عرمان وتقبيح وجه السودان
معارضة النظام القائم في أي بلد ما لا يعني تشويه سمعة البلد ، وان كان المعارض نظيفا لقلنا انه لا يلجا ، حتى إلى تشويه سمعة معارضه الذي يتمنى زواله ، بل ويعمل ليل نهار لإسقاطه ، وتمزيق أوصاله وجسده ، والتمثيل به بعد القتل ، ولكن عندما يخرج الأمر خارج البيت السوداني ، وخارج نطاق الأسرة ، فإنه يجب أن يتجمل ويتحلى بالأخلاق الفاضلة والكرم النبيل . وإخفاء ما يجب إخفاؤه من عيوب . وإظهار فقط الصورة الجميلة للإنسان السوداني ، وثوبه الأبيض الناصع .
جاءت كارثة السيول والأمطار الأخيرة لتظهر معدن الإنسان السوداني الأصيل ، الذي يهب دائما لنصرة أخيه السوداني ، إن كان مسلما أو مسيحيا ، مؤتمر وطني ، أو حتى جبهة ثورية ، فكانت ملحمة النصرة ، وملحمة رد الجميل ، وكانت مفاجآت الحكومة والتي تمثلت في التلكؤ والتباطؤ ، للتحرك تجاه هذه القضية ، وإغاثة المنكوبين ، وكان دور الإعلام الراقص ، وخاصة الإعلام المرئي ، فكانت جل فضائياتنا ، تتمايل رقصا وطربا ،محتفلة بعيد الفطر المبارك ـ وهذا حق مشروع ــ وتناست كيف فعلت بالكارثة التي حلت بطائرة تلودي ، وكيف تعاملت معها ، وكيف أنشأت لها الصناديق لدعمها ، وكيف غيرت خارطة برامجها ، وكيف رجع فرفور وزمرته ، يجرون طبولهم دون قرعها . واكتفت فقط ببعض الإشارات على شريط الأخبار ، بينما تناست الأخرى حتى ذكر هذه الأخبار ، واهتمت ببث برامج العيد الترفيهية .
وكان حال إخواننا وأشقاءنا العرب ، في إغاثة الشعب السوداني المنكوب ، رغم رفض الحكومة السودانية بإعلان ( أن البلد في حالة كوارث ) لدخول المنظمات الطوعية ، للعمل بإغاثة المحتاجين والمتضررين ، وكان المبرر كالعادة استخدام هذه المنظمات لوجودها داخل المجتمع المدني ، وربما توزيع أسلحة بدلا عن المساعدات ، أو ربما عكس بعض الاتجاهات غير المرغوب في عكسها ، ورغما عن ذلك ، فقد هب الأشقاء والأصدقاء لنصرة الشعب السوداني . وتناسوا ما تفكر به الحكومة .
خلال الأيام التي شهدت هذه الأحداث ، فقد شهدت العلاقات السودانية السعودية ، بعض التوتر بخصوص طائرة الرئيس البشير المتجهة إلى إيران ، عبر الأراضي السعودية ، والتي تم إرجاعها من الأجواء السعودية لتعود أدراجها ، وما شاب ذلك الحدث من توتر ، ورغما عن ذلك فكانت المملكة العربية السعودية ، وكان دعم ملكها الملك عبد الله بن سعود ، سخيا وقويا ، فلم ينظر إلى الرئيس الذي تحلق طائرته لتطير إلى إيران معقل الشيعة ، ومعقل ضرب أهل السنة في كل بلاد المسلمين ، ورغما عن ذلك فان المملكة العربية السعودية ، قد قدمت دعمها للشعب السوداني الذي ليس بمستغرب عنه ، هذا الدعم وهذه المساعدات ، ولم تفكر المملكة العربية السعودية في رد الفعل ، بل قررت وبكل قوة دعم المتضررين .
