سخرية واسعة من ابنة حسين خوجلي لتنمُّرها

اعتقد الأسئلة ليس فيها شيء ففي النهاية أسئلة قد يستفيد منها المتلقي او لا .. لكن مقاطعة الضيف هي المشكلة والتداخل بين المذيعات في طرح الأسئلة.. صحيح البرنامج يحتاج الى ترتيب وعدم تسرع والحدة في الطرح..

تحياتي

هبله زي ابوها

شفت مقطع من البرنامج كان فيه صديق يوسف الناطق باسم الحزب الشيوعي؟
عبط وهباله وقلة ادب وقلة فهم .. المذيعات ديل مكانهم برامج جنة الاطفال .. مقدمات غير الصريخ واسئلة تنم عن قلة عقل وجهل .. قال قدموا ليكم شاي وقهوة في المعتقل ؟ بالله ده مستوي فهم ناس يقدموا برنامج حواري؟
غايتو البنات ديل اساءة لحواء السودان.. حليل ايام ليلي المغربي والهام المغربي

بصراحة هذا البرنامج ماله وصف غير أنه ( قلة أدب )وخصوصا من المذيعة ملاذ حسين خوجلي التي لاتجيد البرامج الحوارية مطلقا وليس لها اي صلة بذلك .
وتطاول علي الضيوف واخرهم الاعلامي المخضرم المثقف طارق كبلو …
بصراحة لاتعليق علي هذا العبث البرامجي المشين .

هي ياها دي بت حسين خوجلي الفي الصورة المنشورة مع الخبر ده؟
وبعدين صارة وشها كدي ليه؟
وبعدين من الصورة باين عليها القرضمة والافترا،

مكياج كامل للوجه مع اخفاء كامل للشعر
هذا هو ( اللباس) الشرعي

الاسلوب الذي تم به اللقاء مع الرمز السودانى صديق يوسف، يفصح عن نوع التربية الاسلامية السودانية التى تلقوها هؤلاء النسوة فى بيوتهن ، مما يدق نواقيس الخطر وسط المجتمع السودانى قبل مجتمعه الاعلامى.
و ما رأيته من اللقاء كان مستوى جديدا كاملا من الوقاحة و التنمر و الدناءة و الصفاقة و قاعا صفصفا لم يشهده احد من السقط و التجاوز لم أرى مثيله حتى فى مناقشات اركان الطلبة ناهيك عن القنوات التلفزيونية .
ان ما حدث من هؤلاء النسوة هو مدعاة للذهول و الدهشة ، و على القائمين على وسائل الاعلام السودانى ايا كان ، عرض هؤلاء النسوة على اطباء نفسيين لتقويم حالتهن العقلية و تقويم سلوكهن المجتمعى كبشر اولا ، قبل ان يدفع بهن فى مجال الاعلام
و أن كنت لا أطيق خوجلى ، فما شهدته يذكرنى ببيت الشعر القائل:
مات فى القرية كلب – فأسترحنا من عواه
خلف الملعون جروا – فاق بالنباح أباه ! .

ابوها فيهو انوثة اكتر منها هههههه

الله يعرس ليهن عشان ينشغلن.

اعتقد الأسئلة ليس فيها شيء ففي النهاية أسئلة قد يستفيد منها المتلقي او لا .. لكن مقاطعة الضيف هي المشكلة والتداخل بين المذيعات في طرح الأسئلة.. صحيح البرنامج يحتاج الى ترتيب وعدم تسرع والحدة في الطرح..

تحياتي

هبله زي ابوها

شفت مقطع من البرنامج كان فيه صديق يوسف الناطق باسم الحزب الشيوعي؟
عبط وهباله وقلة ادب وقلة فهم .. المذيعات ديل مكانهم برامج جنة الاطفال .. مقدمات غير الصريخ واسئلة تنم عن قلة عقل وجهل .. قال قدموا ليكم شاي وقهوة في المعتقل ؟ بالله ده مستوي فهم ناس يقدموا برنامج حواري؟
غايتو البنات ديل اساءة لحواء السودان.. حليل ايام ليلي المغربي والهام المغربي

بصراحة هذا البرنامج ماله وصف غير أنه ( قلة أدب )وخصوصا من المذيعة ملاذ حسين خوجلي التي لاتجيد البرامج الحوارية مطلقا وليس لها اي صلة بذلك .
وتطاول علي الضيوف واخرهم الاعلامي المخضرم المثقف طارق كبلو …
بصراحة لاتعليق علي هذا العبث البرامجي المشين .

