ماذا يريد “الشيخ”..!؟

عبد الله الشيخ
الشيخ تجاوز الثمانين، ويرغب في دورٍ ما..!
الشيخ لا يرغب في توريث أبناءه كما يشتهي الصادق والميرغني، فهل يُعقل أن يكون سطحياً، يسعى إلى توطين أقدام تلامذته ــ أفراد التنظيم ــ وهو يعلم افتتانهم بالسلطة والمال..؟
إنه يمتنع عن توريث إبنه عصام و إبنه الصديق ، فهل إطمأن لأبناءه في الحركة، أن يبلوا “بلاءاً حسناً “في غيبته ،وهو يعلم كيف افتتنوا أمام عينيه..؟
ماذا يريد شيخ ثمانيني من السُّلطة، ومن أجل ماذا يُحاوِر..؟
إن غابت عنّا الحِكمة من وراء ذلك، فلا أقل من أن نعطي الشيخ حقه..فالشيخ رجل ثوري، لا بل هو تقدُّمي صميم، إذا ما قورن بالمراغنة والانصار..مسألة توريث الزعامة للأبناء شأنٌ عام، لكنها تحتوي على كثير من الوهج الشخصي..من هذه الزاوية ترى الشيخ صنديداً ، لا يتزحزح عن قناعته بأن كسب الأبناء لا علاقة له بالآباء.. ربما فطن الشيخ بعمق الملاحظة، إلى حساسية السودانيين العالية ضد مسألة التوريث.. ربما قرأ بتجربته وخبرته الطويلة، أن عادة تنصيب الأحفاد في مقامات الأجداد، هي الصخرة التي ارتدت عندها أمواج التدافُع الصوفي..!
علينا أن نعطي الرجل حقه، فالشيخ، مقارنة بالمهدي والميرغني،هو الأقرب إلى نبض الشارع..هو رجل “جماهيري” بشكل أو بآخر..هو سياسي لديه أجندة، بعضها واضِح، وبعضها يعلمه الله..!
منذ ثورة اكتوبر، وقبل أن يخترق الجيش و”يفعلها”، كان الشيخ يسعى إلى بناء تنظيمه داخل قطاع القوى الحديثة.. وسط الطلاب، والمثقفين، والرأسمالية الوطنية، والعمال..كان دؤوباً و حركياً، ولا يزال يزحف نحو هدف ما، هدف لا تعرفه أنت ولا أنا ، ولا حتى أقرب المُقرّبين إليه..!
كلُّنا يُحلل ويخمّن ، بينما الشيخ، لا يغرق، ولا يتعصلج عند زاويا الحدث، وسرعان ينتقل منه إلى ما بعده..هكذا نجا بتنظيمه سالماً بعد خروجه من السجن بعد سقوط مايو،، وكان هو الرابح الأكبر من المصالحة مع نميري،إذ أفاد منها في بناء شبكة اقتصادية ضخمة، مستغلاً نظام البنوك” الإسلامي”وإدّعاء تطبيق الشريعة.. لم يلهيه المال المُتعاظِم، بل سخره في بناء التنظيم وتأهيل الكوادر، استعداداً لمرحلة حاسمة.. تهيأ الشيخ لهدف كبير بآلاف من العقديين، و مئات المتدكترين من كافة التخصصات..كان الشيخ إذا غضِب،غضبت معه آلاف الكلاشنكوفات والرّواجِم..!
ولولا أن رجلاً من أقصى المدينة، تمكّن منه، ونزع عنه الحواشي،فما عساه، و أين يكون..! بعد الإنتفاضة سخّر الشيخ، كوادره والأموال فكان جديراً بالإنقلاب.. إستلم الشيخ السلطة، فجعل من التمكين، سياسةً شرعية. و من الجّهاد فريضةً غائبة. ومن الصالح العام عقاباً لم خالفه الرأي..شدّ وِثاقه في الدّاخِل، وخرج بعد ذلك، إلى دور أكبر في الخارج، بتصدير الثورة..خرج إلى تزعُّم أقاليم الاسلام، ومن ورائها العالم..!