لم تشترط المملكة العربية السعودية في تقديم الدعم ، ولم تمتن على الشعب السوداني الذي تعرفه ، عبر السفراء غير الرسميين ، وعبر الأعداد غير القليلة التي عاشت وتعيش في المملكة العربية السعودية ، وتقدم نماذج من البذل والعطاء والأمانة والشرف ، ليأتي السيد ياسر عرمان ، ويقدم نموذجا سيئا للسياسي الذي يغتال ابن بلاده ليل نهار ، وليقدم نموذجا للسوداني الذي يقتات من فتات موائد لا يهمه ماركة صنعها ، ولا حلها من حرامها ، ليأتي ويقول عبر جريدة الشرق الأوسط ان الحكومة قد سرقت الإغاثة . إنها كلمة تقشعر لها الأبدان ، ولو كانت داخل الحوش السوداني لصفقت له ، ولكن ما الفائدة ، خارج الحوش .
نعم فقد أشارت العديد من التقارير تسرب مواد الإغاثة إلى السوق المحلي ، ولكن لو كنا نتعامل بهذا النهج ، لفقدنا اسمنا وكلمتنا الطاهرة وأمانتنا التي عرفنا بها أهلنا في الشرق الأوسط التي تتحدث عبر صحيفتها ، نعم قد يكون هذا الكلام صحيحا بان الحكومة قد تلاعبت بمواد الإغاثة ، أو أن أفرادا ممن يقومون بهذه الأعمال قد تلاعبوا بها ، فماذا يستفيد الشعب السوداني المغلوب على أمره والمحتسب رزقه على الله والذي لا يأمل في معارضة ولا حكومة ، في تغيير وضعه ، لأن حكومته ترى أن من أسباب إنهاء هذه المشكلة منع البناء بالطين ، علما بان أسعار الاسمنت قد تجاوزت المليون جنيه للطن الواحد كما ذكر في بعض التقارير .
إن هذا الشعب يحتسب رزقه على الله الواحد الأحد ، ويدعو ربه ليل نهار أن يصلح حاله ، أما الحكومة والتي استطاعت وبعد أربعة أيام من الغرق أن توجه وسائل إعلامها بان تخصص جزء من خارطتها الراقصة ، وان تفرد بعض المساحة لترسم صورة الوضع ، وليعلم المواطن المنكوب ، أن صوره قد وصلت إلى غيره ، أما أمثال عرمان ، فيسال المواطن ربه ان يفقهه في السياسة ، وأن يعلم الحكومة المعارضة معنى الوطن والوطنية ، والتفريق بين المعارضة والوطن . وأن يلجم ألسنتهم التي لا تذكر خيرا ، ولا ترد ظلما .
فتح الرحمن عبد الباقي
2013/9/2
[email][email protected][/email]
,وهل عرمان يكذب
ماده الحاصل فعلا
سرقوا الاغاثة كما حصل في المرات السابقة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
,وهل كان وجه السودان جميلا فعلا وقبحه عرمان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عرمان غلط ف شنو عشاان قال الحقيقه ناس الحكومه من زماان قد يسرقوا بقت علي الاغاثه وبعدين احسن ناس الشرق الاوسط يعرفوا عشان لمن يشوفوا الناس البيوتا واقعه وجعانه مايقولوا مارسلنا ليهم بيوت واكل يعرفوا انوا اي حاجه نزلت ف بيوت المسؤولين ان شالله تنفعكم زي ماقال المسطول الساكيه النمر اكلني ان شالله تاكل السم
…. ويقول عبر جريدة الشرق الأوسط ان الحكومة قد سرقت الإغاثة . إنها كلمة تقشعر لها الأبدان ، ولو كانت داخل الحوش السوداني لصفقت له ، ولكن ما الفائدة ، خارج الحوش ….
==========================
ولماذا تقشعر لها الأبدان ؟؟؟ بالعكس هذه صراحة وشفافية ليست كشفافية النظام … كما أن هذه الدول التي تخشي أن تعرف بسرقة الإغاثة لها سفراء و قنصليات داخل السودان وكذلك وجود مناديب الصحف العربية والعالمية ومنها مندوب صحيفة الشرق الأوسط نفسها .. يعني بالواضح أي شخص في العالم عارف كل شيء حتي لو لم يتحدث السيد عرمان عن سرقة الحكومة لمواد الإغاثة لصحيفة الشرق الأوسط.
( لو كانت داخل الحوش السوداني لصفقت له ) لا بالله خليها داخل حوش كافوري مرة واحدة وبالمرة خليها مستورة … كلامك هذا يشجع الحكومة أكثر في سرقة الإغاثات رغم أن الحكومة لا تري في ذلك سرقة أو عيباً فهي تسرق منذ 24 عاماً.
