الكيزان يسيطرون على النيابة العامة بالكامل ويبعدون كل الشرفاء إلى خارج الخرطوم تمهيدا لقفل ملفات الشهداء وإزالة التمكين

الخرطوم – الراكوبة
علمت الراكوبة من مصدر قانوني كبير أن نادي النيابة بقيادة “الأمثل” و”احمد الحلا” بدأ في تنفيذ خطة كبيرة بإشراف “حميدتي” و”ابراهيم جابر” تشمل إبعاد كافة الشرفاء من وكلاء النيابة إلى خارج العاصمة الخرطوم تمهيدا لإغلاق كافة ملفات الشهداء بما في ذلك ملف بهاء الدين نوري الذي قتل على يد قوات الجنجويد.
ووفقا للمصدر فقد أعادت الخطة صقور الكيزان في النيابة العامة مثل “معتصم عبدالله” و”محمود مهدي” و”ياسر عبدالحميد” الذين كانوا يشكلون أداة طيِّعة لجهاز الأمن قبل الثورة ويهندسون ملفات قضائية ملفقة ضد الناشطين والسياسيين المناوئين لنظام المخلوع “عمر البشير”.
وأشار المصدر إلى أن جميع قضايا الشهداء سلمت بالفعل لوكلاء نيابة كيزان من أجل إخراجها بشكل يبرئ ساحة المجرمين من الأجهزة الأمنية والأمن الشعبي والطلابي.
وكان قانونيون قد حذروا من ان الاحكام القضائية الصادرة خلال الفترة الأخيرة بإعادة عدد من القضاة المفصولين من قبل اللجنة الوطنية المكلفة بتفكيك بنية نظام المخلوع البشير؛ يشكل خطرا كبيرا على العدالة ويعنب هيمنة الإخوان على مفاصل الدولة العدلية. واشاروا إلى انه ياتي في إطار محاولات عديدة لتنفيس قرارات اللجنة تميهيدا للمزيد من تمكين الإخوان في مؤسسات الدولة العدلية.
وكان اللافت في تلك الاحكام هو عدم مرورها بلجنة الاستئناف المعطلة اصلا؛ كما ان الهيئة الثلاثية التي اصدرت الاحكام ضمت اثنان من المفصولين من قبل اللجنة في وقت سابق.
وسيؤدي وجود لوبيات إخوانية داخل المتظومة العدلية؛ إلى بشكل ممنهج على إجهاض العدالة في العديد من الجرائم التي شاركت عناصر إخوانية في ارتكابها ومنها انقلاب البشير في العام 1989 وقضية إعدام نحو ثلاثين ضابطا خارج الاطر القانونية في 1990 والمجزرة التي وقعت في معسكر لتدريب المجندين في شرق الخرطوم في 1998 والتي قتل فيها اكثر من 100 شاب إضافة إلى العديد من جرائم القتل والاغتصاب التي طالت المئات من السودانيين خلال فترة حكم الإخوان التي امتدت من 1989 وحتى 2019؛ بالإضافة إلى مقتل أكثر من 700 شاب في جريمة فض الاعتصام 95 ثائرا في الاحتجاجات المستنرة منذ انقلاب 25 أكتوبر.
كما يبرز ايضا الجدل الكبير الذي يدور حول طريقة التعامل مع المئات من الجثامين المجهولة الهوية المكدسة في مشارح في عدد من المستشفيات الحكومية. ومن بين المؤشرات على المعوقات التي يواجهها ملف العدالة ما يعتبره البعض تهريب ممنهج لعشرات المتهمين في عمليات فساد كبيرة من بينهم احد اشقاء المخلوع البشير ورجل الاعمال التركي السوداني اوكتاي الذان يعيشان في تركيا حاليا؛ إضافة إلى عدم القبض حتى الآن او إطلاق سراح العديد من العناصر الإخوانية المتهمة بالتورط في عمليات فساد ضخمة تقدر بمئات الملايين من الدولارات او عمليات قتل طالت المئات من المعتقلين والشباب.
