الاعلامى عمر الجزلى يوصى باستمرار برنامج اسماء فى حياتنا بعد رحليه

الخرطوم :رنده بخارى
ثمة اتفاق على ان الاعلامى عمر الجزلى استطاع عبر برنامجه (اسماء فى حياتنا ) الذى تجاوزت سنى عمره الخمسة عشر عام ان يقلب مع اهل الفن والسياسة ذكرياتهم فى مجالاتهم المختلفة وظل يرفد مكتبة التلفزيون الى يومنا هذا بحاورات توثيقة ومن المتوقع ان يطبعها الجزلى فى كتاب لتستفيد منها الاجيال القادمة وعمر بدا قبل عدة اسابيع رحلة توثيقية مع الشاعر السر دوليب وامس الاول تلى الجزلى وصيته عبر التلفزيون القومى وكانما شبح الموت خايله داخل الاستديو فى تلك اللحظة ليدفعه الى تلاوة وصيته حيث قال (اتمنى ان لايتوقف هذا البرنامج بعد موتى ) قاثار حديثه ذاك شجون كل من شاهد الحلقة ليستلم الشاعر السر دوليب دفة الحديث ويطلب من عمر ان يبحث عن شخص يوثق لمسيرته الاعلامية وعبر اسماء فى حياتنا ليتعرف كثيرين على مشواره فى مجال الاعلام الذى بداه باكرا والفكرة ذاتها طبقا لحديث عمر سبق وان طرحها عليه الفنان عبدالكريم الكابلى ليمضى بالحديث مستفسرا عن الشئ الذى قاده الى التطرق لهذا الموضوع فهو مؤمن بان الموت ياتى سريعا ليردف ولكنها خاطرة جاتنى وتسال لاادرى لماذا
برنامج اسماء فى حياتنا يقف على اخراجه المخرج المعروف الفاتح البدوى قال للاهرام اليوم ان هناك من يتصل بنا فى البرنامج من اجل التوثيق لمشوارهم الابداعى واضاف ضاحكا على االاحاديت التى يطلقها البعض على البرنامج (وثق وموت ) بانها لاتعدو ان تكون سخرية فبالتاكيد كل من وثقت له اسماء فى حياتنا ورحل بعدها بفترة محض صدفة فالاعمار بيد لله.
[email][email protected][/email]
نرجس … نرجس … نرجس
على وزن
سكر … سكر … سكر
ما في زول غير الحلبي ده يذيع في تلفزيون السودان
عمر الجزلي رقم اعلامي وطني رضينا او ابينا ورمز من رموز الزمن الرائع الجميل حيث طلته الفخيمة عالقة بذاكرتنا منذ ان كنا اطفال .. فنرجوا رجاء خاص ان يبدأ بتوثيق مسيرته الاعلامية وتضمينها في كتاب اسماء في حياتنا
مشكلة عمر الجزلي الكبيرة بل الخطأ الاكبر الذي وقع فيه هو انحيازه الكامل لجيل الستينات والسبعينات وبشكل سافر وغريب وممل وعجزه علي التواصل مع الاجيال الجديدة جعله اعلامي (انتيكة ) يبث حواراته من المتحف ! هل شاهدت يومآ الجزلي يجري حوار مع مبدع شاب ! مع كامل تقديرنا واعجابنا بجيل الرواد المبدع العظيم لكن اليس من المضحك المبكي ان يتقوقع اعلامي كبير مثل الجزلي ويحبس نفسه في فترة زمنية واحدة لا يخرج منها ! عمر الجزلي رغم سنواته الطويلة يبقي باهت بلا طعم او لون وغارق في الجمود واقبية التاريخ .
للاسف الشديد تاريخنا يندفن بموت صانعوه ….
