أعلن المجلس الأطلسي في واشنطن اليوم أن نصرالدين عبدالباري سوف يعمل زميلاً رفيعاً ببرامج الشرق الأوسط بالمجلس. وعمل عبدالباري سابقاً وزيراً للعدل في حكومة عبدالله حمدوك الانتقالية في جمهورية السودان، وكان ممثلاً للسودان في مؤتمر N7، الذي نظمه المجلس الأطلسي في أكتوبر 2021 بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، بالتعاون مع مؤسسة جيفري تالبينز. وسوف يلعب عبدالباري دوراً رئيسياً في برامج المجلس المكرسة لتعزيز التعاون الإقليمي، والسلام، وسيادة حكم القانون في الشرق الأوسط.
وقال السفير دانيال شابيرو، وهو زميل متميز بالمجلس، وكان كبير مديري إدارة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمجلس الأمن القومي الأمريكي في عهد أوباما، وقبل ذلك كبير مستشاري السياسات بحملة أوباما الرئاسية، قال “إن برامج الشرق الأوسط بالمجلس الأطلسي تسعى لمشاركة رؤى وتحليلات مفكرين وقادة من مختلف أنحاء المنطقة المتغيرة.” “ونحن سعداء بأن نصرالدين عبدالباري سوف ينضم إلينا كزميل رفيع غير مقيم. إذ إنه يمثل صوتاً مهماً ورصيناً بشأن الفرص والتحديات التي تواجه السودان وهو يتقلب بين تغيير داخلي ودوره المتطور في المنطقة.”
وقبل تعيينه وزيراً للعدل في السودان في العام 2019، عمل عبدالباري مستشاراً لمبادرة اتحاد المحامين الأمريكيين لسيادة حكم القانون، ومستشاراً قانونياً للملحقية الثقافية السعودية بالولايات المتحدة، ومستشار أبحاث بمركز الدراسات الدفاعية المتقدمة بواشنطن، دي سي. وكان قد عمل قبل ذلك محاضراً بقسم القانون الدولي والمقارن بجامعة الخرطوم، حيث قام بتدريس كورسات في القانون الدولي العام، وتنازع القوانين، والنظام القانوني الإنجليزي. كما عمل بزمالة من كلية القانون بجامعة هارفارد مديراً لوحدة الحماية وبناء السلام والرعاية النفسية بمنظمة السودان للتنمية الاجتماعية (سودو). وفي شرق أفريقيا، عمل عبدالباري باحثاً رفيعاً بمعهد الأخدود العظيم ومستشاراً لمبادرة المجتمع المفتوح لشرق أفريقيا بنيروبي، كينيا.
ونشر عبدالباري مؤخراً مقالين بصحيفة هآرتس وموقع الجزيرة الإنجليزيتين عن انقلاب أكتوبر 2021 العسكري في جمهورية السودان.
وقال عبدالباري “إنني سعيد ومتحمس للانضمام إلى المجلس الأطلسي، عموماً، وبرامج الشرق الأوسط الديناميكية، على وجه الخصوص. واتطلع إلى المساهمة في تحقيق رؤية المجلس المهمة للغاية من خلال أفكار مبتكرة وعملية في مجالات السلام، وسيادة حكم القانون، والتعاون الإقليمي والدولي.”
واشنطن، دي سي، 3 مايو، 2022
الحمد لله اتخارجنا منو…هو كان في عدالة لمن كان هو وزير العدل.
يبدو لي انك احد الحمير الذي كان يتاجر فيهم حميرتي
ونشر عبدالباري مؤخراً مقالين بصحيفة هآرتس وموقع الجزيرة الإنجليزيتين !!!!! لم يحدث فى أى دوله من دول العالم أن عين دستوريين أو وزراء او منسوبى لوزارة عدل او خارجيه من ذووى الجنسيات المزدوجه …حتى بالولايات المتحده واوربا .كيف حدث ذلك بالسودان ابن حقبة حمدوك ؟؟؟؟؟؟
انت نسيت طه عثمان ….. السوداني السعودي …والاماراتي قد يكون …. كان يلازم راس دولتك ويعرف كل اسرار رئيسك ليملكها لاسياده واسياد رئيسك الاجبر الذي كان مطارد مثل اللص اينما حل …
واضح انك كوز، و قليل الادب. الرجل عالم مرموق بشهادة الجميع، بما فيهم المجتمع الدولي.
لكنها طبيعة الكيزان الاراذل.
من لا يسعد ويفرح بما وصل إليه نصر الدين عبد البارئ من درجات ربيعه اما مريض نفسى يحتاج لعلاج او كوز يحتاج يركبوا ليه جلبه ولباد للتضييق أسفل العمود حتى لا يهرب زيت
شوف الحقد وصل إلى أين
افضل وزير عدل مرا علي السودان التعيس
افضل وزير عدل فى حكومة سودانية رجل قانون بحق وهو مهندس رفع اسم السودان من الدول الراعية للارهاب علم
وثقافة ووطنية وضمير ربنا يوفقك اينما كنت رجال شرفاء حكموا فى السودان فى الفترة الانتقالية لحكومة الثورة العظيمة
ولم يتركوا حتى يكموا المشوار لتكون لنا دولة قانون ودولة ديمقراطية لذلك تكالب عليها اخوان الشيطان من كل مكان حتى
يشككوا فى وطنيتهم ويشطنوهم لانهم لا يريدون لهذا الشعب ان ينعم بالاستقرار والسلام والحرية والتنمية والديمقراطية
برهان حميدتي يحدثونا عن حكومة كفاءات و لما تأتي الكفاءات الحقيقية التي تخدم الشعب و لا توافق هواهم يشيطنوهم و بتكالبوا عليهم هم و الفلول الذين وراءهم
كفي غش وخداع
كل المواقع نصر الدين عبد الباري تم تعينه .لعب علي عقول الناس ده اصلا مركز بتاع دراسات ليس الا كفي تجهيل تعين شنو ده اي واحد ممكن يشارك فيه ببحث او دراسه وهو مركز اقتصادي
والزول البعبنو ده لو ما عنده فهم وافكار كان عينوه.
انت البتتفاصح ده هسع لو قاليك اكتب مقال انشائي ما اظن تكتبه فصاحه في الفاضي.
كلام عثمان صحيح , أتعب شويه اعمل بحث في google سوف تصل لنفس النتيجة ما تغالط ساكت , كون إنك مؤيد للثورة لا يجعل منك عالماً بكافة الأمور تلقائيا , ثم ثانيا ماذا تعرف عن السيد نصرالدين عبد الباري , ما تقول لى كان وزير العد ل السابق هذا لايكفى فالكوزجيريل كان وزير المالية!!! يكفيه أنه من وقع نيابة عن السودان إتفافيه إبراهيم بدويلة الامارات , عبدالباري له إرتباط بدوائر استخبارية….