الي متي التضليل يا وزارة الداخلية عبر بيانات مبهمة وغامضة ؟!!(١-٣)

ونواصل:-
(أ)-
ثالثآ:
جاء في مصادر شرطية، ان القوة الشرطية كانت تقوم بمنع المتظاهرين من الوصول للقصر الجمهوري ، في ذات الاثناء التي نفذ فيها مخزون الغاز المسيل للدموع ،ولم تتمكن من الدفاع عن نفسها عند الهجوم عليها من مما جعلهم عرضة للهجوم المباغت من عدد من المتظاهرين المتفلتين.
(ب)-
كيف عرفت وزارة الداخلية ان القتلة هم من المتظاهرين المتفلتين، وهي وزارة لا تملك في قبضتها الا القاتل الذي اعترف بالجريمة؟!!، فهل هذا القاتل فعلآ من المتظاهرين المتفلتين؟!!.. ام ينتمي لمؤسسة عسكرية؟!!

ونواصل:
جاء في مصادر شرطية، ان القوة الشرطية كانت تقوم بمنع المتظاهرين من الوصول للقصر الجمهوري ، في ذات الاثناء التي نفذ فيها مخزون الغاز المسيل للدموع ،ولم تتمكن من الدفاع عن نفسها عند الهجوم عليها من مما جعلهم عرضة للهجوم المباغت من عدد من المتظاهرين المتفلتين.
(ب)-
كيف عرفت وزارة الداخلية ان القتلة هم من المتظاهرين المتفلتين، وهي وزارة لا تملك في قبضتها الا القاتل الذي اعترف بالجريمة؟!!، فهل هذا القاتل فعلآ من المتظاهرين المتفلتين؟!!.. ام ينتمي لمؤسسة عسكرية؟!!
(ج)-
المنطقة التي حول القصر يحرسها دومآ قوات تابعة للحرس الجمهوري، وقوات من “الدعم السريع”، وجاء في احدي البيانات، ان قائد قوة الاحتياطي المركزي قطاع القصر وشروني العميد شرطة علي بريمة كان يشرف علي المنطقة اثناء المظاهرات، فلماذا نستبعد اذآ ان القاتل واحد من افراد الحرس الجمهوري او من قوات “الدعم السريع”، علمآ ان محيط القصر اصبح يحمل سمعة سيئة للغاية، وجرت في المنطقة اغتصابات واغتيالات من قبل حراس القصر؟!!

ونواصل:
جاء في مصادر شرطية، ان القوة الشرطية كانت تقوم بمنع المتظاهرين من الوصول للقصر الجمهوري ، في ذات الاثناء التي نفذ فيها مخزون الغاز المسيل للدموع ،ولم تتمكن من الدفاع عن نفسها عند الهجوم عليها من مما جعلهم عرضة للهجوم المباغت من عدد من المتظاهرين المتفلتين.
(ب)-
كيف عرفت وزارة الداخلية ان القتلة هم من المتظاهرين المتفلتين، وهي وزارة لا تملك في قبضتها الا القاتل الذي اعترف بالجريمة؟!!، فهل هذا القاتل فعلآ من المتظاهرين المتفلتين؟!!.. ام ينتمي لمؤسسة عسكرية؟!!
(ج)-
المنطقة التي حول القصر يحرسها دومآ قوات تابعة للحرس الجمهوري، وقوات من “الدعم السريع”، وجاء في احدي البيانات، ان قائد قوة الاحتياطي المركزي قطاع القصر وشروني العميد شرطة علي بريمة كان يشرف علي المنطقة اثناء المظاهرات، فلماذا نستبعد اذآ ان القاتل واحد من افراد الحرس الجمهوري او من قوات “الدعم السريع”، علمآ ان محيط القصر اصبح يحمل سمعة سيئة للغاية، وجرت في المنطقة اغتصابات واغتيالات من قبل حراس القصر؟!!

