريده من اردوغان الكوز لانه لايعرف فضيلة الاعتذار .

  15. المعذرة يتبدو ان كاتب هذا التقرير لا يعرف كيف يستقي معلوماته .. مثله مثل اي مشاهد جهول ..

    اشارة رابعة ليست شعارا للاخوان المسلمين .. وانما تعني لن ننسى الآلاف من الشهداء الذين أحرقهم السيسي كلب اليهود وقتلهم بدم بارد في دفاعهم عن حريتهم ووطنهم ..

    ولكن يبدو ان عند الكاتب الحرية والديموقراطية هي انحلال البنات وتبرجهم .. شيء مؤسف جدا مهاجمة حزب جاء بالانتخابات وسقط بانقلاب .. ثم الوقوف مع القاتل والمنقلب ومهاجمة خيار الشعب

    يا كلاب الغرب يا ادعياء الحرية والديموقراطية
    .. اين المباديء ..

    هل هذا لكي ترضى عنك امريكا وأوروبا…

    ابشرك بانهم لن يرضوا حتى تلبسا صليبا في عنقك وتقول انا نصراني .. ثم مصيرك الى جهنم وبئس المصير ..

    مرحبا بالبطل اردوغان الذي قال لا للانقلاب .. ولم يبيع مبادءه من أجل حب لن يبلغه الا بالكفر …

  16. حل الدمار في كل شيء ياباشا

    كل شيء في مستعمرتكم السابقة

    لم يري الرجل الا دمارا في اثار اجداده

    لميري الدمار في مشاريعنا الزراعية وصروحنا العلمية

    لم يري الدمار الحصل في مؤسساتنا وخدمتنا المدنية

    تبا للاديلوجيا والتنظيمات الشمولية

  17. هذا ورب الكعبه عبث طفولى وعدم إحترام لنظام غير محترم وبكل أسف يحكم وطنا عظيما وشعبا محترما .. فكيف أذا تغاضينا عن كل الملاحظات السالبه عن هذه الزيارة الكارثه وإذا تجاهلنا عن تاريخنا الذى تغافل عنه هذا النظام العميل بالسماح لهذا الرئيس التركى الذى دنس أجداده ارضنا واباد شعبنا وشرده بقيادة المك نمر العظيم والذى خلده التاريخ وخلد أجدادنا البواسل وهذا الأردوغان العميل ربيب جماعة الاخوان رفض مجرد كلمة إعتذار وهؤلاء المخنسون يرحبون به وكأنة أتى بالفتح المبين ..!فكيف سمحوا له أن يقوم بهذه الصبيانيه والغير محترمه وهم على علم أنها لها دلالات سالبه على دولة على الأقل جارة وأيضا حركه لها إرتباط بجماعة الاخوان المسلمين الارهابيه والمكروه والمحاربه والمحظوره على الأقل فى كل الدول العربيه عدا قطر .. !! والله أنها سقطه وتصرفات صبيانيه لاتليق بأناس محترمين .. بئس الزائر والمزيور .

  18. ما دايرا درس عصر.
    قصد من اشارة رابعة الاجهاض علي علاقة السودان بمصر أو العكس أو الاثنين سوا.
    سوء العلاقات بين السودان ومصر والسعودية يجري اكماله علي قدم وساق.
    الم يتهم السودان السعوديه بتحالفها مع مصر في قضية رسم الحدود؟
    الم تسؤء العلاقات بين الامارات وتركيا بعد الاتهامات المتبادلة بينهما؟
    والان تنشأ فجاة علاقة بين السودان وتركيا لا أظنها الا علي حساب الدولتين والبقية سوف تاتي سريعا جدا

