دردشة مع الكابتن محمد حسين كسلا : أطرب لأبو داؤود والجابري وفوز المانيا لم يكن مفاجأة

دردشة-دعاء محمد محمود
دردشة خفيفة عبر الهاتف جمعت بين آخر لحظة والكابتن الدكتور محمد حسين كسلا لاعب الهلال السابق تناول فيها رمضان في ال غربة وبرنامجه اليومي ولم يخل حديث الكابتن عن مونديال كأس العالم وفوز المانيا فمعا نطالع افاداته:
*أستمتع جدا بمشروب الحرو مر لأنه سوداني الأصل والنكهة والمذاق
*أول يوم صمت لا أذكر انني تعبت فيه لأن الانسان يكون مهيئا نفسيا وذلك بحكم حالة الترقب التي يعيشها الجميع في انتظار الشهر الفضيل
*نحن نعي في الامارات الشقيقة ولذلك لا نشعر بالغربة ف الجو العام العربي والاسلامي يقلل من الفوارق بين المجتمعات
*اشاهد القنوات السودانية وتحديدا النيل الأزرق وأم درمان واحرص على قناتي كسلا والبحر الأحمر
*في رمضان احرص على برنامج أغاني وأغاني ولكن بصفة عامة أميل للبرامج الدينية أكثر
*فوز المانيا بالنسبة لي لم يكن مفاجأة وأعتقد انه منطقي للحد البعيد فهو أكثر الفرق جدية وواضح انه حضر ليفوز وكان له ما أراد
*استمع الى عدد مختلف من الفنانين وأطرب جداً للكاشف وأبو داؤود والجابري.
أحرص في رمضان وغير رمضان على رياضة السباحة والمشي
*أخيراً اشكركم وكل عام والأمة الاسلامية بخير.
اخر لحظة
فريق سانتوس البرازيلى عند زيارته للسودان وإقامة بعض المباريات ضد بعض الأنديه السودانية … الهلال العاصمى … الإتحاد مدنى … نهاية السبعينات …
صورة تجمع لاعبي الهلال ولاعبي سانتوس البرازيلي عام 1974 انتهت المباراة بهف وحديد احرزه (كلودوالدو من راسية خلفية من الملك بيليه في مرمي زغبير في اول 10دقائق وكان الدفاع يتكون منز غبير وفوزي ومحجوب الضب وعبدالله موسي والوسط من جكسا وشواطين وعبده مصطفي والاجنحة كسلا والنقر الكبير وراس الحربة مزمل دفع الله والتدريب بقاداة المدرب قولر الالماني وسانتوس فاز علي الاهلي القاهري 5/1وبالمناسبة في الاحتياطي كان علي قاقارين والدحيش وحين حاولت الادارة بالضغط علي المدرب لاشراكهم لتعديل النتيجة كتب ورقه ان غير مسئول عن نتيجة المباراة في اخر7 دقائق ولم يلعبا اين كنا واين اصبحنا !!!!!!!!!!!!!!!
بكل تواضع وقلب ابيض كثير ما اسمع السودانيون يتغنون بهذا اللاعب الذي اسمه محمد حسين كسلا وكأنه بيلة او ماردونا عصره! بالله وبالذا مشجعي الهلال أن تذكرو لي انجازات هذا اللاعب!! واقصد بها الكاسات الاقليمية والقارية والعالمية واياكم أن تذكروا انه اتي بكاس الدوري السودانى الف مرة للهلال فالدوري السودان لا يعتبر انجازا فبكسلا هذا او بغيره فالدوري اما للمريخ أو للهلال!! واصلا الدوري السودانى واحد من اضعف دوريات افريقيا والعالم والدليل علي ذلك فشل الآندية السودانية من احراز اي لقب قاري ولا أقول دولي منذ تاسيسها أي اثر من ثمانين عام. بكل اسف من شدة احباط الاجيال السودانية من عدم قدرتها من العيش في العصر ومنافسة الآخرين يمجدون من يتميز لديهم في اي مجال كان دون ان يقارنوا هذا التميز برصيفه الاقليمي والقاري والدولي لأنهم يعلمون أنهم خارج المنافسة ولتوضيح الصورة أأتوا بسجا أي لاعب من المعروفة في كرة القدم وأأتوا بسجل اي لاعب لديه شهرة كلا في بلاده ولنقل محمود الخطيب في مصر أو ماجد عبد الله في السعودية وانظروا الي انجازاته مع فريقه او الفريق القومي لبلده وقتها ستعرفون اننا لا نملك اسماء ونعيش في فشل دائماذ كتب علينا الفشل (النخبة السودانية وادمان الفشل)
صورة تجمع لاعبي الهلال ولاعبي سانتوس البرازيلي عام 1974 انتهت المباراة بهف وحديد احرزه (كلودوالدو من راسية خلفية من الملك بيليه في مرمي زغبير في اول 10دقائق وكان الدفاع يتكون منز غبير وفوزي ومحجوب الضب وعبدالله موسي والوسط من جكسا وشواطين وعبده مصطفي والاجنحة كسلا والنقر الكبير وراس الحربة مزمل دفع الله والتدريب بقاداة المدرب قولر الالماني وسانتوس فاز علي الاهلي القاهري 5/1وبالمناسبة في الاحتياطي كان علي قاقارين والدحيش وحين حاولت الادارة بالضغط علي المدرب لاشراكهم لتعديل النتيجة كتب ورقه ان غير مسئول عن نتيجة المباراة في اخر7 دقائق ولم يلعبا اين كنا واين اصبحنا !!!!!!!!!!!!!!!
بكل تواضع وقلب ابيض كثير ما اسمع السودانيون يتغنون بهذا اللاعب الذي اسمه محمد حسين كسلا وكأنه بيلة او ماردونا عصره! بالله وبالذا مشجعي الهلال أن تذكرو لي انجازات هذا اللاعب!! واقصد بها الكاسات الاقليمية والقارية والعالمية واياكم أن تذكروا انه اتي بكاس الدوري السودانى الف مرة للهلال فالدوري السودان لا يعتبر انجازا فبكسلا هذا او بغيره فالدوري اما للمريخ أو للهلال!! واصلا الدوري السودانى واحد من اضعف دوريات افريقيا والعالم والدليل علي ذلك فشل الآندية السودانية من احراز اي لقب قاري ولا أقول دولي منذ تاسيسها أي اثر من ثمانين عام. بكل اسف من شدة احباط الاجيال السودانية من عدم قدرتها من العيش في العصر ومنافسة الآخرين يمجدون من يتميز لديهم في اي مجال كان دون ان يقارنوا هذا التميز برصيفه الاقليمي والقاري والدولي لأنهم يعلمون أنهم خارج المنافسة ولتوضيح الصورة أأتوا بسجا أي لاعب من المعروفة في كرة القدم وأأتوا بسجل اي لاعب لديه شهرة كلا في بلاده ولنقل محمود الخطيب في مصر أو ماجد عبد الله في السعودية وانظروا الي انجازاته مع فريقه او الفريق القومي لبلده وقتها ستعرفون اننا لا نملك اسماء ونعيش في فشل دائماذ كتب علينا الفشل (النخبة السودانية وادمان الفشل)