هذه هي الحقائق المريرة التي تحدث عنها ياسر عرمان . و قد تم ضبط سيارة محملة بالمساعدات قد تم تغيير خط سيرها كانت متجهة الى احدى القرى المنكوبة بشرق النيل. لا بد من كشف المستور و فضح المتاجرين بالاغاثة التي تبرع بها محبو الشعب السوداني الوفي لسودانيته و اصله.
يافتح الرحمن فتح الله عليك وهل وجه النظام يحتاج الى من يقبحه ياهذا هو اصلا في منتهى القبح ليس المقصود وجه النظام بل المقصود ازاحة النظام
أستاذ فتح الرحمن.. جزاك الله خيرا على غيرتك على سمعة السوداني… ولكني أرى من الأفضل نشر هذا الغسيل بالذات لكل أركان العالم علشان اذا بقي في هؤلاء القوم(الحكومة) شئ من حياء أن يستحوا من أفعالهم القبيحة… فليعلم القاصي والداني بأن حكومة السودان تسرق الطعام من أفواه الأطفال والفقراء.. تسرق ما تجود به أيدي الخيرين… فالأفضل أن نموت جوعا بدلا من أن نموت قهرا..
أما المعارضة فهي دائما تحاول ان تظهر مساوئ الحكومة ومن حقها أن تجتهد في ذلك ما وسعهابصرف النظر عن صدقها ومصداقيتها…
يا اخي وجه السودان قبيح بوجود هذا اللص السارق البشير وعرمان لم يقل الا الحقيقة التي يعلمها العالم سلفا.واي قباحة اكثر من معسكرات الذل في دارفور
يا وهم انت ماسك العصاية من النص بلا وطن بلا قرف معاك ليس هنالك وطن منذالفاتح من يوليو 1989 السودان الان مستباح مكانا وسكانا.
عرمان ورهطه هم الشئ الوحيد الجميل في السودان
عرمان أعف لسانا ويدا عن جميع هؤلاء الكيزان
هل سمعه أحد يقول للآخرين ألحسو كوعكم أو حشرات أو الزارعنا يقلعنا
كلام في قمة الجهل….وين الصدق و الشفافية؟ياسر عرمان أرجل راجل و ما زي الصادق و الميرغني و الجماعة المسوية نفسها معارضة و هم نسوانهم أرجل منهم….كلامك فارغ و مردود عليه و ما أنت اللي تحكم على واحد بقامة و فكر ياسر عرمان…..أختشي يا راجل…..قال صحفي قال
هذه اسمها هرطقة …وكلام متناقض …وغير مترابط
ماذا تريد ان تقول بالعربي الفصيحكده ..؟؟؟
وما تعني ؟؟
والله نحنا عدمنا الفهم ..
والله انا عايز واحد يتطوع ويقوم يشرح لي هذه الفقرة التي وردت في المقال باي لغة …
( ……….نعم فقد أشارت العديد من التقارير تسرب مواد الإغاثة إلى السوق المحلي ، ولكن لو كنا نتعامل بهذا النهج ، لفقدنا اسمنا وكلمتنا الطاهرة وأمانتنا التي عرفنا بها أهلنا في الشرق الأوسط التي تتحدث عبر صحيفتها ، نعم قد يكون هذا الكلام صحيحا بان الحكومة قد تلاعبت بمواد الإغاثة ، أو أن أفرادا ممن يقومون بهذه الأعمال قد تلاعبوا بها ، فماذا يستفيد الشعب السوداني المغلوب على أمره والمحتسب رزقه على الله والذي لا يأمل في معارضة ولا حكومة ، في تغيير وضعه ، لأن حكومته ترى أن من أسباب إنهاء هذه المشكلة منع البناء بالطين ، علما بان أسعار الاسمنت قد تجاوزت المليون جنيه للطن الواحد كما ذكر في بعض التقارير …..انتهى)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
…هل هذه طريقة جديدة في الكتابه …وعلى من التهكم ؟؟؟
غياب الشفافية وسيادة فقه السترة والتعتيم الإعلامى وتغييب القضاء هى التى تحمى الفساد وتشجع اللصوص على السرقة وهم يعرفون انهم لن ينكشف امرهم ، وسينجون لا محالة ..
