التحالف النقابي السوداني يطالب بإعفاء وزيرة التعليم العام وإعادة امتحانات الشهادة

لو كنا دولة محترمة الصحيح ان تتقدم هي باستقالتها دون ان يطالب احد باقالتها

انتو مستهبلين يعيدوا كل الامتحانات اصلو شنو؟ نحن ما صدقنا الامتحانات انتهت والأولاد تعبوا وزهجوا من حاجة اسمها امتحان

يا اخي انا ولدي قالي والله واحد يقول لي الامتحان مكشوف تاني ما اقرأ ولا عايز قراية ولا عايز جامعة

وقال: يا ابوي نحن نقرا ونمتحن ونطلع من الامتحان يقولوا مكشوف تاني نذاكر ونحن خايفين الامتحان يكون مكشوف ..

ويوم الخميس لما اخته قامت الصباح بدري وجدت بعض أوراق الإنجليزي مرسلة اليها في تلفونها قالت لا خوها تعال حصل امتحان الإنجليزي مكشوف .. ابني بدل يمشي يشوف الأوراق الجات قعد يبكي وقال ما عايز امتحان ولا حاجة .. المهم في النهاية طلع امتحان الإنجليزي غير مكشوف لكن جهجهة شديدة ولا يعرف مدى الألم لهذه الجهجهة الا الذين عندهم أولاد ممتحنين

اعتقد أي إعادة للامتحانات صب المزيد من الماء فوق الزيت ولن يحقق العدل لان الطلاب ليسوا على استعداد لاعادة الجلوس لموضوع ما عندهم ذنب ومضاعفة للتعب لان القراية والمذاكرة ما ساهلة ثم الأهم من الذي يضمن عدم كشف الامتحان المعاد مرة اخرى؟ وماذا لو اتضح كشفه ؟ برضو تاني نعيده

على وزيرة التعليم ان تقدم استقالتها اليوم قبل ليست جديرة ان تكون وزيرة على الاطلاق ويجب ان تفصل من هذه الوزارة ……

الله ارحم التعليم زمان أيام ناس محي الدين صابر وبخت الرضا كانت منارة العلم والتعلم في السودان ،،، كانت المقرارات التي علمت كل الأجيال الحاكمة الآن بالسودان ،،، للأسف غيروا حتى السلم والمواد قاتلهم الله أهل الإنقاذ ضيعوا البلد والتعليم بدل اطوروه دمروه للأسف الشديد .

اليوم الطالب او التلميذ حتى الجامعة لا يعرف لغة لا عربي لا انجليزي

ما ان باتت الدعوات متسارعه شأن فضيحه وزاره التربيه عقب الكشف عن امتحانات الكيمياء و ما صاحب ذلك من دعوات و صراخ جامح طال حتى الوزاره مطالبين بسرعه التحقيق معها و طردها عقب التحقيق من الوزاره الا ان الرد الفوري جاء منها مباشره حيث اطلت علينا الست الهانم أسيا ببيان ممهور تدعي فيه ان الجهويه و القبليه ودعاه الفتنه هم وحدهم من يقف وراء تسريبات مواد الامتحانات و لا اقول ماده الكيمياء لوحدها كما جاء في فوره غضبتها امس فكأن بها تريدنا و بما حبانا به المولى عز و جل من نعم الغباء المستحكم ان نصدق هراءها وبغاث وعدها و وعيدها فبدالا من مخاطبه جزور المشكله و المتمثله في ذات كرسي الوزاره نفسه بحكم ان القضيه تمس وزاره التربيه صاحبه الحق الحصري في كشف الامتحانات لمن يأتي بدولارات الا انها و كعاده متنفديننا وما طبع و جسم عالقا في صدورنا و حفظناه عنهم دوما اذ لم تشذ الهانم اسيا عنهم قيد انمله ف الت و كالت السباب والقدح في حق من هم بمواقع التواصل الاجتماعي من دعاه الجهويه والقبليه والاصوات النشاز التي تحاول الاصطياد في ماء راسها طبعا على حسب زعمها الواهي , فنحمد الله كثيرا بان لم يسعفها الوقت امس في بيانها الصحفي الارتجالي والا لدهبت لابعد من ذلك و لقالت انها مؤامره خارجيه قادها الروس و الامريكان وبعض المصاروه مجتمعون هذه المره وان منهم من دنا عزابهما و منذ عقود خلت ولكن جنود الله في الاعالى قد كشفت امرهم وفضخت سرهم فارتد مكرهم الخبيث الى نحورهم النتنه و لانتهزت السانحه وجرت خلف موضه طرد الديبوماسيين المسلسل المتبع هذه الايام و لطالبت بطرد بعض ديبلوماسي هرلاء البلدان من الخرطوم و لسان حالها يقول (مافيش حد أحسن من حد)

