عبد الرحيم حمدي يطالب بتعويم الجنيه المأزوم

الخرطوم (سونا)
طالب الخبير الاقتصادى عبد الرحيم حمدى بالتحرير الكامل لسعر صرف الجنيه السودانى وانهاء كامل لاحتكار بنك السودان لشراء الذهب.
ونادى خلال مداخلته فى ورشة مساهمة قطاع التعدين فى الاقتصاد الوطنى بوزارة المعادن اليوم بضرورة اتاحة الفرصة للمستثمرين بهدف خلق منافسة تصب فى مصلحة القطاع.
وابدى حمدي تخوفه من استجلاب الشركات الاجنبية الكبرى ،داعيا للاستفادة من تجارب شركات الدول الصديقة وعدم التسرع فى تنفيذ السياسات القانونية و التنظيمية للوزارة ومراعاة التوازن بين ذلك وتقديم الخدمات.
واقترح حمدي التعاون مع الجامعات السودانية لانتاج بحوث العمالة وتوفير المعلومات مع ضرورة توفير ميزانية ضخمة من وزارة المالية لوزارة المعادن.
عبد الرحيم حمدي هو صاحب النظريات الإقصاديه المدمره لإقتصاد السودان..وتأكدوا هذا الثعلب التركي كل مداخلاته وتوجيهاته تصب لفائدته الشخصيه…ولا يقل بأي حال من الأحوال عما كان يفعله مستر ١٠بيرسنت…..ومبلغ٤٠ مليون دولار عمولة مصنع أسمنت عطبره..والتي كانت من أسباب فقد وظيفته كوزير ماليه ليست ببعيده عن الأذهان..
ثانى عبد الرحيم حمدى !!!!!!!!؟؟؟ والله الوطن اصبح مركز تجارب فاشلة لحكومة الكيزان ويتحمل نتائجها هذا الشعب المنهوك .
يعادل تعويم العملة ما يمكن ان نسميه نظام معدل الصرف الحر Free or flexible exchange rate system، وهو نظام بمقتضاه يقوم البنك المركزي للدولة بترك معدل صرف (تبادل) عملته المحلية بالعملة الأجنبية يتحدد وفقا لاتجاهات الطلب والعرض على الدولار، فإذا ما ازداد الطلب على الدولار في سوق النقد الأجنبي (سوق الدولار)، فإن معدل صرف الدولار يميل نحو الارتفاع، وإذا ما انخفض الطلب على الدولار فإن معدل صرفه يميل نحو الانخفاض.
لكي نفهم هذه التعريف بصورة أفضل فإن الأمر يقتضي أن نتعرف أولا على ما هية الطلب على الدولار والعرض من الدولار. الطلب على الدولار (عرض الجنيه لاستبداله بالدولار، أو طلب المقيمين في الدولة على الدولار) لا يعتبر طلبا مستقلا بذاته، بمعنى آخر فإننا لا نطلب الدولار لأننا نرغب في الاحتفاظ بالدولار بذاته كورقة خضراء، ولكن لأننا سنستخدم الدولار في إجراء بعض المبادلات التي لا يمكن ان نقوم بها سوى باستخدام الدولار، معنى ذلك ان الطلب على الدولار هو طلب مشتق من الطلب على هذه المعاملات، ولكن ما هي المعاملات التي نحتاج إلى القيام بها ونطلب الدولار من اجلها؟ الإجابة هي أننا نحن نحتاج إلى الدولار لكي نستورد به السلع التي تباع بالدولار من الخارج مثل السيارات، أو لكي ندفع به قيمة الخدمات التي تقدم إلينا من الخارج بالدولار، مثل خدمات السياحة أو التعليم في الخارج، كما نحتاج للدولار لكي نشتري به أصولا استثمارية في الخارج مقومة بالدولار (سواء أكانت أصولا مالية، أو حقيقية)، بما في ذلك المودعات في البنوك بالدولار، وكذلك نحتاج إلى الدولار عندما نرغب في ان نقدم مساعدات أو منح إلى المقيمين في الخارج بالدولار. هذه هي مصادر الطلب على العملات الأجنبية.