كماده ممكن ان يكون هناك عشره برامج توثيقيه في كل مجال ..وكل يوم في كل صحيفه ممكن …بس وين الاهتمام باهميه التوثيق …اين
للاسف في البرامج الوثائقيه عندنا وفي كل الحوارات المحاور يتحدث اكتر من الضيف ..الاسئله تكون نصف الحلقه او اكثر غير المقاطعه ليقف تدفق حديث الضيف
وردى رفض توثيق مشواره الفنى عبر هذا البرنامج
والله يا جماعة .. ربما يتفقوا معي كثيرون أن الجزلي لم يتمكن أن يحقق الكثير لبرنامجه الوثائقي لسبب واحد .. ليس بسبب الضيوف الذين يستضيفهم أو تاريخهم ولكن بسبب أشياء تتعلق بشخصيته .. ما فائدة أن تستضيف شخصاً ثم تفرض عليه شخصيتك .. تقرأ قصائده بصوتك وتوصي بتع الكاميرا والمخرج عشان الأضواء والكاميرا تكون تجاهك معظم الوقت.
في أدبيات الحوارات أو برامج التوك شو .. المذيع بيترك الضيف يأخذ راحته ويبرز مهاراته ويتحدث عن تاريخه بالطريقة التي يجيدها .. فلماذا الجزلي يتحدث أكثر من الضيف ويفسد له الحوار مقابل الظهور ونرجسيته
أتحدى التلفزيون يعمل استفتاء حول البرنامج وعدد مشاهديه والأسباب
عليه رحمه الله تعالى
راحل وين ؟ حيرحلو كلهم وانت موجود اطمئن
عندو محاباة او عنصرية شوفوه عمل كم لقاء وكم توثيق تلفزيونى مع الكابلى من دون فنانيين فى دوره مع احترامى الشديد واعجابى بالفنان الفلتة كابلي.
خلاص يعني داير تموت, ياخي موت و ريحنا. الله ينعلك.
البرنامج عمره اكبر من كده بي كثير وكان على الكاتب كتابة تاريخ اول حلقة واظن في 1972
التفاعل الكبير يدل علي انك رقم والتوثيق يصبح ضرورة دكتور الجزلي ونعلم ان في جعبتك الكثير بالذات فترة السبعينات
هذا البرنامج يعتبر من افقر و اسخف و اكذب البرامج الوثايقية لسبب واحد ان كل الذين استضافهم فى هذا البرنامج لم تكن نسبة الحقيقة فى ما قالوهو تتجاوز ال 20 % .؟
اما باقى الكلام فهو بكاء على الاطلال و تمجيد للسودان و لبطولات زائفة و الا لو كانت حقيقة لكنا دولة عظمى مثل الهند او كوريا او باكستان او مثل الكثير من الدول التى نالت استقلالها بعدنا و سبقتنا فى كثير من المجالات …..؟؟؟؟
برنامج فاشل لدولة فاشلة و نظام حكم فاشل وشعب فاشل يدعى انه يملك الكثير من القيم و الاخلاق ولكن كلهم مرتشون و عطالة و حرامية و منافقون يدعون التدين و الاخلاق و هم فى الرزيلة و الفجور غارقون …!!!!!
نادر تفتح التلفزيون وتجد برنامج عمر الجزلى يكون الضيف بيتكلم
لازم الجزلى هو اللى بيتكلم كلام واستطراد بصورة ممله
واحد بخبرة السنين دى مفروض بيعرف متين يتكلم ومتين يسكت
عمر الجزلى صوت لنشرة الاخبار فقط بدون اى موهبه اعلاميه
ماذا فعلت هذه الأسماء في حياة السودان فليس فيهم مخترع او صاحب روية اقتصادية او قيادي فز او او فحال السودان اليوم يفضح هذه الأسامي التي لم تقدم نموا او ازدهار للسودان ولا حتي تعايش سلمي او وطن يسوده الإخاء والمواطنة والاحترام بل كل منهم برمجي حال البلد المتردي علي الحكومة الحالية وينسي انها نتاج عمل وتعليم وإدارتهم فهم من علموهم فلم يزرعو حب الوطن وتقديم مصلحته واليوم يمجدهم هذا التوثيق بأنهم فاتحين ومنجزين لملم اسماء كفلم يقدمو لسودان شي ولا للمواطن ولن يهم الناس ان يحكو أين درس ومن زملائهم في الدراسة وماذا قال بعضهم لبعض وغيرها من الونسة التي اعميت بها إبصار العامة وصرفتهم بأمجاد لم تولد قط بدل ان يكون البرنامج لحث الناس علي خدمة الوطن ملءت التلفاز ونسة وشغلت عقول الناس وجعلتهم حبيسي الماضي والبطولات الكلامية لضيوفك فحال السودان يفضح اسماءك