هل تخلى الشيخ عن حلمه بعد المفاصلة، أم أنه أفاق ــ فقط ــ من سكرة السلطة و تواضع..؟ ربما فطِن الشيخ الذكي، إلى تبدُّل الأزمان، وإلى إختلاج الذين تحت جناحيه، بعد محاولة “قتل الفرعون” كما كانوا يقولون…هناك إحتمالان : فإما أن يكون الشيخ على دراية بتلك المَقتلة فأنكرها تقيّةً، أو تمّ تغييبه عن الإعداد لها، وهذا أخطر..!
هذا معناه، أن تلامذته شبّوا عن الطوق، وتدبّروا أمر دنياهم، فقرروا “على عجل”، ترحيله إلى المتحف..!
الآن، ماذا يريد..؟! لقد كان سربونياً خلال ثورة أكتوبر ومتحدثاً في ندوتها الشهيرة بلسان الديمقراطية الليبرالية..وكان إسلامياً بعد إنتفاضة أبريل، وناطقاً رسمياً بلسان الشريعة..!؟
بعد الإنتفاضة، زار الشيخ، أسرة الشيخ الكبّاشي..وهناك طلب أن يمدحوا له المدحة المشهورة :”القيدو في شَبَلو”..عند بداية المدحة، صاح الشيخ صيحةً، كأنّه “مجذوب”..!
سئل بعد ذلك، عن سرّ تلك الصيحة، فضحك..! ماذا قال..؟ بل ماذا يريد من الحِوار..؟ ماذا يريد من “وثبة” في الثمانين..؟!
== كتير فيهم عديل حقار وبالقرآن كمان تجار ==
هاك ياهاشم صديق حديث رئيس الغرفة التجاريه الدينيه المدعو حسن عبدالله الواطه (التراب )
الدفة مازالت بيده
والا ماذ عن التفسير الاخير لحديث البشير(الملف داماحاغيرولكائن من كان)
الا يكون وحي من شيخو
ستطدام الشيخين وارد جدا ديل بقوا زي السنه والشيعه. والاثنين لا يهمهم السودان في شي.هكذا السلطه ياأخي.والاثنين نتاج السياسه القذره.وعليه ٢٠١٦ هي النهايه لهم الاثنين وبداية التدخل الدولي وإسقاط الدوله تماما كما حدث في زمن الخليفه عبدالله يبقي الامل من عند الله ان يخرج السودان من خاذوق حكم الكيزان بأقل الخسائر البشريه.هذا الكلام ذا علاقه وثيقه بما يجري الان على الساحه السياسيه الداخليه والاإقليميه وايضا على المستوى الاوروبي و الولايات المتحده
التعليق عن الترابي وماذا يريد يحتاج عندي لمفردات غير التي اعلمها
الله يجازيك يا الترابي الدخلتها في البلد ما بتمرق
سَئِمتُ تَكاليفَ الحَياةِ وَمَن يَعِش ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ
زهير بن ابى سلمى:
سَئِمتُ تَكاليفَ الحَياةِ وَمَن يَعِش __ ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ
رَأَيتُ المَنايا خَبطَ عَشواءَ مَن تُصِب __ تُمِتهُ وَمَن تُخطِئ يُعَمَّر فَيَهرَمِ
وَأَعلَمُ عِلمَ اليَومِ وَالأَمسِ قَبلَهُ __ وَلَكِنَّني عَن عِلمِ ما في غَدٍ عَم
وَمَن لا يُصانِع في أُمورٍ كَثيرَةٍ __ يُضَرَّس بِأَنيابٍ وَيوطَأ بِمَنسِمِ
وَمَن يَكُ ذا فَضلٍ فَيَبخَل بِفَضلِهِ __ عَلى قَومِهِ يُستَغنَ عَنهُ وَيُذمَمِ
وَمَن يَجعَلِ المَعروفَ مِن دونِ عِرضِهِ __ يَفِرهُ وَمَن لا يَتَّقِ الشَتمَ يُشتَمِ
ومن لا يذد عن حوضه بسلاحه يهدم__ومن لا يظلم الناس يظلم
وَمَن هابَ أَسبابَ المَنِيَّةِ يَلقَها __ وَإن يرق أَسبابَ السَماءِ بِسُلَّمِ
وَمَن يَعصِ أَطرافَ الزُجاجِ ينلنهُ __ يُطيعُ العَوالي رُكِّبَت كُلَّ لَهذَمِ
وَمَن يوفِ لا يُذمَم وَمَن يُفضِ قَلبُهُ __ إِلى مُطمَئِنِّ البِرِّ لا يَتَجَمجَمِ
وَمَن يَغتَرِب يَحسِب عَدُوّاً صَديقَهُ __ وَمَن لا يُكَرِّم نَفسَهُ لا يُكَرَّمِ
وَمَهما تَكُن عِندَ اِمرِئٍ مِن خَليقَةٍ __ وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ
وَمَن يزل حاملاً على الناسَ نَفسَهُ __ وَلا يُغنِها يَوماً مِنَ الدَهرِ يُسأَمِ
هههههههههه والله الشيخ حسن أطال الله في عمره ومتعه الله بالصحة والعافية نسمع كلامه دائماً لكي نضحك لأنه بصراحة السياسي السوداني الوحيد الذي ماعرف بالعنصرية ولا القبلية قط هذه الصفة الذميمة التي لم تنجو منها نفوس سياسية سودانية كثيرة.
