تطورات جديدة في قضية مقتل أبناء العسيلات بسبب كمية ضخمة من الذهب
بحري: طيبة بشير
وجّهت النيابة العامة ببحري وشرق النيل تهماً للمتهمين من الأول حتى الخامس تحت المادة ” 20/ 130″ من القانون الجنائي المتعلقة بالاتفاق الجنائي والقتل وتوجيه تهمة تحت المادة ” 107″ للمتهم السادس المتعلقة بالتستر في قضية محاكمة “6” متهمين بقتل اثنين من عمال مطار الخرطوم من ابناء العسيلات بسبب خلاف حول تهريب شحنة ذهب داخل مزرعة بمنطقة الفادنية.
وطالب رئيس النيابة العامة بشرق النيل وبحري المستشار سيف الدين العبد أمس بمحكمة بحري وسط أثناء النظر في القضية بتوقيع عقوبة القصاص على المتهمين حتى يكونوا عظة وعبرة لغيرهم.
وأوضح المستشار أن المتهمين ارتكبوا سلوكاً يخالف الشريعة الإسلامية السمحاء، مبيناً أن المتهمين استدرجوا المتهمين وقاموا بحجزهم أكثر من ثلاثة أيام قاموا خلالها بتعذيبهم عذاباً متواصلاً بشتى الطرق، مشيراً إلى أن التحريات أثبتت وجود آثار التعذيب بالسياط وصعق بالكهرباء على أجساد القتيلين، الأمر الذي أدى لوفاتهما، مبيناً أن تقرير الطب الشرعي أكد أن سبب الوفاة التعذيب.
وأفاد المتحري الأول ملازم شرطة يتبع لقسم سوبا شرق أن المتهم الأول أقر له بأنه قام باستدراج المجنى عليهما إلى المزرعة وقام بضربهما حتى توفيا، مبيناً أنه لم يكن يريد قتلهما، ولكنهما توفِّيا بسبب الضرب، وأشار المتحري إلى أن المتهم أفاد أن المجنى عليهم اعمال بمطار الخرطوم اتفق معهما علي تهريب الذهب إلى الشخص المعني خارج البلاد، مشيراً إلى أن المتهم ذكر له أن الذهب يخص آخرين وأن المجنى عليهما لهما عمولة في التهريب، وأن المجنى عليهما يتعامل معهما بتهريب الذهب عبر المطار، وقال المتحري إن المتهم نفى وجود آخرين مشاركين معه في الجريمة، وأنه قام بتنفيذ الجريمة وحده.
الصيحة
“أبناء العسيلات” دي شن نفره هنا!كل شاة معلقة من عصبتها.
الفادنية والكيزان مسؤلون عن خراب إقتصاد السودان.
وأوضح المستشار أن المتهمين ارتكبوا سلوكاً يخالف الشريعة الإسلامية السمحاء، مبيناً أن المتهمين استدرجوا المتهمين وقاموا بحجزهم أكثر من ثلاثة أيام قاموا خلالها بتعذيبهم
المتهمين استدرجوا المتهمين دي كيف ؟ مفروض المتهمين استدرجو المجني عليهم حتي وان كان المجني عليهم شركاءهم في التهريب لان القضية هنا القتل و ليس التهريب
ان كان المستشار هو من قال هذه العبارة حرفيا فهذه مصيبة وان كانت هذه العبارة تجويد من كاتب المقال فالمصيبة اكبر
(مبيناً أنه لم يكن يريد قتلهما، ولكنهما توفِّيا بسبب الضرب)
معليش غلطانين المراحيم مامفروض يموتوا ياخي
الله يرحم المجنى عليهم, والحمدالله هم عمال, اول ما قريت العنوان طوالى خطر على بالى أن ناس الأمن وراء الشغلانية, وعزراً لكم على خاطرى الذى لم يصيب الصواب.
أسماءاشتهرت في عهد الكيزان العسيلات الفادنية حجر العسل أم الطيور نافعآب لا بد من كسر السلسلة
ظهر اليوم امتلأ شارع الستين بعشرات الشاحنات و البصات و البكاسي تحمل آلافاً من البشر ترافقهم سيارات شرطة وهم يهتفون و يلوحون بعصيهم فظننت ان الانتفاضة قد بدأت لأكتشف ان هؤلاء هم من العسيلات تجمعوا لحضور المحاكمة ولا ادري ما الغرض من هذا التجمع هل هو للتأثير على القضاء ليحكم لصالحهم ام للتهديد بأنهم سوف يأخذون حقهم بيدهم في حالة ان المحكمة برأت المتهمين وهو خطأ في كل من الحالتين ما كان للحكومة ان تسمح به فالقضاء نظر في آلاف من حوادث القتل من قبل ولم نر مثل هذا التجمع الذي يدل على غياب القانون وان البلد فعلاً في مرحلة انهيار كامل.
“أبناء العسيلات” دي شن نفره هنا!كل شاة معلقة من عصبتها.
الفادنية والكيزان مسؤلون عن خراب إقتصاد السودان.
وأوضح المستشار أن المتهمين ارتكبوا سلوكاً يخالف الشريعة الإسلامية السمحاء، مبيناً أن المتهمين استدرجوا المتهمين وقاموا بحجزهم أكثر من ثلاثة أيام قاموا خلالها بتعذيبهم
المتهمين استدرجوا المتهمين دي كيف ؟ مفروض المتهمين استدرجو المجني عليهم حتي وان كان المجني عليهم شركاءهم في التهريب لان القضية هنا القتل و ليس التهريب
ان كان المستشار هو من قال هذه العبارة حرفيا فهذه مصيبة وان كانت هذه العبارة تجويد من كاتب المقال فالمصيبة اكبر
(مبيناً أنه لم يكن يريد قتلهما، ولكنهما توفِّيا بسبب الضرب)
معليش غلطانين المراحيم مامفروض يموتوا ياخي
الله يرحم المجنى عليهم, والحمدالله هم عمال, اول ما قريت العنوان طوالى خطر على بالى أن ناس الأمن وراء الشغلانية, وعزراً لكم على خاطرى الذى لم يصيب الصواب.
أسماءاشتهرت في عهد الكيزان العسيلات الفادنية حجر العسل أم الطيور نافعآب لا بد من كسر السلسلة
ظهر اليوم امتلأ شارع الستين بعشرات الشاحنات و البصات و البكاسي تحمل آلافاً من البشر ترافقهم سيارات شرطة وهم يهتفون و يلوحون بعصيهم فظننت ان الانتفاضة قد بدأت لأكتشف ان هؤلاء هم من العسيلات تجمعوا لحضور المحاكمة ولا ادري ما الغرض من هذا التجمع هل هو للتأثير على القضاء ليحكم لصالحهم ام للتهديد بأنهم سوف يأخذون حقهم بيدهم في حالة ان المحكمة برأت المتهمين وهو خطأ في كل من الحالتين ما كان للحكومة ان تسمح به فالقضاء نظر في آلاف من حوادث القتل من قبل ولم نر مثل هذا التجمع الذي يدل على غياب القانون وان البلد فعلاً في مرحلة انهيار كامل.