أعلنت لجان مقاومة في الخرطوم وتجمعات مهنية عن بدء تنسيق الجهود والانتظام في جبهة مدنية لدعم مؤسسة القوات المسلحة وسحب الغطاء السياسي عن “مليشيا الدعم السريع” وفضح انتهاكاتها في المرحلة الأولى، والعمل على تشكيل قيادة جديدة للقوات المسلحة –بعد الحرب– ومحاسبة قادتها الحاليين وإقامة انتقال يؤسس للدولة السودانية.
قال تصريح مشترك للجان مقاومة وتجمعات مهنية إنها ستعمل على سحب الغطاء السياسي عن الدعم السريع ومناهضة أي عملية سياسية تهدف إلى إعادتها إلى الوضع السابق
وقالت لجان المقاومة في الشجرة الحماداب والحتانة والثورة الحارة (20) والدروشاب وجبرة مربع (12) إلى جانب تجمع الصيادلة المهنيين وتجمع الزراعيين السودانيين – قالت في تصريح مشترك إنها ستعمل على تنسيق الجهود وتوحيد الصوت المدني عبر مرحلتين، موضحةً أن المرحلة الأولى تتضمن التوافق على جبهة مدنية لمساندة مؤسسة القوات المسلحة ضد “الجنجويد”، بما فيها “التنسيق المشترك لسحب الغطاء والشرعية السياسية للمليشيا ودعم مؤسسة قوات المسلحة، وتنسيق الفعاليات المناهضة للجنجويد سلميًا، ومقاومة أي مبادرة أو تفاوض أو عملية سياسية تهدف إلى إعادة الوضع السابق للمليشيا، والتنسيق المشترك في فضح انتهاكات الجنجويد وتوثيقها ما أمكن ذلك”.
وبحسب التصريح المشترك للجان المقاومة والتجمعات المهنية، فإن المرحلة الثانية (مرحلة ما بعد الحرب) تتضمن: تشكيل قيادة جديدة للقوات المسلحة والعمل على محاسبة قادتها الحاليين على دورهم في تطوير المليشيا وتهديدهم للأمن القومي وعلى قيامهم بانقلاب 25 تشرين الأول/أكتوبر 2021، والعمل على إقامة انتقال يؤسس للدولة السودانية بحكومة تصريف أعمال بمهام محدودة ولمدة محددة تهدف إلى تحقيق التوافق على دستور دائم للبلاد ومعالجة قضايا السلام وإصلاح مؤسسات الشعب المدنية والعسكرية والقضائية وقانون انتخابات تفضى في نهايتها إلى حكومة منتخبة من الشعب – وفقًا للتصريح.
واندلعت الحرب بين الجيش والدعم السريع في منتصف نيسان/أبريل الماضي، بعد خلافات بشأن جداول دمج الدعم السريع في الجيش وتبعيتها لرأس الدولة أم القائد العام للقوات المسلحة، في العملية السياسية المبنية على الاتفاق الإطاري الموقع عليه في الخامس من كانون الأول/ديسمبر الماضي بين المكون العسكري (الجيش والدعم السريع) وقوى سياسية أبرزها قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي).
الترا سودان
لا مانع من تشكيل جبهة مدنية، لكن بالنسبة لمحاسبة القادة الحاليين للجيش بعد الحرب، فهذا نوع من الغرارة السياسية لو احسنا الظن، او ان الحركة الاسلامية تتخفى بواسطة غواصاتها في الكيانات المختلفة وتقود هذه الجبهة من وراء ستار. فيما يخص الحديث عن محاسبة قيادة الجيش الحالية بعد الحرب فهو استغفال واستهبال من البعض وسذاجة من البعض الاخر، انسب الاوقات لتفرض شروطك على طرف معين هو عند حاجة هذا الطرف اليك، الان الجيش في امس الحاجة الى الدعم من الشعب المعدم (الجيش يسيطر على 82 في المائة من الاقتصاد)، وهذا هو الوقت المناسب ان يفرض الشعب على الجيش ذهاب القيادة الحالية ومحاسبتها وتصفية الجيش من الكيزان، اذا انتظرنا بعد الحرب فلن يدفع الجيش ثمن وقفة الشعب معه بعد ان نال ما يريده وستكون هنالك مماطلة وحدث ما حدث والف وسيلة لاستمرار نفس الوجوه واستمرار سيطرة الكيزان.
في علم التسويق قفل الصفقة يتم بالسعر الذي تريده عند حاجة الطرف الاخر للسلعة. لا تبيعوا تاييدكم للجيش بمقابل آجل. الناس لا تدفع مقابل ما اخذوه مسبقا.