كل البلاوى والشرور تجد وراها الدارفوريين
لولا ابناء دولة دارفور لما كان هنالك كيزان
لولا ابناء دولة دارفور لما كان هنالك جنجويد
لولا ابناء دولة دارفور لما كان هنالك ٨٤ حركة قبلية مسلحة
لولا ابناء دولة دارفور لما كان هنالك حرب ولا كنابي ولا اجانب ولا وافدين الى ارض وادى النيل ارض الكوشيين ارض الجلابة كما ينعتنا بها ابناء دولة دارفور وكما نعتنا بها جدهم الفكى السفاح المحتل عبدالله التعايشي الذي ارتكب في الجلابة ابشع المجازر والمذابح الجماعية
لابديل من فك الارتباط المصنوع بين دولة وادى النيل ودولة دارفور لان دارفور تم ضمها بواسطة المستعمر الانجليزي في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم على دينار علي يد الانجليز في نوفمبر ١٩١٦م دارفور ليست جزء من دولة السودان القديم او مايعرف بمملكة سنار او مملكة كوش
بدون فك الارتباط المصنوع وانهاء وحدة الدماء هذه لن ينصلح حال دولتنا دولة وادى النيل
يحب ان تعود كل دولة الى جغرافيتها الطبيعية وننهى هذه الوحدة المصنوعة الكاذبة.
ابراهيم جابر و حميرتي و كل ساسة دارفور لا يمثلون دارفور
لانو اهل دارفور مع الثورة قلبا و قالبا
حرية سلام عدالة
مدنية خيار الشعب
العسكر للثكنات و الجنجويد ينحل
هل عمر البشير من دارفور؟
هل الترابي من دارفور؟
هل البرهان من دارفور؟
هل ياسر العطا من دارفور؟
هل الكباشي من دا فور؟
هل التوم هجو من دارفور؟
هل غندور من دارفور؟
هل؟
هل؟
هل؟
الجنجويدي الريزيقي حميدتي والجنجويدي الريزيقي الكوز إبراهيم جابر يمهدون ريسارعون الخطى لقيام دولة الجنجويد الريزيقاتيه في بلادنا..
… تمكن جنجويد الريزيقات من السيطرة على ما تبقى من جيش البرهان الكيزاني والمخابرات،،وأصبح اقتصاد السودان تحت سبطرتهم الكاملة بعد أن تولي فكي جبرين منصب وزير الماليه بقوة السلاح..
… وهاهم جنجويد الريزيقات يعاودون الكرة تارة أخرى ويفرضوا سيطرتهم على الأجهزة العدليه بمعاونة نادي النيابه العامه الذي يسيطر عليه الريزيقات سيطرة تامة بقيادة الكوز الريزيقي احمد الحلا..
….ولم يتبقى لنا سوي تعزية السودان وأهله على ضياع السودان وإرثه الحضاري الضارب في جذور التاريخ…
… وعما قريب ستصبح لغة الريزيقات القميئة السائدة في بلادنا وسيخاطب أطفالنا بعضهم البعض بلغة الريزيقات ، ولض امي ،، كسكس ورا،،،،،كوكوة،،،حصو وحميض نجض.
….لك الله يآ بلادي..
هذا ثمن التمترس وعدم تشغيل العقل ولسه الغريق قدام
ياتو شرفاء البلد لوكان فيها شرفاء ماكان وصلت للحال الانحنا فيو هسي
نفس اللصوص ديل نهبو وسرقوا أراضي بالسودان تعادل ٣دول لصالح مثال ع ذلك أرض الحي الراقي بالمجاهدين فالمواطن شعيب أحمد تركي المقيم باركويت تملك عشرة أفدنة زراعية وتم تحويلها إلى منطقة سكنية والان يبيع فيها قطعة قطعة حيث يبلغ سعر المتر الواحد من ألفين دولار ديل نهبو مساحات بعلاقات مشبوهة داخل مكتب وزير التخطيط و الي الخرطوم ومصلحة الأراضي والمساحة بالمجاهدين تتح حماية سطوة أجهزة الدولة قيس ديل ع باقي مساحات الأراضي ف ابوادم والمعمورة وامدرمان وغيرهم فمن يقف حاميا هؤلاء اللصوص ولماذا لم يتم محاسبتهم ومصادرة املاكهم التي هي ملك الدولة
“ناشط لفك الارتباط المصنوع بين دولة وادى النيل ودولة دارفور:”
ناشط قال
انت خريج مدرسة الطيب مصطفي الذي شجع و دفع الجنوبيين دفعا الى خيار الانفصال قائلا: “مابشبهونا”
الذي يهدف الى تفكيك السودان الى دويلات متناحرة خدمة لأجندة ربما لا تفهمها
يجب أن تعلم أن دولة النيل مصيرها الذوبان في مصر التي تسعى لالتهام شمال السودان بعد أن أغرقت أعظم حضارة و لكنك تفتقد البصيرة و تنعق بما لا تعي!!!
