نائب رئيس القضاء : أموال قذرة يتم تدويرها في السودان

الخرطوم : البشاري
حذر نائب رئيس القضاء د. عبد الرحمن شرفي من خطورة عمليات غسيل الأموال على الاقتصاد السوداني، وأبدى تخوفه من أن تؤدي تلك العمليات إلى تدمير الاقتصاد بالبلاد حال انتشار ” المغسلين ” في وقت كشف عن اتجاه الحركات المسلحة وبعض الجهات التي لم يسمها إلى غسل الأموال والتي تصلها من إسرائيل وعدد من الدول الأخرى، وأضاف” أن هنالك أموالاً قذرة يتم تدويرها في السودان باعتبار أن السودان أصبح معبراً ومحطة لغسيل الأموال”، في وقت أقسم شرفي أن استقلال القضاء في السودان لا يوجد في أي دولة في الغرب. وأضاف أن الدول العربية تعتبر أموال الدولة غير قابلة للحجز بينما في السودان يعتبر حق الفرد مقدساً.
وشدد شرفي في مؤتمر صحفي للتنوير بالمؤتمر الثالث للمحاكم العليا للدول العربية المزمع إقامته بالخرطوم في الثالث والعشرين من سبتمبر الجاري على ضرورة وضع آليات صارمة للحد من عمليات غسيل الأموال والجرائم الإلكترونية، مشيراً إلى أن تطور الجريمة يضع الدول العربية أمام حتمية وضع آليات فاعلة للحد من تلك الجرائم عبر توحيد التشريعات العربية. وأكد شرفي أن الأحكام تطال كل مجرم وأنه لا كبير على القانون، معتبراً جرائم غسيل الأموال جزءاً من أزمة اقتصاد السودان، مؤكداً فصل الأجهزة القضائية في بعضها وأن ما تبقى منه سيفصل فيه. وأشار شرفي إلى أن تصنيفات الغرب للسودان غير محايدة فيها مستشهداً بتصنيفه لدولة جنوب السودان التي قال إنها لم تشكل حكومتها بصورة صحيحة ضمن 10 دول عالمية تحترم حقوق الإنسان، مؤكداً منع الجامعة العربية لدولة سوريا من المشاركة في المؤتمر.
ويناقش المؤتمر الذي تبدأ فعالياته الأحد المقبل 4 محاور تتمثل في محور المحاكمة العادلة و محور المعاملات الإلكترونية ومحوري غسيل الأموال ومشروع النظام الاساسي.
السوداني
الراجل دا خارج الشبكة عما يدور داخل البلاد ولا شنو كل قضايا الفساد الثابتة بالمستندات التي شكلت لها لجان تحقيق ووصلت الي تحديد متهمين لم يتم تقديم ايأ منهم للمحاكمة ايضا الفساد الذي نشر بالصحف ومثال لة اموال التجنيب وهي بالمناسبة سرقة مكتملة العناصر للمال العام وكل المال الناتج من هذه الجرائم تم بواسطة مسئولين كبار في الدولة وكل مسئول من هؤلاء لدية غسال لهذه الاموال القذرة يساعد في اعادة تدويرها وكل مجالس المدنية لاحديث لها سوي عن هؤلاء الغسالين والثروات التي هبطت عليهم في غفلة من الزمان . اذن لامبرر للحديث عن اموال قادمة من الخارج حيث أن هذه الاموال عي نفسها اموال الشعب السوداني ودونكم قصة وزير الدولة للمالية بالامارات الشيخ خرباش مع واحة الخرطوم وغيرها
ددددددددددددددددددددددل
هكذا صرح شرفي نائب رئيس القضاء,,,غسيل الاموال في السودان سببه الاموال القادمه من اسرائيل ودول اخري لماذا لم تسمي تلك الدول الاخري ام انك لاتملك الشجاعه لذكرها ,,كلنا نعرف ان غسيل الاموال في السودان يتم تحت رعايه اخوان البشير ومعهم المشبوهين من دول الخليج امثال جمعه الجامع ووما يسمي بصقر قريش والمصري احمد بهجت صاحب دريم هذا ما سمح لنا بمعرفته وما خفي اعظم
ويصرح هذا الجبان الكاذب ان القضاء في السودان انزه من ذلك يا اخ اختشي علي عرضك !!! السودان الانقاذي لايوجد فيه قضاء ولاعدل
