إجعلوه رئيساً مدى الحياة ..!

البشير في عام 2020 سيصبح عمره (76) وسبعون سنة وعملياً من يقترب من الثمانين لن يكون قادراً على الحكم بسبب كبر السن ولن يتنازل عن الحكم فهو مثل قابيل ولغ في الدماء وما ادراك ما حرمة الدماء في الاسلام ومن ثم فهو آيس من الآخرة وهو خان الأمانة عندما سمح للصوص أن يسرقوا وأن يتحللوا من مال الشعب السوداني وترك أقرب الأقربين له يسرق ولا يتم حسابه فهو لن يرد على الحوض والله يعلم أن يتشفع له الرسول صلى الله عليه وسلم أما غفران الله فلا نعلم به شيئاً ولكن سوف يحاسب حساباً عسيراً على ما اقترفت يداه وعندما يدفن في قبره ويسأل من الملكين سوف يقع في حيص بيص .. وعندما يبعث يوم القيامة أحسب عدد الذين قتلهم لتعرف كم عدد الذين سيتعلقون برقبته يوم القيامة سائلين الله عزوجل يا رب: اسأل هذا فيم قتلنا .. نقول للبشير لم يتبقى لك شيء لتتمتع به فأنت رجل في القبر ورجل في الدنيا وتترقب في وجل مصيرك ونحن متأكدين أنك لا تنام الليل لأن ضميرك غير مرتاح .. أما إذا كنت تنام قرير العين فأنت بلاشك بدون إحساس. وبعدين يا بشير هل سألت نفسك لم جعل الله من قتل واحداً من الناس كمن قتل الناس جميعاً لأن من قتل شخص ما هو لا يستحق الحياة لأنه بلغ أقصى مدى للأنانية حتى صارت عنده روح أنسان لا تمثل شيئاً

(ليتلوثوا )هي المفردة الصحيحةالتي جاءت بالخطأ بدلا عنها ليتلوسوا ..وشكراً على حسن التفهم .

المشكلة في الشخصية السودانية التي لم تتعود احترام المواثيق والعهود وفي القران الكريم ايات كثيرة حثت على احترام المواثيق والعهود وكماجاء في السنة المطهرة في كثير من المعاملات
قال تعالى( واخذن منكم مياقا غليظا)
( ياايها الذين امنوا اوفوا بالعقود)
كما كان النبي حريصا ان ينحز عهده الي مدته مع من تصالح وعقد الصلح معهم من غير المسلمين فمابالك بالمسلمين
هذا النوع من التربية السيئة التي تهالف تعاليم الدين الاسلامي الحنيف وشريعته الغراء التي جاء فيها المسلمون عند شروطهم
فاذا اشترط السعب على الرئيس مغادرة السلطة بعد دورتين فيجب احترام هذا الشرط والا بعتبر نكوص على العهد
وخصوصا اذا كان هءا الرئيس قد فشل في ادارة شؤون البلاد الاقتصادية والامنية والسياسيةوهذه نسؤولية امام الله
فياالاخ البشير اناشدك بان تحترم العقود والمواثيق وان المسلمين يجب ان يكونوا على شروطهم

مش برضو كان في اقتراح بجعله ملكا؟

كلامك دا كلو صاح بس في حاجة واحدة فاتت عليك — البلد ما فيها دولار واحد و ما في اي امل في الحصول علي عملات اجنبية من اي جهة كانت و بعد شوية ما حا تلقى رغيف و لا بنزين و لا جازولين و لا سكر و لا زيت و لا صابون و كهربا و لا موية — خليك من حكاية الدواء و المستلزمات الطبية — البلد انتهت يا صباحي و الشعوب السودانية تجد نفسها بان لا مفر لها الا بمنازلة و اقتلاع اللصوص و الحرامية و هم لن يصمدوا طويلا و سرعانا ما ينهار النظام و يفر السدنة و الحرامية و القطط السمان —

9

9

قال ابن خلدون فى مقدمته الشهيرة
ان الظلم والطغيان اداة لاحتلال البلاد
هذا الرجل لا اجد له مثيلا الا
سياد بري
و عبدالله التعايشي
انه يسهل احتلال السودان من جديد
انتبهوا ايها السودانين
يجب ان يذهب بسرعة

بالامس القريب عدل شافيز فنزويلا الدستور ليحكم مدي الحياة .. و تأبي الاقدار الا أن يتوفاه الله قبل اداء القسم .

