هل تتحقق توقعات المفكر محمود محمد طه شيئاً فشيئاً..؟

المفكر الراحل محمود محمد طه، قال عنهم:
إنهم يفوقون سوء الظن العريض، وكلما أسأت الظن بالإخوان المسلمين تجد نفسك أنك كنت تحسن الظن بهم!
ومن الأفضل للشعب ان يمر بتجربة حكم جماعة الأخوان المسلمين، إذ لا شك أنها سوف تكون مفيدة للغاية فهي تكشف لأبناء هذا البلد مدى زيف شعارات هذه الجماعة التي سوف تسيطر على السودان سياسياً واقتصادياً، ولو بالوسائل العسكرية، وسوف يذيقون الشعب الأمرين، وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل، وسوف تنتهي هذه الفتنة فيما بينهم وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
صدقت … صدقت …صدقت
لقد كان المفكر الجمهوري محمود محمد طه شوكة حوت أمام عصابة الأبالسة وشهدت جامعة الخرطوم معاركه الفكرية والتي هزمهم فيها مما جعلهم يخططوا لإغتياله لأنه كشف حقيقتهم وتلاعبهم بالدين الإسلامي
لقد صدقت توقعاته فقد كان ذا فكر عميق، ونحن الآن نترغب نهاية هذه الجماعة الفاسقة، عجل الله بها.
المشكله فى العالم العربي عموما ليست فى الانقاذ او الحركات الاسلامية او مفكريها المدنين ، المشكلة فى مجتمع لا يخرج من اصلابه رجل نافع لاهلة ولمجتمعه فالطامة كبرى
نحن لا نمجد مفكر الا بعد ان يموت ولو كان محمود محمد طه حيا لنبذاه كلنا ، فنحن امه لا تمجد الا الاموات !!
بلد عملاق حكمه أقزام………!!!! هي كلمة قالها ومضي شريفآ عفيفأ. لم يتلوث لم يتلون
ولم يهادن ولاإنكسر وصعد ثابت الجنان وسمي وإرتفع وإرتقي المجد شامخآ. اللهم أرحمه, اللهم أرحمه
ان الله يمهل ولا يهمل والله والله انهم زائلون زائلون وغصبا عن انوفهم المجوس
يكفى مقولته فى المحمكة عن ما سمى سبتمبر قانون الشريعة من انها تهدد الوحدة الوطنية وتحمى الفاسدين وتظلم البؤساء والمساكين.
ضاع الوطن يا صديقى.
رحم الله المفكر العلامة الاستاذ الراحل المقبم محمود محمد طه
“هل تتحقق توقعات المفكر محمود محمد طه شيئاً فشيئاً..؟”
هاهى تنحقّق فى السّودان، وفى سبيلها للتّحقّق فى مصر أيضاً!
ربنا يلطف بعباده … حسبنا الله ونعم الوكيل … ولاحول ولاقوة الا بالله
ما أعظمك من مفكر شريف حر نقى الضمير ياشهيد الفكر والحرية والكرامة والإنسانية
صدقت صدقت صدقت يا فقيد البلاد ورمزها أستذنا محمود محمد طه
صدقت توقعاتك وهذا دليل وعيك وفكرك الثاقب ولكنهم ضد نور المعرفة أنهم الكيزان الضلاليين
كلما أتذكر هذا الرجل القامة أشعر أن بحزن عميق ولكن وبعد أن قرأت الكلمات التي لخصت لنا
قبل 35 عاما بأن المجرمين سوف يأتون على ظهر دبابة ويحكمون بالحديد وانار ويفسدون في
الأرض كأنهم قوم يأجوج ومأجوج ويعسون في الارض فسادا وضلالا وكذبا باسم الدين الحنيف وهو منم
براء ويستقلون حب الشعب للدين ويقتلون ويغتصبون ويسرقون ويكذبون ويسبون الناس ويصفونهم
بأبشع الالفاظ وأغلظها وكل ذلك مثل الشوكولاتة المسومة مغلفة باسم الدين بمجرد أن تأكلها تموت.