هل تعرف أيها الكاتب ما هو العلاج الجذرى للسرقة ؟؟
أى سارق مهما كان صغيرا او كبيرا يحرص اشد الحرص على عدم انكشاف امره ، وعند أى مغامرة له يحسب إحتمالات الكشف وعلى ضوئه يقدم على جريمته أو يكف عنها ، اذن الحل لا يكمن الا فى هذه النقطة بالذات ، الفضح والكشف والتشهير .
إذا إقتنعت بهذه النقطة فلن تكون فى حاجة الى من يمارس التشهير بالمفسدين كأمثال ياسر عرمان وغيره.
أما تقبيح وجه السودان ، فأى وجه حسن تراه فى السودان ، وهل من شوه وجه السودان هو من سعى لكشف الفاسدين ،، أم من يعمل على حمايتهم؟؟
أو من يغتصب النساء بصورة منتظمة ومتواصلة فى دارفور؟؟
ام من يقتل 300 الفا من البشر ؟؟
أم من يقصف سودانيين آخرين ويجبرهم الى اللجوء الى المغارات وتنشر صورهم فى الاعلام العالمى؟؟
ام من يحرق قرى بأكملها ؟؟
أم من يستورد مرتزقة اجانب للمساعدة فى قتل المواطنين ؟؟
أم من يفرق بين مواطنيه ويجعل بعضهم اقل شانا ويجعل من اغتصابهم مفخرة.؟؟
ام من يسرق أدوية ومعونات ارسلت الى المنكوبين؟؟
أم من يحكمكم وترضون به فى الوقت الذى يطلب فيه للعدالة الدولية فى جرائم ارتكبها فى حقكم انتم ؟؟
أعتقد أن مقالك هذا ، يفتقر الى المصداقية ، واعاقة لمن يريد الاصلاح ، وما هو الا منافقة لترضية آخرين .. وقد وصلتهم رسالتك بكل تأكيد ..
ومتى كان الوجه جميلا عالميا؟؟
العالم صار قرية صغيرة ..ولا يحتاج للشرح يا فتح الرحمن ..فتح الله عليك وعلى قلبك حتى ترى ما حولك …ان ما يجري في اي مكان في العالم يتم نقله في نفس اللحظة لجميع اركان الكرة الارضية …ولا يحتاج ل عرمااان او عدنان …
ماذا تريده ان يقول بالتحديد …كل شي عال العال ..والبلد نضيفة ..وكيلو اللحمة مجانا ..والبنزين مدفق في الشوارع مثلا
والحكومة بت حلااال ….
من سيصدقه …؟؟
ياخوانا اختشو شويه …واكتبو كلام معقول او اصمتواا؟؟
في أي زمن تعيش ؟؟؟ أنه زمن معجزة الإنترنت والأقمار الصناعية وغيرها ؟؟؟ لا يمكن لك الآن أن تخفي أي حقيقة أو معلومة وتكابر وتتجمل كما كان سابقاً ؟؟؟ هنالك أجهزة الكترونية تستطيع أن تعرف حتي لون ملابسك الداخلية أو نمر سيارتك ؟؟؟ وهنالك هيئآت ومؤسسات تحصي كل صغيرة وكبيرة ؟؟؟ في أحدي كليات الطب الأوربية أحتج أحد الطلاب السودانيين علي أستاذه وكيف أنه يسيء لسمعة بلده ويصفها بأنها منأحدي الدول المستوطنة بها عدة أمراض تم القضاء عليها في معظم دول العالم ومنها الجزام والملاريا وغيرها ؟؟؟ إعتزر له الدكتور المحاضر بكل أدب وقال له يا أبني هذا ما تقوله منظمة الصحة العالمية ومن واجبي أن أقول الحقيية وآمل في المستقبل أن تأخذك غيرتك علي وطنك وتستأصل هذه الأمراض ؟؟؟ الي الآن في إعلام دولة اللصوص التي تدافع عنها وياسر عرمان يكافح لإزالتها لا توجد صورة واحدة أو فلم تسجيلي يوضح أن مشردي السيول يسكنون في إحدي خيم الإعانات أو طفل يأكل أو متغطي ببطانية وإنما راينا صورهم وهم يسبحون في البرك الآسنة؟؟؟ لقد رأينا البطاطين والخيم والمأكولات محملة علي شاحنات والمولدات وغيرها في المطار ولا يعرف أحد الي أين إتجهت ؟؟؟ وللأسف صحفيينا ضعفا ومدجنين ومعظمهم حفاة ومنهم من يتعذب في بيوت الأشباح أو السجون ؟؟؟ والثورة في الطريق إن شاء الله ؟؟؟
