غرفة الزيوت تتوقع توالي ارتفاع الاسعار
قال عضو غرفة الزيوت أبوعبيدة عبدالله محجوب، إنه يتوقع أن ترتفع أسعار الزيوت بالأسواق أكثر مما هي عليه الآن، بسبب عجز الإنتاج الزراعي. وقال إن الغرفة نبهت السلطات المختصة للفجوة قبل ثلاثة أشهر.
وذكر محجوب لبرنامج “المحطة الوسطى” الذي بثته “الشروق”، مساء الأربعاء، أن مصانع التكرير بالعاصمة والولايات تعمل بكفاءة ضعيفة.
وأشار إلى أن المذكرة التي دفعت بها غرفة الزيوت، طالبت من خلالها الغرفة برفع كافة الرسوم عن الزيوت المكررة وغير المكررة.
وأضاف: “كل الزيوت في السوق مستوردة و50 ألفاً من الخام دخلت للسودان، ولا يوجد تكرير بالمصانع”.
واشتكى عدد من المواطنين لكاميرا البرنامج من الارتفاع المفاجئ لأسعار الزيوت بالسوق خلال الأيام الماضية، وطالبوا السلطات المختصة بتفعيل الرقابة على أسعار السلع بصورة عامة.
زيوت مغشوشة
من جانبه، كشف الأمين العام لجمعية حماية المستهلك د. ياسر ميرغني عن زيوت مغشوشة تم ضبطها، ولا تحمل ديباجة التصنيع.
وأضاف: “نيابة المستهلك دونت بلاغات بمناطق تكرير زيوت باللاماب وأمدرمان”.
وشدد ميرغني على أهمية تفعيل أجهزة الرقابة. وطالب المواطنين بالتبليغ الفوري في أي حالة اشتباه بالغش في الزيوت المكررة.
وفي السياق، قال نائب مدير الشركة العربية السودانية للزيوت محمد عبدالباقي إن السودان شهد إنشاء 144 ألف معصرة من الزيوت من قبل.
وأكد أن إنتاجية الحبوب تدنت إلى نحو 700 ألف طن بعد أن كانت ثلاثة ملايين طن، ووصل الإنتاج الحالي إلى 180 ألفاً فقط.
وساهمت قلة المنتج من الفول السوداني وشح العملة الأجنبية إلى ندرة تشهدها الأسواق المحلية من الزيوت.
شبكة الشروق
للزيت اهمية بالغة فى حياة السودانى…فلا دكوة بلا زيت…ولا بليلة بلا زيت….وشن طعم الفول البلا زيت…ووين نودى الماجى بلا زيت…والسخينة…والدمعة…والمسوح…وتطرية الشعر…ان الزيت اقتصاد قائم بذاته…فوا كتلتنا فى الزيت كان غلا سعره
إذا كانت كل الزيوت مستوردة فما هي غرفة الزيوت وهل هي 4 متر في 4 متر ام انها تعرضت للسيول في كل عام ،،، وبغض النظر عن حجم الغرفة لماذا لا يكون دورها الضغط على الجهات المتنفذة وانعاش المحالج التي باعتها او بلعتها الحكومة في ظل سياسة تمكين منتسبيها تجاريا للسيطرة على سوق كل المنتجات حتى حبال العناقريب لن تنجو من تجارهم ان وجدوا لذلك سبيلاً،،، وما هو البند الذي يجبر تاجر الزيوت حتى يكون عضوا في الغرفة دعم الانتاج المحلي بانشاء محلج دائم الانتاج فان كان تجار الغرفة ممن يشاركون في استيراد الزيوت كل الزيوت فانها مصيبة ستضطر الشعب لحلج الدليبة،،
قبل مجيء هؤلاءبتزكر تماما مصانع المرحوم الشيخ مصطفي الامين في الباقير كان الانتاج يكفي السودان وكان يصدر الفائض والله كان المستودع ضخم يتم تحميل الفائض بوسطة تناكر اي والله بدون مبالغة الان امشي شوف المصنع ساكن فيهو البوم
سمع اضانى دى وزير الماليه قال تخفيض الرسوم من 40 % الى 10 % هو متين وزير الماليه عينوا وزير وغطس فى بحيره التماسيح ياخونا ما ما بتعرف العوم بتغرق وانت لسع كراع جوه وكراع بره وكان اتبلبتله الا تعوم
وانت لسع فى العتبه الاولى وكان طلعت لفوق تانى فى فك التسجيلات مافى ليك طريقه
خلينا فى الزيت الغالى ده اصلا زيتنا طلع وكان بقت على الزيت الزيت طاير
سبحان الله قالوا عملوا غرفه للزيوت طيب كل السلع الاستهلاكيه محتاجه لغرف تشضوفوا ليكم قطعه ارض استثماريه لسع ما باعوها وتخفيفا على المواطن كل الغرف تكون فى مكان واحد
غرفه للدقيق وغرفه للخضروات وغرفه للحوم بانواعها ماعدا الضفاضع وغرفه خاصه للدكتور مامون حميده للاستشارات الطبيه عن البروتينات فى كل الغرف
وذكر نائب مدير الشركه السودانيه للزيوت ان السودان انشاء 144 معصره زيوت من قبل دى بتعصر ليمون الله يرحمك يالشيخ مصطفى الامين كان لوحده يكفى حاجه السودان من الزيوت
بعدين الرقابه ده بقت حريصه على الزيوت المغشوشه طيب الضفاضع دى يقلوها بى شنو
وليه الانتاجيه انخفضت ما ربنا اكرمكم بامطار هدمت المنازل وقتلت وشردت ليه ما استغليتوها فى الزراعه
وبعدين الزيت ده الا من الفول السودانى مافى محاصيل كتيره ممكن تطلع زيت او تستوردوا زيت اولين من الخارج حتجوا تقولوا مافى عمله صعبه ( وين الدولارات الداخله البلد من تصدير المواشى ) والله دى ما بتعرف طريقه للسودان
وعلى الشعب السودانى استعمال زيت الفرامل والمكينه للطبخ لانه يحتوى على حمضيات وبروتينات ونشويات يستفيد منه الانسان
“عضو غرفة الزيوت أبوعبيدة عبدالله محجوب”
يعني في زمنكم الزيوت بقي عندها غرف!!!
والعضو أبوعبيدة دا بيعمل تشحيم وتسليك بغرفة الزيوت لكل أعضاء الكيزان الجدد!!!
يمكن عشان الإنتخابات قربت والكيزان اليومين ديل بيجهزوا لحشد كوادر جديدة ويسجلوا في أعضاء جدد … وغرف الزيوت شغالة قرف لذلك حصل شح في الزيوت بالأسواق.
والمثل بيقول “الزيت اللي تحتاجو الحكومة يحرم على أب جاكوما”
بشري ســــــارة:
نطمئن المواطنين بأن أسعار الزيوت سترجع كما كانت بعد إكمال غرفة الزيوت عمليات تشحيم وتسليك أعضاء الكيزان الجدد. وفي الوضح الراهن علي المواطنين أن يتحملوا “قطع الحكومة الناشف بدون زيت لأن هناك جهات أحق منهم بهذا السائل الخرافي ذو الاستخدامات المتعددة”.
الذ ما فى الموضوع المتصل من السعودية وطلب من عمر البشير الى ادنى موظف الاستقالة اذا ما قادرين يمشو حال البلد