واحد سفية وافكاره اسفة منه وشيخ السفهاء ماخد دعاية اكبر من حجمة وحزبة والله لايسوي شئ متشرد ف وسط السوق العربي اقيم منه
كل الشيوخ الاسلاميه يتبعون مبدأ التقيه في الاسلام، فلابد من معرفه هذه التقيه، ما هي تعريفها؟ هي مبدا إسلامي راسخ شرعيا في القرآن والسنه والسيره المحمديه ،مارستها كل الفرق الاسلاميه عبر التاريخ الاسلامي الطويل، وكتبوا عنها كبار فقهاء الاسلام من الطبرئ وابن كثير الي القرضاوي والخميني و الترابي.
فالترابي تشبّع بهذا الفكر الفاسد واصبح يجري في شرايينه واورده مع الدم ، فيصعب عليكم فهمه.
فالتعريف عند إبن حجر العسقلاني ،فتح الباري في شرح البخاري ـ التقيه هي الحظر من اظهار ما في النفس من معتقد وغيره للغير. وفي المعجم الوسيط ـ هي الخشيه والخوف واخفاء الحق.
ليفهم الانسان البسيط التقيه في الاسلام تتلخص التعريف في الاتي
ـ هي رخصه شرعيه بالكذب في جميع الاحوال.
ـ هي النفاق الشرعي
ـ هي الخداع الشرعي
ـ هي التدليس الشرعي
ـ هي التحايل والمراوغه الشرعيه
ـ هي التلون الشرعي
ـ هي الخيانه الشرعيه
كل هذه الصفات الرذيله، نعيش محصلتها اليوم. فكروا في المُنتج النهائي دائما. الشيوخ اوصلونا لهذه المرحله والقادم اسوا إذا لم نتجنب ما يقولونه.
الرجل عاد لينتقم لكن لحظه توجيه الضربه القاضيه لم تحن بعد لايزال الرجل بلا اجنحه ، لايزال فى مرحلة بناء الريش ، يليها مرحلة الاعتماد على الاجنحه التى تحميه من تاثير ردة الفعل ، الرجل ذكى لاجدال فى ذلك ، لكن صدمة غدر تلامذته كان وقعها عليه قاتل لانها اتت فى مرحله كان الرجل تحت تاثير عظمة السلطه ، لكن اعتقد انه تجاوز صدمة غدر تلامذته به ، الان بعد عودته اعتقد انه يحاول قراءة الملعب ، الرجل يعلم مايريد يعلم اين الهدف ، هذه خبرة 50 عام سياسه ، لكن اعتقد انه فقط يحتاج الى جزب شخص له تاثير قاعده حزبيه لينفذ مايريد ، شخص يستطيع قراءة مايريده هو ، وانا على ثقه من ان الرجل يصوب عينه على شخص واحد فقط هو ” على عثمان طه ” نعم على عثمان ربما يختلف معى الكثير لكنى على قناعه في قراءتى لفكر الرجلين ، كمال عمر مجرد ارقوز لايصلح لمثل هكذا معركه لانها ببساطه ستكون الضربه القاضيه ،معركه حياه او موت والرجل يفطن لذلك ،
لكن تظل نقطة ضعفه الوحيده فى الوقت الراهن هى ان عيون الصقور تراقب عدد دقات قلبه وعدد انفاسه ، الرجل ببساطه مراقب ، وعلى عثمان اشد منه رقابة ، لكن معروف عن الرجل وتلميذه النجيب انهما اصحاب نفس طويل فى مثل هكذا مواقف ، كذلك معروف ان صاحب الغلبة فى مثل هكذا معارك هو صاحب النفس الطويل ، وهذا مايفتقده معسكر الطرف الاخر ..