صح لسانك ربنا يبارك فيك.
ينعت كل من ليس ينتمي لقحط بغير الشريف وكأن الشرف اصبح ماركة مسجلة بالقحاطة وليتهم افلحوا فيما حاولوا وصف انفسهم به
بل ان منهم من هو على استعداد لبيع وطنه من اجل ان يسيطر على كراسي الحكم وهو على استعداد للتآمر مع اي عدو للسودان طالما هو لم يتمكن من حكم السودان للاسف علت نبرة التخوين من الاطراف المتنافسة للوصول لحكم السودان والسيطرة على مفاصل الدولة واذا ظلت هذه النبرة من دون تغيير فسنردي بلادنا مرادئ الهلاك واذا لم نطوي صفحة الخلاف ونتعاهد على ان نخرج بلادنا من هذا المأذق فسيكون مصيرنا مصير كثير من الدول التي اضاعت بلدانها فاين العقلاء من هذا الذي يحدث ؟
الله يديك العافية ويكتر من امثالك
kezan انو غير شرفاء اساسا
الشريف ده ما قتل و لا سرق و لا اغتصب
انتو عملتوا اكثر من كده
انا ما متفق مع الشيوعين و القحاتة لكن هم اشرف منكم لانهم ما قتلوا و لا سرقوا و لا اغتصبوا
زمن العدالة المنقوصة…والرجولة المنقوصة…والعدل الضائع…والنفوس الصغيرة التى تدعى تطبيق وحماية القانون…يلبوسون ثوب العدالة وهم عراة ضمير وموقف واخلاق…
والرجولة المنقوصة…والعدل الضائع…والنفوس الصغيرة التى تدعى تطبيق وحماية القانون…يلبوسون ثوب العدالة وهم عراة ضمير وموقف واخلاق…
والله العظيم اكبر مهدد لوجود دولة السودان هم الكيزان تجار الدين هؤلاء المجرمين بعد ان فصلوا الجنوب وبعد ان خلعهم
الشعب السودانى العظيم فى اعظم ثورة سودانية و أرجعهم الشاويش مره اخري سوف يعودون من اجل تقسيم هذه البلاد
حتى يستطيعون السيطره عليها والايام بيننا والله المستعان
الواد اللتخ الشكلو حماري دا شوفوه في عمر زي دا كرشو أد ايه؟! شبعة التلاتين سنة ولسع!!
غريبة انو زمن غير الشرفاء يكون أفضل بكثير من زمن الشرفاء…حد يقولي لماذا سموهم الشرفاء
أس الأزمة هم القحّاطة
سنتان لم يحسموا ملف جريمة انقلاب يونيو بيد عسكر الجبهة الاسلامية.
لا ترموا مشاكلكم في دارفور.
سبحان الله, الناس ركزت في الكيزان وسيطرتهم علي النيابة العامة لإخفاء جرائم القتل!!!! لكن هل يخفي ذلك علي الله وهل يهرب الكيزان من العداله الإلهية وأي من قتل!!؟ وإن ربك لبالمرصاد.
شكلو عرص ولتخ حماري مثل أفعاله كخائن سري من داخل أجهزة العدالة حيث قام بتهريب الموبايلات للمتهمين داخل السجون مخالفاً بذلك الأخلاق قبل القوانين!