عند نهاية الحرب سيكون لدينا مليشيات قديمة متجددة هي كتائب الدفاع الشعبي وكتيبة البراء بن مالك وغيرها، ونعود لنفس الوضع القديم وهو وجود جهات عديدة تحمل السلاح بجانب الجيش الرسمي للدولة، وكانك يا ابو زيد ما غزيت.
في ظل الفوضى العارمة ينشط الكيزان في انتحال صفة أي تنظيم أو هيئة أو نقابة أو تجمع أو جسم مستقلين صعوبة اثبات هدا الانتحال … أي لجان مقاومة هذه التي تنتظم لدعم الجيش!!! والاستخبارات العسكرية مازالت تطارد وتعتقل أعضاء لجان المقاومة حتى في ظروف الحرب والتشرد
مبادرة تستحق الدعم
يجب على كل السودانيين الحقيقيين الالتفاف حول هذه المبادرة التى تعتبر نواة حقيقية لعمل يؤدي الى تماسك السودان ولعبور هذه المحنة بطريقة منهجية.
ببساطة الالتفاف حول القوات المسلحة سيرفع الروح المعنوية للمقاتلين ومن ناحية اخرى سيضع الموسسة العسكرية امام الامر الواقع اما ان تكون مطية فى ايدى الكيزان او تنحاز الى الشعب الذى وقف بجانبها ايام محنتها.
شخصيا اعتقد ان هذه المبادر تحرك ذكى جدا ودوافعها وطنية وسوف لن تكون امام الجيش خيارات اخرى غير قبول الفرصة واغتنامها ان كان بينهم من يفكر بعقلة.
الجيش يحتاج قيادة وطنية وهذه ربما تكون الفرصة الوحيدة المتبقية لهم مع الدعم الشعبى الكامل. غير ذلك يجب ان يضغط الشعب اكثر على الجيش لمواصلة قتال ودحر الدعم السريع وبعد الحرب سيكون الجيش منهك تماما ولن يقدر على صراع سلطة جديد مع الشعب الثائر.
بالتوفيق للقائمين على امر هذه المبادرة
دعم الجيش فى هذه المرحلة واجب كل إنسان وطني شريف و حر و أصيل، الجيش الان يخوض حرب الشعب ضد الجنجويد و مرتزقة الصحراء الكبري مجهولي الهوية و الكرامة الوطنية، الجيش الان يخوض حرب كونية مشارك فيها كل دول الجوار الافريقي و الاقليمي و مخابرات دولية
راهنوا على ال دقلو لتمزيق و تقطيع أوصال السودان، لقد انفقت دولة الإمارات مليارات الدولارات فى تجهيز قوات الدعم الصريع للقيام بمهمة تدمير الجيش السوداني و اقتحام مبنى قيادة الجيش و مقر إقامة القائد العام، و ظنوا ان الجيس لن يصمد لمدة اربعة ساعات امام 400 الف مقاتل من قوات الدعم الصريع مزودين بعشرين مليون طلقة و 8 الف مركبة عسكرية و 200 عربة مدرعة و مجموعة من المستشارين و الخبراء العسكريين الاجانب، و لكن بعد كل هذا صمد الجيش السوداني العظيم و ظل يقاتل حتى اللحظة بكل شجاعة و بسالة و كبد الدعم الصريع و أعوانه من المرتزقه خسائر فادحة فى العدة و العتاد، فى هذه المرحلة الوقوف و دعم الجيش واجبي وطني و اخلاقي و ديني، و لن يفهم هذه القيم و المبادئ الأخلاقية إلا الاحرار و الشرفاء أبناء الأصول.
وتسارع المعلقين الكيزان واحدا تلو الآخر لدعم مبادرة الكيزان لدعم المليشيا الكيزانية
عاوزين تدعموا الجيش أمشوا شيلو السلاح و حاربوا معاهوا زى ماهو طلب, أما الكلام المايع بتاع جبهة مدنية دا ما بنفع واجهو الدعامة فى النقعة و بطلو المنتشة الفارغة.
هههههههه ديل كلهم كيزان ليمونات للبل بتاع الدعامة دا م بقدرو عليه
ههههههه
ههههههه
ههههههه
هههههههاااى
الكلام دا طلع طلس ساهي
والله العظيم الكيزان الارهابيين غلبهم اليسوه
الجغم الاتجغموه خلاهم فقدوا البوصلة وشبكتهم طشت وراح ليهم الدرب في الموية
والله ياكيزان يا مخانيث الكضب مابيحلكم الا تقولو واااااى
اصلا الكيزان مافيهم واحد راجل شوية صعاليق جعانين شواذ منبوذين اجتماعيا مكروهين شعبيا اتلموا في عصابة الكيزان الارهابية وعمل ليهم تنظيم مجرم اهانو به الشعب وسرقوا البلد ومقدراتها وقتلوا الابرياء.
