بُرمة ناصر: ليس لدينا تحفظات حول عودة حمدوك

موقف حزب الأمة يا ليت يتطور من عدم الممانعة في عودته، إلى المطالبة بعودته، لا بديل له في رئاسة الوزارة فهو يتمتع بعلاقات دولية وشخصية مقبولة ومتزنة.

الثورة طشت شبكتها بسبب الاعلام القنوات الصحف وكل سبل التواصل الاحزاب السياسية ما قدرت تدير ازمتها بحكمه وحنكه تركوا الفلول يتحكموا بالمشهد لا نرمي شماعتنا في حمدوك يا عن جهل او حقد وحسد وغيره لا مبرر لها دكتور حمدوك هل لديه حزب سياسي يسنده هل لديه قوات شرطة مرتزقة ملايش مرتزقة ممولة هو شخص مؤهل للمنصب لكن نحن لا نملك مؤسسات كيف يعمل اكرر كلامي الوضع الذي عمل به حمدوك لو اتى الناس بانجيلا ميركل وزيرة وزراء المانيا سابقا لن تستطع فعل شيء يبقى من الافضل اذا كان هنالك صدق تحديد الخلل والسبب دون لف دوران حمدوك شخص مؤهل وليس مقدس ولا قلنا اشطر سوداني لكن الافضليه حسب ما بدا ملفات وجولات وتحركات وعلاقته بالمؤسسات الدولية ولديه اصدقاء بالسهولة يصل دون توهان وضياع وناس باركوها كتار

ايهما اكثر ذكاءا .. وحنكة ودراية بمستقبل الامور
هل هو حمدود ام قادة الحرية والتغيير ام المجلس العسكري
حمدوك كان ينادي بالتوافق والحفاظ على المكتسبات وحفظ ارواح الناس
قادة الحرية والتغيير كانو ينادون باللاءات الثلاث .. وهي نفس سياسة الكيزان او ترق كل الدماء
المجلس العسكري ..كان يقول لا اريكم الا ما ارى … وساهديكم طريق الدماء والاشلاء
وفي الاخير العسكر وقادة الحرية والتغيير عادو لرأي السيد المحترم حمدوك بعد كثير من الدماء وفقدان كل شئ.

حمدكة المؤسس … أمل السودان بعد الله سبحانه … اي زول يرفضه معناه حصل ليه تقاطع مصالح مع حمدكة ،،، حمدكة برنامجه اصلاحي واااضح تجفيف منابع الفساد وإقامة دولة مؤسسات واقتصاد زراعي وصناعي قوي و تضاف له قيمة مضافة بعد الصناعات التحويلية الاولية والتي ترفد خزينة الدولة بالعملة الصعبة ومن ثم ينعكس على حياة الناس ايجاباً.
بس ناس اللكلكة والكلكلة بتاعين متاريس محتاجين لجز من الجزور.
ناس الراكوبة مع التحية ارجو النشر

السيد حمدوك اثبت انه ابن الشعب ولا
ينتمي لاي طيف سياسي وكل امله سودان متطور وبلا جهل لذلك يحاربه اصحاب الاجندة الخاصة الذين لا يفرقون بين الوطن والحزب

هذه المواصفات تنطبق عاى رجل حزب الامة البدوي وهذ ترشيح واضح من حزب الامة

(بُرمة ناصر: ليس لدينا تحفظات حول عودة حمدوك)
واماذا يكون عندك تحفظ ،وأنت تتملكك روح جرسون في المساسقة لمصر لتلبية الطلبات
حمدوك لا يصلح كرئيس وزراء،ضعيف ومتردد ومتواطئ ،كلب منظمات مدرب ،الله لا عادو
وعلاقاته مشبوهة مع الامارات

– اولاً لست مِن أنصار حمدكه و لستُ راضياً عن طريقة عملِه و لست مُرحِباً بعودتِه…
– ثانياً من أنت لِتُقيمه؟
– أما كان من الاجدر و الأجدى ان تُقدِم لنا سيرتك الذاتيه نافياً فيها مخازيك إن كُنت تستطيع و التي تحدث عنها القاصي و الداني، و عاشها معك عن قُرب اكثر….

ما ورد من تعليقات هنا تكفي كإستطلاع مختصر لقناعة الناس وحبهم لحمدوك وانا منهم. بل حتى على المستوى الدولي حمدوك يحظى بتقدير الاوروبيين والغربيين بخلاف الاحترام والتقدير الذي يحظى به على المستوى الاقليمي. من يقول ان دكتور حمدوك فشل اما انسان صاحب اجندة معروفة ومكابر او انسان يعيش في كوكب آخر. نجح حمدوك في اخطر ثلاثة ملفات تواجه السودان منذ استقلاله وهي: ملف السلام وملف العقوبات وملف الديون. وبدأ الرجل ينفذ في خارطة الطريق التي وضعها والتي كانت ستقود البلاد الى بر الامان لكن الحاقدين من بني كوز والفلول وتجار السياسة والخونة الحقيقيين سعوا لإفشال المرحلة الانتقالية بل سعوا حتى لإغتيال حمدوك وإنهاء حياته. ان كان الرجل فاشل كما قال عامر مصطفى سنادة فلماذا جرت محاولة لإغتياله؟ ولماذا تواصلت بعد ذلك محاولات قتله “معنويا”؟ نعم الشعب يريد حمدوك وهو هدية السماء للشعب السوداني. وسوف يعود حمدوك بإذن الله وسوف ينتصر الشعب السوداني ويعبر. اما اصحاب الاجندات والفلول وبني كوز وتجار السياسة فهؤلاء لن يجنوا الا الحسرة والحصرم والايام بيننا.

حمدوك رجل دوله ليست من العالم الثالث.ومؤسس فى قامة مانديلا. وعلينا أن نفتخر به كسودانيين.حمدوك قدم استقالته عندما شعر بأن بعض الجرذان يشكون فى وطنيته و قرروا الفتنة. نعرفه منذ صباه في جنوب كردفان لم تغيره السلطه ولا الجاه.كل البسطاء من أبناء الشعب السوداني يحبونه.اليساريون والكيزان بحقدون لانه تفوق عليهم . حمدوك هو القائد السودانى الوحيد ف هذا العصر الذى التف حوله كل أبناء السودان الغرب الشرق الشمال والجنوب.

جيبوه يدير واحده من الاندايات بتاعت القحاته وشله المزرعه.
وسخ عفن.

يا جماعة المشكلة ليست في رئيس الوز اء القادم أيا كان، بل المشكلة في البرهان هل سيتركه يعمل؟ هل سيتغول على سلطاته ويعرقل عمله لاظهاره بمظهر الفاشل كما فعل مع حمدوك؟ البرهان متعطش للسلطة ولن يتركها بسهولة ولذلك رئيس الوزراء القادم سيستضدم بمؤامرات البرهان ولن يتمكن من العمل وسيضطر للاستقالة ليخلو الجو للبرهان وحميدتي ليديروا البلد كما يحلو لهم وبذلك نعود للمربع الأول وهذا سيناريو محتمل جدا.