أهدافه البغيضة معروفة للغالبية العظمى من الشعب السوداني.
فلا غاية له سوى الفساد والإفساد و مبادئه ميكيافلية بل براغماتية
وحصيلتة النهائية حزب صغير يضم بعض العواجيز والهبنقات يستجدون إلة عجوتهم دوراً صغيراً فى دفة المركب الذي صنعوه على مدى 50 عام
انه سياسى غبى وحاقد ومتعجرف
وحاجت تانية حاميانى
اقتباس
(علينا أن نعطي الرجل حقه، فالشيخ، مقارنة بالمهدي والميرغني،هو الأقرب إلى نبض الشارع..هو رجل “جماهيري” بشكل أو بآخر..هو سياسي لديه أجندة، بعضها واضِح، وبعضها يعلمه الله..!)
انتهى
اريد ان افهم معنى هذا الاقتباس مع الشكر !!!
اقتباس
(وكتبوا عنها كبار فقهاء الاسلام من الطبرئ وابن كثير الي القرضاوي والخميني و الترابي.)
انتهى
هل تضع القرضاوي والخميني والترابي في منزلة الطبري وابن كثير !! هذه لجاجة الكيزان التي اوردت البلادوالعباد المهالك !!
عن اي شياخة تتحدث يا ود الشيخ!
الكوز شخص لا عهد و لا وعد له و مستعد ان يبيع اي شي في سبيل مصلحته فمنهم كم ركب الانحطاط علي جثة اخيه او ابنه او عشيرته او قبيلته.
هنالك سطحية غير طبيعيه موجودة فينا نحن السودانيين مقولة ذكاء الترابي متداولة بين كثير من الناس و لو سالته عن ما يثبت ذلك تجده خاوي الوفاض… هذه السطحيه هي من ساعد الترابي في تنفيذ ما خُطط له.
ماذا خٌطط للترابي؟ اثناء فترة دراسة الترابي في فرنسا تم غسل دماغة لتفيذ مخطط تدمير السودان بالعذف علي وتر الدين لمعرفة المٌخطِط لنقطة الضعف عندنا نحن السودانيين هنالك من دخل الحركة الاسلاميه دون علم له بالهدف الاساسي مما خٌطط للترابي منهم من ناي بنفسة و منهم من غرته الدنيا فسار في الركب.
كل مسلسل الانقاذ وضعت حلاقته و ادواره و كل ما يحدث هو عباره عن تبادل ادوار. سياسه يهوديه محكمة من تحكم في مفاصل الاقتصاد السوداني و تجويع الناس و تفكيك و تدمير الاخلاق.. التعليم.. الصحة..انظروا الي حالنا في المعاملة و التمسك بالقيم و الاخلاق الفاضلة و ما يحدث في المجتمع السوداني.
متي سيصحي الشعب السوداني و يرمي الترابي و ذمرته في مذبلة التاريخ و متي يكف امثال الشيخ بالكتابة عن ما يدعونه بالشيخ!
قصيدة الفخ للشاعر سيدأحمد بلال:
نصب فخ الكلام
فوق حقل الذرائع
و فقه الظلام
إلي الأمام …
من وَحدانية الملذّات
إلي عبادة الذات
يتجلَّي الوُثوقيُّ في المفردات
متوازناً
يسيرعلي خط إلتواء الحقيقة
حيث يتجدد
و يتبدد
في كل عام
لماذا لم تذكر ان الشيخ كان ومازال بلاء ابتلى به الله سبحانه وتعالى شعب السودان؟
1-في نقض اتفاق اديس مع الجنوبيين ايام النميري وما تسبب فيه من حروب ودمار وخسائر ارباح بترول فترة الثمانينات
2- في التمكين والصالح العام وتشريد خير ابناء السودان وهدم الخدمة المدنية والعسكرية واباحة الثرا الحرام.