هي ياها دي بت حسين خوجلي الفي الصورة المنشورة مع الخبر ده؟
وبعدين صارة وشها كدي ليه؟
وبعدين من الصورة باين عليها القرضمة والافترا،

مكياج كامل للوجه مع اخفاء كامل للشعر
هذا هو ( اللباس) الشرعي

الاسلوب الذي تم به اللقاء مع الرمز السودانى صديق يوسف، يفصح عن نوع التربية الاسلامية السودانية التى تلقوها هؤلاء النسوة فى بيوتهن ، مما يدق نواقيس الخطر وسط المجتمع السودانى قبل مجتمعه الاعلامى.
و ما رأيته من اللقاء كان مستوى جديدا كاملا من الوقاحة و التنمر و الدناءة و الصفاقة و قاعا صفصفا لم يشهده احد من السقط و التجاوز لم أرى مثيله حتى فى مناقشات اركان الطلبة ناهيك عن القنوات التلفزيونية .
ان ما حدث من هؤلاء النسوة هو مدعاة للذهول و الدهشة ، و على القائمين على وسائل الاعلام السودانى ايا كان ، عرض هؤلاء النسوة على اطباء نفسيين لتقويم حالتهن العقلية و تقويم سلوكهن المجتمعى كبشر اولا ، قبل ان يدفع بهن فى مجال الاعلام
و أن كنت لا أطيق خوجلى ، فما شهدته يذكرنى ببيت الشعر القائل:
مات فى القرية كلب – فأسترحنا من عواه
خلف الملعون جروا – فاق بالنباح أباه ! .

ابوها فيهو انوثة اكتر منها هههههه

الله يعرس ليهن عشان ينشغلن.

ماعلاقة صورة الفنانة الراحلة عائشة الفلاتية بالمقال؟!!

سففوه التراب , هي وينها الشيوعية اصلا؟؟ حتي فى بلدها الاصلي ما في

الكيزان الكوزات عندهم مرض اسمه المتلازمة الترابية (هو مرض نفسي نرجسي يجعل المصاب يرى نفسه من فوق برج عالي فوق البشر ومن تحته يرى كل البشر اقل منه درجة في الفكر وفي الدين وفي السياسية, في كل ضروب العقل, ويرى ان الله منحه – منحها تفويض رباني بأن يكون المصاب وصي على هؤلا الذين يراهم تحته, والمصاب دائماً يكون غير مدرك لما اصابه من مرض ويكون في حالة تفاقم وتدهور كل لحظة حتى يصل مرحلة التشبّع بالمرض ويرى انه يفوق الانبياء والعلماءوانه يحق له منح الجنة لمن يوافقه الراي والنار لمن يعارضه).
خطورة مرض المتلازمة الترابية ان صاحبه من المستحيل اخضاعه للعلاج اذ انه يرى انه في قمة الصحة العقلانية وانه قد بلغ اقصى مرامي الادراك العقلاني وارتوى من كل محيط علم سوى كان دنيوي او ديني, لذلك انسب علاج لمريض المتلازمة الترابية هو اخضاعه لعلاج اعادة بناء الشخضية من جديد وذلك بعزل المريض عمن غيره وترميم جدران عقله المتهتك بفعل النرجيسية المطلقة.
من المصابين بهذا المرض حسن الترابي (الذي سمي بأسمه المرض), علي الحاج, حسين خوجلي, ملاز خوجلي, وغيرهم من الكيزان.

البرنامج يعتمد على استفزاز الضيف وتبقى قدرة الضيف على رد الكورة هي المحك اتذكر العام السابق تم توجيه سؤال للسيد / عبد الرحيم حمدي في معني انت حلبي او ما سوداني اجاب حمدي ببرود شديد على السؤال عليه كان من باب اولى ان يكون المهندس صديق اقل استجابة للاستفزاز
المشكلة كما اشار اليها احد المعلقين في المقاطعة ومش في الاستفزاز

في اعتقادي ان هؤلاء البنات يعيشن في حالة فراغ عاطفي ويفتقدن الي الي الحنان وهذا اللامر وضح جليا في تقديمهن للبرامج من حيث الصراخ والعويل وعدم احترام من هو في مقام ابائهن .