  19. ما دايرا درس عصر.
    قصد من اشارة رابعة الاجهاض علي علاقة السودان بمصر أو العكس أو الاثنين سوا.
    سوء العلاقات بين السودان ومصر والسعودية يجري اكماله علي قدم وساق.
    الم يتهم السودان السعوديه بتحالفها مع مصر في قضية رسم الحدود؟
    الم تسؤء العلاقات بين الامارات وتركيا بعد الاتهامات المتبادلة بينهما؟
    والان تنشأ فجاة علاقة بين السودان وتركيا لا أظنها الا علي حساب الدولتين والبقية سوف تاتي سريعا جدا

  20. يا كيزان اجيبوا علي الاسئلة دي:
    1. لماذا يحكم اردغان الاخ المسلم تركيا بقوانين علمانية ويبيع الاتراك المشروبات الكحوليه بالمطار والمطاعم …هل هذا يتماشي مع زعمكم انكم حراس الله في الارض ومطبقي شرعه?
    ٢. اذا كانت الاجابة تركيا تحكم بقوانين علمانيه لمصالحها الاقتصادية..السؤال التاني: هل تفصلون ايدلوجيتكم ومشروعكم الاسلامي حسب مصالحكم الاقتصادية ولماذا تعارضون تطبيق القوانين العلمانيه في السودان?
    ٣. هل تعتقدون ان تركيا لو طبقت شر يعة كانت ستحقق نجاحا اقتصاديا مماثل لما حققته في ظل القوانين العلمانيه?

  21. الشعار الذي يرفعه الرئيس التركي ليس له علاقة بشعار رابعة المصري بل هو شعار تركي يشير إلى 4 مبادئ هامة في تركيا، وهي: “وحدة تركيا، وحدة الشعب، وحدة الأرض، ووحدة الدولة”.

    الرجاء الرجوع الي قوقل واكتبوا شعار رابعة التركي.

  22. الشعار يمثل الدولة التركية التي تقوم على 4 دعائم وهي علم واحد، أمة واحدة، بلد واحد، حكومة واحدة.

    الشعب السوداني من أكثر شعوب العالم معرفة بتنظيم الأخوان المسلمين بحكم إرتفاع مستوى وعيه السياسي و الثقافي تاريخياً و أيضاً بحكم تجربة حكمهم ، و ممارساتهم تجاه الشعب و الوطن من فساد و خداع و ظلم ، ناهيك عن التقتيل ، الإبادة ، نهب مقدرات الدولة ، …. إلخ ، و اللائحة تطول و هذا المقام ليس محلها ، لكن ما ذكرته ليس بخافياً على أحد و إعترف به الكثير من قادتهم و على رأسهم عرابهم المرحوم د. حسن الترابي (برنامج شاهد على العصر – قناة الجزيرة).

    تفاجأ الشعب السوداني بفوز الأخوان المسلمين في مصر ، إذ كنا نعتقد و بحكم إنهم البلد المنشأ للتنظيم ، إنهم أدرى بجوانبه السالبة ، و بحكم التجربة الماثلة في السودان ، أقرب جار لمصر.

    لكن يبدو من واقع الحال ، أن نهج الإعلام الموجه من قبل أجهزة المخابرات الأنظمة الحاكمة في مصر ، قد غيب وعي الشعب المصري ، و النتيجة فوز الأخوان المسلمين في أول إنتخابات نزيهة في تاريخ مصر ، و المؤسف إنهم نسفوا خيارهم الذي أختاروه بأنفسهم في إقتراع حر.

    النظام المصري الحالي و من واقع الحال ، يقوم بكل الممارسات السالبة التي نوصم بها الأخوان المسلمين بل أسوأ و أفدح ، و يمكن مراجعة تصريحات قادة النظام الحالي (في الإعلام الرسمي) و كمية الوعود و التصريحات المخادعة ، بالإضافة إلى سؤ إدارة حربهم على الإرهاب (تقتيل و سجن أبرياء) ، و شبهة تورط النظام في عمليات إرهابية ملفقة ، و شبهات محلية و دولية عن تقاعس مقصود للنظام ، حتى يجني المزيد من التعاطف و المساعدات بحجة تنامي الإرهاب ، و أرجو من الجميع مراجعة وسائل الإعلام ، للتأكد من ذلك.