اي ذكاء تتحدث عنه؟ هل ذكاء القذافي ام ذكاء هتلر؟
يا كاتب المقال كفى تلميعا ما اصاب ما اصاب اهل السودان الا بسبب هذا الثمانيني العنجهي المتسلط … لو كان مفكرا كسلفه القرضاوي لقلنا ان هذا الرجل يجمل شيئا ولكن هذا الرجل غير حكومة منتخبة بجكومة عسكر واصبح يلف ويدور ويلعب على هذا الشعب الطيب الى كشف الله امره وفضح حاله بالانفاصل الشهير مع تلميذه علي سئ الذكر كلهم وجهان لعملة واحدة لا ترجو منهم خيرا وافضل للسودان التوريث على هذه الافكار الدخيلة التي يحملها هذا الثمانيني .. الذي يريد ان يهدم الدين عن بكره ابيه ويستلم زمام الامور بقبضة حديدية كالتي راينها في التسعينات … الله لا اعاده ويا كاتب المقال … اراءك مجروحة وبل فاغرة وهوؤلاء الكتاب الذين ابتلينا بهم هم سبب نكسه الحكم في السودان …
الشيخ راقدله على راي وهنالك سيناريو متفق عليه لن يتضح الا بعد ان ينفض سامر حوار الوثبه فالشيطان يرقد هنالك
المساله بالنسبه للاخوان المسلمين بعد قطع راسهم في مصر خطييييره خلاااااااص
الامر لا يخلو من تكتيكات واجنده سريه وما زال في الخاطر اذهب للقصر رئيسا وساذهب انا للسجن حبيسا
لا تفاجاوا بهذا السيناريو انهم بصدد اعاده الانقاذ سيرتها الاولى لوصل مانقطع
اولاد شيخك كشكوش ما فاضين من تجارة الدولار و الاسمنت والسكر و شراء الخيول وتغذيتهم بالزبيب وقد صرح يوما بأن واحد منهم بيكسب 5 مليون في اليوم ؟؟؟ وفي العاصمة هنالك 250 الف طفل لا يجدون وجبة الفطور ناهيك عن الأقاليم ؟؟؟ أنه منافق كذاب يتاجر بالدين ويشجع الدجل والمتاجرة بالدين ؟؟؟
بالامس لمحت صحيفة أوردت فى احدى عناوينها الرئيسية (الترابى يطالب المواطنين بالدعاء والصلاة لأجل تخفيف أعباء المعيشة ) هل هو صادق فى سريرته وأخذته الرأفة بحال المواطن !!!نترك التعليق للاخوة المتداخلين !
اذا لم تستطيعوا فهم شيخ حسن (السياسي – المفكر – المتوثب – المقتحم – العالم – الاريب – ) اذا لم تفهموا كل تلك الصفات الموهوبة له من الوهاب .. فأنظروا في الماديات والمحسوسات .. هذا الرجل اطال الله عمره بالرغم من بلوغه اكثر من ثمانين سنة . لكنه يتمتع بصحة تكاد لا تتوفر حتي في الذين هم في عنفوان شبابهم .. ماشاء الله (ضغط مثالي – لياقة بدنية مثالية- لياقة ذهنية متقدة وقابلة للاشتعال – نضارة في الوجهة والجسم – له مقدرة فائقة ونادرة علي الحفظ والاستذكار والاستراجاع … اليس كل ذلك دليل علي هبة ومنحة ربانية لا يمكن الحصول عليها الا لمن اتقي ربه وحفظ جوارحه وذكر الله كثيرا ونحسب ان الله اصطفاه علي كثير من البشر ؟؟؟؟
باالمقارنة بين المرغني والصادق من جهة والترابي من جهة اخري بالرغم ثلاثتهم طين في عجين ومنافقين لكن الترابي كفته ارجح من كفتي المرغني والصادق معا من ناحية سياسية وفكر خصوصا التربال المرغني الاهبل الذي لايملك اي اجنه في حياته غير قضاء الاجازة الصيفية في مصر اما جمهيره فنصفهم هم الاول اكل الفتة والحوليات وزيارة الغبور مع دق الطبول والاستعانة بكبيرهم الاهبل ولايعلمون ان هذه العادات من الشركيات مساكين وخاصة وهم يستقلون ناس الهامش عرب الجزيرة مثلا واطراف كسلا والجماعة الساكنين بين الخرطوم وشندي لكن ديل اغلبيتهم اشتروهم ناس نافع , اما من ناحية الصادق عيبه الكبير ان منافق غير صادق مع جماهيره يلعب خلف الكواليس الي ان اتضح امره والحمدلله ناس الحكومة نفسهم بقت تكشف للشارع انهم نصفهم معني ونصفهم مع المعارضة ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه اهو ده السودان
شيخك يريد زعامة عالمية متوهمة في دماغه بغض النظر عن الوسائل ، شيخك شيخ الميكافيليه بلا منازع .