هذا العبط والهبل اكيد متعمد للفت النظر خاصة المذيعة لبنى العجوز دي و عاملة فيها جادة وصارة وشوها دايما في الضيوف . السؤال هل عندهم الشجاعة ويستضيفو شخص من الحكومة ويعامل بنفس هذه الوقاحة ؟؟

زمن طويل خليت مشاهده القنوات السودانيه كلها، يعني مقاطعها عديييل كده، وكمان جابتلها حسين خوجلي!!هو بتاع الحزب الشيوعي ده الوداهو هناك شنو!

فيNational geographic, Discovery عندهم حاجات مفيده، ليشنو الواحد يعذب نفسو مع ناس خوجلي وغيرو!!

هذه الشبلة من ذلك اللبوة

والله من يوم ما حولوا القنوات السودانية لى حاجة اسمها HD لم أشاهد اى قناة سودانية والحمدلله

شكلوا البت وابوها شغالين كريمات تبييض شديدة.

المكسب و الخسارة
تظن هذه الشرزمة إنهن قد حققن مكاسب جمة من هذا اللقاء و تتمثل في الآتي
١- تقدم ملحوظ في حقوق الإنسان بتقديم الشاي للمعتقلين السياسين ! في الحقيقة هن من سقطن في الحفرة فلقد أثبتن للعالم أنه يوجد معتقلين سياسين الشئ الذي دأبت الحكومة علي نفيه دائماَ
٢ – إظهار أن المعارضة ضعيفة جداً و في الحقيقة هن قد أعطين المعارضة دفعة قوية متمثلة في إستنكار هذا الكم الهائل من السودانيين
٣- ظهورهن كنساء يمثلن المرأة المتحررة ولكنهن لا يدرين إنهن قد أثبتن أن الإضطهاد الذي وقع علي المرأة يجعلهن غير قادرات علي إدارة حوار دعك عن الإرتقاء بالمستوي الفكري للمرأة وكشفن عن الأمراض النفسية التي تصيب المرأة في ظل النظام الإسلامي الذي يسلبهن حقوقهن فيجعل منهن مسخ كالذي ظهرن به .
٤- ظنن إنهن قد أسئن لرمز من رموز المعارضة وهن لم يكتشفن بعد أن الإسائة قد إرتدت لحسين خوجلي الكوز و دونكم التعليقات .
٥ – ظنن إنهن قد تحررن فيقلن ما يردن ولكنهن لا يدرين إنهن بإسلوبهن هذا قد أثبتن أنهن لا ينتمين للحرائر .

اكبر مساهم فى وائد الدميقراطية الثالثة جريدة الوان وصاحبة مايجى يقول لنا قناة الحرية والجمال وهم بيعدون كل البعد عن المعنيين بما تسببو فى وئد الدميقراطية

كما المذيع يجب ان يكون محايدا كذلك على المتلقي ان يكون محايدا كالحكم تماما كما في برنامج المناظرة الشهير في اميركا
ولكن ايضا في لونية جديدة كالذي يقدم علي قناة الجزيرة “الاتجاه المعاكس ” وتظهر براعته فيما يظهره احيانا يبدوا لك غير محايد ولكنه في يظهر لك الجانب الاخر في الحيادية .
عموما نوع الاسئلة المذكورة عادية وتعتمد على قدرات وحنكة الضيف واحيانا المضيف او المذيع يضطر لان يستفذ الاخر ليخرج افضل ما عنده ، يجب الا تطغي علينا الاحكام المسبقة .
لقد حضرت لها لقاءات مثلا مع كاتب ابناء المسيح ، ومع مفكر فرنسي واستاذ جامعي في جامعة السربون من اصول جزائرية لا اذكر اسمه كانت لقاءات ناضجة . لا اعتقد ان هنالك انساناا كاملا

ديل بنات شغالات صراخ و مقاطعة من غير فهم موش إعلاميات
من أكثر الأشياء التى أكرهها فى الناس (حتى لو كان محقق أو بوليس)
سؤال و قبل الشروع فى الإجابة عليه سؤال ثم عند الشروع فى الإجابة عليه سؤال إعتباطى ثم مقاطعة و هكذا عبط