الحلبي دا جاء ناطي لينا من وين
افشل خبير اقتصادي في التاريخ
انت تعرف دا زي جكسا بتاع الاسبتالية بتاع مدني
كل فريق من مدني ينزل الملعب ينزل مع اللاعبين الملعب ويحي الجمهور، والاندية بنزلوه معاهم الملعب من اضفاء روح النكتة والفكاهة على المباراة واضحاك الجمهور ن وطبعا لايعرف عن الكورة اي حاجة
معرفة عبدالرحيم حمدي بالاقتصاد اقل من معرفتي أنا الزلنطحي دا
لا هو خبير ولا حاجة
ياخبير
يعوموهو كيف يعني ما هو اصلا غرقان ….
شنو تعويم الجنيه ؟ وهل مطالبته دي كويسة ولا كعبة ؟ افتونا في رؤيا ان كنتم للرؤيا تعبرون يا جماعة
والزمن الفات داكلو الجنيه كان بتشطف واللا شنو؟
إذا عوموا الجنيه السوداني وحاولوا انتشالو من الغرق ، فإن عجلة زيادة ( الأصفار ) جمع صفر لن تتوقف أبدا وسوف تتجاوز الأصفار من الشمال إلى حافة الورقة إلى جهة اليمين ، وسوف يصيح الجنيه السوداني مثل عملة دولة زيمبابوي ، يعني باختصار كدى لو عايز تشتري ( 4 ) رغيفات يجب أن تملأ كيسا بالنقود . والله في عون الشعب السوداني
انشاء الله العوم اليغرقك
خلينا فى حالنا
جنيه قال ..
هل سمعت بالحرامى الوطنى الخلى بيتو وسكن الهيلتون ؟؟
و يصرف بالدولار فى وطنه ؟؟
للأسف هذا الرجل مكابر و عايز يثبت و سيظل يحاول إثبت أنو نظرية التحرير الاقتصادي التي أطلقها في التسعينات و التي بهدلت الاقتصاد السوداني صحيحة لشيء في نفس يعقوب لانها أورثته كره الشعب السوداني و صبت عليه اللعنات. لقد ظل هذا القرد منافحاً عن التحرير حتي بعد مغادرته الحكومة و ليته لم يغادر فقد تشعبط في سوق الاوراق المالية و انشا شركة لتداول الاوراق المالية و الاكتتاب في شهامة و من خلاله يسطو كل يوم علي المستثمرين السودانيين السذج من المغتربين و أغنياء الغفلة. هذا الرجل لا يفقه علمياً في أبجديات الاقتصاد و هو لا يدري أن السياسات الأقتصادية شي متحرك و ليس ثابت و انه مع تغير الظروف الاقتصادية و المعطيات علي الواقع تتغير السياسات .. لا يمكن ابداً ان تنتهج التحرير و التعويم كسياسة لدولة لا تنتج حتي توب الساكوبيس لان النتجة المباشرة ارتفاع اسعار الدولار لانه مطلوب لدفع فواتير الاستيراد التي تشمل كل شي و انهيار الجنيه السوداني مما يرفع الاسعار و يفاقم التضخم الذي بدوره يقود الي المزيد من التدهور في قيمة الجنيه و من ثم المزيد من غلاء الاسعار و التضخم و هكذا نستمر في دائرة مفرغة. هذا الرجل مجرم غقتصادي يجب ان تحاكم دولة الانقاذ في شخصه فقط و لو حاسبنا الانقاذ علي عبدالرحيم حمدي وحده لكفاها ذلك. السودان الآن لا يملك اي موارد و ليس لديه أي موارد متوقعة كيف يحرر سعر الصرف و يلغي احتكار بنك السودان لتجارة الذهب؟. المطلوب هو اصلاح بنك السودان و اعطاء وعود الدولة و سياساتها مصداقية لتتدفق ودائع العاملين بالخارج و يتدفق الاستثمار الخارجي الذي يضخ دولارات في البلد. المطلوب جهاز استثمار امين و صادق و يديره كادر امين و صادق و ليس ثلة من الحرامية و المنحرفين الذين لا يخشون الله. المطلوب سلام يوقف نزيف الموازنة العامة و استنزافها بواسطة الصرف العسكري. المطلوب ان تعود أموال المؤسسات العامة التي تم نهبها و دولارات البترول التي تم تهريبها خارج السودان .. المطلوب ثورة شعبية لا تبقي و لا تذر تقتلع هؤلاء الأوغاد من جذورهم و تلقي بهم في محارق حقيقية ليذوقوا العذاب في الدنيا قبل خزي يوم القيامة.. اللهم أما و قد سلطت علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا اللهم فارفع عنا العذاب غنا مؤمنون.
