سعاد الفاتح تحرض الولاة على رفض قرارات المركز

الخرطوم: سعاد الخضر
اتهمت النائبة بمجلس الولايات سعاد الفاتح الحكومة المركزية بـ (الكنكشة) في السلطة والتحكم في شؤون الولايات، وحرضت الولاة على رفض قرارات المركز.
وقالت سعاد في مداخلتها التي قدمتها في ورشة مشروع قانون الخدمة المدنية بقاعة الشهيد الزبير أمس (المركز مكنكش في السلطات وأية ولاية لديها مؤسسات مكتملة)، وتساءلت (لماذا يصر المركز على التحكم في كل شؤون الولايات؟)،
وانتقدت سعاد الفاتح ما وصفته بتناقض العلاقة بين المركز والولايات، ولفتت الى أن ما يطبق في الخرطوم لا يمكن أن يطبق في الأبيض، باعتبار أن كل ولاية لديها طبيعة وتقاليد مختلفة ينبغي أن تتم مراعاتها، وارسلت صوت لوم للولاة وطالبت كل ولاية بتمويل نفسها اسوة بنفرة شمال كردفان، وزادت (المركز كفاية العليهو ماقادر يضع الزبالة في كيس).
ورهنت سعاد الفاتح اصلاح الخدمة المدنية بمحاربة المحسوبية والرشوة والفساد وإنشاء مجالس توازن بين حاجة سوق العمل والخريجين من الجامعات، وقطعت بعدم وجود إحصائيات بأعداد الخريجين، وقالت (شوارع الخرطوم والولايات مليئة بالعاطلين والشباب سيضيع إذا ما ضاع).
ومن جانبه انتقد رئيس المجلس التشريعي لولاية الخرطوم المهندس صديق الشيخ، مشروع قانون الخدمة المدنية لسنة 2017م، ورأى أن فيه تراجع كبير عن النظام اللا مركزي، وشدد على ضرورة مراجعة القانون قبل اجازته في مرحلته النهائية.
الجريدة
الشمطاء دي متين الموت يشيليه ونرتاح
اللهم افتن الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
خسئت أيتها الحيزبون
01- عندما سئل بعشوم الإخوان … رحمه الله وتولّى أمره … لماذا قسّمت السودان إلى هذا العدد الهائل من الولايات … قال بل هي حكومات … وضحك ضحكته … وتلعثم لعثمته … ورفرف رفرفته … وغمز غمزته … ثمّ قال قولته … في عمدة بلا طين … ؟؟؟
02- ما تقوم به … هذه الأستاذة الكريمة … وهذا الشرطجي الكريم … هي عبارة عن ثورة تصحيحيّة … بل هي مقاومة إخوانيّة … لمشروع إصلاح الدولة السودانيّة العسكريّة الحاليّة … الذي قضي بتحصيل الإيرادات الجبائيّة … إليكترونيّاً … وعبر أورنيك 15 الذي يعني إدخال الإيرادات أوتوماتيكيّاً … إلى خزية باقي الدولة المركزيّة … المعنيّة بتوظيف كلّ الطاقات البشريّة السودانيّة … مباشرةً … وليس عبر جهاز الدفاع الشعبي والخدمة الوطنيّة الإلزاميّة … التمكينيّة الحراميّة الإجراميّة … المعطّلة للطاقات البشريّة السودانيّة … ؟؟؟
03- وهذا يعني أنّ تلاميذ بعشوم الحركة الإخوانيّة … جناح مؤتمر هذه الأستاذة المعنيّة … وهذا الشرطجي المؤدلج إخوانيّاً … يمسكون قرون البقرة العسكريّة… التي يحلبها العساكر المعنيّون بإصلاح الدولة السودانيّة … في قرعة الخزينة السودانيّة … لعلّها تغنيهم عن التسوّلات … التي لم تترك في وجه الإنسان السوداني … مزعة لحم … ؟؟؟
04- يا أستاذة … مثلما كان يعمل أندادك السياسيّون … في العمل العام بدون مرتّبات ولا بدلات … ولا يتشدّقون بأنّها لله … فلقد جاء دوركم … ولقد حان وقت محاسبتكم … بقوانينكم … وعلى رأسها … من أين لك هذا … ولسوف تعود كلّ الأموال … إلى خزينة دولة كلّ الأجيال … وهي كافية لإعادة توحيدها … وإعادة بنائها … واستعادة وحراسة حدودها … واستعادة وحماية دستورها وديمقراطيّتها … الإستراتيجيّة التي لا علاقة لها بفلسفة تبديل صناديق الإقتراعات … حينها … مرحباً بكيانكم … الذي يحترم الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … ويحترم الخصوصيّات السودانيّة والإقليميّة العالميّة … ويحترم الدولة السودانيّة … ويحترم إنسان الدولة السودانيّة … ؟؟؟
05- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الحساب ولد … والإقتصاص للمظلومين … من أبجديّات تطبيق شريعة المُسلمين … وإلغاء حكومات ولايات تمكين الإخوان المتأدلجين من أبجديّات الإصلاح المبين … ؟؟؟
المُحَرِّضَات
01- عندما سئل بعشوم الإخوان … رحمه الله وتولّى أمره وطيّب ثراه … لماذا قسّمت السودان إلى هذا العدد الهائل من الولايات … قال بل هي حكومات … وضحك ضحكته … وتلعثم لعثمته … ورفرف رفرفته … وغمز غمزته … ثمّ قال قولته … في عمدة بلا طين … ؟؟؟
02- ما تقوم به … هذه الأستاذة الكريمة … وهذا الشرطجي الكريم … هي عبارة عن ثورة تصحيحيّة … بل هي مقاومة إخوانيّة … من أجسام سرطانيّة … مُضادّة لمشروع إصلاح الدولة السودانيّة العسكريّة الحاليّة … الذي قضي بتحصيل الإيرادات الجبائيّة … إليكترونيّاً … وعبر أورنيك 15 الذي يعني إدخال الإيرادات أوتوماتيكيّاً … إلى خزية باقي الدولة السودانيّة المركزيّة … المعنيّة بتوظيف كلّ الطاقات البشريّة السودانيّة … مباشرةً … وليس عبر جهاز الدفاع الشعبي والخدمة الوطنيّة الإلزاميّة … التمكينيّة الحراميّة الإجراميّة … المعطّلة للطاقات البشريّة السودانيّة … الموظّفة لإخوان وأخوات الأستاذة المعنيّة … وحدهم لا شريك لهم … إلاّ الرفاق الذين اقتسموا معهم أطيان وثروات الدولة السودانيّة … عبر اتّفاقيّة الآيديولوجيّات الفوقيّة … التي لم توقف الصراعات الآيديولوجيّة العنقوديّة … المموّلة عبر طباعة الجنيهات السودانيّة … ولا مجال لتحسين قيمة الجنيهات السودانيّة ما بقيت واستمرّت الإقتسامات والصراعات الآيديولوجيّة … ؟؟؟
03- أمّا هذه الإدارة الماليّة المركزيّة … فتعني أنّ تلاميذ بعشوم الحركة الإخوانيّة … جناح مؤتمر هذه الأستاذة المعنيّة … وهذا الشرطجي المؤدلج إخوانيّاً … يمسكون قرون البقرة العسكريّة … التي يحلبها العساكر المعنيّون بإصلاح الدولة السودانيّة … في قرعة الخزينة السودانيّة … لعلّها تغنيهم عن التسوّلات … التي لم تترك في وجه الإنسان السوداني … مزعة لحم … ؟؟؟
04- يا أستاذة … مثلما كان يعمل أندادك السياسيّون … في العمل العام بدون مرتّبات ولا بدلات … ولا يتشدّقون بأنّها لله … فلقد جاء دوركم … ولقد حان وقت محاسبتكم … بقوانينكم … وعلى رأسها … من أين لك هذا … ولسوف تعود كلّ الأموال … إلى خزينة دولة كلّ الأجيال … وهي كافية لإعادة توحيدها … وإعادة بنائها … واستعادة وحراسة حدودها … واستعادة وحماية دستورها وديمقراطيّتها … الإستراتيجيّة التي لا علاقة لها بفلسفة تبديل صناديق الإقتراعات … حينها … مرحباً بكيانكم … الذي يحترم الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … ويحترم الخصوصيّات السودانيّة والإقليميّة والعالميّة … ويحترم الدولة السودانيّة كما يحترم إنسان الدولة السودانيّة …؟؟؟
05- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الحساب ولد … والإقتصاص للمظلومين … من أبجديّات تطبيق شريعة المُسلمين … وإلغاء حكومات ولايات تمكين الإخوان المتأدلجين من أبجديّات الإصلاح المبين … الذي يصب في مصلحة السودان والسودانيّين … أمّا الظلم المبين … فهو طباعة جنيهات السودانيّين وبناء الشاهقات لكيان وكائنات الإخوان المتأدلجين بالدين … وشركائهم الرفاق … المُتأدلجن بخزعبلات مارس ولينين … الذين ضربوا طائرة السودانيّين في أجواء ملكال … واستعاضوا عنها بشركة طيران ياسر العرمان … أمّا الكيزان فلقد باعوا طائرات وبواخر كلّ ترحيليّات السودان … واستعاضوا عنها بالتصنيع الحربي لصناعة طائرات نظام كيان الإخوان … الذي يبدو أنّه قد تعسكر الآن … وتخلّص من كيانات مؤتمرات الإخوان … ؟؟؟
الشمطاء دي متين الموت يشيليه ونرتاح
اللهم افتن الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
خسئت أيتها الحيزبون
01- عندما سئل بعشوم الإخوان … رحمه الله وتولّى أمره … لماذا قسّمت السودان إلى هذا العدد الهائل من الولايات … قال بل هي حكومات … وضحك ضحكته … وتلعثم لعثمته … ورفرف رفرفته … وغمز غمزته … ثمّ قال قولته … في عمدة بلا طين … ؟؟؟
02- ما تقوم به … هذه الأستاذة الكريمة … وهذا الشرطجي الكريم … هي عبارة عن ثورة تصحيحيّة … بل هي مقاومة إخوانيّة … لمشروع إصلاح الدولة السودانيّة العسكريّة الحاليّة … الذي قضي بتحصيل الإيرادات الجبائيّة … إليكترونيّاً … وعبر أورنيك 15 الذي يعني إدخال الإيرادات أوتوماتيكيّاً … إلى خزية باقي الدولة المركزيّة … المعنيّة بتوظيف كلّ الطاقات البشريّة السودانيّة … مباشرةً … وليس عبر جهاز الدفاع الشعبي والخدمة الوطنيّة الإلزاميّة … التمكينيّة الحراميّة الإجراميّة … المعطّلة للطاقات البشريّة السودانيّة … ؟؟؟
03- وهذا يعني أنّ تلاميذ بعشوم الحركة الإخوانيّة … جناح مؤتمر هذه الأستاذة المعنيّة … وهذا الشرطجي المؤدلج إخوانيّاً … يمسكون قرون البقرة العسكريّة… التي يحلبها العساكر المعنيّون بإصلاح الدولة السودانيّة … في قرعة الخزينة السودانيّة … لعلّها تغنيهم عن التسوّلات … التي لم تترك في وجه الإنسان السوداني … مزعة لحم … ؟؟؟
04- يا أستاذة … مثلما كان يعمل أندادك السياسيّون … في العمل العام بدون مرتّبات ولا بدلات … ولا يتشدّقون بأنّها لله … فلقد جاء دوركم … ولقد حان وقت محاسبتكم … بقوانينكم … وعلى رأسها … من أين لك هذا … ولسوف تعود كلّ الأموال … إلى خزينة دولة كلّ الأجيال … وهي كافية لإعادة توحيدها … وإعادة بنائها … واستعادة وحراسة حدودها … واستعادة وحماية دستورها وديمقراطيّتها … الإستراتيجيّة التي لا علاقة لها بفلسفة تبديل صناديق الإقتراعات … حينها … مرحباً بكيانكم … الذي يحترم الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … ويحترم الخصوصيّات السودانيّة والإقليميّة العالميّة … ويحترم الدولة السودانيّة … ويحترم إنسان الدولة السودانيّة … ؟؟؟
05- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الحساب ولد … والإقتصاص للمظلومين … من أبجديّات تطبيق شريعة المُسلمين … وإلغاء حكومات ولايات تمكين الإخوان المتأدلجين من أبجديّات الإصلاح المبين … ؟؟؟
المُحَرِّضَات