بالله عليك من قبح وجه السودان يا عبد الباقي انت شكلك زي الصادق المهدي رجل مع الحكومة ورجل برة
قبحه ومزق اراضيه واخلاقه ودينه وتسبب في احتقار اي سوداني في اي مكان في العالم ام عرمان الذي لم يكذب عندما قال الحكومة سرقت الاغاثة
البشير حكومته كلها لصوص وحرامية وافقروا الشعب واعادوا الامراض القديمة ( السل الذي يأتي بسبب الجوع) ونشر الايدز وجاء ببيوت الاشباح و حقروا به المصريين والحبش وقلعوا اراضيه حمرة عين لانه جبان وخائن ويجب ان يحاكم بالخيانة العظمى
البشير شايف الناس كلها تسرق وتنهب وتقلع وهو يقول لهم بيعوا الشركات الحكومية ودي معناها اسرقوها لانه لن يتجرأ بالسؤال لمن بيعت واين فلوسها لانه اي واحد مسكوه ولاية او شركة حكومية او وزارة اعتبر نفسه وارثها من بيت ابوه وله مطلق الحرية في التصرف فيها
ليه ما تقولوا كلام الحق وليه انت وغيرك من الكتاب ما كتبتوا ودافعتوا عن حلايب ليه ما انتقتدوا البشير في تفريطه في الفشقة ووادي حلفا وارقين
قاعدين تتكلموا في القيم ليه ما تتكلموا في ابناء السفاح البيترموا للكلاب تاكلهم ليه ما تتكلموا عن الاخلاق والانحطاط والتفكك الاسري ولسه البشير قاعد يستشهد بالايات والاحاديث
ليه ما تكلمتوا عن اخوانه وشركاتهم وشركات المتعافي الذي كان حتة موظف في ساجر (قرية صغيرة) بمنطقة القصيم بالسعودية ، ليه ما تكلتموا عن احتكار عوض الجاز لوزارة الطاقة وتعيين الشوايقة فقط فيها ، ليه ما تكلتموا عن عوض الجاز لما كان وزير مالية وخاتي قروش البلد في بدرون عمارته
ليه وليه ووليه
كلكم افاكين لا تقولون كلمة الحق ولا تعرفون كلمة الحق في وجه السلطان الجائر
الذين قبحوا وجه السودان هم جماعة المؤتمر الوطني و حكومتهم الفاسدة والتي لم تدخر جهدا في سرقة اموال وآمال هذا الشعب المغلوب على امره . هل تظن ان العالم لايدري بالفساد الذي عم و انتشر بفضل فقه السترة الذي انتهجه هؤلاء اللصوص ومن والاهم ومن شايعهم ولا يزال نجد من يدافع عنهم لأسباب هي معلومة بالضرورة. ياسر عرمان رجل وطني حتى النخاع تحدث عن حقائق بشفافية لايعرفها و لا يفهمها الا الشرفاء الذين لم تتلوث ايديهم و لم تمتلئ بطونهم بسرقة قوت المساكين الضعفاء . اعوذ بالله من الخبث و الخبائث
الشعب الغلبان امره علي الله ويشكي الحكومة والمعارضة الي القدير يعذبهم جميعا
واحد يسرق في الداخل والتاني يسيءللوطن وكل الحكومات المتعاقبة كانت تسرق خليك
الاغاثات كانت تسرق قوت الشعب وخبزه وعلاجه وتعليمه وبل ارضه وامنه
واحد يدافع عن الحكومة والتاني يدافع عن العملاء وكلهم قتلا ومجرمين
1-