عفوا ياشباب علينا ان نحترم هويتنا السودانية ليس فقط لشخص حاملها(حلبى……تركى ….اياكان) ولكن نحترمها لانها تمثل رمز السيادة والوطنية لنا ولكن عندما نشك فى وطنيةشخص ماونشعر بالخيانة منه علينابالقانون دون اثارة النعرات والسباب الذين يولدان الاحقاد والاحن. لا يتم خفض قيمة الجنيه الا يالانتاج فى جو معافى خالى من التماسيح الذين يهيؤون السوق لهم ويحتكرون السلع و(حصريا)دى المضيعاناومضيعه جنيهنا.
ياسيادة الخبير المستشار وزير المالية السابقة صاحب نظريات التحرير الاقتصادي في اقتصاد يفتقد مقومات التحرير ولا يمكن التحكم فيه بنظريات السوق الحر لان السياسة تلقي بثقلها عليه فلا يكاد يجد ان يتو نفس لشهقة او زفرة واحده بحرية
ان الجنيه السوداني قد شبع عوما من جنيه الى دينار ثم الى جنيه مرة اخرى بل ان الجنيه قد مارس الغطس من 12 جنيه الى 7500جنيه وفقد على اثر دلك ثلاثة اصفار من قيمته خلال ربع قرن اي انه تعدى مرحلة العوم والغطس الى القفز الى فوق الزانه
كل ماهو مطلوب ان يجرب الجنيه المشي ببطء لانه لم يعد يستطيع العوم والغطس او القفز لان الاقتصاد في حالة احتضار ومغالطات حيث تسمى زيادة الاسعار رفع للدعم وتسمى فوضى الاسواق وهيمنة كبار التجار والمستوردين با لسوق الحرة
هدا الاقتصاد نفخ الله فيه الروح بالبترول مند 1999م وحتى 2011م ولم يخرج من غرفة الانعاش حتى غضب الله وادهب البترول ولم نعد لله بل دهبنا نطلب القروض الربوية طلبا حثيثا تحت فقه الضرورة
كنت اتوقع من هكدا خبير ومستشار ووزير مالية سابق ان يشير الى ضرورة محاربة الفساد الدي ضرب مؤسسات الدولة مثل شركة الاقطان وسودانير وسودان لاين والحج والعمرة والاوقاف وتجنيب الايرادات والتحصيل خارج اورنيك 15 وجوكية البنوك ومن هم خلفهم بوصف الفساد هو السبب الرئيس في انهيار الاقتصاد
كما كنت اتوقع من هذا الخبير ان ينادي بهيكلة الحكومة الى اقل من 20 وزارة والولايات تتقلص ويتم توحيدها لتكون 6 ولايات فقط ولكنه اتكلم عن الذهب كما فعل سابقا مع البترول حتى اذهبه الله غضبا
كنت اتوقع ان يتحدث عن رواتب ومخصصات الدستوريين وتخفيضها باكثر من 75% ولا علاج ولا تعليم لابناء الدستوريين بالخارج ولا حج ولاعمرة على نفقة الدولة
هذا هو “البوم البينعق فى الخراب” بحق.
