عبدالحليم قبيل السفر إلى القاهرة سفيرا: أوكامبو كان يهابني ويوسط لي أصدقاءه!

اختياري سفيرا في القاهرة كأنما وضعوا جبلا على رأسي
أعشق الطمبور وأذوب عند سماع أنغامه فهو يحركني من الداخل
المواطن الأمريكي يحترم ضيوفه ويحسن التعامل معهم
لم تفشل الدبلوماسية ولكن التحكيم الدولي فاشل
المهارات جينات مغروسة في الدبلوماسي
حاورته: محاسن أحمد عبد الله
ينال الثقة مرة اخرى، كما حصل عليها من قبل في احلك المواقف وفي اكثر المحطات سخونة، عبد المحمود عبد الحليم اختير ليكون سفيرا للسودان في قاهرة المعز لدين الله الفاطمي، خبرات تراكمية كبيرة ربما جعلت من الرجل الخيار الانسب لادارة ملف العلاقات السودانية المصرية الذي يمر بأصعب الفترات لدرجة أن الرئيس البشير نفسه قال إن المتبقي من علاقتنا مع مصر هو فقط (شعرة معاوية)، وربما من حسن حظ عبد المحمود أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد كسر الجمود بزيارة الساعتين الاخيرة للخرطوم.
يحدثني سعادة السفير عبد المحمود عبد الحليم الذي التقيت به في حوار قصير بالنادي العائلي بالخرطوم انه من مواليد قرية الأركي عمودية جلاس محلية مروي والده الشيخ عبدالحليم محمود، الذي يعد واحدا من اشهر شيوخ المنطقة.
ويضيف لي السفير انه فك خطوط اللغة وبدأ في حفظ آيات القرآن الكريم في خلوة والده في المنطقة ثم انتقل إلى خلوة اولاد الحاج بالنافعاب وخلوة الحسن محمد خير الاركي وخلوة السيد العجيمي بالبرصة، لم يكن عبد الحليم يريد لابنه فقط تعليم الخلاوي وبمثل ما اراد له نصيبا من الآخرة فيريد لابنه ايضا نصيبا من التعليم الدنيوي، لذا ألحق ابنه عبد المحمود بمدرسة البرصة الصغرى وكورتي الاولية، ثم انتقل الابن عبد المحمود بعد أن اشتد عوده إلى الخرطوم جنوب الوسطى والخرطوم الثانوية الجديدة وجامعة الخرطوم التي تخرج منها بمرتبة الشرف العليا في العلوم السياسية من كلية الاقتصاد, وعبد المحمود الذي بدأ تعليمه في خلوة والده ها هو يذهب إلى الولايات المتحدة الامريكية لينال درجة الماجستير من جامعة اوهايو متخصصا في العلاقات الدولية، ثم يختم تعليمه بدرجة الدكتوراة في الدراسات الافريقية من جامعة نيو دلهي.
يقول سعادة السفير عبد المحمود الذي تنقل في وزارة الخارجية شرقا وغربا شمالا وجنوبا انه وبعد أن انهى مهمته كمندوب دائم للسودان في الامم المتحدة عاد ليعمل مديرا عاما للعلاقات الثنائية والاقليمية برئاسة الوزارة ويشغل حاليا منصب وكيل وزارة الخارجية بالإنابة وذلك بسبب ظروف الوكيل وهو يعد حقائبه الآن ليذهب إلى مصر سفيرا للسودان لدى جمهورية مصر العربية ومندوبه الدائم لدى الجامعة العربية.
وفوق ذلك كله هو كاتب وشاعر وعضو فخري باتحاد الفنانين وعضو سابق بمجلس ادارة نادي المريخ وعضو الاتحاد العام لكرة القدم لدورتين متتاليتين.
مصالح مشتركة..
التقيت به وهو يتأهب لتسلم مهامه الرسمية بالشقيقة بمصر وتحدثنا حول عدد من القضايا الآنية في الشأن السياسي الداخلي والخارجي..فما كان منه الا وأن استقبل اسئلتي بكل رحابة صبر وطولة بال.
