
عثمان قسم السيد
زيارة حميدتي لشرق السودان ومساندة البعض له بمحلية سنكات بولاية البحر الأحمر فى الأيام الماضية تمثل حشد جماهيري ودعم له أذا ما اجريت إنتخابات فى السودان ..
نفس المشهد يعيد مرة أخرى و بشكل مختلف حميدتي بديلا للبشير بدعم قادة النظام البائد من أبناء شرق السودان… قادة النظام البائد الموجودين الآن فى شرق السودان الذين قاموا بإشعال الفتنة فى كسلا وبورتسودان يقومون الآن بحشد وتعبئة المواطنين من أبناء البجا حول حميدتي الغرض الأساسى هو محاولة العودة للمشاركة فى الحكم مجددا عبر بوابة قائد الدعم السريع حميدتي الذى يمثل لهم الضامن الوحيد ضد قحت لعودتهم..وخلال متابعتي لخطابه فى سنكات تلاحظون مدى ارتباك الجماهير وقادتهم عندما تحدث عن عدم وجود نظار وعمد لقبائل أخرى ضمن إحتفال استقباله…
ظللت اكتب لأعوام أن على المستنيرين والمتعلمين من أبناء شرق السودان بجميع قبائلهم وانتمائتهم السياسية والحزبية أن يعملوا على توضيح الحقائق المغيبه لقضيتهم و خطورة استغلال المواطنين البسطاء من قبل الساسة بشرق السودان…..
كتبت إنه مادام هناك تغيب متعمد للمواطن البجاوي عن قضية الشرق فسوف يصبح إنسان الشرق أداة وسلعه تباع وتشترى فى سوق النخاسه من قبل فئة ضآلة…
وللبقيه حديث
والسلام….
#السودان_التعايش_السلمى
#قضايا_شرق_السودان
[email protected]
فعلا الإنسان البجاوي مغيب و الأغلبية العظمي جاهلة وللأسف فعلي مر العصور لم يتطور انسان الشرق و ظل كما هم رغم اتفاقية الشرق و الدعم القطري للمنطقة و الذي لم يستفيد منه سوي قلة من المنتفعين و المتاجرين بالقضية أمثال موسي محمد أحمد و آمنة ضرار و ترك و هم الذين يتسيدون الموقف الان و يلعبون بمشاعر البسطاء ..لن تقوم للسودان قائمة طالما نحن متفرقين و متناحرين و يقتل بعضنا بعضا و نكره بعضنا لهذه الدرجة ..دعنا نكون سودانيين فقط و نعمل لأجل السودان بدون قبلية أو جهوية أو عنصرية ..صعبة دي يا ناس ؟؟؟؟؟؟؟؟
الحقيقة اللوم ما على ترك على الحكومة و السلطات الأمنية وهو من زمن طويل يصرح بي الفتن في وسائل الإعلام مش بي الدس علني و الجهات المختصة ساكته ناس تحرق وهي حية وتنهب وتدمر المنازل و كأن ما يحدث خارج السودان يصرح بأنه حامي البوابة الشرقية و لكنه عكس ذلك فهو مغفل نافع لينفذ اجنده إقليمية ودولية أو متورط معهم بصورة مباشرة. هسي يادوب بقت حارة لأنه هبش الميناء طيب الناس تم قتلهم بي سبب فتنة ترك و أعوان ما ج يمة في نظركم.