نصيحه ليك يا مولانا شرفي اقبض مرتبك من غسيل اموال الانقاذ وامسك خشمك عندك لاننا في السودان الادري بفساد ومحسوبيه قضاء الانقاذ الذي تعتز به يا هذا
VIVA SUDAN
نبيح كلب سياسي خايف علي ذيلة اصبحت جوبا وتل ابيب وواشنطون الشماعة هاتوا حاجة جديدة وللاسف نبيح يصدر من كلب قاضي قضاة الموبايل يجب علي الجسم المدعو قضايتل او تحويلها لسوداتل
إنت يا ود شرفي خارج الشبكة و لا شنو ؟؟ و لا الجماعة إياهم مدوك بسبيل للعيش الرغيد؟؟ إحذر من قاضيين في النار و قاض في الجنة و أنت بحكم منصبك و كرجل قانون أدري بفحوي هذا الحديث و من المقصود منه؟؟
إذا كنت تدافع عن الإنقاذ اليوم فمن يدافع عنك يوم الحشر؟؟
الإنقاذ غارقة في فسادها حتي الأذنين في كل مناشط الحياة ؟؟ لم تترك سبيلا للفساد إلا سلكته؟؟
و النهار لا يجتاج إلي دليل لإثباته؟؟؟
وييين القروش القذرة دي والله انا اغسلا ليكم غسيل بي صابون هلا كمان
و المفاجأة عندي طشت حمولة نص مليار
والله انا اعمل اي حاجة تخسر الكيزان ديل قال غسيل اموال قال
انتو غسلتو الاموال من جيوبنا خليتوها انضف من خد هيفاء وهبي وجايين تقولوا غسيل وما غسيل
اللهم اسقهم من غسلين
وهل هناك شيء أقذر من السلطة القضائية في السودان !!!!
يا جماعة الخير ، نظام الإنقاذ كلة قام علي غسيل الأموال ، أنتو نسيتوا ” ود الرسالة ” ول ” كارلوس ” وديل الحرامية والمجرمين المعروفين ، أما ناس البدل ورجال الأعمال
في معروفين ( معظمهم في فرق الرياضة أو شراكات صورية ) ودا رابط من الموسوعة ويكبيديا :
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%BA%D8%B3%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%84
يعرف غسيل الأموال و أي واحد من قراء الركوبة ينظر حولة في الحلة أو الأقرباء ويشوف الزول الذي قفذ بسرعة الصاروخ ، وعلي فكرة دا السبب الخلي أمريكا تواصل
في فرض الحصار الاقصادي علي حكومة الإنقاذ ، وكل الشركات والمستثمرين الأجانب يبعدو من السودان . ودا السبب ا المؤدي لارتفاع أسعار الدولار لان الجماعة بتعين
غسيل الأموال بداو يطلعوا قروشوهم قبل التغير القادم في السودان ” الفضل ” .
ملحوظة : أتمنى من احد الاقتصادين أو الصحفيين الاقتصادين كتابة تقرير كامل عن غسيل الأموال في السودان في فترة. الإنقاذ للتوثيق والمعرفة للأجيال القادمة .
( إنما متنا شقينا المقابر )
أتمنى أن يقزأ مولانا سيف الدولة حمدناالله هذا الكلام ويفتينا فيهو
لأن هذا مجاله
اى والله استغلال القضاء فى السودان لا يوجد فى اى دولة غربية
محمد معانا ما تغشانا
اليكم هذه الرواية التي تحكي تنوع وتعدد اساليب غسيل الاموال عندنا في السودان في زمن الغفلة هذا …
اتصل بي احد الاخوة السعودين الافاضل هاتفيا قائلا لي اريد استشارتك في موضوع …
التقيت بالرجل مساء وقال لي بان احد الاخوة السودانين قد اتصل به من السودان طالبا منه الدخول للسودان كمستثمر اجنبي حتى يتمكن من ادخال اموال ورثوها من شقيقهم الذي توفى بدولة اوربية وهي اموال طائلة تعد بالملايين من اليوروهات ……
قلت لصديقي الم تساله لماذا لم يدخل هو كسوداني مستثمر والفرصة امامه ما دام موقف هذه الاموال سليم المصدر ….