سألته عن مهمته الجديدة في مصر والى اي مدى يستطيع أن يُحدث اختراقا في ظل الظروف الراهنة، هنا يقول لي السفير (ليس هناك من شعبين متجاورين يحملان هذا الارث العظيم من المشتركات الاجتماعية والثقافية مثل السودان ومصر، وليس هناك من بلدين يمكنهما تحقيق حلم جواري مستقر وآمن ومزدهر مثل السودان ومصر, لذلك فإن تفويضي واضح جدا، فهو ترجمة شعار علاقات ازلية وعلاقات تاريخية إلى واقع محسوس يحسه الشعبان في البلدين عن طريق مصالح مشتركة ومشروعات مشتركة وتكامل حقيقي، وجدانيا واقتصاديا واجتماعيا.) انتهى حديث السفير الذي قاله بكل ثقة.
وعلى ذكر الثقة هذه فقد كنت اظن أن محطة عبد المحمود عبد الحليم في نيويورك كانت ستكون المحطة الاخيرة لهذا الدبلوماسي الذي ادار المحطة الساخنة بإجادة حسب تقدير الكثيرين ولم اكن اتوقع أن يمنح محطة اخرى ربما تكون اكثر سخونة في ظل علاقات بين الخرطوم والقاهرة متأرجحة جدا وتمر بمنعطفات كبيرة وتقف في وجهها عدد من السدود وليس (سد النهضة وحده) لذا طرحت عليه سؤال الثقة مرة اخرى، اذ قال لي (هذه الثقة التي منحتها القيادة لشخصي اعتز بها كثيرا وانا فخور بتولي قيادة البعثة السودانية في مصر في هذه الآونة تحديدا وهي فترة محتشدة بالتحديات هنا وهناك, فالامر له مغزى واثر كبير على نفسي وهو يترك مسئوليات مضاعفة وكأنهم وضعوا جبلا على رأسي، ولابد أن اقبل التحدي وقد قبلته من قبل وحزت على ثقة القيادة وانا اتولى قيادة البعثة السودانية في نيويورك وكانت فترة عصيبة حققنا فيها اختراقا كبيرا بحمد الله وتوفيقه ثم توفيق هذا الشعب العظيم لذلك فأنني اقبل على مهمتي في القاهرة بتفاؤل كبير وباحساس حقيقي بأننا يمكن أن نترجم ما نصبو اليه من آمال وتطلعات الى واقع محسوس، واعتقد أن الامكانات موجودة لتحقيق تقدم حقيقي في كافة مسارات البلدين الشقيقين.)
بعد هذه الاجابة التي اعتبرها كافية حاولت أن استرجع مع السفير بدايات عمله في السلك الدبلوماسي ذلك بعد التحاقه بوزارة الخارجية سكرتيرا ثالثا، وتنقله في مختلف ادارات الوزارة.. كيف كانت بداية عمله الدبلوماسي بالخارج.
هنا يتوقف السفير عبد المحمود ويستجمع كل خيوط الايام الخوالي ويقول لي (بعد التنقل في ادارات مختلفة بدأ عملي الدبلوماسي بالبعثة الدائمة لدى الامم المتحدة بنيويورك سكرتيرا اولا ثم مستشارا للسفارة السودانية بالرياض ثم عملت وزيرا مفوضا وسفيرا مناوبا لرئيس البعثة بأديس ابابا ثم سفيرا للسودان لدى الهند وسيرلانكا ومملكة نيبال بعدها جاءت المهمة الاصعب حيث اخترت مندوبا دائما للسودان لدى الامم المتحدة وسفيرا لدى كوبا وجامايكا.
طلبت منه التوقف في بلاد تاج محل وغاندي واولاد خان في السينما وسألته عن تلك الفترة التي قضاها في الهند فكان جوابه حاضرا (في تلك الفترة دخلت الهند كشريك في مشروع البترول السوداني علاوة على مشروعات الطاقة والبنيات الاساسية وقيام رئيس جمهورية الهند ابو بكر زين العابدين عبد الكلام بزيارة السودان كأول زيارة خارجية له بعد انتخابه كما تعززت العلاقات الثقافية التعليمية وشهدت زيارات لفنانين وموسيقيين للهند على نحو غير مسبوق وكذلك الحال في علاقات سيريلانكا مع السودان.)
