أزمة مياه حادة تدخل يومها الخامس بالقضارف

الخرطوم القضارف:صديق رمضان: تشهد مدينة القضارف ازمة حادة في مياه الشرب لليوم الخامس على التوالي، وذلك اثر تعطل عدد من طلمبات الضخ ،ووصل سعر برميل المياه الى عشرين جنيها.واعترف وزير التخطيط العمراني، المهندس عبد العظيم مصطفى البدوي بوجود ازمة مياه ،مرجعا الاسباب الى تعطل ثلاث طلمبات من جملة اربع تعمل في ضخ المياه لاحياء المدينة المختلفة ،متوقعا تحسن الخدمة خلال اليومين القادمين بعد ان بذلت هيئة المياه جهودا كبيرا لاعادة احدى الطلمبات الى الخدمة ،وقال ان هناك طلمبة تحتاج الى «كيبل» تبلغ تكلفتة 200 الف جنيه،واشار الوزير الى ان المياه الواردة من محطة الشوك لاتتجاوز الـ«8.5» الف متر مكعب،وان حاجة مدينة القضارف تبلغ 45 الف متر مكعب في اليوم.
الصحافة
بسبب المياه ناس المجلس التشريعى داخل الجلسة يتقاذفون بقوارير المياه
ناس الانقاذ شالوا الوالي كرم الله لان قلبه كان على القضارف لانو رفض عدة مرات ارسال مبالغ الى الخرطوم واعطاء شرطة الولاية لان كان بيطالب من المركز ان تقوم بواجبها اتجاه الولاية وحل مشاكل الولاية الملحة ولذلك تم الضغط عليه ومحاولة اغتياله..
قبيل شنقلنا ما قلنا الطير بياكلنا
كتبنا في موضوع مياه القضارف وطريقة حلها مجلدات لكن (هبر) الفلوس بيعمي و(بطرش) المسئولين و تضيع المليارات المخصصة للماء لاشياء اخري.
حل مشكلة مياة القضارف اسهل مما يتوقع الجميع بس مين يسمع وينفذ.
افتقدناك كثيراً عزيزي الكاتب و ابن القضارف البار الأستاذعبدالله علقم.
ده مجلس شنو الناس عطشانة ويشربوا مياه القوارير ويصل حد الافتراء بأن يتقاذون بها والاطفال أولى بكل قطرة ماء يا نواب الشعب الفضل ……. هذا زمانك يا مهازل فامرحي …… ولكن القوي الجبار سبحانه يمهل ولا يهمل …..
يا اخوانا الله يطراكم بالخير حكاية الاربعة مليار أخبارها شنو؟؟؟؟؟ والاكلها منو؟ وهل صحيح الشيك جا من رئاسة الجمهورية ايام زيارة على عثمان وإختفى فى ظرف غامضة؟؟؟ أفيدونا يا احباب الراكوبة ……………………أفيدوناااااااااا
كل من ولي من امر المسلميين امرا ولم يشفق بهم فلن يشفق الله به لافي الدنيا ولاالاخرة يعني الباقي شنو حتي المية والبلد كلها مياه اللهم لا اعتراض في حكمك سيدي الرئيس البشير ارحل وكن رجلا وكن صادقا مع نفسك كفانا عذاب اما ديناصورات المعارضة ايضا عليها مراجعة نفسها لماذا مازالت الانقاذ جاثمة في صدر اهل السودان .
إن شاء الله تكون خمسين يوما . أكون فرحان شديد .
لأنها في القضارف قاطعة خمس أشهر وليس خمسة أيام.
برميل الموية (المرة) بعرفوا ناس القضارف الكلام دا.
قبل شهر ( أيام الخريف ) كان بعشرين جنيه.
وناس القضارف قاعدين يرحلوا منها بسبب المياه.