جمع لقاء غير رسمي للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب قادة تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية ”تقدم“ ومجموعة الحرية والتغيير “الكتلة الديمقراطية” في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
وضرب الانقسام التحالف المدني الأبرز الذي ساهم في اسقاط نظام الانقاذ بعد خلافات داخلية عام 2021، كما باتت الخلافات السمة الرئيسية بين قيادات التحالفين.
وأعلنت قوى للحرية والتغيير المجلس المركزي وأجسام مهنية وقوى مدنية ومنظمات مجتمع مدني الاندماج في تحالف جديد باسم تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” في أكتوبر 2023.
وقال القيادي بالكتلة الديمقراطية مبارك اردول لسودان تربيون، الاثنين، إن الاجتماع غير الرسمي مع قيادات “تقدم” جرى في الفندق الذي تقيم فيه المجموعات المشاركة في الحوار التحضيري للعملية السياسية.
وتابع: “لم نجتمع بشكل رسمي مع قيادات تقدم ولم نتحدث معهم بشكل رسمي لأنهم قاطعوا المؤتمر التحضيري، ولكن بدون شك تم عقد لقاء غير رسمي في فندق الإقامة”.
وأضاف: «في المستقبل لا نستبعد أي شيء مثل اللقاءت لمصلحة الوطن، ولا أستطيع التكهن أكثر من ذلك».
سودان تربيون
علي تقدم ان تجلس مع الكيزان وليس عبيد الكيزان.
الكيزان اسؤا واردا وانجس واخقر واجرم واتفه واسفل واحط من مشي علي ظهر الارض، لكنهم افضل من عبيدهم.
لانه لايوجد اسؤا من الكيزان الا عبيد الكيزان.
والله العظيم اخير تكون كوز عدييييييل من تكون عبد تهوهو طول اليوم عشان شوية فتات وفضلات وبواقي يجود بها الكيزان الارهابيين السفلة تجار دين ومخدرات.
لعنة الله تغشي الكيزان وعبيدهم.
بالله شوف العواليق ديل يشتموا في تقدم ليل نهار ويسموهم خونة وبتوعين سفارات وبيقبضوا دولارات من الامارات ولم حار بيهم الدليل عاوزين يقعدوا مع تقدم . يا ناس تقدم شوفوا ليكم اقرب كوشة وارموا فيها الزبالة دي. تقدم تتقدم والمؤسس عبدالله ادم حمدوك امل السودان. شكراً حمدوك المؤسس نظيف اليد واللسان ولا نامت أعين محتويات الكوشة .