عبد الرحيم حمدي هو مدمر الإقتصاد السوداني …… وماذا يريد منا مرة أخرى يا أخوان يا ناس يا بشر …………………
سامع يا بتاع العواسة ،… قال ليك قلل الطايوق لأنو فيهو كولسترول وزود الحطب لأنو فيتامينو قوى ..ووطى البنبر شوية عشان الغضروف
( ملعون أبوك إقتصاد)
لو الأنقاذ دايرة تنقز نفسها فاحسن تبعد عن نصائح حمدي فنصائحه دمرت
الأفتصاد السوداني وهو صاحب نظرية اقفال الحسابات البنكية الصغيرة المفتوحة
بالدولار ويقصد ان اي زول عنده حساب بالدولار اقل من الف دولار امهلهم فرصة
ليقفلوا حساباتهم ولو ماقدرو او ماسمعوا بهذ الخبر في ذلك الزمن الكئيب يقوم هو باقفال
حساباتهم ومصادرة المبلغ والباقي انت عرفينو وكان لي حساب في بنك فيصل اضع ارسل
كل شهر مائتين دولار وعند موعد الأجازة بتنفع لان الفلوس في الغربة مع عمكم ابو الكلام
بتضيع ولذلك كنت دايما اخلي هذا المبلغ في اخر السنة عند مواعيد الأجازة بينفع
لما سمعت بالخبر الحمداوي وكان عندي 400 دولار وقتها وحتي لا ادي فرصة للحمداو الحرماوي
فرصة وبكل سعادة اقفلت الحساب وسحبت دولاراتي قبل ان يستولي عليها حمداوي قاتله
الله وغيري كثيرين اقفلوا حساباتهم الدولارية ذلك لان الناس وبسبب حمدي
واشباهه المافي عندهم مخ فقد اللجمهور الثقة في البنوك وفقد السودان
كثير من العملة الصعبة ان حمدي معرفته بالأقتصاد كمعرفتي انا بالكتابة
الهيروغلوفية
الحاكم العام والوز عوام والجنيه العام
والجنيه بصديرو عام من ايام ماكان الخبير الاقتصادى وزيرا للمال
وما سيعوم الان هو جثة الجنيه السودانى والذى شبع موتا وغرقا منذ ان تم انقاذنا فى 1989
قال خبير اقتصادى وبخبرته وحنكته وصل الدولار الى 7500جنيه وعندما صرح احدهم بانه لولا طلتهم البهية لوصل الى عشرين جنيه ونريد افادة الخبير الوطنى والذى ذكر امام الملأ بان دخل المواطن 1800 دولار فى العام
خبير اقتصادى والنتيجة فقر وافلاس وخبير وطنى والنتيجة رئيسا مطاردا وهاربا ومتنكرا
ياخبرا ردو لى رويحتى الهناك شاردا وخبرتكن دى العالم محتاج ليها فنحن والحمد لله شبعنا كذبا وفسادا وتمنى
عبدالرحيم حمدي هو شيخ مشايخ ماسونية السودان وهو المثل الأعلى لعلي محمود وعلي عثمان طه! هذا المجرم، عبد الرحيم حمدي، يريد أن يخرب الاقتصاد الخربان أصلاً لغرض في نفس يعقوب. ألم يكن عبد الرحيم حمدي هو العبد المطيع لنظام الإنقاذ منذ بداياته الأولى وهو الذي وضع حجر الأساس لكل الخراب الحالي في اقتصاد السودان؟ مع كل ذلك، لن يستغرب أحد إن جاء المؤتمر الوطني الماسوني بعبد الرحيم حمدي مرة أخرى بشخصه أو باستخدام سياساته ونصائحه المدمرة حتى يتمما- عبدالرحيم حمدي والمؤتمر الوطني الماسوني – ما بدأآه من خراب، فالمؤتمر الوطني مصمم على تدمير السودان، اقتصادياً وجغرافياً وسياسياً وأخلاقياً وقد قطع شوطاً بعيداً في ذلك