***- اعترف “المجلس الوطني”، والذي يسمي مجازآ بالبرلمان، وبمنتهي الصراحة وبلا دس او مؤاربة، ان مواد الأغاثة والمؤن والاغذية التي ارسلتها عدة دول للسودان لمساعدة المتضررين في المناطق المنكوبة بسبب الامطار والسيول قد تسربت لتباع بالاسواق- وتحديدآ، كما ذكر احد النواب- سوق ليبيا!!…خبر تسرب مواد الأغاثة رأسآ ومن مطار الخرطوم للاسواق ، نشر بالصحف المحلية، في بعض كبريات الصحف العربية، وايضآ تم بثه في كثير من المواقع التي تهتم بالشأن السوداني…
2-
***- اكد نائب رئيس المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم ، الدكتور محمد مندور المهدي عن تسرب بعض المواد الاغاثية الواردة من الخارج للمتضررين من السيول والأمطار بولايات السودان المختلفة تسرب في الاسواق بدلاً من توصيلها لمستحقيها وعزا مندور المهدى فى تصريحات لصحف الخرطوم عزا ذلك الى طريقة توزيع مواد الاغاثة ، وكشفت مصادر عن سرقات قام بها مسؤولين حكوميين للإغاثة متمثلة فى مولدات كهربائية ، ومضخات سحب المياه ، والاغطية والبطاطين والخيام . كما كشفت المصادر بان بعض المسؤولين وبمساعدة عناصر أمنية يقومون بإعادة تعبئة الإغاثة القادمة للمتضريين في عبوات وأكياس محلية مطبوع عليها أسماء وزارات ومصالح حكومية لتهريبها خارج المطار!!
يعني من المفترض الحكومة تقبح حياة الناس ودنياهم ودينهم والمعارضة تجمل والشعب ياكل ظلط … ده منطق شنو ده يا عبدالباقي انته زول ما نصيح ولا شنو … يارجل إن كنت لاستحي من ممارسة الكذب فلا تدعوا الاخرين للكذب فالمسلم لا يكذب ولكم دينكم ولنا ديننا
تقول ابواق النظام ان المعارضة تقبح “صورة” السودان في الخارج ونحن نتساءل هنا
ومن يقبح”الاصل” في الداخل؟؟!!!!!
عذرا لضعف إستيعابي
فهموني بالهدف والمعنى المقصودان من هذا الكلام
وياسر عرمان عمل شنو؟ حتى نتأكّد بأنّه لا يفقه في السياسة
وياتو معارضة المقصودة بعدم معرفة ( معنى الوطن والوطنيّة)
وما بتعرف تفرّق (بين المعارضة والوطن)
(وأن يلجم ألسنتهم التي لا تذكر خيرا ، ولا ترد ظلما)
يعني إنّو المعارضة أصبحت هي المرتكبة لكلّ ما يحدث من ظلم للوطن ولا تعرف الخير
أيّ معارضة تحتاج إلي لجم ألسنتها ( أوضحوا لي) دام فضلكم
الآن السودان كلّه معارضة ، هذا يعني أنّ السودانيين (غير الكيزان والمنافقين والمطبلين) سوف تتلجّم ألسنتهم
الله يستر على أيادي من يكتبوا بألاّ يتم (شلّها) كمان
يأ أدارة الرّاكوبة : أرحمونا لتكن المقالات على قدر إمكانياتنا الإستيعابيّة المتدنّية (فلسنا إنقاذيين أذكياء)
الأخ فتح الرحمن عبد الباقي، الحرامي سيظل حرامي سواء كان داخل حدود الوطن أو خارجه. على العكس من وجهة نظرك، فأننا نحمد للأخ ياسر عرمان وعموم المعارضة في الخارج التي كشفت للعالم وللداعمين تسرب الإغاثة للأسواق بواسطة اللصوص في أجهزة الرسمية في الدولة من رجال شرطة وجمارك ونافذين، والذي أعترف بها كبار قادة الحكومي كالوالي الخضر ومندور المهدي، بينما المستهدفين من البسطاء والمواطين يلعقون جراحهم في صمت.