مهما يكن من امر فعلينا الا يخرجنا ذلك الى دائرة التجريح ان الله لا يحب الجهر بالسوء من القول واكثر المعلقين نسوء حصاد السنتهم والاكبر من ذلك هو في هذا الشهر الكريم الذي يجب على الا نقول فيه كلمة (بغم) ولو بالخطاءفلماذا الناس تحصد آثام بهذه الطريقة انا اراها ذنوب صريحة لا لبس فيها .. واستغفر الله واستغفروه انه هو الغفور الرحيم.. آآآآآآآآمين.

أهم شئ في الحوار هو الاسلوب وعدم مقاطعة الضيف وبالنسبة لي توصيل المعلومة أنو الحزب الشيوعي قاعد تمومت عدد دا كلام مفرغ منو لانو كل الاحزاب السودانية قاعدة ساي وهما الاكبر هو السلطة ما بهمها المواطن يجوع وله يموت يحرق

في الحقيقة يستاهالوا اكثر من كدا لأنهم قبلوا المرمطة والتحاور مع بنات جاهلات
وآسف للزميل صديق يوسف لقبوله الجلوس لقاصرات عقل وفكر. فماذا كان ينتظر من بنت ابوها فاتية؟

والله تابعت البرنامج لمدة 3 دقائق جاني طمام من ما الت اليه بلادنا حقيقة شيء مقرف ومقزز وغادرت المحطة فورا

حضرت جزء من البرنامج ، واندهشت من طريقة سيل الاسئلة بدون توقف ودون استماع للطرف الآخر وبدون تركيز فى الاجوبة حتى تتناسل منها الاسئلة ، بل يبدو لى ان هؤلاء البنات جاءن بفكرة مسبقة واشياء فى رأسهن وقبل ان تتبخر رغبن فى دلق هذه الاسئلة دفعة واحدة بتزامن منهن مع بعض ودون مساحة للأخرى منهن حتى ولا للضيف ، كأنهن يتدافعن بالمناكب لاخراج ما فى رؤؤوسهن ، والاسئلة حقيقة غبية وتافهة مثل ( كنتو فى المعتقل بتاكلوا وتشربوا شاهى معناها فى تحسن فى حقوق الانسان ) … ما هذا ؟ هل هذه اسئلة فى القرن الواحد وعشرين لقد انتشرت ثقافة حقوق الانسان حتى عند النساء القواعد فى البيوت وهؤلاء المذيعات المزعومات يسألن معتقلين عن ان تقديم الشاى لهم من معتقليهم هو تقدم فى حقوق الانسان .. حسنا رد عليهن صديق يوسف بأن الاعتقال من اساسه غير دستورى .

خلاصة الامر ان الحلقة كانت هرج ومرج كأنهن فى سوق ام دفسو او سوق ايو جهل يبعن خردوات ومقاشيش

بئس الاعلام ان كان مثل هذا

اذا كان حسين خوجلي نفسه يجيد كسيير الثلج .
حاور ضيفه يوما و رمي كميات من الثلج تكفي تبريد السودان باكمله —- قائلا له نعلم انك زوج لامرأتين و راتب الدولة لا يكفيك .
مع ان ضيفه كل اموال السودان بيده .
اذا كان حسين الخوجلي ماذا نتوقع من الاشبال !!!!!

وصف دقيق يا ابوجلمبو… مصطلح المتلازمة الترابية مصطلح رائع ويجب ان يكون متلازمة المتاسلمين.. الترابي حينما اخطا في حق الجنوب واقر بذلك، طلب منه الاعتذار لاهلنا في الجنوب – قال انه يستغفر الله ولا يعتذر لاحد!!! هكذاهي عقليتهم المريضة التي تصور لهم انهم في منزلة وسطي بين الله والناس كل اعمالهم جهاد في سبيل الله- نكاحهم، اكلهم، شربوهم و تمكينهم- حين مات الترابي قالو انه مات مجاهدا في مكتبه. كلامهم لايرد ومخالفتهم كفر وفسوق وعصيان يظلمون الناس ويحجون وبذلك تمحي ذنوبهم.. وهم لا يلتفتون الي الواقع ابدا بل ينظرون الي مثال متوهم انسجته مخيلتهم المريضة ، مرجحين النقل على العقل فتوقف الزمن عندهم فاحتجزو شعوبنا في سجون الماضي ، فشوهو البلاد وسدو الافاق واهانو عقولنا ووشردونا من ذواتنا وجعلونا نعيش حياة بيولوجية

