قالت هيئة محامي دارفور أن البلاغات المفتوحة تحت المواد ٥٨ و٦٢ ق ج ١٩٩١م في مواجهة كل من وجدي صالح، اسماعيل التاج، إبراهيم الشيخ وآخرين”، كيدية.
وأوضحت في بيان أن الجهة التي قامت بإنقلاب ٢٥/ ١٠/ ٢٠٢١م فخرجت المسيرات السلمية بكل انحاء البلاد، فباشرت الإعتقالات، هي التي اشاعت التحريض والتذمر العام بالبلاد كما وهي المسؤولة عن قتل العشرات من الأبرياء الذين لا زالوا يرفضون الإجراءات الإنقلابية التي قام بها القائد العام لقوات الشعب المسلحة الفريق اول عبد الفتاج البرهان والإعلان السياسي الذي وقعه لاحقا مع الدكتور عبد الله حمدوك رئيس مجلس الوزراء بلا مرجعية تخوله ذلك وبلا صفة او سند.
واضافت: “توكد الهيئة تضامنها مع كل المتأثرين بالإجراءات الكيدية التي نجمت عن إنقلاب القائد العام لقوات الشعب المسلحة وتعلن عن كامل تضامنها وإنضمامها لهيئة الدفاع عن كل الملاحقين بموجب الإجراءات والبلاغات الكيدية”.
سيطبق البرهان كل السياسات التي قام بها السيسي مع الشهيد مرسي يعني كل السياسين الكانو ضد البرهان سيتم تلفيق تهم و بسرعة البرق سيحكم القضاة احكام قاتلة و هكذا يطبق البرهان المجرم خلال الفترة القادمة كل الجرائم ضد الشرفاء او كل من وقف ضدهم في الفترة السابقة