تنبيه المعارضة الوطنية للجهات الداعمة والمرسلة للإغاثة، كان له بالغ الأثر في وصول الدعم والإيواء لمستحقيه. فعلي سبيل المثال حرصت حكومة المملكة العربية السعودية بعدم تسليم الدعم والإيواء للسلطات السودانية، بل أصرت أن تشرف بنفسها من خلال منظمات إغاثة سعودية بتتبع جميع مراحل توزيع الدعم لمستحقيه، بدءاً من وصول الطائرات إلى مطار الخرطوم، مروراً بالجمارك وتخليص والشحن والتخزين والصرف وإنتهاءاً بالتسليم والتسلم بواسطة المتضررين. هذا الإجراءات كانت لها بالغ الأثر في إغاثة المحتاجين ودرء حاجتهم، مما فوت الفرصة على جشع اللصوص من الرسمين ورجالات الشرطة والأمن وسلطات الجمارك الذين أعتادوا نهب وسرقة والإتجار في المساعدات الإنسانية التي يرسل العالم لإغاثة متضرري الحروب والكوارث الطبيعية.
السودان..ياتو؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
فتح الرحمن مقالك ليس ذات جدوى وكلامك دا مويه تحت التبن بماذا تريد ان يصرح عرمان على هذا الحال اتريده ان يتستر على الحراميه الارزقيه فالعاطفه فى مثل هذه الاشياء المصيريه لاتنفع ف عرمان ترك اهله واسرته ليجوب فى الصحراء متحدثآ بلسان الكادحين والغلابة ويعمل ليلآ ونهارآ لتنعم انت وكل الشعب بالحريه والسلام .
بالله شوف الكاتب المتخلف ده .. لسه من زمن إعلام برة وإعلام جوة,,, ياراجل كتابتك دي ذاتها الناس بقروها في سيبريا وفيجي والمكسيك في نفس الوقت البقروها فيهو في نيالا والقلابات ومينارتي …
بعدين الفضح السودان الزول القال الحكومة سرقت الإغاثة ولا الحكومة السرقت الإغاثة نفسها … تفكير مقلوب وعقلية متخلفة
(( ولكن عندما يخرج الأمر خارج البيت السوداني ، وخارج نطاق الأسرة ، فإنه يجب أن يتجمل ويتحلى بالأخلاق الفاضلة والكرم النبيل . وإخفاء ما يجب إخفاؤه من عيوب . وإظهار فقط الصورة الجميلة للإنسان السوداني ، وثوبه الأبيض الناصع ))
فتح الرحمن عبدالباقى ، يا أستاذ يا محترم كلامك ده يدعو الى النفاق وخداع الناس . لا ندرى فى مصلحة من تدعونا أن نخفى العيوب ؟ وهل من الدين فى شىء ؟ ، يا أستاذ ، الحكومة السودانية لم تحارب يومآ دولة أجنبية لتخاف عليها من كشف عيوبها ، لم تحارب حتى من اعتدوا على سيادة السودان أرضآ وجوآ ، سلاحها مسخر ضد مواطنين سودانيين وليس أجانب ..
أما عن ياسر عرمان ، فاسأل أنت يا فتح الرحمن أصحاب الانتباهة وشقيقاتها ، ومن سبقوهم فى الراية والألوان !! ، إذا فلحت نبالهم أن تغتال ياسر ود عرمان ! ، هؤلاء لم يتركوا إفكآ إلا وقد ألصقوه للبطل عرمان ، لعل وعسى أن يغتالوه ! ..
يا أستاذ فتح الرحمن وعليك أن تفقه قيم ديننا الحنيف لكى لا تظن ظنآ آثم اتجاه هرم من اهرامات السودان . لو حواء السودان ولدت وطنيآ واحدآ من بين رجال السودان ، فذاك هو ياسر سعيد عرمان .