يا شباب
عبد الله صابر وداجن روقو المنقة شوية وبراحة علينا ! انا تحدثت عن الجزلي بشكل (عام) ولم اكن مهتم بالبرنامج ! وبعدين ليس بالضرورة او فرض عين التعليق علي موضوع المقال بشكل مباش ومحدد ! انا تحدثت عن صاحب البرنامج عمر الجزلي ولم اتحدث عن الفاتح الصباغ ! وقع ليكم كلامي ؟
عمر الجزلي رقم اعلامي وطني رضينا او ابينا ورمز من رموز الزمن الرائع الجميل حيث طلته الفخيمة عالقة بذاكرتنا منذ ان كنا اطفال .. فنرجوا رجاء خاص ان يبدأ بتوثيق مسيرته الاعلامية وتضمينها في كتاب اسماء في حياتنا
مشكلة عمر الجزلي الكبيرة بل الخطأ الاكبر الذي وقع فيه هو انحيازه الكامل لجيل الستينات والسبعينات وبشكل سافر وغريب وممل وعجزه علي التواصل مع الاجيال الجديدة جعله اعلامي (انتيكة ) يبث حواراته من المتحف ! هل شاهدت يومآ الجزلي يجري حوار مع مبدع شاب ! مع كامل تقديرنا واعجابنا بجيل الرواد المبدع العظيم لكن اليس من المضحك المبكي ان يتقوقع اعلامي كبير مثل الجزلي ويحبس نفسه في فترة زمنية واحدة لا يخرج منها ! عمر الجزلي رغم سنواته الطويلة يبقي باهت بلا طعم او لون وغارق في الجمود واقبية التاريخ .
للاسف الشديد تاريخنا يندفن بموت صانعوه ….
كماده ممكن ان يكون هناك عشره برامج توثيقيه في كل مجال ..وكل يوم في كل صحيفه ممكن …بس وين الاهتمام باهميه التوثيق …اين
للاسف في البرامج الوثائقيه عندنا وفي كل الحوارات المحاور يتحدث اكتر من الضيف ..الاسئله تكون نصف الحلقه او اكثر غير المقاطعه ليقف تدفق حديث الضيف
وردى رفض توثيق مشواره الفنى عبر هذا البرنامج
والله يا جماعة .. ربما يتفقوا معي كثيرون أن الجزلي لم يتمكن أن يحقق الكثير لبرنامجه الوثائقي لسبب واحد .. ليس بسبب الضيوف الذين يستضيفهم أو تاريخهم ولكن بسبب أشياء تتعلق بشخصيته .. ما فائدة أن تستضيف شخصاً ثم تفرض عليه شخصيتك .. تقرأ قصائده بصوتك وتوصي بتع الكاميرا والمخرج عشان الأضواء والكاميرا تكون تجاهك معظم الوقت.
في أدبيات الحوارات أو برامج التوك شو .. المذيع بيترك الضيف يأخذ راحته ويبرز مهاراته ويتحدث عن تاريخه بالطريقة التي يجيدها .. فلماذا الجزلي يتحدث أكثر من الضيف ويفسد له الحوار مقابل الظهور ونرجسيته
أتحدى التلفزيون يعمل استفتاء حول البرنامج وعدد مشاهديه والأسباب
عليه رحمه الله تعالى
راحل وين ؟ حيرحلو كلهم وانت موجود اطمئن
عندو محاباة او عنصرية شوفوه عمل كم لقاء وكم توثيق تلفزيونى مع الكابلى من دون فنانيين فى دوره مع احترامى الشديد واعجابى بالفنان الفلتة كابلي.
خلاص يعني داير تموت, ياخي موت و ريحنا. الله ينعلك.