يريد هذا الخيش ان ترقص القرود وتتحرك الجبال
وطلع رايحه المسك من القبور وان لانتزوج الحور
العين لانهن ملك حصريا لكمال عمر والسنوسنى.
الذين يكتبون عن سحر الترابي ومشروعه الهلامي الذي لم ييأس من تطبيقه ويضعونه الترابي في الصف الأول كما جاء في مقال أخونا أعلاه هم ضعيفي الذاكرة إذ ليس من المعقول أنه بالرغم من المآسي التي تسبب فيها برنامج الحكم لهذا الشيخ وتم سرد هذه المآسي كثيراً ولا داعي لتكرارها، يقفز لنا على السطح من يحدثنا عن تميز الرجل وأعجب لكاتب هذا المقال حيث قال: الشيخ رجل ثوري، لا بل هو تقدُّمي صميم، إذا ما قورن بالمراغنة والانصار في التوريث ..إنتهي … (وهل يجب أن يظل السودان والسودانيين مقوفولين في هذه الدائرة الضيقة يا هذا . برنامج الشيخ وأعوانه فشل ولم يتفقوا فيما بينهم وتصارعوا على السلطة حتى كاد أن يفتك بعضهم بعضا فهل من طبيعة الأشياء أن يتم تدوير نفس البرنامج؟
مشكلة السودان عدم بروز زعامة سياسية تقيم ثوابت الدولة
كل الموجودين ليسوا بمستوى الزعيم وان اتصفوا بجزء منها او بعضها
الزعيم من يملك القوة والفهم والوطنيه والزكاء ويعرف ما المطلوب منه لبناء الوطن
فاى من الموجودين والذين ذهبوا يملك هذه الصفات
الترابى سعى لبناء تنظيم وكيف يصل به للسلطة ولم يكن له افق بناء دولة للجميع
ثمانينى كيف يفكر لثلاثينى
هههههههه اتلومني في شئ فعلتة في صغري
رضيتم ام ابيتم انه شيخ الكل وحبيب الكل ،، انه شيخ الجولات والصولات ،،،، ادعوا له بالعافية وحسن الخاتمة .
هذا المسخ هو المسؤول من تدمير السودان من زمن نميرى , إلى عهد الانغاذ بجلبه الاسلام السياسى ,,الذى دمر السودان ذو الاثنيات المتعدده والديانات المختلفه ,, كان الناس يعيشون في تآلف وموده ,, والآن دمر كل النسيج الاجتماعى الجميل ليحلمحله الحرو ب والدمار والقبلياتالبغيضه
هو العدو اللدود للشعب السودانى !!!!!
ماذا يريد “الشيخ”..!؟
حنتوب الجميلة واجترار الماضي
ي الشبخ شيخ الافك محتاج لضربة اخري كما ضربة هاشم بدر الدين ويعالجة مامون حميده ب الاكاديمي ويساله انت مين يقول له انا نقد الله يرحمك ي نقد
* يا اخى الكريم, الشيخ لا يريد “هذا و لا ذاك”..لا مال لا توريث لا حكم!
* الشيخ “is an old ga” أساء البعض لطفولته و صباه, فأصابته عقد نفسيه رهيبه فى شبابه و عنفوانه, تعمد نشر هذه العقد “فى اوساطهم!”..فتجسدت بالنهايه, فى روح الحقد “الدفين” و الانتقام الرهيب” من المجتمع المسلم و غير المسلم على السواء, و على الدين نفسه..الدليل:
* فى عهد نميرى إستغل “الدين” إستغلالا سيئا, كوسيله للإنتقام من “المواطن” المسلم و غير المسلم على السواء! فكانت قوانين سبتمبر الرهيبه و ما تبعها من مآسى!
