فساد بالجملة في وزارة المعادن في عهد الوزير(البكاي) كمال عبداللطيف

ايواااااااء الحرامية او الاية عرفناهم كانوا بيبكوا ليه .. بالله شوف الخايب الفي صورة يبكي كبف تقول امو ماتت ..لعنة الله علي الكيزان اللصوص

عملا بمبدأ دكان اليمانى ، درج الدكان متاح لكل الأولاد هييييييع

السودان ليس بلدا معدما او فقيرا لكن اقعدته هذه الزمرةً باللحاق بركب الدول المتقدمة وهذا ما يظهر وما خفي اعظم اقل عضو واصغر عضو في الانقاذ شوفوه اليوم كم من الارصدة وكم من البنايات في حين انه لم يكن من الوارثين او من جابها بعرق الجبين انهم الكيزان استحلوا المال الحرام وهي لله هي لله لهنة الله عليكم

يا زول شنو انتو شابكننا طوالى السودانيين بنوا الخليج , السودانيين بنوا الخليج , اهو غير جنس الكلام الضيعنا مافى , عندنا احر شطة , ارجل ناس , اكرم ناس , اول اكبر اتخن احسن ….. ياخى قوم لف . يا زول مش كان فى , لحدى هسة فى اوربيين هنود باكستان مصريين لبنانيين سوريين روس يابانيين وغيرهم وغيرهم , لسة شغالين وحركة البناء لم تقف ولن تقف , وعشان ما تبقى بس ببغاء تكرر فى كلام الفاشلين , جمال البلد لا يقاس بمن بناها بل باهلها الذين اخذوا قرار البناء والذين يعيشون ويسكنون فيها , هسة بلدنا دى حالها حال ناس بنو حتى راكوبة ؟ ما تقول لى جبهة ولا ترابى ولا نظام , انتو ناس خموم ساكت , يا زول امشى شوف ليك جمار اقطعو بلى لمة , انا ماشى بعيد ليه , ياخى فى سودانك دا احسن مهندسين وامهر عمال هم الاجانب , اجمل مبانى 90% منها خلفها اجانب , انتو فالحين فقط فى الاستهبال القتل والسرقة والنهب والاغتصاب بس وما تقول لى جبت الكلام دا من وين انت عارف , هسة كلامك دا ما استهبال ؟

كل الحوافز تصرف نظير قيام كل مسؤل بعمله الموكل بأدئة… اتجه شرقا وسترى عجبا

ديل عصابة ولا موظفي دولة لكن هم ما الوحيدون الاكلوا ما خفي اعظم الضحايا دائما ما تكون الما عنده دهر

الصورة حقت العورا دي “البكايين” بتغيظني شديد ………….!!

تقول مات ليهم زول …الله يقبحهم .

الفساد في الحكومة بقي شي عادي ياجماعة طبيعي جدا ؟؟ لاكن الماعادي وماطبيعي الباطل الببكي دة ؟؟ صحي الرجال اتو في كرري . سجم خشم امك ؟؟؟

القليب ما انبتل والعين بقت بكايآآآآآ

لكن المفنوس اب كرافتتن حمرا ده زايد المحلبية كوزين.

الوزير البكاي حلو ولكن الاحلي انه الرجل الاخطبوط المحظوظ فهذا المحظوظ جاء لسودانير مسئولا عن الامن وقذفوا به لسفارتنا في نيروبي ثم اعيد لمجلس ادارة سودانير برفقة المدير العام حينها نصر الدين وبعد استلام مهامهم يايام كانا ضمن بعثة الحج لسودانير واسرهم وحملت الطائرات طرودهم قبل الحجيج بعد ان قبضوا كمبتعثين الريالات قذف بالاخطبوط بعدها وزير دولة بمجلس الوزراء ثم وزير … وبعدها وزير المعادن وبعد هذا كله يبكي ؟ سبحان الل حواء السودان اصابه العقم ولم تنجب سواء ابناء الانقاذ اتقوا الله فينا وهذا مثال من كثير

اعتقد ان هذا هو الحال القائم مع كافة القروض التي تحصل عليها الوزارات والولايات والا كيف نفسر التطور العمراني في الخرطوم والسيارات الفارهة والتي لا تتناسب مع بلد مدقع في الفقر وعديم الانتاج ومواطنه مسحوق لا يجد قيمة العلاج

هههههههههههههها يا اخي ده ما حوافز ده ميزانية الضيافة للوفد الكويتي وجاء توزيعه كلاتي عشرة الف فاتورة الدكوة وخمسة الف فاتورة الشطة وخمسة الف بازنجان وعشرة الف خضار مشكل وخمسة الف بهارات مشكل شمار فلفل اسود كسبرة وكمون وزنجبيل …….الخ وخمسة الف موية صحة وخمسة الف أجرة غسيل الكمونية والاف مواصلات اما عن حوافز اللجان والنسريات فذاك ارقام فلكية بس الله يعين الشعب السوداني اذا كان رب البيت للدف ضارب ما شيمت أهل البيت الا الطرب والرقص

اقرا جيدا هم من طلبوا تحفيزهم

فعقب انتهاء مهام اللجنة الفنية ولجانها الفرعية وقيامهم بواجبهم الذي تقتضيه مسؤولياتهم داخل الوزارة ، وبالتحديد بتاريخ (7/11/2013م) يدفع مقرر اللجنة الفنية لاستقبال بعثة الصندوق الكويتي بخطاب لوكيل وزارة المعادن يفيده فيه بانتهاء اللجنة من عملها ورفعها الاتفاقية لوزير المعادن ووكيل وزارة المالية لتوقيعها، ولم يكتف الرجل بهذا لكنه أرفق مقترح يطالب فيه الوكيل بتحفيز كافة عضوية اللجنة وعددهم عشرون عضواً ،وتراوحت الحوافز بين (عشرين ألف جنيه) (20 مليون بالقديم) ، و(خمسة عشر ألف جنيه
هل علم

الان الفساد بالجملة وهزه قوية تترقب الراس الاولي واخوانه

الاغرب في الامر ان اللجان كانت تجتمع في وقت الدوام الرسمى وكل ماتمشى تسال عن مسؤل يقال لك في اجتمع اذن صار هذ عمل دولة في وقت الدولة المدفوع عنة راتب شهري ….جوافز فوق كم واللة ملعون ابوككي بلد

لاحول ولاقوة إلأ بالله والله المبالغ المنهوبة دي كان اسس ليهو دولة جديدة , استغفر الله المصائب ديل ماعندهم دين ولا يعرفوا ربنا يعني لو كان في قانون اي واحد يختلص من أموال الدولة يعدم امام الجمهور لما صار هذة البلاوي والفساد البشعه الذي لايشبة الآنسان السوداني لكن نقول هؤلاء من يسمي بالكيزان اصلاً من ماعندهم دين ولا ضمير ( من رائي كلو واحد يخذو حقوا بعد ده لو انتظرنا اكتر من كدة تبقي مصيبة نرجوا من كلو الشعب السوداني الملحمة الكبري من أجل اسقاط النظام الفاسد الذي افسد المجتمع بسياستهم القذرة التحية لشعب السوداني .

هههه دة حال الوزراء السودانين ربنا يكفينا شرهم