ولماذا تطلب من المعارضه عدم فضح النظام هل السودان خارج كوكب الارض ؟هل قدمت اعتراض علي المسيرات التي ينظمها الموتمر الوطني للتضامن مع الاخوان المسلمين والبلاد تضربها كارثه السيول ويتجه اهتمام الاخوان
وهل وجه السودان محتاج تقبيح لقد قبحه هذا النظام حتى صار مسخا فلاتزيفوا الباطل يافتح الرحمن وتلبسوه ثياب الحق
ثم هل انتقص عرمان من مروءة الشعب السوداني وصفاته وسماته المعروفه في التكافل والتعاضدد واغاثة الملهوف وهل استنقص من الجهد الشعبي اذا كانت الحكومة نفسها قد اقرت ببيع موادالاغاثة الجات من بره للناس المساكين في سوق الله اكبر من الذي سربها وسرقها وباعها اليسوا منسوبي هذا النظام يازول اما ان تقول الحق واضحا جليا ومحصحصا ودون مواربه او تزويق وتسويف او فلتصمت خيرا لك ولنا
دا صحفي اهبـــــــــــــــــــــــــــــــــل
الأخ/ فتح الرحمن ألا تعلم أن العالم أصبح قرية وجريدة تقرأها فى سويعات بدلا من أن تسافر للدولة الفلانية لتتعرف عليها فبأصبعك أطرق على قوقل ليأتيك بالخبر اليقين.هل أذا الأخ/ ياسر عرمان قد ستر على حكومتك فهل العالم غبى لا يدرى عن الذى يحدث فى داخل السودان.لا أخى يجب أن لا نكون كالذى يدفن راسه فى الرمل وباقى جسده مرأى للكل.حكومتك الدانى والقاصى من دول العالم يعلموا علم اليقين بكذبهم وسرقتهم لوطن كامل ولم يتركوا شيئا لم يسرقوه.ياسر عرمان رجل واقعى ويعرف أن دول العالم تعرف الكثير والمثير عن وطننا أكثر مما يعرفه ياسر أو أنت أو أنا ولم يخطىء فيما قاله ونؤيده فيما يقول لأنه يتكلم بلسان حالنا.
ياسلااااام انا والله ماعايز أقسو عليك واصفك بالسطحية وخواءالفكر لكن كلامك دا ضد الاعلام تماما ومعناه ان نتوقف من النشر من الآن لان هذه السرقة وهذا النهب الانقاذى تعج به الاسافير ياخى ماعارف اقول عليك شنو يعنى عايزنا نشكو للترابى والميرغنى والصادق والميرغنى وهلمجرا ؟ نحن يارجل شكوناكم على الله القوى فماذا سيضيركم الشرق الاوسط وقناة العربية حفظهما الله هههههه الله يكون فى العون وبعدين انتو أصلا بتعرفوا الحياء الله أكبر عليكم
why do you bring all these curses on your head .
بالله إنت من زمن نظرية الفضيحة
الحقيقة هي الحقيقة ولو كنت إنسان نظيف لما خجلت من ذكرك عيوبك لإصلاحها
رحم الله إمرئ أهدى لي عيوبي
الله يهديك ويدي أمثالك مثل هذه المقالات الفجة لا تؤثر في المناضلين من أجل الحق
الأخ فتح الرحمن عبدالباقى بعد التحية والأحترام ,,,
أتمنى أن تكون قد قرأت تعليقات الأخوة السودانيين على مقالك وقارن كم منهم إستحسن كلماتك ووافقك الرأى حتى منهم من إنفعل وكال لك السباب وأنا لن أزيد شيئا ولكن يكفيك مالقيته من اخوة من نصب تستحقه والشيئ لذى لاتستحقه هو أن يرد عليك الأخ ( عرمان ) نفسه فتنال شرفا لاتستحقه – وتأكد بأنه يقرأ كل مايكتب فى المنابر – فأعرض عن هذا فأنت ليس فى قامة ( عرمان ) ولاحتى المهدى أو الترابى ولاالميرغنى وشركاه .. ونصيحة لوجه الله إبتعد عن الكتابة فالمقال له خطوات موزونة متدرحة لأيصال فكرة واضحة وقضية ليس فيها لبس .. لكن والله مقالتك هذه – لاحظ إنى أنثتها – مثل الجلابية الأنصارية تحتمل الوجهين ولكنك حشرت إسم ( عرمان)حشرا فقط فى آخرها مع إنك وضعت العنوان ( عرمان ) ..!
يا جماعة الزول ده صحفي بالجد ولا جربندي ساكت وعاوز ياكل عيش ،،، دي بلد شنو دي وحتى الصحفيين فيها اصبحوا يدعون للكذب واصبح الشخص يهاجم لانه لايكذب ويرفض تجميل وجه بلد يستحي من الخراب
فتح الرحمن قبح الله وجهك
والله انت اما ماجور او منافق الكل يعرف بان الحكومة السودانية سقت الاغاثة والمواد الغذائية والخيام والبطاطيين وحتى مولدات الكهرباء والادوية وحتى حق العتاله وعمال الشحن والتفريق , والدول العربية تعرف امانه المواطن المقترب عندها والشعب السودانى وتعرف حرمنه الحكومة الانقاذية بلاش كذب