في نيويورك وكما يتذكر كل الناس المعركة المستمرة بين السودان والمحكمة الجنائية الدولية من جهة وبين السفير عبد المحمود ومدعي المحكمة الجنائية اوكامبو من جهة اخرى حدث ذلك داخل ردهات مقر الامم المتحدة في نيويورك. ويشير السفير في حديثي معه إلى أن فترة قيادته للبعثة الدائمة لدى الامم المتحدة بنيويورك بالفعل شهدت نجاحا لافتا للدبلوماسية السودانية وهي تبطل مفعول القرار 1706 وتحاصر الجنائية ومدعيها، والامر لم يكن بالهين اطلاقا لذا تم وصفها بالفترة العصيبة.
(اوكامبو رجل دمية وجامد يقدم بشكل راتب نفس التقارير وكان يتحاشاني وفي كل مرة ويوسط لي صديقي سفير الارجنتين وهو من وطنه, طالبا ألا نتعامل بقسوة وظل دائم الاعتذار، والدبلوماسي الاعتذاري فاشل).
ويترك عبد المحمود اوكامبو لانها قصة كاملة ويقول (لقد ترأست مجموعة الـ77 والصين كأول رئاسة من نوعها في تاريخ الدبلوماسية السودانية.. تلك المجموعة هي التي قادت مجموعة الدول النامية في مفاوضات تغيير المناخ ومفاوضات الازمة الاقتصادية والمالية العالمية وغيرها.
لكن نعم كان عبد المحمود سفيرا في الامم المتحدة لكن احتك كثيرا مع الامريكان ومناديب الامريكان في المنظمة الدولية وهنا يقدم السفير شهادة مختلفة في حق الشعب الامريكي حينما يحدثني بالقول )على العكس تماما المواطن الامريكي يحترم ضيوفه ويحسن التعامل معهم وودود لا يحمل مثقال ذرة من الكراهية للاجانب مثل بعض الدول الاوروبية، لكن امريكا تحكمها الهيمنة وأمن حلفائها).
قلت في قرارة نفسي بعد ذلك أن امارس بعضا من الاستفزاز الصحفي على السفير حينما قلت له صراحة (دبلوماسيتنا فاشلة فاشلة) لكن ببرود دبلوماسي كان رد السفير: (ابدا لم تفشل الدبلوماسية لان فريقنا الدبلوماسي بخير والتدريب جيد ولكن التحكيم الدولي فاشل ).
سألته بعد ذلك بعيدا عن مهارات الدبلوماسي الناجح وهل هي جينيات مغروسة او مكتسبات يحصل عليها الدلبوماسي بتقادم الايام والسنون بجزم شديد يرد السفير عبد المحمود (ابدا..ظللت دائما اقول انها جينات مغروسة في الدبلوماسي وليست مكتسبة هذا احساس عرضي قبل أن نكلف به فهو احساس تجاه وطننا وامتنا وجيراننا في الجوار القريب والبعيد فهو جينات متجذرة فينا ونأمل أن نترجمها إلى واقع يراه الناس كافة.)
طلبت منه الصراحة حينما سألته كالآتي : هل استطاع الدبلوماسيون اداء رسالتهم على اكمل وجه..ام أن هناك بعض الاخفاقات؟ وبصراحة فقد تردد في الاجابة لكنها جاءت بقوله (هو جهد انساني قابل للنجاح وقابل للاخفاق ولكن نشهد لإخوتنا الدبلوماسيين بالتميز وحب الوطن والعمل بكل ما اوتوا من جهد لتحقيق الطموحات التي ابتعثوا من خلالها خارج الوطن).
*سالته مرة اخري عن رؤيته لمستقبل العلاقة بين الخرطوم والقاهرة… فأجابني :
(الامكانات متوفرة في البلدين لتحقيق تكامل حقيقي لكافة الاوجه وقد حان الوقت تماما لتحقيق هذا الحلم منذ أن نشأت علاقات بين شطري وادي النيل ظل الحلم كبيرا والآمال عراضا في أن تترجم شعارات (ازلية العلاقات وتاريخية العلاقات) إلى واقع محسوس ولكن دوما كانت دون الطموحات لذلك الآن تأتي فرصة مواتية بكل المقاييس لترجمة هذا الحلم والامكانات موجودة والارادة السياسية موجودة، والاوضاع الاقليمية والدولية تدفعنا دفعا لتحقيق تكامل وتعزيز امكانياتنا في كافة المجالات واعتقد انها فرصة لابد أن نحرز من خلالها الهدف الذهبي في هذه الفترة.)
