اسكوتلاندا قالت لا للانفصال‎

مقتبس من المقال اعلاه…(وقد أقر أليكس ساموند رئيس وزراء اسكوتلاندا والذي قاد عملية الاستقلال بهزيمته وشكر الذين ساندوه وصوتوا في صالح الاستقلال.)….. مسكين مستر ساموند ما عارف اللعبوية !!!! لو عينت الأصم الكلجة مدير لمفوضية الانتخابات وجبت نافع ابوالعفين مستشارك لشؤون الاستقلال كان عملو ليك خجة خجيتين ودقسو الفارات وخلو خشومن ملح ملح !!!!! وخلوك تغني ..اليوم نرفع راية استقلالنا ويسطر التاريخ مولد شعبنا……. !!!!! معليش اسكتلندي ما يعرف فهلوة بتاعت كيزان !!!!!!

فعلا لقد هزم الشعب الاسكتلندى الانفصالين الى يوم الدين
هناك بعض السياسين افقهم ضيق ويمارسون السياسة
يا فيها يا نطفيها … كما حدث لاتفاقية قرنق الاولى
واجهاض النميرى للسلام ….. ان العسكر والطائفية لا يريدون
احدا ان يتداول الحكم غيرهم
فالتكن لنا عظة وعبرة من اسكتلندا ان التوحد قوة
ولتكن لنا عبرة ان الانقسام لا يحل المشاكل
كما حدث فى الجنوب
وما يحدث فى دارفور وبعض ابناء جبال النوبة
انها نتيجة جيدة بكل ما تحمل المعانى

شايفين يامتعلمين يابتوع المدارس ,,, ناس الدنيا كلهم مخاليق الله العرب والعجم كلهم عارفين انو الإنقسام والتشظي عمرو لايمكن يكون حل لمشكلة او يكون في مصلحة اي طرف من الأطراف إلا يكون قصير نظر وعديم كفاءة وتأهيل حتى يفتكر يعقلو الناقص ان الانفصال في مصلحتو !!!!!!! اسكوتلندا وييييييييييي سوا سوا

البشرية في رقيها سوف تصل مرحلة تكون الأرض وطن واحد لكل البشر و تصبح الاقطار فكرة قديمة , بل قد يعتبر بشر قادمون الوطنية من مخلفات الماضي البغيض حين كان الإنسان يجيش الجيوش و ينظم الأناشيد ليقتل أخاه الإنسان من اجل بقعة جرداء يدعي كل طرف تيعيتها لتراب وطنه المقدس …

هههههههههههههه صدقت يا خليفه والله ربنا يديك العافيه و يمحق الاصم الاصنع و كل من على شاكلته , فاختلفت فكره الانفصال بينما جرى بالسودان و ما كان سيجري ب اسكوتلندا حال نجح مؤيدو الانفصال كان لينبغي ل اليكس او كما يسمونه ب اسكوتلندا – اليك – سالموند – اقول كان عليه ان ياتي للجنوب و يرى ب ام اعينه كوارث م بعد الانفصال و يعرج على الخرطوم و يناقش و يحاور عن مخلفات ومساويء الانفصال بدلا ان يتشبث بالفكره من 27 عاما ليس لشي انا ل كرههه للانجليز فقط فكانت النتيجه ان اعترف بنفسه قبل يوم فقط بان اسكوتلندا لم تكن جاهزه قط للانفصال وتكوين دوله مستقله وانه سيستقيل فورا وجماعتنا الذين اجهزو على السودان ففصلو جنوبه و سيجهزون على بواقيه قريبا فلايزالون جاثمين على كراسيهم – نفس الوجوه – كمن هم خالدون فيها فشتان ما بين السودان واسكوتلندا فالبون بينهما كما السماء للارض

طيب يا جماعة رئيس وزراء كان مؤيد للإنفصال والنتيجة كانت وحد ، الراجل إحترم نفسو وقدم إستقالته ، لكن حكامنا هل كانوا أنصار وحدة أم إنفصال هذا الكلام للشمال والجنوب ، والنتيجة معروفة ، هل الذين كانت النتيجة عكس ما يريدون ، إزحزحوا من كراسيهم ولا زادوا كنكشة ؟