شريط فيديو -(٢٦) دقيقة:
رصاص واعتقالات .. لماذا تواجه السلطات في السودان المحتجّين
بالعنف والصحافيين بالتضييق وبالاعتقال؟!!
https://www.youtube.com/watch?v=jKGJf4w91Q8

(…- تُلقي الحلقة الضوء على الوضع في السودان، على وقع المظاهرات الحاشدة الرافضة للانقلاب العسكري، وتصدي قوات الأمن للمحتجين بالغاز المسيل للدموع، بالإضافة للتضييق على التغطيات الإعلامية للأحداث، ومنها اقتحام مكتب التلفزيون العربي في الخرطوم واعتقال المراسل والفريق العامل معه، وتتساءل عن أفق الأزمة في السودان، والأسباب التي تدفع السلطات لمواجهة.).

الي القراء الكرام:
معذرة في تكرار بعض اجزاء المقال، ويعود السبب الي صعوبة ارسال المقال بشكل كامل بسبب موقع “راسلنا التي رفضت قبول المقال الا بعد تجزئته، وبعدها تداخلت بعض اجزاء المقال للمرة الثانية.

ونواصل مع رصد الاعلام العالمي لاحداث السودان:
٥-
قناة_الغد:
السودان: ارتفاع عدد ضحايا التظاهرات.. والشرطة تعلن مقتل ضابط
https://www.youtube.com/watch?v=sCyOa7bHUZA
٦-
هل اتضحت ملابسات مقتل ضابط الشرطة
السوداني خلال المظاهرات في الخرطوم؟!!
https://www.youtube.com/watch?v=OloLgbnYXWQ
٧-
الشهيد الريح في إحدي مخاطباته الميدانية ربنا يرحمك…
https://www.youtube.com/watch?v=WzUfcMBv0io
٨-
الشهيد#الريح مدرسة للنضال وللتسامح
والطيبة..❤ ✌ الله يرحمهو ويغفر له
https://www.youtube.com/watch?v=W9FzZzEoPXA

ونواصل مع رصد الاعلام العالمي لاحداث السودان:

السودان: اتهامات لـ«قادة الانقلاب»
بـ«خلق الفتن» و«شرعنة القمع»
“القدس العربي”- الجمعة ١٤/ يناير ٢٠٢٢ –
الخرطوم – «القدس العربي»: اتهمت قوى “الحرية والتغيير”، في السودان، أمس الجمعة، قادة الانقلاب بنشر المعلومات المغلوطة لخلق الفتن حول سلمية الثورة، مشددة على أن التظاهرات ظلت سلمية منذ انطلاقتها في العام 2018 ولن تحيد عن ذلك.

اتهامات “الحرية والتغير” جاءت بعد يوم على إعلان، وزارة الداخلية الخميس عن مقتل عميد في الشرطة، أثناء قيامه بـ”مهام حماية” تظاهرة 13 يناير/كانون الثاني، وبعدها بساعات قالت إنها ألقت القبض على الجاني، دون إيضاح هويته أو ملابسات الحادثة.

ورغم عدم إيضاح الشرطة تفاصيل الحادثة وهوية الفاعل، اتهم مستشار قائد الجيش الطاهر أبو هاجة، المتظاهرين بـ”الخروج عن السلمية”. وقال، في تعميم صحافي أمس، إن “ما يحدث خروج صارخ عن السلمية، وإن من يقومون بالقتل ليسوا طالبي سلمية أو حرية، وإنما مدفوعون دفعا لحريق هذا البلد وتمزيقه”.

وأضاف أن “الذين يتحدثون عن اللاءات، لا شراكة لا تفاوض لا شرعية، مغرر بهم للعمل من حيث لا يعلمون ضد الوطن وضد الديمقراطية وضد استقرار الفترة الانتقالية” وبين أن “لا قيمة للحرية إذا كانت ثمارها موتا ودماءً وخرابا”، على حد قوله.

وسارعت تنسيقة لجان مقاومة “الشجرة الحمداب” في الخرطوم في بيان أمس، للتأكيد أن “حديث مستشار قائد الانقلاب، عن استهداف الأمن الوطني وأن لا حاجة لحرية ثمارها الموت والخراب وأنهم لن يسمحوا بالفوضى بعد الآن، يشير إلى أن قادة الانقلاب كانوا في انتظار هذا الفعل، مقتل الضابط، لتتم عملية شرعنة القمع والقتل والدهس والاعتقالات”.