01- عندما سئل بعشوم الإخوان … رحمه الله وتولّى أمره وطيّب ثراه … لماذا قسّمت السودان إلى هذا العدد الهائل من الولايات … قال بل هي حكومات … وضحك ضحكته … وتلعثم لعثمته … ورفرف رفرفته … وغمز غمزته … ثمّ قال قولته … في عمدة بلا طين … ؟؟؟
02- ما تقوم به … هذه الأستاذة الكريمة … وهذا الشرطجي الكريم … هي عبارة عن ثورة تصحيحيّة … بل هي مقاومة إخوانيّة … من أجسام سرطانيّة … مُضادّة لمشروع إصلاح الدولة السودانيّة العسكريّة الحاليّة … الذي قضي بتحصيل الإيرادات الجبائيّة … إليكترونيّاً … وعبر أورنيك 15 الذي يعني إدخال الإيرادات أوتوماتيكيّاً … إلى خزية باقي الدولة السودانيّة المركزيّة … المعنيّة بتوظيف كلّ الطاقات البشريّة السودانيّة … مباشرةً … وليس عبر جهاز الدفاع الشعبي والخدمة الوطنيّة الإلزاميّة … التمكينيّة الحراميّة الإجراميّة … المعطّلة للطاقات البشريّة السودانيّة … الموظّفة لإخوان وأخوات الأستاذة المعنيّة … وحدهم لا شريك لهم … إلاّ الرفاق الذين اقتسموا معهم أطيان وثروات الدولة السودانيّة … عبر اتّفاقيّة الآيديولوجيّات الفوقيّة … التي لم توقف الصراعات الآيديولوجيّة العنقوديّة … المموّلة عبر طباعة الجنيهات السودانيّة … ولا مجال لتحسين قيمة الجنيهات السودانيّة ما بقيت واستمرّت الإقتسامات والصراعات الآيديولوجيّة … ؟؟؟
03- أمّا هذه الإدارة الماليّة المركزيّة … فتعني أنّ تلاميذ بعشوم الحركة الإخوانيّة … جناح مؤتمر هذه الأستاذة المعنيّة … وهذا الشرطجي المؤدلج إخوانيّاً … يمسكون قرون البقرة العسكريّة … التي يحلبها العساكر المعنيّون بإصلاح الدولة السودانيّة … في قرعة الخزينة السودانيّة … لعلّها تغنيهم عن التسوّلات … التي لم تترك في وجه الإنسان السوداني … مزعة لحم … ؟؟؟
04- يا أستاذة … مثلما كان يعمل أندادك السياسيّون … في العمل العام بدون مرتّبات ولا بدلات … ولا يتشدّقون بأنّها لله … فلقد جاء دوركم … ولقد حان وقت محاسبتكم … بقوانينكم … وعلى رأسها … من أين لك هذا … ولسوف تعود كلّ الأموال … إلى خزينة دولة كلّ الأجيال … وهي كافية لإعادة توحيدها … وإعادة بنائها … واستعادة وحراسة حدودها … واستعادة وحماية دستورها وديمقراطيّتها … الإستراتيجيّة التي لا علاقة لها بفلسفة تبديل صناديق الإقتراعات … حينها … مرحباً بكيانكم … الذي يحترم الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … ويحترم الخصوصيّات السودانيّة والإقليميّة والعالميّة … ويحترم الدولة السودانيّة كما يحترم إنسان الدولة السودانيّة …؟؟؟
05- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ الحساب ولد … والإقتصاص للمظلومين … من أبجديّات تطبيق شريعة المُسلمين … وإلغاء حكومات ولايات تمكين الإخوان المتأدلجين من أبجديّات الإصلاح المبين … الذي يصب في مصلحة السودان والسودانيّين … أمّا الظلم المبين … فهو طباعة جنيهات السودانيّين وبناء الشاهقات لكيان وكائنات الإخوان المتأدلجين بالدين … وشركائهم الرفاق … المُتأدلجن بخزعبلات مارس ولينين … الذين ضربوا طائرة السودانيّين في أجواء ملكال … واستعاضوا عنها بشركة طيران ياسر العرمان … أمّا الكيزان فلقد باعوا طائرات وبواخر كلّ ترحيليّات السودان … واستعاضوا عنها بالتصنيع الحربي لصناعة طائرات نظام كيان الإخوان … الذي يبدو أنّه قد تعسكر الآن … وتخلّص من كيانات مؤتمرات الإخوان … ؟؟؟