أخبار السودان

الخارجية: (٨٣) سودانياً شهدوا ضد البشير لدى الجنائية الدولية

الخرطوم: مها التلب
كشفت وزارة الخارجية عن وجود (٨٣) شاهداً سودانياً بالبلاد كانوا قد أدلوا بشهاداتهم لدى المحكمة الجنائية في وقت سابق، ضد رئيس الجمهورية المشير عمر البشير، واوضحت أن ذلك تم وفق ما وصفته بإغراءات، وقالت الخارجية إنه بإمكان الجهات ذات الصلة الوصول والاستماع إليهم.
وانتقدت الوزارة عدم الإعلان عن الأنشطة التي يقوم بها مدعي جرائم دارفور، وإحاطة الخارجية وبعثاتها بالخارج بتلك الأنشطة، وكشفت عن مخطط سابق لاختطاف طائرة الرئيس البشير، إلا أن تلك الجهات تراجعت فيما بعد.
وأعلن مدير إدارة التعاون الدولي بالخارجية السفير سراج الدين حامد، في ورقة قدمها خلال ندوة لمجلس الشئون الخارجية بالوزارة أمس، عن تحركات سيقودها وزراء خارجية (5) دول إفريقية خلال الفترة المقبلة لتقديم مذكرة لمجلس الأمن الدولي بشأن موقف الأفارقة من المحكمة الجنائية الدولية.
وحذر حامد من التهاون بشأن التحركات التي قال إن المدعية الجديدة (فاتوابنسودا) تقودها مع (35) من الدول الأعضاء لمنع استخدام الفيتو ضد قضايا الإبادة الجماعية أو لصالح مرتكبي تلك الجرائم، وأبدت الخارجية أسفها لعدم وجود جهة (معلومة) ممسكة بملف الجنائية، بالإضافة إلى عدم علم الوزارة بما يقوم به مدعي جرائم دارفور.

الجريدة

تعليق واحد

  1. مدير إدارة التعاون الدولي بالخارجية السفير سراج الدين حامد هو نفسه كان قد اتهم في قضايا ارهابية سابقة لذلك يقف هذا الموقف.
    وكان قد عمل كضابط مخابرات سودانية في دول أفريقية في التسعينات.
    صحيح القاتل يمجد القاتل ويدافع عنه،،، لانه حينما يدافع عن نفسه..

  2. مدعى جرائم دارفور السابق ياسر وهو برتبة عقيد بالأمن لم يحقق يوما في جرائم الجنجويد والدعم السريع الموثقة عالميا وظل كل همه متابعة الحركات المسلحة ولذلك لم يوجد عنده ما يمكن تقديمه للمجتمع الدولى لأن مهمته أساسا تتعلق بالعدالة وإنصاف الضحايا من تعديات الحكومة والجنجويد لكنه ظل مدافعا عن هؤلاء ويتستر عليهم.

  3. يقول الحق عز وجل ” ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمهافانه اثم قلبه” من هذا التصريح يؤكد ان نيابة المحكمة الجنائية لديها قضية مبدئية وما زلنا نقول ان التهم يجب ان تثبت بالبينة التي لا تقبل الشك .

  4. مقتل فرد واحد ناهيك عن 300 الف فى دارفور يدين البشير وعصابته بالاعدام شنقا حتى الموت

  5. حكايه كنا نتداولها قبل فتره ليست بالقصيره وربما سمعها معنا أيضا سراج الدين حامد ورأيت أن أذكره بها والحكاية كانت تروى عن الشيخ ابوسن الذى كان يدير مشيخته من تحت ظل شجره فآتاه شخص أسود اللون شاكيا بأن فلانا ناداه بيا (عبد)فارسل احدهم لكى يمثل المدعى عليه امامه ولما مثل امامه سأله الشيخ ابوسن بكل صرامه صحيح إنت قلت للزول ده يا عبد؟!! فأجابه على الفور ياشيخنا ده رآى أنت رآيك شنو؟!!فتفحص الشيخ الشاكى جيدا ثم اوماء برآسه دلاله على موافقته وقال صحيح (عبد!!)ومن هنا حق لنا أن نسأل سعادة السفير سراج الدين أكرر سراج الدين وحامد كمان (ده رآى ال(83)شاهد أنت رآيك شنو؟!! يا أخوانا الناس دى حكايتا شنو؟!! ديل ناسين الموت والقبر وعذاب القبر والثعبان الاقرع ولا علي بالهم !!وأنا هنا أسآل كونك عبدا للمأمور هل سيغنيك عن عذاب القبر والسؤال يوم تشخص الابصار ويوم تلتف الساق بالساق؟!! الناس دى متخيله إنها لن تموت أبدا بينما الآمثله تضرب لهم ومن داخل قبيلتهم وفيهم واعتقد الأغلبية منهم من هلك بأبشع الوسائل ويا للعجب لا يتوبون ولا يؤبون الى خالقهم ربما ظنا منهم إن الله غافل عنهم ولا حول ولا قوة إلا بالله .

