السلطات تنفي ما راج عن ضوابط للعملة في المطار

الخرطوم – نفت السلطات، ما تم تداوله عبر الأسافير أمس (الأحد)، حول ضوابط للعملة في المطار، وعدته كلاما مختلقاً ولا أساس له من الصحة، وأكدت أنه ليس هناك أي تفكير أو اتجاه لمثل هذا الإجراء.
وكانت معلومة سرت في الأسافير أمس، زعمت أن اللجنة المكونة من وزارة المالية وبنك السودان المركزي وجهاز شؤون المغتربين واتحاد المصارف وسلطات الجمارك والأمن الاقتصادي، قد أصدرت قرارا بأنه يجب على كل مغترب عند دخوله السودان إبراز ما يحمل من عملات حرة للسلطات بالموانئ، وأن يسلم شهادة بما يحمله من عملات تحمل تفاصيل المبلغ، وأن يقوم بالتصرف في ما يحمله من عملات عبر المنافذ الرسمية بالبنوك، وأن يقابل كل تصرف اسم البنك وخاتمه والمبلغ المستلم بوساطة البنك من العملات الحرة مخصوما من الشهادة، على أن تبرز هذه الشهادة للسلطات المختصة عند طلب تأشيرة الخروج التي لا تمنح بدون إبرازها وإبراز المتبقي من مبلغ الشهادة، وقد ادعى مروجو القرار أنه نص على مراعاة التعامل بمصداقية في ما يتعلق بالتصريح بالعملات الحرة بموانئ الوصول والتصرف في العملات الحرة عبر المنافذ المخصصة بالبنوك والحرص على تسلم المستندات الخاصة بهذه المعاملة والتحصل على التوقيعات والأختام اللازمة
اليوم التالي
أصلا ما في مغترب بيجي السودان ودولاراتو في جيبو.. هو عبيط؟ بيجبها السودان من خلال تجار العملة في الخارج سلم برة تستلم جوة وباحسن الاسعار
يخسي
خلاص الحصل حصل لو نفيتوا القرار ولا ما نفيتوه. ما في مغترب تاني بجي داخل البلد بي دولارات. براكم قتلتوا الجدادة البتبيض لكم دهب.
اها مش السودان دة ما جايييين تانى. يلا خمو وصروا
والله لو سويتوها نهايتكم في خلال شهر واحد حتكون
يأتو سلطات اكتب اسمها وزارة الماليه ام البنك المركزي ام رئيس الجمهورية ام الحركه الاسلاميه
طالما الحكومة نفت، معناها الخبر صحيح.الكيزان اولاد الكلب مزنوقين زنقة قعونجة تحت الزير
يعني يا مغتربين عليكم ان تحبثوا عن وطن آخر لأنكم غير مرغوب فيكم بعد أن خنتم دولة الكيزان ومشروعها الحضاري ورضيتم بالعمالة ورفضتم أن تصبحو عبيدا لهم تقاتلون من اجل بقائهم في السلطة الي يوم الدين منّعمين، يسرقون ويتحللون ، يستوردون المخدرات بالأطنان ، ملياراتهم تتداول في بنوك ماليزيا ودول الخلج ،يمتطون فارهات المركبات ويتخذون من ناطحات السحب سكنا لهم ،وينظرون الي الشعب ولسان حالهم يقول كما قال فرعون أنا ربكم الاعلي ،ومن النساء مثني وثلاث رباع ومن الخدم مثني وثلاث ورباع ومن الصديقات كذالك.
وبعد أن تأكدوا تمام من نهب كل مليم في جيب كل مواطن شريف ،إتجهو إلي المغتربين الذين نفذت جيوبهم من الريالات التي تدفع للدولة بالمليارات من ضرائب وجمارك ودمغة جريح ،ودعم الدعم السريع ،والنهب السريع،والتحلل السريع،و(الخوارالوطني) والرقم الوطني،والأمن الوطني،والمؤتمر الوطني وكل شئ (وطن?) بدون أي مقابل ماديا كان أو معنويا.
ودمتم يامغتربين صيدا سهلا وجيوبكم مفتوحة للكيزان يغرفون ويشفطون منه كل شقاء عمركم ،وحصاد غربتكم ،ومستقبل ابنائكم .
يا أيها الكيزان ابرزو مالديكم من عملات في سبيل الوطن مسروقة كانت أو منهوبة ،حلال كان ام حرام، في سبيل هذا الوطن والشعب الجميل، ففي هذه الحالة فقط سبسط أيادينا كل البسط ،وسنبرز ما لدينا دون يسألنا أحد كل غال ونفيس .,,
يعني لو جا الحرامي سرقن يبقى الواحد زي الشافع الرسوله والقروش وقعن منو؟
يقول لى أبوه شنوووووو؟ بس دي حكومة إلا يحلك منها رب العالمين.