قال لي انه لا يعلم عن فرص الاستثمار في السودان الكثير …
قلت له ما مدى معرفتك بهذا السوداني ….
قال لي لا اعرف عنه الكثير ولكنه كان مقيما بالسعودية وعاد للسودان وقد قال بعض اصدقائه ان الرجل تم استدعاؤه من قبل الحكومة قبل سنوات وان له اقرباء مسؤلين كبار بالسودان ….
قلت له هذا يكفي ليبين لك ان الموضوع (( غسيل اموال بامتياز )) …. فكثير من لصوص النظام كنزوا الكثير من الاموال ويبحثون عن مبررات لمصادر ثرواتهم التي هبطت عليهم فجاة …..
بعضهم فضل ترك الوظيفة ليتفرق للعمل مع مستثمر اجنبي وهو في الاصل صاحب الاموال والاستثمار …
اما البعض الاخر ففضل وسائل اخرى كان يشتري جرارا وجهاز كشف للمعادن ليطل علينا زاعما بنه قد وفق (( في عملية البحث بعرق من الذهب مقداره مائة كيلو من الذهب الخالص )) وواقع الحال يقول انه اشترى هذه الكمية من منقبين بسطاء ……
سبق ان قدمت من بعد تسلسل شكاوى شكوى لرئيس القضاء السودانى ومدعمه بالمستندات عن تجاوزات وتحريف وتعديل فى قرار قضائى بالملف رقم 69/94 طرف المحكمه الجزئيه الخرطوم وهدف الى حماية تجاوزت وانتهاكات قيمتها حوالى الاربعين مليون دولار امريكى بواسطة جيهات حكوميه واخرى خاصه نسقت فيما بينها واثرت على حساب مجهوداتنا العمليه والماليه فكان رد رئيس القضاء المكتوب انه بعد الاطلاع قد قرر حفظ الشكوى ……(حفظ الشكوى ؟؟؟).
توجهت الى رئاسه الجمهوريه شاكياًورافقاً المستندات بحكم ان القضائيه تتبع لها وبعد حوالى 9 شهور من المتابعه اختفت الشكوى بمستنداتها وطلب منى ان اقدم غيرها، قدمت غيرها وبعد شهور عديده من المتابعه (وامشى وتعال ..امشى وتعال ..عشرات المرات ) اختفت الشكوى مرة اخرى بمستنداتها.
توجهت للاعلام الداخلى لاعكس الشكوى (ثلاثه صحف وقف روساء تحريرها امام النشر بعد ان تحرك يعض الصحفين الاجلاء واجروا بعضهم تحقيقاتهم الصحفيه الخاصه بهم ، ومن روساء التحرير هولاء من يسحبها من الطباعه(عثمان مرغنى مثالاً ،امام محاولات الصحفيه النجيبه راشان اوشى ).كما فشل صحفى الوطن والسودانى.
السودانى بعد فتره (22/8/2011 )تجرى مقابلة مع رئيس الجمهوريه الذى ينفى وجود الفساد ويتحدى .
قبلت التحدى عبر سودانيز اون لاين بعد 48 ساعه من تحديه(25/8/2011 )بواسطة الاخ الفاضل والشجاع ابراهيم عدلان وتحت عنوان (حول فساد سوداتل وبالوثائق الدامغه مواطن سودانى يقبل تحدى البشير )وحتى الان (23/9/2012) لا مجيب .
اليوم انشاء الله سارفع البوست ب (المنبر العام بسودانيز اون لاين -الاستاذ بكرى ابوبكر ) .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،وحسبنا الله ونعم الوكيل .
تأملوا جيداً عبارة ” أقسم أن استقلال القضاء في السودان لا يوجد له مثيل في أي دولة في الغرب ” هذا القضاء الذي إذا سرق الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد ، هل استطيع ان أرفع دعوى قضائية ضد البشير انه فرط في وحدة السودان وأنه جعل الوطن طارداً لابنائه وأنه جعل حرائر السودان يأكلن من أثدائهن