هذا اللص المدعو عبد الرحيم حمدي هو جزء من النظام الفاسد المدمر للسودان وهو عميل لبنك البركة وبنك فيصل الحرامي الذين يتلاعبون بإقتصاد السودان في وضح النهار بحماية من الدولة التي أوقفت مراقبة بنك السودان لهم منذ عهد نميري ليحققوا أرباحاً خيالية من أفقر بلدان العالم ؟؟؟ أرجوا من كل إقتصاديينا وكتاب الراكوبة المهتمين بالسودان أن يسألوا ؟؟؟ لماذا لا يفتح أي من هذين البنكين فروع له في غير السودان ومصر حيث الفساد الي يذكم الأنوف ؟؟؟ وحتي في السعودية موطن مالكي هذه البنوك وهي بنوك أفراد ؟؟؟ العنصري الفاسد عبد الرحيم حمدي الذي وجه اقتصاد السودان كله لمصلحة البنوك الأجنبية وخاصةً تلك المتدثرة بالأسلام ؟ ويكفي انه اتي به المليونير الفاسد صالح الكامل صاحب بنك البركة الذي يعمل فقط في مصر والسودان حيث الفساد الذي يزكم الأنوف وحيث كون ثروته بعد ان كان تاجراً عادياً بالسعودية وذلك عندما وجد البيئة القذرة الصالحة لهذا الفساد والحماية من النظام الحاكم ؟ اتي به من لندن وقدمه للبشير ليعينه وزيراً للمالية ؟ وطبعاً الثمن معروف ؟؟ فقد فصل لهم اقتصاد السودان ليتيح لهم النهب في وضح النهار مع كذلك بنك فيصل الأسلامي والذي كذلك لا يعمل الا في مصر والسودان حيث البهلة والفساد المقنن ؟؟؟ نريد ان نتحقق في عمائل بنك فيصل الأسلامي وبنك البركة اللذان عاسا فساداّ في اقتصاد السودان بمساعدة هذا العنصري منذ زمن نميري اي اكثر من25 عاماً والذي في احدي احاديثه في التلفزيون قال ان امنيته عند التقاعد إنشاء بنك خاص به في الجنينة الحارسها نائم ؟؟ ؟ طبعاً لأنه خبر كيف يكون النهب بواسطة البنوك وحلاوته ؟ انه يعمل ضمن عصابة تربطها مصالح مادية مشتركة وتستقل الدين ومتحوصلة في الخرطوم تشارك البنوك والشركات في النهب ولا يهمها اياً كان خارج نطاق هذه العصابة والخرطوم؟ واي إقتصادي وطني يقدم لهم النصح اوالتوجيه فهو ملحد كافر يمكن ان يزج به في بيوت الأشباح ؟ انهم مكتفين بما يدخله المغتربين من عملات صعبة تقدر بأكثر من 15 مليار دولار في شكل عملة ورقية يجمعونها من السوق السودة لأنهم يملكون مطبعة الجنيهات السودانية ؟؟ بالأضافة الي ما تجود به بعض المنتجات ويصرف منها 75% للجيش والبوليس والأمن والدفاع الشعبي لتأمين سلطتهم وماتبقي لرفاهيتهم وأن تبقي جزء يسير يصرف في الخرطوم والتي تعاني حتي في مياه الشرب النظيفة ؟؟؟
أقتصادي سوداننا الحبيب ينقسموا الي ثلاثة أقسام قسم ركب الموجة وانخرط مع عصابة الجبهة ومهد لهم الطريق للسرقة والنهب المنظم في وضح النهار وأخذ نصيبه وأغتني وكون نفسه ببذخ واضح وهو علي علم تام بكل الأعيب تجار الجبهة والبنوك المنتشرة في الخرطوم كأنتشار النمل حول بقعة العسل الماعندها سيد ؟؟؟ جريدة الفاينانشيال تايمز اللندنية وصفت الخرطوم بأنها غابة من البنوك وجيوش من الجياع والأطفال المشردين ؟؟؟ البنوك تفتح وتبتهج في البلاد الفيها فلوس سايبة وناسها طرش وحكومتها مكونة من شلة حرامية والبزنس والتجارة فيها تعتمد علي الفهلوة والغش واللبع المهول؟؟؟ واحسن مكان لها بلد يكون حاميها حراميها ويفهم في الأقتصاد مثل ما تفهم جدتي في علم الفضاء ؟؟؟ بلد رئيس الدولة فيها يرأس مجلس إدارة بنك كبير( بنك أمدرمان الوطني ) كل مساهميه من كبار رجالات الجيش والسلطة وحريمهم ؟؟؟ فماذا يتوقع من هؤلاء ؟؟ بلد الأستثمار الطفيلي ينهش عملاته الصعبة في وضح النهار حيث يأتي الشامي او التركي اليها ومعه مبلغ لا يزيد عن 5 الاف دولار ويساعده لونه الفاتح الذي له احترام خاص عند اهلي الطيبين وتمثيله بأنه مستثمر اجنبي ويساعده المرتشين والطرش في عمل محلات شاورمة او باسطة ويخم الدولارات السايبة في السوق السوداء ويحملها في أكياس والي بلده دون رقيب او حسيب في الوقت الذي يعدم فيه المرحوم مجدي البريء لأن في خزينة والده مبلغ بسيط من الدولارات ؟؟؟