*بجانب العمل السياسي المقيد لابد من مساحة للترفيه عن النفس..اجابني وكأنما يسترجع ذكريات جميلة قائلا: (احب قراءة الشعر واكتبه, وكانت لدي محاولات كثيرة في الماضي منها اغنية كانت بطرف الفنان الراحل محمد وردي.)
لاحظت من خلال جلوسي معك انك تهتز طربا مع اغنيات فنان الطمبور جعفر السقيد..هل هو عشق آخر؟
ابتسم ثم رد قائلا لي : (بالتأكيد اعشق الطمبور كثيرا واذوب عند سماع انغامه فهو يحركني من الداخل وبقوة).
السوداني
one nothing caught my attention .ocampo scared the hooligan Abelhalim .what a hell.
and the man follow the step of his president .
wants to tackle the thorny issues with muscle .
seems he is excited with the new assigment .that is why he is bragging .
you are failure ,skunk
ياكوز بطل الفلسفة لقيتوها هاملة وإلا فمثلك لا يكون له شأن يذكر
ده الليلة ضارب (الصنف الرئاسي).. مع النائب (بيكير) في قصر غردون .. “شاشاماني”.. (أبوأستك) .. أوكامبو بخاف مني .. والسفاح راضي عني..!! وخلوني أتم بيتي!!!؟؟.. مدد يا عبدالحليم السفير معاش ركن.. عجب..
#(بالتأكيد اعشق الطمبور كثيرا واذوب عند سماع انغامه فهو يحركني من الداخل وبقوة)!!!
أوكامبو بخاف من شعرك
الزي كوم البعر ده،،،هذب شعرك
ده،،، وتعال إتفاصح داهية تخمكم.
دائماً ما أقول لنفسي لماذا كل العالم آخذ من الموافق ضدنا حتي ولو لم
يحتك بنا؟ وعلمت الإجاية الآن ” السبب الخلق دي لا بتنهضم وتخرج من
أفواهها تافه الكلام”
إقتباس..ابدا لم تفشل الدبلوماسية لان فريقنا الدبلوماسي بخير والتدريب جيد ولكن التحكيم الدولي فاشل .
وأوكامبو كان بيخاف منك .
بالنسبة للنقطة الأولي حشرو فيكم كم قون ؟
وبالنسبة للنقطة الثانية أوكامبو مخوف رئيسك بشش وحاشو في ….وزة اها إنت حشروك وين ؟
يا راجل أترك العنتريات اتي ما قتلت ذبابة إنت القاهرة مخوفاك والجبل ما في راسك ولكنه في حتة تانية .
انت يا أبو تفة سفير دبلوماسي مراوغ وناجح ولكن للأسـف الشديد في دمار الوطن وقتل الأبرياء .
عبد الحليم ذميل في الدراسة طبعا معروف عنه الكذب واللف والدوران قال أكامبو كان بخاف منو اقول هذه الحادثة قابلته في المرات في ردهة لوحدك عملت عندك قحة وزكمه وقبلت على الحائط بطل الكذب
دائما انتم خارج المولد وتفهمون الامور خطأ يا اخي ماذا عندك حتى يهابك اوكامبو ،الرجل عنده مشكلة تنفيذ قبض على رئيسك ويحاول ان يحلها فقط. افهم ان ادبيات الفرد الذي يهابه الناس لا مكان لها في عالم اليوم . واعلم ان القاهرة لا تريد سفيرا وانما تحتاج من وجهة نظر حكومتك الى اخواني مخلص للتنظيم العالمي ولا مؤهلات اخرى.
الشعر الفوق راس الجنا المكحل بالشظه دا شعر أنس ولآ جنس.. دا دحين شعر بنى آدم؟ شعر حقيقى ولآ مستعارر يا هاشم محمد صالح.. ات يا هاشم الست القائل ( مش انت اللى قلت الما قرا فى حنتوب وقراهو هاشم ضيف الله ماقرا؟ اها قريبك دا اوكامبو يخاف منو الا يكون شافو بلبستو دى وبشعرو دا؟ وكمان قال انه يتعاطا كتابة الشعر!! مالو ما سوالو قصيده زى ود ألأزرق ( الماسكلو الوكاله لمن يصل) فى “الناها” ؟ لعلها القصيده أاللى قال اداها لوردى الله يرحمو؟ حكم!! (الحاء مكسوره والكاف عليها فتحه ك): مش كدا يا نور الدين يا منان!!