يجب ان تعفي علي ان يعاد امتحان مادة الكيمياء

بعد الثورة العالمية للاتصالات التي قتلت حتى فارق الوقت يبدو ان العالم موعود بمصائب لا وصف لها ولا حصر بدءً من السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية والتعليمية وغيرها ليس في بلادنا فقد وانما في كل العالم ولكم في الانتخابات الامريكية عبرة يا أولي الالباب والابصار اكبر دول العالم حراسة حتى النمل تضع عليه رقابة.. ان العبرة ليست في ان تعفى الوزيرة او تعاد الامتحانات وتدفع التكلفة الباهظة لذلك من كنترول ومراقبة وتأمين وترحيل. لكن قل ماذا لي نستفيد من ذلك في المستقبل القريب وليس البعيد لان في عالمنا اليوم اصبح لكل يوم اسلوبه الخاص في التعاطي يجب ان ينصب جهد المسؤولين في خيارات صناعة الافكار الجيدة لتأمين الاشياء مستقبلاُ بطريقة مرضيةوأمينة وهذا الجهد وهذه المسؤولية لا تقف على شخص واحد او مؤسسة واحدة وانما فريق متجانس الادوات.

يا ناس يا هو.. هذا ليس دفاعا عن الوزيره! ولكن ..الوزيره حقّو تستقيل براها ما عشان هى وزيره او لآنها كشفت الامتحان!! تستغيل عشان كلامكم الما ليهو معنى دا..فال ايه قال اعفاء الوزيره!!! ليه؟ يكونش لأن اسمها اسماء؟
* كدى اقعدو فى الواطا ونسألكم..هل اسماْء دى او اى اسماء اخرى وضعت او شاركت فى وضع امتحان الكيميا.. طبعتو؟ راقبتو؟ حتشارك فى تصحيحو؟ هل ثبت ليكم انتو يا خشّامه هى الكشفتو؟
* “قال تجارب سابقه شهدت اخفاء اثر المتهم الاساسى! ياتو تجارب سابقه اخفت اثر المتهم الاساسى ؟اللى بتقولو عليهم؟ ومنو الكان المتهم الاساسى اللى اثرو ودربو راحو ليكم فى المويه؟ وهل ثبت ليكم بما لا يدع مجالا للشك ان الوزيره هى المتهم الاساسى او هى قوّضت او دعت الى تقويض قيم التعليم والتربيه!
متين يا ناس يجى منكم كلام عقل! ما تنتظرو كلام لجنه تقصّى الحقايق.. وافرضو ان الوزيره استقالت خلاص اللبن اللى اندفق حيرجع “للسِعِن ” او القزاز الانكسر هل هتقدرو تعيدو سباكتها تانى! ما اول اختبار ولا آخر امتحان كُشِف! وفارِق لا تلِم!
بكره هتقولو كدا على اِلهيقعد عكّورسى! وبعد شويه الاشاده بكل من راح ختكون على قفا من يشيل! فضّوها سيره يأا!

السلطة الحاكمة و جميع مسعوليها يتمتعون بجلود مثل جلد الخرتيت .. فهم يعيشون وسط الفشل و الخيبة و الفساد دون ان يشعروا او يحسوا او يستحوا … على المستوى الفردي هم فاشلون و على مستوى الدولة فهم فاشلون و لكنهم تعايشوا مع فشلهم و فسادهم مثل الخنزير الذي يستمتع بالعيش وسط قاذوراته بل ياكلها و هو سعيد و يسمن و يزداد وزنه!

زي جي طلفة في راسها وبس وطلفة في راس البشكير وكل قرد حيقوم جاري, لكن نحن شعب بتاع كلام وبس