وقسم حفظ المقرارات واصبح موظف يؤدي مايؤمر به وتطبخ الطبخة امامه ويعمل نايم ( شاهد ما شافش حاجة ) وآخر الدوام يلف جريدته والي بيته والخواف ربي عياله ولا ينوبه من الطبخة الا رائحتها ؟ اما القسم الثالث فهم من الأقتصاديين الوطنيين الذين يعرفون كل الأسرار والخمج والجرائم الأقتصادية التي يرتكبها النظام الفاسد بمساعدة البنوك الفاسدة وعلي رأسها بنك فيصل الحرامي الذي يذبح علي الطريقة الأسلامية الترابية الحاج نورية هذا البنك يتلاعب بأسم الدين وهو معروف بتلاعباته في المحاصيل وتمهيده لتجار الجبهة بأنواع كثيرة من الصفقات الفاسدة المدمرة لأقتصاد السودان ؟؟؟ ابن صاحب هذا البنك محمد الفيصل مقيم في مصر حيث البهجة والليالي الحمراء ؟ في احدي هذه الليالي رقصت أمامه الممثلة الفاتنة شريهان عارية وقام بستر جسمها بأن غطاها بالدولارات من فئة مائة دولار ؟؟؟ وكذلك بنك البركة الذي اغتني منه صالح الكامل واصبح وجيهاًفي الوسط الفني بمصر المعروف بالتقوي والورع و تزوج منه صفا ابو السعود الممثلة المصرية الفاتنة واصبح الآن داعية اسلامي مثل فني المجاري الصافي جعفر يتكلم في قنواته الفضائية التجارية الماجنة عن الفضيلة والأسلام ؟؟؟ ومن البنوك التي تشيراسماء مؤسسيها الي فعائلها المريبة بنك السلام ومن مؤسسيه المتعافن طبيب الأسنان من السودان وخرباش الأماراتي الذي حوكم وادين في بلده بالفساد وجرد من جميع مناصبه ؟؟ ؟
فيا اقتصادي السودان الشرفاء اكشفوا لنا كثيراً من الفضائح المستورة وأنشروا الثقافة الأقتصادية التي حرم منها شبابنا ؟ شبابنا الذي تعمل حكومة الأنقاذ علي تجهيله حتي تمرر عليهم الآعيب البنوك وجحافل اللصوص من الخارج والداخل والذين يمتصون دماء شعبنا المنهوب قاتلهم الله و يشغلونهم الآن بقضايا انصرافية عن المرأة وصلاتها مع الرجل والسجود في ميدان الكورة وغيرها ؟؟؟ والسودان يدمر اقتصادياً ويقودونه لحروب سوف تقتل الملايين من الشباب كان يمكن ان يساهموا في الأنتاج وتضيع أموالاً طائلة كان يمكن ان توظف في التنمية ؟؟؟ وهذه الحرب القادمة سوف تفيد اغنياء الحرب وتجار السلاح وتطيل في عمر هذا النظام الدكتاتوري الفاسد الذي يعمل جاهداً في تأجيجها أملاً في البقاء لأطول مدة ممكنة ؟؟؟ كما إن جثث القتلي سوف تكون غذاء للطيور الجارحة والحيوانات وسماد للأرض ؟؟؟ لينعم البشير وأسرته وعصابته اللصوص القتلة مغتصبي الرجال والنساء قاتلهم الله ؟
الجنيه السوداني دا داقي راس من زماااااااااان
(ودالباشا)
لقد وضعت المشرط على الجرح اهنئك فى كل جملة بل فى اى كلمة وواضح انك متمكن ومتابع بدقة اكثر الله امثالك لهذا الوطن الحريح وحفظكم له وانه فى حوجة لابنائه البرره
قبل بضع سنوات استيقظ الشعب الأرجنتيني صباح أحد الأيام وإذا بتجـّار الدواجن والبيض قد اتفقوا على رفع سعر البيض كلهم مرة واحدة ، عقدوا اتفاقهم دون أن يفكروا في لحظة واحدة أن هناك من لا يستطيع أن يجد قوت يومه وأن هناك من يكّد النهار والليل ليسـّد رمق أطفال جياع هل تعلمون لماذا ؟ لأنهم تجـّار جشعين لا يهمم إلا أن يملؤوا جيوبهم بأموال الناس كيفما اتفق .
