مرشح رئاسي: الإنقاذ قدمت نموذجاً سيئاً وسأحاكم رموزها المتورطين في تخريب السودان..نحن من جعله يصل لهذا الحد من الديكتاتورية،

ما فندته كلنا يعلمه البوديك تشارك في المسرحيه البايخه دي شنو التي تكلف المواطن المزيد من العناء بدلا عن ذلك اشحذ الهمم التي ماتت واذهب بمناصريك الى الشارع فهو طريق الحق وطريق الشجعان

البشير فايز فايز احسن يلم قروشوا المرشح ده ناس الصادق المهدى ما بيخشوا انتخابات والبشير فيها لانهم عارفيين النتيجه والغريبه لوفات البشير حيتعاملوا كيف مع شريحته الباقيه من الموتمرجيه فاحسن ليهم كان يخشوا الانتخابات

الشيئ المؤسف هو ان السودان ومنذ إستقلاله وهو دوله بوليسية بحتة فتسمع عن الجندي السوداني الفدائي والجندي السوداني الشجاع وشهداء العمليات الحربية والترسانة العسكرية السودانية التي تستهلك وتهدر اغلب موارد البلد المنهك إقتصادياً ونحن ومنذ الإستقلال لم نخض حرباًواحدة مع دولة اجنبية أخري وحروبنا كلهاحروب داخلية لقهر بعضنا بعضاً او يمكن تسميتها حروب قهر الضعفاء وأشبه بالحروب الأهلية لإحتكار السلطة والموارد والإستمرار في ذلك وقهر بعضنا بعض والتعالي علي قضايا السودانيين الحقيقية انظر الي حجم واشكال التجنيد بأسماء عدة فتجد القوات المسلحة التي تضم في داخلها (المشاه والاستخبارات والدفاع الجوي والمدرعات والشرطةالعسكريةوالبحريةو….الخ) اضافة الي الدفاع الشعبي وجهاز الامن والمخابرات والدعم السريع والاحتياطي المركزي وحرس الحدود خلافاً لقوات الشرطة واقسامها الكثيرة فكل ذلك يصب في خانةالإمساك بمفاتيح السلطة واهدار الموارد الشحيحة وتعطيل الإبداع والإنتاج والانتاجية ونسبة للأساس الخاطئ الذي تأسست عليه السلطة الحالية بالإنقلاب الخاطئ علي الشرعية والتكتل علي أساس قبلي وعنصري وجهوي تجد تركيزا عاليا لحجم الضباط بالقوات النظامية ينتمون الي قبيلة واحدة أو من اسرة واحدة بل وصل الي أسوء من ذلك في قوات الدعم السريع وحرس الحدود فتجدها قوات عرقية عشائرية لقبيلة ما تنفذ أجندة قبلية بصفة وعلامات وإشارات الدولة وبإسمها والتي يتشدق بعض المتنفذون في المركز بلفظ سيادة الدولة……. فماذا يعنون بذلك؟ اهذه هي السيادة التي يقصدون إقامتها؟ والله المستعان

من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت ايلام