هل الراجل دا اعادوه للخدمه ومودنو سفير فى مصر عشان حكاية خوف اوكامبو منّو ووساظة اصدقاءه ليهو ..عسى بل لعل!! نحيا ونشيف!!!
ههههههههههههههههه ظاهر انك بتاع مصالح يا عبد المحمود والعرقى فى كورتى كلو كملتو على العموم القاهره البيره بارده جدا وحيجيك خبر جماعتك ديل قريب وانت هناك ان شاء الله وستعود للخارجيه ممتطيا جواد النظام الجديد فى السودان ان شاء الله
اوكامبو رجل دمية وجامد يقدم بشكل راتب نفس التقارير (وكان يتحاشاني) —- كان يتحاشاك عشان ما يشوف شناتك دي —-
يا أيها الحمار هناك فرق كبير بين (الخوف) و(القرف)..وماذا كانت نتيجة خوف اوكامبو منك ولماذا لم تعتبره إنه كان يقرف منك ولا سيما فأنت تثير القرف ؟الرجل أدى مهمته بكفاءة وإحترافيه أدت الى إدانة رئيسك الهارب الآن، وجهلك هياء لك بأن اوكامبو يخاف منك وهذه الجمله فى حد ذاتها تؤكد إنك كنت داخل اروقة الامم المتحده ممثلا (لعصابه) وليس دوله والشخص الدبلوماسى يحاور بعقله وليس برآسه الاشبه برأس الخروف الذى يناطح الخرفان من جنسه أيام الشبق ليفوز بالنعجه!! وكما نقول (العبره بالخواتيم) وأنت لم تستطع إقناع الرجل الذى كان يهابك لدرجة التبول فى سرواله على حد زعمك فى أن تفك منه آسر رئيسك المحروم الآن من المرور فوق آجواء الكثير من الدول فضلا عن الهبوط على أراضيها وكما تعلم فهو الرئيس الوحيد فى العالم الممنوع من ممارسة مهامه الخارجيه كرئيس دوله ذات سياده وضع تحت كلمة(سياده) مليون خط، وقولك بأن أوكامبو كان يخاف منك لهو دليل على إنكم مستعدون لممارسة العنف الجسدى مع كل من يخالفكم الراى ويجهر بالحق!!والايام بيننا يا أيها الخروف بدرجة حمار وسوف نرى ما أنت فاعل مع إخوتنا المصريون الذين يلعبون بالبيض والحجر وتسببوا فى فشل مشروعكم (الحضارى)فى أقل من عام وصارت عيونهم (مفنجله) تراقب كل حركه تصدر منكم ونظامك يحاول وبتعليمات من التنظيم الاجرامى إعادة مرسى وعلوجه الى السلطه!!.
ملحوظة:قرية (اركى) التى إنحدر منها الخروف بدرجة حمار (أركى ) إسم نوبى معناه (الطين)ومع كامل إعتزازنا بالطين الذى خلقنا منه إلا أن بطل موضوعنا الذى يهابه ويخشاه كبار الدبلوماسيين (مخه) داخل جمجمته ظل على حاله و لم يتطور شآنه شآن جماعته الذين آخذوا (الدنيا زنديه) ويتصرفون مع الآخرين على هذا الاساس !!.
بنقو وعرقي وسفة وطمبور وحريم قديمة ياود عبدالحليم العب غيره والله لو ما دبلوماسي بادئ من البيزك ما كان المصريين قبلوا اوراق اعتمادع
والله فعلا زي ما قال اخونا هذب شعرك دا وبعدين اتفاصح ؟ والله الانقاذ كلها ما فيها دبلماسي ناجح وكيف يكون ناجح وهو يعمل وجها لدولة ظالمة بمعنى دولة تقتل بنيها بسبب مظاهرات احتجاجية ودولة تعذب بنيها بسبب ارائهم السياسية ودولة تشرد بنيها ويهرب منها خمسة مليون مواطن بالخارج .. وبعد دا يكون فيها دبلماسي ناجح؟
الدبلماسي الناجح هو الذي يتعامل مع مواطني بلده بالخارج كانه ابناءه كانهم اخوانه كأنهم اصدقائه وتبقى السفارة هي بيت للمواطن بالخارج والوطن بيت للمواطن بالداخل ولكن الانقاذ حولت الداخل الي جحيم لا يطاق بسبب الظلم والتفرقة وجعلت الناس يكرهون الاسلام بمجرد سماع كلمة الاسلام لان الاسلام اصبح الوسيلة اللمكر والخداع..