    طبالي إعلام النظام المصري ، هم من روج لإلصاق شعار رابعة على أردوغان ، و هذا نهج متجذر في عقيدة الأنظمة المصرية (التلفيق و الخداع) ، و تفشت فيهم هستيريا طالت نجوم المجتمع و الرياضة لمجرد رفع هذا الشعار ، رغم أنه و إحقاقاً للحق ، يحق لجماعة الاخوان المسلمين بمصر تخليد ذكرى ضحاياهم ، و لو كان المجتمع معافى و غير مغيب ذهنياً ، لحافظوا على بيئة الحريات التي أنعم الله بها عليهم بعد الإطاحة بحكم حسني مبارك ، و حصنوها بالقوانين ، لكنهم و بحكم الواقع الحالي ، إرتدوا عن ذلك و يعيشون أسوأ عهودهم بمقاول رئيسي أوحد (one man show) ، حلف بالله أن ثلاجته لعشر سنين لم يكن فيها سوى الماء!!

    الإطالة كانت مهمة و ضرورية لسد الثغرات و باب الظنون.

    بما أننا طلاب حق ، فمن باب أولى أن نعطي الناس حقوقهم ، أردوغان لم يقفذ للسلطة رئيساً مباشرةً ، إنما تدرج في المناصب الإدارية و السياسية ، من نجاح إلى نجاح ، و في دولة عريقة ذات نظم و قوانيين و تاريخ ، و الشعب التركي ليس أي شعب ، بل شعب متحضر و واعي سياسياً ، و مكتفي ذاتياً من جميع النواحي و لا يحتاج للرضوخ لسياسة أحد ، بل لديه جميع مكونات القوة كدولة مستقلة ذات سيادة.

    الخلافة العثمانية مرت بفترات ضعف و قوة (سنة الله في الأرض) و لو كانت في قوتها لما تبوأ الألباني الأصل محمد على عرش مصر.

    و مع ذلك ، و طوال تاريخ الخلافة ، فلم يرصد لهم مساسهم بالمقدسات الدينية أو تدميرهم لقبور الصحابة و آل البيت ، كما لم يفرضوا بالقوة أي مذهب ديني على الآخر و الأهم من ذلك لم يكفروا أحد.

    يجب علينا مراجعة التاريخ و تحليل أحداثه ، بدلاً من تلقي جهالات إعلامي هذا الزمن.

    بسذاجة فجة إستخدم محرر عكاظ المغردين كحصان طروادة ليطرح مفهومه المُضٓلل الذي بنى عليه المقال:

    […تساءل الكثير من المغردين، عن المغزى الحقيقي وراء تعمده إشهار شارة رابعة…]

    و في الختام:

    وجب علينا نحن جموع الشعب السوداني ، بدلاً من متابعة جهالة الإعلام ، أو المتاجرة الساذجة بطلب إعتذار للممارسات فترة الحكم التركي بالسودان (محمد على ألباني ، و حكم بإسم الخلافة لإحتياجه للشرعية + فترة ضعف الخلافة و تقلص نفوذها) ، و هذا من منطق محاسبة سيدنا عمر بن الخطاب على أيام جاهليته أو خالد بن الوليد لمحاربته المسلمين قبل إسلامه ، و بدلاً من ذلك يجب أن نصعد من حملاتنا الشعبية و نوصل صوتنا للضغط على الحكومة التركية على إظهار كافة الإتفاقيات التي تعقدها مع النظام ، ليطلع عليها كافة قطاعات الشعب السوداني ، و لقفل باب الفساد الذي أدمنه قادة النظام.

    خاصة و أن أردوغان وطني غيور أحرز نجاحات لشعبه شهد بها العالم أجمع.

    تتغير الأنظمة و تبقى الشعوب ، هذه هي سنة الحياة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..