اسفوخس علي الكيزان الارهابيين المخانيث
دا كلام كذب وتلفيق من الكيزان؟ مافي انسان واعي بدعم هذا الجيش الكيزاني ولو يموتو كلهم؟ قال لجان مقاومة قال مافي لجنان مقاومةالان في الخرطوم الان؟ كيف الناس ينسي مافعل برجال المقاومة؟ هل نسسسسسسسسي رجال المقاومة وليد البطل بيبو والاستاذ الخير وست النور وشهداء كثر كانو يقتلو ويركلو بالجزم من جيش الغزي والعار فليبدهم حميدتي جميعا ؟ من هؤلاء الذين يقولون رجال المقاومة؟
دي مبادرة للكيزان المفنقسين داخل الجيش لتقبيش الوعي والكذب باسم لجان المقاومة التي كان شعارها الجيش للسكنات والجنجويد ينحل
شوفو المداخلات الفوق دي .. قلنا الهوّة كبيرة وعميقة بين الجيش وشعبه ما صدقتونا
لن ينسى الشعب السوداني ولا لجان المقومة ما فعله جيش الكيزان الملاعين بهم ولن ننسى شهدائنا الذين اغتالتهم أيادي الغدر الإخوانية ولن نننسى منظر ذلك المعتوه الإخواني وهو في زي عسكري عندما قام بركل جسد الشهيد الطاهر بأقدامه النجسة .. وإلى الآن مازالت عناصر الضلال الممحونة في استخبارات الجيش المختطف وما زال فلول العهد البائد يعتقلون عدد من قادة العمل النضالي ولجان المقاومة !!
إذاً فكيف تقف لجان المقاومة مع من يسومها العداء ويعتقل عناصرها ؟
ما في إنسان حر شريف بقيف مع الكيزان الحرامية المنافقين قاتلي الأنفس التي حرم الله قتلها
اللهم أضرب الظالمين بالظالمين وأخرج بلادنا السودان وشعبها الأبي منهم سالمين
الكيزان النجوس العواليك انهزموا في كل المعارك السابقه وفقدوا معظم المواقع ، ولم يبق في سيطرتهم غير موقعين او ثلاثه هي المدرعات والمهندسين وجزء من القياده العامه، وكل هذه المواقع محاصره بشده ومصيرها السقوط ان لم يستسلموا قريبا… هذه الجبهه المدنيه لدعم الجيش المهزوم ما هي الا مؤامرة اخري من الكيزان اليائسين المهزومين، وليس هنالك لجان مقاومه تشارك في مثل هذا العبث. نحن معشر لجان المقاومه نعلم جيدا ما فعله بنا الجيش خلال 4 سنوات منذ اندلاع ثورة ديسمبر المجيده من قتل وسحل واهانات واعتقالات حتي خلال الحرب اللعينه حيث افتقدنا الاف الشهداء من الشباب في عمر الزهور ومعاقين بالالاف .. ونحن نعلم جيدا ان من يتحدثون باسم المهندسين الزراعيين ما هم الا بقايا فلول الكيزان الخونه الذين قاموا باخر مسيره لتاييد المخلوع البشير قبل سقوطه، والقي مندوبهم الكوز القميء خطابا حماسيا مليئا بالشتائم والالفاظ البذيئه ضد ثوار ديسمبر … والان يتصدرون مثل هذه التحركات المكشوفه لتاييد فلولهم ومليشياتهم المهزومه…!!! نقول لفلول الكيزان المندحرين هذه لعبة مكشوفه العبوا غيرها، فمصيركم الحتمي هو انتزاعكم من ارض السودان انتزاعا والي الابد بمشيئة الله… كفاكم 34 عاما دمرتم فيها البلاد تدميرا لن يفعله اشرس عدو يغزوا هذه البلاد… لعنة الله علي الكيزان العفن اينما كانوا، ولن تقوم قائمة لهذه الجبهه المدنيه المساندة للجيش كما تدعون مهما فعلتم ، فاوراقكم كلها صارت مكشوفه للملا اجمعين.. اخرسوا فانكم مهزومون !!
خلاص يا كيزان الشؤوم والخراب يا فاسدين ومفسدين
راحت عليكم وأرجو البل الجاييكم
حكمتوا البلد ونهبتوها ما خليتو جيش ولا بنية تحية
فشنو
الإقتلاع من الجذور محمدكم فأرخو عضلاتكم عشان الدواء يمش
وحنكون اسعد في تاريخ السودان
الذي شهد نهاية الكيزان