لدية صديق مصري وكنا نتكلم عن الاخوان المسلمين فقلت له نحنا والحمدلله
شارفنا علي الخروج من التابيدة لكن انتو المصرين والتوانسة
راح تندمو علي مبارك وزين العابدين وتتمنو لو رجع بيكم الزمن للوراء
مفروض كل واحد من الشعب السوداني يوسمة بوسام الصبر ….
قتلة الأستاذ محمود لن يفلتوا من لعنة التاريخ
والله لقد صدقت ايها الشهيد والمفكر ، لقد اكتشفت وعرفت معدنهم المسموم قبل ان تعرف المجتمعات حقيقتهم المغلفة بثوب الدين ، لك الرحمة والمغفرة
وسوف يرينا الله كيدهم في نحرهم وقد بدت ساعة الصفر هلموا هلموا جند الله جند الوطن لنلملم شتاتنا لنبيد السوس البنخر ليو سننيييييييييييييين لتكون سنتنا الجاية بداية استقلالنا
لم يستطيعوا بلوغ عقلك فقط عرفوا منك انك تدري نواياهم الخبيثه
??????????????????????????????????????????
اتحدي واحد يذكر لي صفة واحدة حميده في هؤلاء القوم
سينتهي هذا الكابوس قريبا دون ان يكلفنا شيئا لان السم الذي بداخلهم يكفي لقتلم جميعا
(محمود محمد طه ، رجل كثير التأمل مما يدعك تثق فى كل كلمه يقولها )
عن الاستاذ محمود محمد طه قال المفكر جمال محمد احمد .
اللهم أبعث النصر في أرض السودان
اللهم انقذ أهل السودان من الظلم والحاله التي هم فيها
الثورة الثورة الثورة الثورة
وصف عجيب من رجل مفك ر كبير حلل الجماعه ايما تحليل كل ما تنبأ به يتحقق رويدارويداننتظر اقتلاعهم اقتلاعا اللهم عجل بذلك
بمناسبة محمود محمدطه اقول و انا علي ثقة لا يضاحيها اية ثقة بان حواء السودان ( السودان الاصيل ) لم تنجب الي يومناهذا الا محمود محمدطه و جون قرنق ….. ما تقولي المهدي و لا الرمم امثال الازهري و لا المحجوب ….. طبعا المواغنة خارج الحلبة لانهم غير سودانيون
الان عرفت لماذا قتلوا محمود محمد طه
للمفكر الشهيد محمود محد طه عدة نبوءات تحققت جميعها وتبقت فقط نبوءة واحدة هي التي وردت في المقال اعلاه. اما النبوءات التي تحققت فقد كانت كالآتي:
1- البنبوءة الاولى كانت في البيان الذي اغتيل بسسبه: “هذا او الطوفان” حيث اشار في ذلك البيان الى ان قوانين سبتمبر التي اصدرها النميري لا علاقة لها بالشريعة وعدم التراجع عنها سيعرض البلاد لطوفان سياسي وهو ما نعيشه الآن ومنذ ذلك الوقت.
2- النبوءة الثانية والثالثة كانت عندما سأله تلاميذه وحوارييه.. هل سيذهب النميري؟ افادهم انه ح يمشي الا انه قبلما يمشي ح يشيل منكم زول عزيز. وقد كان اعدام محمود ثم ذهاب نظام نميري.
3-النبوءة الرابعة والخامسة ايضا عندماسأله حوارييه: هل الكيزان ح يصلوا للسلطة؟ اجاب انهم سيصلوا للسلطة ولن يذهبوا الا بقوة خارجية. وهم الآن في السلطة وبدأت تلتف حولهم القوى الخارجية لاقتلاعهم.
النبوءة الاخيرة تلتقي مع ما جاء في المقال اعلاه الا انهما يختلفان في كيفية ذهابهم. ونحن في انتظار هذه اللحظة بكل الترقب ونسأل الله ان يرد كيدهم في نحرهم ويجعل بأسهم بينهم شديد
اى حاجة قالها محمود محمد طه تحققت بس باقى الاخيرة وهى اقتلاعهم من ارض السودان الطيبة اقتلاعا وانشاء الله تحصل اليوم قبل غدا!!!
انهم بذرة خبيثة فى ارض طيبة طاهرة ولا يمتون للاسلام بصلة!!!
اللهم شتت شملهم اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا انك سميع مجيب الدعاء.