من مواصفات السفراء حسن الهندام والزوق الرفيع والحديث الموزون الذي يعكس لباقة وكياسة المتحدث وذكائه وتوصيلة للمعلومة للطرف الاخر بدبلوماسية مقبولة ، مش دبلوماسية تور الدبة في حظير مواشي في موسم التعشير ، يا عبدالحميد من الذي عينك في الاساس في وزارة الخارجية لتصبح سفيرا انما هي الجهوية والقساد الاداري والمحسوبية من ( زبال الى سفير ) والله حكم واللبيب بالاشارة يفهم يالذي يطرب لنغمات الربابة
تحية طيبة للسفير عبد المحمود والمصريين ما دايريين سفير دبلوماسي هم عايزيين سفير من نوع تانى واتمنى للسفير التوفيق وعدم مجاملة المصريين من شاكلة العلاقات الازلية و و الكلام المامنو فايده
أرجوك أحلق قبل ما تسافر.
رحم الله المرحوم طه السيد الروبي القنصل الفخري ( الفخري ) الذي متحه ملك النرويج وسام الجدارة من الدرجة الاولي وهي اول مرة يمنح لقنصل فخري ( طبعاً غير نرويجي ) مثل هذا الوسام . وامثاله د.احمد سالم قنصل السويد الفخري في الثمانينات . هؤلاء تعلموا دبلوماسية الحياة التي تفيد الناس اولاً واخيراً.
يا راجل !!!!!هو نحن ما عرفنا هبالتك الا بفضل اوكامبو الذي تسبب في وضع دكتاتوريي شيلي و الأرجنتين خلف القضبان. اما كونه كان ست حاشاك فذلك لانه رجل عاقل لأنك ممكن تطعنه او تضربه بحسب ثقافة رئيساً مدفع الدلاقين.
اللمبى 2 ولا اشك
اكيد لانو عارفك حوض رمله خايفك تلهط الويسكى كلو
قال يتوسط عشاني
شوف البشكير كيف مندسي من جبل لجبل ومن فرع شجرة لفرع شجرة حتى لمن كان عيان قعد في سودانه الما محصلين فيها اي شيء
اهو كل الناس شتت دون رجعة مرة اخرى
بس لو صلحت ( الطندبة) الشايلة في راسك دي !!!!
(اوكامبو رجل دمية وجامد يقدم بشكل راتب نفس التقارير وكان يتحاشاني وفي كل مرة ويوسط لي صديقي سفير الارجنتين وهو من وطنه, طالبا ألا نتعامل بقسوة وظل دائم الاعتذار، والدبلوماسي الاعتذاري فاشل)……….
ياخي تخ ….. كفاية أوكامبو كان مخوف رئيسك و حرم عليهو المرقه … يا أهطل .
وأنا كمان ارجوك باسم الشعب السوداني المغلوب على امره بالأتي:
1- أحلق شعرك ضروري ضروري
2- خفف الصبغة عشان صحتك
3- اوصيك بنطق حرف القاف صحيحا ولا تنطقه غين وكذلك اوصيك بحرف الظاء ارجوك لاتنطقه زاء وقد فقعت مرارتنا وانت تتحدث باللغة العربية عن المحكمة الجنائية على قناة الجزيرة وكأنك خريج ابتدائي.
4- يجب ان تتذكر انك سفير لبلدك السودان وعليه فان كافة ما ينشر في الاعلام المصري انت ملزم بالرد عليه سواء بطريقة مباشرة او غير مباشرة.كما يجب ان تتذكر ان كافة السودانيين الموجودين بمصر من مسؤوليتك ويجب ان تقدم لهم يد العون وان ترد الاساءة والظلم عنهم.
5- يجب ان تهتم بهندامك ولايعقل ولايجوز ان ترتدي ملابس مثل المهرجين وانت سفير لبلدنا السودان بالله شوف الصورة المنشورة دي مافي تناسق نهائي اذا ما بتعرف تختار ملابسك ادخل النت ..اسال البواب حق العمارة.
6- يجب ان تتذكر دائما ان حلايب محتلة من قبل المصريين وانها جزء من السودان وان ينعكس هذا في تصريحاتك وان يكون موقفك واضحا فهو امر لادبلوماسية فيه.