البشير في عام 2020 سيصبح عمره (76) وسبعون سنة وعملياً من يقترب من الثمانين لن يكون قادراً على الحكم بسبب كبر السن ولن يتنازل عن الحكم فهو مثل قابيل ولغ في الدماء وما ادراك ما حرمة الدماء في الاسلام ومن ثم فهو آيس من الآخرة وهو خان الأمانة عندما سمح للصوص أن يسرقوا وأن يتحللوا من مال الشعب السوداني وترك أقرب الأقربين له يسرق ولا يتم حسابه فهو لن يرد على الحوض والله يعلم أن يتشفع له الرسول صلى الله عليه وسلم أما غفران الله فلا نعلم به شيئاً ولكن سوف يحاسب حساباً عسيراً على ما اقترفت يداه وعندما يدفن في قبره ويسأل من الملكين سوف يقع في حيص بيص .. وعندما يبعث يوم القيامة أحسب عدد الذين قتلهم لتعرف كم عدد الذين سيتعلقون برقبته يوم القيامة سائلين الله عزوجل يا رب: اسأل هذا فيم قتلنا .. نقول للبشير لم يتبقى لك شيء لتتمتع به فأنت رجل في القبر ورجل في الدنيا وتترقب في وجل مصيرك ونحن متأكدين أنك لا تنام الليل لأن ضميرك غير مرتاح .. أما إذا كنت تنام قرير العين فأنت بلاشك بدون إحساس. وبعدين يا بشير هل سألت نفسك لم جعل الله من قتل واحداً من الناس كمن قتل الناس جميعاً لأن من قتل شخص ما هو لا يستحق الحياة لأنه بلغ أقصى مدى للأنانية حتى صارت عنده روح أنسان لا تمثل شيئاً

(ليتلوثوا )هي المفردة الصحيحةالتي جاءت بالخطأ بدلا عنها ليتلوسوا ..وشكراً على حسن التفهم .

المشكلة في الشخصية السودانية التي لم تتعود احترام المواثيق والعهود وفي القران الكريم ايات كثيرة حثت على احترام المواثيق والعهود وكماجاء في السنة المطهرة في كثير من المعاملات
قال تعالى( واخذن منكم مياقا غليظا)
( ياايها الذين امنوا اوفوا بالعقود)
كما كان النبي حريصا ان ينحز عهده الي مدته مع من تصالح وعقد الصلح معهم من غير المسلمين فمابالك بالمسلمين
هذا النوع من التربية السيئة التي تهالف تعاليم الدين الاسلامي الحنيف وشريعته الغراء التي جاء فيها المسلمون عند شروطهم
فاذا اشترط السعب على الرئيس مغادرة السلطة بعد دورتين فيجب احترام هذا الشرط والا بعتبر نكوص على العهد
وخصوصا اذا كان هءا الرئيس قد فشل في ادارة شؤون البلاد الاقتصادية والامنية والسياسيةوهذه نسؤولية امام الله
فياالاخ البشير اناشدك بان تحترم العقود والمواثيق وان المسلمين يجب ان يكونوا على شروطهم

مش برضو كان في اقتراح بجعله ملكا؟

كلامك دا كلو صاح بس في حاجة واحدة فاتت عليك — البلد ما فيها دولار واحد و ما في اي امل في الحصول علي عملات اجنبية من اي جهة كانت و بعد شوية ما حا تلقى رغيف و لا بنزين و لا جازولين و لا سكر و لا زيت و لا صابون و كهربا و لا موية — خليك من حكاية الدواء و المستلزمات الطبية — البلد انتهت يا صباحي و الشعوب السودانية تجد نفسها بان لا مفر لها الا بمنازلة و اقتلاع اللصوص و الحرامية و هم لن يصمدوا طويلا و سرعانا ما ينهار النظام و يفر السدنة و الحرامية و القطط السمان —

9

9

قال ابن خلدون فى مقدمته الشهيرة
ان الظلم والطغيان اداة لاحتلال البلاد
هذا الرجل لا اجد له مثيلا الا
سياد بري
و عبدالله التعايشي
انه يسهل احتلال السودان من جديد
انتبهوا ايها السودانين
يجب ان يذهب بسرعة

بالامس القريب عدل شافيز فنزويلا الدستور ليحكم مدي الحياة .. و تأبي الاقدار الا أن يتوفاه الله قبل اداء القسم .