ما ان باتت الدعوات متسارعه شأن فضيحه وزاره التربيه عقب الكشف عن امتحانات الكيمياء و ما صاحب ذلك من دعوات و صراخ جامح طال حتى الوزاره مطالبين بسرعه التحقيق معها و طردها عقب التحقيق من الوزاره الا ان الرد الفوري جاء منها مباشره حيث اطلت علينا الست الهانم أسيا ببيان ممهور تدعي فيه ان الجهويه و القبليه ودعاه الفتنه هم وحدهم من يقف وراء تسريبات مواد الامتحانات و لا اقول ماده الكيمياء لوحدها كما جاء في فوره غضبتها امس فكأن بها تريدنا و بما حبانا به المولى عز و جل من نعم الغباء المستحكم ان نصدق هراءها وبغاث وعدها و وعيدها فبدالا من مخاطبه جزور المشكله و المتمثله في ذات كرسي الوزاره نفسه بحكم ان القضيه تمس وزاره التربيه صاحبه الحق الحصري في كشف الامتحانات لمن يأتي بدولارات الا انها و كعاده متنفديننا وما طبع و جسم عالقا في صدورنا و حفظناه عنهم دوما اذ لم تشذ الهانم اسيا عنهم قيد انمله ف الت و كالت السباب والقدح في حق من هم بمواقع التواصل الاجتماعي من دعاه الجهويه والقبليه والاصوات النشاز التي تحاول الاصطياد في ماء راسها طبعا على حسب زعمها الواهي , فنحمد الله كثيرا بان لم يسعفها الوقت امس في بيانها الصحفي الارتجالي والا لدهبت لابعد من ذلك و لقالت انها مؤامره خارجيه قادها الروس و الامريكان وبعض المصاروه مجتمعون هذه المره وان منهم من دنا عزابهما و منذ عقود خلت ولكن جنود الله في الاعالى قد كشفت امرهم وفضخت سرهم فارتد مكرهم الخبيث الى نحورهم النتنه و لانتهزت السانحه وجرت خلف موضه طرد الديبوماسيين المسلسل المتبع هذه الايام و لطالبت بطرد بعض ديبلوماسي هرلاء البلدان من الخرطوم و لسان حالها يقول (مافيش حد أحسن من حد)

يجب ان تعفي علي ان يعاد امتحان مادة الكيمياء

بعد الثورة العالمية للاتصالات التي قتلت حتى فارق الوقت يبدو ان العالم موعود بمصائب لا وصف لها ولا حصر بدءً من السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية والتعليمية وغيرها ليس في بلادنا فقد وانما في كل العالم ولكم في الانتخابات الامريكية عبرة يا أولي الالباب والابصار اكبر دول العالم حراسة حتى النمل تضع عليه رقابة.. ان العبرة ليست في ان تعفى الوزيرة او تعاد الامتحانات وتدفع التكلفة الباهظة لذلك من كنترول ومراقبة وتأمين وترحيل. لكن قل ماذا لي نستفيد من ذلك في المستقبل القريب وليس البعيد لان في عالمنا اليوم اصبح لكل يوم اسلوبه الخاص في التعاطي يجب ان ينصب جهد المسؤولين في خيارات صناعة الافكار الجيدة لتأمين الاشياء مستقبلاُ بطريقة مرضيةوأمينة وهذا الجهد وهذه المسؤولية لا تقف على شخص واحد او مؤسسة واحدة وانما فريق متجانس الادوات.

يا ناس يا هو.. هذا ليس دفاعا عن الوزيره! ولكن ..الوزيره حقّو تستقيل براها ما عشان هى وزيره او لآنها كشفت الامتحان!! تستغيل عشان كلامكم الما ليهو معنى دا..فال ايه قال اعفاء الوزيره!!! ليه؟ يكونش لأن اسمها اسماء؟
* كدى اقعدو فى الواطا ونسألكم..هل اسماْء دى او اى اسماء اخرى وضعت او شاركت فى وضع امتحان الكيميا.. طبعتو؟ راقبتو؟ حتشارك فى تصحيحو؟ هل ثبت ليكم انتو يا خشّامه هى الكشفتو؟
* “قال تجارب سابقه شهدت اخفاء اثر المتهم الاساسى! ياتو تجارب سابقه اخفت اثر المتهم الاساسى ؟اللى بتقولو عليهم؟ ومنو الكان المتهم الاساسى اللى اثرو ودربو راحو ليكم فى المويه؟ وهل ثبت ليكم بما لا يدع مجالا للشك ان الوزيره هى المتهم الاساسى او هى قوّضت او دعت الى تقويض قيم التعليم والتربيه!
متين يا ناس يجى منكم كلام عقل! ما تنتظرو كلام لجنه تقصّى الحقايق.. وافرضو ان الوزيره استقالت خلاص اللبن اللى اندفق حيرجع “للسِعِن ” او القزاز الانكسر هل هتقدرو تعيدو سباكتها تانى! ما اول اختبار ولا آخر امتحان كُشِف! وفارِق لا تلِم!
بكره هتقولو كدا على اِلهيقعد عكّورسى! وبعد شويه الاشاده بكل من راح ختكون على قفا من يشيل! فضّوها سيره يأا!

السلطة الحاكمة و جميع مسعوليها يتمتعون بجلود مثل جلد الخرتيت .. فهم يعيشون وسط الفشل و الخيبة و الفساد دون ان يشعروا او يحسوا او يستحوا … على المستوى الفردي هم فاشلون و على مستوى الدولة فهم فاشلون و لكنهم تعايشوا مع فشلهم و فسادهم مثل الخنزير الذي يستمتع بالعيش وسط قاذوراته بل ياكلها و هو سعيد و يسمن و يزداد وزنه!

زي جي طلفة في راسها وبس وطلفة في راس البشكير وكل قرد حيقوم جاري, لكن نحن شعب بتاع كلام وبس