* و بعد نميرى, إستغل المال و “الدين” و المكر و الخبث و الدهاء و روح الانتقام المتاصله فى”هذه الفئه من الناس” فى الوصول به لإنقلاب 89!, للتنفيث عن و تنفيذ احقاده!
* عندها, إختار ان يكون فى السلطه “الفعليه”, لا “الرسميه”..فهى تكفى لتنفيذ مخططاته “النفسيه” ضد المجتمع و ضد الدين.
* و هنا استغل الشيخ “السلطه و الدين” معا, للإنتقام من “المجتمع”..المسلمين و الناس اجمعين..و قهرهم و إذلالهم و إخضاعهم بهدف “تعميد” نفسه ك”شخصيه سويه و قويه”..و هى الشخصيه التى ظل الشيخ يتوق لها زمنا طويلا دون جدوى!..فسعى- خلال “سلطة” الانقاذ- كى يكون شخصية محوريه, يستفتيه الناس و تهابه, و تردد اسمه و تسبح بحمده:
*فكانت وسيلة الشيخ لبلوغ ذلك, و ادواته “الإنتقاميه” هى التى ذكرت: “الإرهاب” و “الحشد و التهديد و الوعيد” و “التمكين” و “الصالح العام” و “الإعتقال و التعذيب”!!..و الحرب “الجهاديه” فى الجنوب لنيل “الشهاده” بإبادة الناس اجمعين, مسلمين و غير مسلمين..و العنصريه و الفتن..و تدمير الوطن و تقسيمه!
* و من اسف, فبعد كل الذى حدث “للبلاد و العباد”, جاء الدور على احد أدواته:”الدين” نفسه..فأفتى الشيخ بان “الإسلاميين فاسدين!”..و ان “شهداء الجهاد” ما هم إلآ “فطايس”..و انه لا يوجد “عذاب قبر”!!
++ الشيخ يا اخى, ليس له إلآ “ما به”: لا سلطه لا مال !!
نحن في 2015
حبل الكذب ممحوق
ضل الوهم ما بحوق
عب الهتاف الجو
ملت الحواري السوق
***
المركز المازوم والما بشبه السودان لازال يلعب على تناقضات الهامش
الناس ترجع انصار وختمية وجمهورييين وحركة شعبية…سينكشف الوافد المجرم والمشوه وغير السوداني
المشروع الحقير للاخوان المسلمين قوض الجيش السوداني واستبدله بالملشيات”الاجنبية” المرتزقة ويستعد لمرحلة الثالثة -الفوضى الخلاقة في المركز بين ابناء الغرب وابناء البحر بواسطة مرجفين ” فقاسة الترابي -تحت الفصل السابع
وشتت الحركات المسلحة في الهامش وخلق النزعات القبلية الفطيرة…
ارجعو يا ناس دارفور وكردفان انصار وختمية سيظهر لكم الوافد المجرم…الذى يمارس الاشياء المشينة في الاقليميين
استعادة الجيش السوداني والحركة الشعبية شمال عبر اتفاقية نافع عقار 2011 اول مراحل عودة السودان الى اهله
بدل حركات مسلحة متشرزمة نريد – رماة حدق فقط….كلنا سودانيين في اطار الانصار وحزب الامة اكبر من اطار القبلية والختمية ايضا
احيو ا الاحتفال بالرموز الوطنية السودانية الاصلية في كل العالم والثورة المهدية والمهدية الجديدة وحزب الامة الاصل
معركة شيكان
سقوط الخرطوم
تأسيس حزب الأمة
وافاة السيد عبدالرحمن المهدي
محمود محمد طه
جون قرنق
ابراهيم بدري
تحية– جزاك الله خيراحيث اوردت هذه القصيدة العصماءواستشهدت بها في غير مكانها –الرجل لم يسأم وما زال في جعبته الكثير مما سيتحف به السودان والعالم اجمع وكما قال احد المعلقين فان هذا الرجل من الجن وربما عاش 300 الى 500 عام فما انت فاعل يا Rebel.