البرنامج عمره اكبر من كده بي كثير وكان على الكاتب كتابة تاريخ اول حلقة واظن في 1972
التفاعل الكبير يدل علي انك رقم والتوثيق يصبح ضرورة دكتور الجزلي ونعلم ان في جعبتك الكثير بالذات فترة السبعينات
هذا البرنامج يعتبر من افقر و اسخف و اكذب البرامج الوثايقية لسبب واحد ان كل الذين استضافهم فى هذا البرنامج لم تكن نسبة الحقيقة فى ما قالوهو تتجاوز ال 20 % .؟
اما باقى الكلام فهو بكاء على الاطلال و تمجيد للسودان و لبطولات زائفة و الا لو كانت حقيقة لكنا دولة عظمى مثل الهند او كوريا او باكستان او مثل الكثير من الدول التى نالت استقلالها بعدنا و سبقتنا فى كثير من المجالات …..؟؟؟؟
برنامج فاشل لدولة فاشلة و نظام حكم فاشل وشعب فاشل يدعى انه يملك الكثير من القيم و الاخلاق ولكن كلهم مرتشون و عطالة و حرامية و منافقون يدعون التدين و الاخلاق و هم فى الرزيلة و الفجور غارقون …!!!!!
نادر تفتح التلفزيون وتجد برنامج عمر الجزلى يكون الضيف بيتكلم
لازم الجزلى هو اللى بيتكلم كلام واستطراد بصورة ممله
واحد بخبرة السنين دى مفروض بيعرف متين يتكلم ومتين يسكت
عمر الجزلى صوت لنشرة الاخبار فقط بدون اى موهبه اعلاميه
ماذا فعلت هذه الأسماء في حياة السودان فليس فيهم مخترع او صاحب روية اقتصادية او قيادي فز او او فحال السودان اليوم يفضح هذه الأسامي التي لم تقدم نموا او ازدهار للسودان ولا حتي تعايش سلمي او وطن يسوده الإخاء والمواطنة والاحترام بل كل منهم برمجي حال البلد المتردي علي الحكومة الحالية وينسي انها نتاج عمل وتعليم وإدارتهم فهم من علموهم فلم يزرعو حب الوطن وتقديم مصلحته واليوم يمجدهم هذا التوثيق بأنهم فاتحين ومنجزين لملم اسماء كفلم يقدمو لسودان شي ولا للمواطن ولن يهم الناس ان يحكو أين درس ومن زملائهم في الدراسة وماذا قال بعضهم لبعض وغيرها من الونسة التي اعميت بها إبصار العامة وصرفتهم بأمجاد لم تولد قط بدل ان يكون البرنامج لحث الناس علي خدمة الوطن ملءت التلفاز ونسة وشغلت عقول الناس وجعلتهم حبيسي الماضي والبطولات الكلامية لضيوفك فحال السودان يفضح اسماءك
يا شباب
عبد الله صابر وداجن روقو المنقة شوية وبراحة علينا ! انا تحدثت عن الجزلي بشكل (عام) ولم اكن مهتم بالبرنامج ! وبعدين ليس بالضرورة او فرض عين التعليق علي موضوع المقال بشكل مباش ومحدد ! انا تحدثت عن صاحب البرنامج عمر الجزلي ولم اتحدث عن الفاتح الصباغ ! وقع ليكم كلامي ؟
البرنامج كبرنامج ناجح ومهم …المشكلة في مقدمه عمر الجزلي ..
على مضض نحتمل من عمر الجزلي الإدعاء والشوفونية والأنا… والخ فهو كالإعلانات يفرض نفسه علينا ونحن حريصون على الإستماع للضيف ..
(عمر الجزلي لم يفعل شيء يفقد فيه أويستحق به أن يكون “من الأسماء في حياتنا”) …
ولا تستجعل الموت فإنها مسألة وقت ليس الإ (إنك كادحاً إلى ربك كدحا فملاقيه) ..
ويا أهل الراكوبة لماذا لم ينشر تعليقي يوم أمس 01-03 (مرتين) وفي هذا الموضوع بالذات ؟؟ ..
يا أخوانا بدون إنفعال، كل زول حر في رأيو.. و أنا شايف برنامج الأستاذ عمر الجزلي ناجح جداً! بدليل إستمرارو لأكثر من 30 سنة مُش 15 سنة زيما قال كاتب الموضوع! و أنا بتذكر حلقة كانت مع المرحوم عوض الله صالح في السبعينيات من القرن الماضي كما يقولون.. أتمنى الصحة و العافية للاستاذ الجزلي.