7- لا تنسى ان تاخد دش قبل اي مؤتمر صحفي …شكلك نعسان يجيب الهم.
لا تسمي نفسك دبلوماسي و سفير و الله قد يصدقك البعض اللذين لا يعرفون عنك شيئا
و الله يالشعب السوداني لو منتظريين دا يمثلكم في القاهره احسن ترسلوا ززززززام التنقوا
بجعج و عامل فيها دبلوماسي و سفير انت ما قدر تفاوض الخطوط القطرية لشحن جثمان طالب توفي
الهند للسودان و ردك كان لا يشرف راعي حمير فكيف تمثل الناس في القاهر ه و الموقف منك كتيره
والله عشان انا صائم ززز لو ما كدا انت ما تسوا بصله خليك من سفير
انت يا بنية كاتبة المقال
قاهرة المعز لدين الله الفاطمي الـ ……. الـ …..
تاني ما تكتبي كده
ما تفخمي
اكتبي القاهرة ولزيادة التنكير اكتبي عاصمة مصر زي ما بيعملو هم معانا
فهمتي ول لسع
صحفيين اخر زمن
هيع هيع هاااااع … اوكامبو بهرش مني !!! بالله انت دبلوماسي ولا رباط… كنت تستغل خوفه منك وتجبره على الغاء محكمة الجنايات الدولية,,,
** امس وزير الاعلام قال مهددا كتاب ومعلقي الراكوبة.. تاني خلي راجل او مرا يكتب.. هناك تلاتة مواد اقلها الاعدام مع الصلب لمن يقع في يد الوزير!!!
** أول امس معتمد الخرطوم قال انحنا ديل كلنا مؤتمر وطني (رجالة كدا) بياسر عرمان واركو مناوي وعقار والحلقو ود. جبريل وعبدالواحد ناس ابراهيم الشيخ وابوعيسى وضياء الدين والخطيب.. اي زول بقول لا اله الا الله محمد رسول الله هو مؤتمر وطني…
هيع هيع هاااااااع… الشواطين ربطوهم في رمضان.. لكن الحايمين ديل اخطر من الشواطين!!!!
“عبدالحليم : أوكامبو كان يهابني ويوسط لي أصدقاءه!”
بالله ده كلام زول دبلوماسى ولا بلطجى فتوة فى سينما ولا استاد
معاهو حق يخاف من راسك العامل زى مكوة الفحم
وماتنسى ملفات فسادك يامتسلق محفوظة كيف اشتريت شهادتك ومنو كتب ليك البحث الخ…..
ضحكتني يا مضروب .. هي جات على أوكامبو يعني !
الدليل على أنك خالي ذهن ليس كلامك الدراب فحسب ولكن هندامك غير المتجانس أيضاً
فميص أزرق…..بدلة رمادية أوكي…… لكن كرافته صفراء دي ما أدوها لينا.
عبد المحمود تدرج فى الخارجية ولكن لا يعنى انه كفء ولكن له ارتباطات مع جمال الوالى وعوض الجاز وعمولات الشركة الهندية فى مجال البترول لذلك جلس فترة ستة سنوات فى الهند بالمخالفة لانظمة الخارجية ثم انتقل من هنالك لنيويورك ولم يمر بالخارجية ثم انه فى المعاش منذ فترة وهو لا يصون العشرة فقد ساهم فى فصل الوزير المفوض عادل شرفى وانحاز لجانب رجل الامن الذى هرب من الهند بعد اكتشاف الهنود له بدعم الارهاب ثم انه متعالى على ماذا لاندرى فقد كان يمنع اولاده من مخالطة ابناء السودانيين بحجة انهم ابناء سفير ويجب التعامل مع ابناء السفراء مثله وهناك الكثير فلا تنتظروا منه اى شئ وهو سئ السلوك على المستوى الشخصى
إنتوا السودانيين يهابوا فيكم شنو؟؟ الناس بره بعتبروكم شعب مسكين من نوع الغنماية تأكل عشاهو .. وما عرفوا فلان سوداني إلا وتعاملوا معه على أساس أنو زول طيب .. والله لو عرفتوا قدركم يمكن كان الله فتحها عليكم وبقيتوا ناس .. سبحان الله ..
F F R
ف ف ر
فاكيهو
في
روحو