فماذا حصل بعد ذلك ؟ لقد كان المواطن الأرجنتيني ينزل إلى السوبر ماركت ويأخذ البيض وعندما يجد سعره مرتفعاً فإنه يعيده إلى مكانه كان هذا هو حال جميع المواطنين الأرجنتينيين ،. (خلـّوه يفسد) .فماذا تتوقعون انه حصل بعد ذلك ؟
بعد أيام وكالعادة تأتي سيارة التوزيع الخاصة بشركة الدواجن لتقوم بتنزيل الكميات الجديدة من البيض ولكنهم فوجئوا بأن أصحاب المحلات يرفضون إنزال أي كميات جديدة فقام التجـّار بإعادة الكميات إلى مستودعاتهم وقالوا لنصبر أياماً قليلة لعل وعسى أن يعود المواطنون لشراء البيض ، انتظر التجـار أياماً وانتظر الشعب أياماً وانتظروا وانتظروا ،،، ،،،،، وتورط التجـّار (الجشعون) بالبيض الذي تكدس في الثلاجات والمخازن والمستودعات والبقالات دون وجود مشترٍ ، والدجاج الخائن في المزارع قد اتفق مع المواطنين وواصل إنتاجه من البيض ولم يتوقف ، وأصحاب محلات التموين لم يطلبوا أي طبق بيض فالبيض الموجود لديهم بالأسعار الجديدة مازال متسمّراً في الرفوف ،،،،و لم تنته القصة
وبعد عدة أيام اتفق التجـّار ولكن هذه المرة اتفاقاً جديداً وهو بيع البيض بسعره السابق قبل الارتفاع ،، ولكـّن الشعب الأرجنتيني الأبّي رفض أن يشتري البيض مرة أخرى ،، وذلك لكي يتأدب التجـّار ولا يعودوا لمثلها ،، فعاد التجـّار وخفضوا من سعر البيض مرة أخرى.
وهل انتهت القصة هنا ،، لا
ولكن الشعب العظيم لم يشتري البيض . فكاد عقول التجـّار أن تزول ، فالخسائر تتراكم والموت قادم .
أخيراً وبعد كل هذا اتفق حثالة التجّار الخاسرين وهم خاسئون بأن يبيعوا البيض بربع سعره قبل الارتفاع مع تقديم اعتذار رسمي للشعب في الصحف بعدم تكرار ما حدث.
هنا انتهت القصة
وأصبح الشعب الأرجنتيني العظيم فائزاً في معركته مع التجار وفائزاً بأنه يشتري البيض بخصم 75 % من سعره الأصلي . وهنيئاً للشعب الواعي ، الشعب المتفق فكرياً والعارف بمصلحته ،، لقد فازوا بالمعركة على التجار الجشعين
شاركها !
هذا الماسوني المغرور المتغطرس المتعجرف هو السبب الرئيسى في ذهاب ما تبقى من ريح الاقتصاد السوداني.
حل عن سماءنا أيها اليهودي