أحييك يا أخت الاسلام ..فعلا هذه اللبوة من ذاك الأسد

سخرية شنو.. ولماذا الهجمة الان على المذيعات.. فالبرنامج من رمضان الفاتت.. وكانت هناك حلقات اكثر جراءة واكثر استفزازا للضيوف ودي طبيعة البرنامج.. فالبرنامج يتحدث بلسان الشارع اسئلة تدور في اذهان المشاهدين.. ليس للتلميع ولا التنميق ولا تقديم الضيف بصورة يرغبها هو؟ فاي شخص يقبل الحضور للبرنامج عارف نظام البرنامج واسئلته..
يعني عشان الحلقة كانت مع بتاع الحزب الشيوعي يعني؟؟!! ما ياهو كل الاسئلة كانت مع الضيوف كدا.. وهو اصلا عارف طريقة البرنامج من الاول ليه قبل الدعوة وحب يظهر في البرنامج..

دعك من بنت حسين خوجلي وحسين خوجلي والانقاذ كلها.. ما هو الشيء الذي فعلته المعارضة ان كان الحزب الشيوعي ولا كان الجن الاحمر.. معارضة مضيعة وقت..

اخرهم شيء استلمته المعارضة من الحكومة؟ كيس رمضان!!! دي معارضة

والله لست انقاذي ولست بدافع عنها ولا بدافع عن المعارضة السجم..

لكن هذه طبيعة البرامج فيها اسئلة مستفزة ومحرجة وتخرج عن الاطار.. محتاج لشخص قوي ينفي أو يثبت أو يوضح ويفسر..

حضرت حلقات كثيرة من رمضان الفائت.. كانت حلقات جميلة وجرئية وفيها اسئلة شجاعة وفيها ردود شجاعة من البعض..

والله البنات الثلاث جميلات ومثقفات وواعيات ويقدن البرنامج بنجاح وثقة..
ولماذا الهجمة عليهن الان: فقد تناولت الحلقات قبل كدا مع اناس مع المؤتمر الوطني انشقوا ومنهم متعاطفون ومنهم ناس في المؤتمر الوطني.. وكانت الحلقات جرئية ومستفزة وشجاعة.. فلماذا الهجمة عليهن الان: هل لانه هو عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني..

نحن الان في رجاء الله ولسنا في رجاء معارضة عشان تغير النظام.. هذه معارضة لن تغير حتى مكتب تنفيذي لرابطة ام طرقا عراض.. دعك من حكومة والغريب ان الحكومة عارفة الكلام.. وبتدعمهم ودايرهم يكونوا كدا… معارضة من ورق..

والله هو حسين خوجلى عندو أولاد والله كنت اظن ما بنجب من زمن المؤتمر الثانوية

أين دور المخرج
وين أدب الحوار
ثلاثتن يتكلمن في آن واحد
صراخ صوت عالي بدون ترتيب اي سؤال موضوعي حتى يستفاد منه الجميع
والكل يعلم ان العثلية التي يتمتع بها الشويعي مقارنتا مع جميع المنتمين للحزب الحاكم صفر
حزب حد الشرف والأمانة حزب ليس خاين حزب يدعوا للحرية والديمغراطية
كواد مؤهلة في العمل المدني
ملاذ تتكلم بإسم الرئيس وتقول ما لا يقولة الرئيس ويكذبها المهندس في رفضهم للحوار
بربكم لو كان واحد فيكم مستضاف في وسط الهرجلة دي ترد علي مين
ومفهوم الناس للشويعين إنهم كفار وهذا أكبر غلط وجهل
وطريقة الأسئلة ووجوه البنات كأرهابيات
شوف حتى الضحكة إستهتارية

برنامج بتاع لماضة وعدم التأدب مع الضيوف ومن شابهت أبيها ما ما ظلمت ملاذ أفكارنا دي