أعلنت الإدارة الأمريكية، عن صفقة أسلحة جديدة تزيد قيمتها عن 1.4 مليار دولار للإمارات، قبل أيام قليلة من زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المقررة في وقت لاحق من هذا الأسبوع.
وتضمنت الصفقة، التي أفادت وزارة الخارجية الأمريكية بموافقتها عليها وإخطار الكونغرس بها، مروحيات “شينوك” (1.3 مليار دولار)، بالإضافة إلى قطع غيار ودعم لطائرات “إف-16” المقاتلة (130 مليون دولار).
وستكون الإمارات المحطة الأخيرة لترامب في جولته التي تشمل 3 دول في الشرق الأوسط، حيث تعهدت بإنفاق 1.4 تريليون دولار على استثمارات على مدى 10سنوات.
ومن المتوقع أن تُسفر زيارة الإمارات عن الإعلان عن سلسلة من الصفقات المالية بين البلدين، تشمل استثمارات تُركز على الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والتصنيع، والطاقة.
وقد يُعلن ترامب أيضًا عن صفقة أسلحة كبيرة للسعودية، وهي محطته الأولى، اليوم الثلاثاء.
اخبار تجيب الاسهال الدموي للكيزان وللاسلامويون الارهابيون وللبلابسه السفله بالتأكيد الكل يعرف الاسباب والا شنو
أها يا كيزان عليكم الله كن ماضربتوا دويلة الشر، كيزان زبالة،
ههههههه عملها فى الكيزان الشايب ترمب طبعا هذه رسالة موجهة للبرهان والعصابة الاسلاموية بان الامارت التى يشتمونها ليست دويلة كما يتوهمون انما هى كيان بقوة الولايات المتحدة تسخرها كيف ومتى شاءت والرسالة واضحة تماما بان تهديدات العطا وزبانيته جوفاء لا تثير حتى الغبار ..ولشنطون تراقب ما يدور فى المنطقة فالتلاعب بمصابحها ومصالح شركائها لم يعد مقبولا وهى تسعى لتقويتهم بل والذود عن تلك المصالح..ان الاعلان عن هذه الصفقة التسليحية فى هذا الوقت يعنى الكثير والمثير..يا سعادة الفريق عطا هل فهمت المضمون وفككت شفرتها ام على قلوب اقفالها
هذه الامارات التي نعاديها شئنا او ابينا هي رقم لايمكن تخطيه في حرب السودان يا فلول شوفوا ليكم حل قبل فوات الاوان.
يولد الواحد منهم وفي يده قرعة سوداء وبطن كبيرة تتوسطها صرة بارزة يتلقف مثل هذه الاخبار فيتجه بقرعته اليها منذ اعياد الاضاحي عهدناهم هكذا قرعة سوداء واحدة يطلب بها اللحم ويطلب بها الخبز ويطلب بها المال وها نحن نعيش لنرى نفس تلك القرعة السوداء تمتد طلبا للسلاح تتعدد الشحتة والقرعة السوداء واحدة دارفور لا يمكن ان يكون انسانها في احسن تقويم
وهل لاحد ما الخيرة فيما يولد او كيف يولد الموضوع المذكور ليس دارفور بل السودان من اقصاه الى ادناه ودارفور بالطبع ليست استثناء ولمن لا يحسن الفهم فان الاضطراب الامنى ساد دارفور منذ العام 2003م حين احرقت الاف القرى وقتل مئات الاف من الابرياء والعزل وملايين اخرى اجبرت على النزوح واللجوء وهى لا زالت تكافح من اجل البقاء لانها كانت دولة مستقلة ولها علاقاتها التاريخية ووصل خراجها الى مكة يعنى اطعمت حجاج بيت الله وكست بيته الحرام فى وقت كان الاخرون ممن نعرفهم يستجدون الاغراب ويستنجدون بهم.. والتاريخ معروف لا حاجة لنا بالتفاصيل الكاملة بل ما يهمنا الان هو اعلان هذا التسليح لدولة الامارات التى نعاديها وما مصير جزء كبير من هذه الاسلحة هل سيكون حيث اعلن ام انها ستكون فى يد جماعة تصارع سلطة بورتسودان وهنا تكون الفاجعة .. لاداعى للتهريج والتصويب خارج المرمى فالامر واضح والهروب والانكار صفتان لازمتا السودان وللاسف منذ عقود فهل من تصالح مع الذات ام نظل نمارس االدعاء والتزييف
الانهيار الكامل لجيش الكيزان والبرهان متوقعآ قريبآ جدآ… البرهان اختفى ولا يعرف مكان اقامته وصار كصاحبيه على كرتي واحمد هارون مختفين من العداله الامريكيه والعداله الدوليه. البرهان وياسر كاسات وبقية أعضاء السياده صاروا اهدافآ عسكريه للدعم السريع. الخرتيت مالك عقار هرب للنيل الأزرق، والككو مناوي هرب للشماليه ليلحق بمرتزقته، والزغاوي الحرامي فكي جبرين لا يعرف مكان اختباؤه لكنه خارج بورتكيزان !!!!
هههههه
ههههههاااا
ههههههااااااى
الخبر دا قالو خلي عصبجية الكيزان الارهابيين واقفين صفوف قدام الادبخانات.
قال ليك اسهال جد.
هههههه
كيزان ملاعين جبناء منبوذين مكروهين