  6. بلدنا أصبح بلد كل مايحدث فيه وله مدعاة للسخرية والإستغراب: رئيس يقضي وقته مابين الزوقان من السفر لبلدان قد يتم إعتقاله فيها ومابين قفزات ووثبات لحوار وهمي خاوي يدعي للعالم أنه يدعو له المعارضة…….واليوم تكتمل المهذلة بتصريحات لوزارة خارجيته أقل مايمكن أن توصف به هو البلادة والغباء….وممثلها يصرح بأن 83 سودانيا أدلوا بشهاداتهم لمحكمة الجنايات الدولية…وردنا له طيب ومالو؟ العدد أكبر من ذلك بكثير وهم ليسوا من النوع الذى يستجيب لإغراءآت مثل حكام السودان بل هم رجالا ونساء عايشوا ظروف مأساوية ووضحوا إنتهاكات السفاح للعالم….ونقول لممثل الخارجية هذا أنه لاداعي لتنظيم إختطاف لطائرة البشير لأنه ينوي الذهاب بقدميه إلي حيث سيتم إعتقاله وتسليمه لمحكمة الجنايات الدولية….وسيحدث هذا قريبا….ولتجنب ذلك لاحل للبشير إلا أن يكون أول رئيس في عالمنا يقبع فى دائرة محدودة من عاصمة البلاد…حتي يحدث له ماكان مغعولا

  7. راى الصريح ان على البشير القبول بالمحكمة الجنائية و اذا تمت مساعدته من اى طرف قوى كالولايات المتحدة بابطال التهم او سحبها فهؤلاء لا يؤتمن لهم و سوف يتركوه متى ما استنفذ اغراضه و عندها عند قيام فوضى خلاقة سوف تكون نهايته كارثية داخل السودان كما حدث للقذافى و رئيس ساحل العاج و كثيرين و الافضل محكمة محترمة و سجن 5 نجوم و ربما و الله اعلم براءة

  8. مقتل فرد واحد ناهيك عن 300 الف فى دارفور يدين البشير وعصابته بالاعدام شنقا حتى الموت

  9. حكايه كنا نتداولها قبل فتره ليست بالقصيره وربما سمعها معنا أيضا سراج الدين حامد ورأيت أن أذكره بها والحكاية كانت تروى عن الشيخ ابوسن الذى كان يدير مشيخته من تحت ظل شجره فآتاه شخص أسود اللون شاكيا بأن فلانا ناداه بيا (عبد)فارسل احدهم لكى يمثل المدعى عليه امامه ولما مثل امامه سأله الشيخ ابوسن بكل صرامه صحيح إنت قلت للزول ده يا عبد؟!! فأجابه على الفور ياشيخنا ده رآى أنت رآيك شنو؟!!فتفحص الشيخ الشاكى جيدا ثم اوماء برآسه دلاله على موافقته وقال صحيح (عبد!!)ومن هنا حق لنا أن نسأل سعادة السفير سراج الدين أكرر سراج الدين وحامد كمان (ده رآى ال(83)شاهد أنت رآيك شنو؟!! يا أخوانا الناس دى حكايتا شنو؟!! ديل ناسين الموت والقبر وعذاب القبر والثعبان الاقرع ولا علي بالهم !!وأنا هنا أسآل كونك عبدا للمأمور هل سيغنيك عن عذاب القبر والسؤال يوم تشخص الابصار ويوم تلتف الساق بالساق؟!! الناس دى متخيله إنها لن تموت أبدا بينما الآمثله تضرب لهم ومن داخل قبيلتهم وفيهم واعتقد الأغلبية منهم من هلك بأبشع الوسائل ويا للعجب لا يتوبون ولا يؤبون الى خالقهم ربما ظنا منهم إن الله غافل عنهم ولا حول ولا قوة إلا بالله .

  10. بلدنا أصبح بلد كل مايحدث فيه وله مدعاة للسخرية والإستغراب: رئيس يقضي وقته مابين الزوقان من السفر لبلدان قد يتم إعتقاله فيها ومابين قفزات ووثبات لحوار وهمي خاوي يدعي للعالم أنه يدعو له المعارضة…….واليوم تكتمل المهذلة بتصريحات لوزارة خارجيته أقل مايمكن أن توصف به هو البلادة والغباء….وممثلها يصرح بأن 83 سودانيا أدلوا بشهاداتهم لمحكمة الجنايات الدولية…وردنا له طيب ومالو؟ العدد أكبر من ذلك بكثير وهم ليسوا من النوع الذى يستجيب لإغراءآت مثل حكام السودان بل هم رجالا ونساء عايشوا ظروف مأساوية ووضحوا إنتهاكات السفاح للعالم….ونقول لممثل الخارجية هذا أنه لاداعي لتنظيم إختطاف لطائرة البشير لأنه ينوي الذهاب بقدميه إلي حيث سيتم إعتقاله وتسليمه لمحكمة الجنايات الدولية….وسيحدث هذا قريبا….ولتجنب ذلك لاحل للبشير إلا أن يكون أول رئيس في عالمنا يقبع فى دائرة محدودة من عاصمة البلاد…حتي يحدث له ماكان مغعولا

  11. راى الصريح ان على البشير القبول بالمحكمة الجنائية و اذا تمت مساعدته من اى طرف قوى كالولايات المتحدة بابطال التهم او سحبها فهؤلاء لا يؤتمن لهم و سوف يتركوه متى ما استنفذ اغراضه و عندها عند قيام فوضى خلاقة سوف تكون نهايته كارثية داخل السودان كما حدث للقذافى و رئيس ساحل العاج و كثيرين و الافضل محكمة محترمة و سجن 5 نجوم و ربما و الله اعلم براءة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..