الحاج ” ساطور ” :الطلاب يقفون في الخطوط الأمامية جنباً إلى جنب مع القوات المسلحة

ماذا فعلتم للطلاب دراسة مجان أوحتى مخفضة ترحيل داخليات علاج ليس له قيمةعندكم الطالب يذهب الى مناطق العمليات وأنتم مع الكراسى .كنت تتكلم بهذا عندما مطالب من الوطنى خاف ربك

لا يوجد اى سبب احشد الطلاب فى معارك الطلاب لهم حقهم فى تحصيل العلم مسئولية القوات النظامية فى الدفاع وما اوحدتم من قوات اخرى دفاع شعبى اما ذج الطلاب باسم العقيدة لا مكان لة الثوار مسلمين والتحارب على السلطة لا يوجد اى مسبب بزج ابناء الغبش وابناءكم ينعمون بنعيم الدنيا اى غبى يدافع عن حفنت لصوص يموت فطيس زمن كذبت زقرتى ياام الشهيد انتهى يوم يبتهلون فية تضرعا لتحرير ابوكرشولا وحلايب محتلة من قبل قوات غازية وليس وحدها بل الفشقة ايضا

ي راجل ده كلام , انت ما تودي واحد من عيالك الحمسه للجهاد ولا مستخسر عليهم الاستشهاد ودخول الجنه والحور العين

ههههههههههههههههههههههههههه الحاج ساطور كمان عايز تغشنا .. والله الشعب السوداني بقى مهزلة لو بحكمه الزيك دا … لكن قريب بنتخلص منكم …

أهتفوا معي … إلى الخرطوم يا عرمان …. إلى الخرطوم يا مالك عقار … إلى الخرطوم إلى عبدالعزيز الحلو ….. إلى الخرطوم يا مني مناوي ….. إلى الخرطوم إلى الخرطوم خلصونا من هذا الحكم البغيض…. والله العظيم أنهم ما رجال رصاصه واحده في موقف المواصلات في الخرطوم كلهم بهربوا حتى أبو كبيره بتاعهم..

(أكد د. الحاج آدم نائب رئيس الجمهورية أن الطلاب يقفون في الخطوط الأمامية جنباً إلى جنب مع القوات المسلحة كمجاهدين ظلوا يحملون السلاح ويقدمون الشهداء فداءً للعقيدة والوطن)

بل قل (ليقدموا انفسهم فداء لبقاء اللصوص والفاسدين , وابنائكم قاعدين تحت مكيفات الاسبليت وراكبين الفارهات ، ومتمعين بالاجازات في تركيا ودبي وماليزيا و….)
وهم الغبايا المساكين العقولهم صغيرة وعديمي الخبرة

الما عندهم خبره واهلهم مغشوشين فيكم لتحكمكم في الاعلام والقنوات التلفزيونية والاذاعة

صقدوا .. انتم تقتلون اولاد المساكين والمهمشين والغلابة

لكن اولادكم يرتكبوا الفساد والموبقات ولا يقبضوا ولا يحاكموا

تسرقوا تختلسوا ويجي اتصال تلفوني من البشير او اي حمار معاه يوقف كل شي

وراجين ربنا ينصركم يا قتلة يا كذابين يا لصوص يا فاسدين يا منافقين

انت نفسك يا حرامي يا أفاك ما كنت مطلوب ومنشور لك اعلان بالقبض عليك وتسليم نفسك ؟

لكن لانك رفعت السلاح ضد حريم الانقاذ احترموك وجابوك بقوك نائب رئيس!!!
واليوم جايي تنافق وتحث على الجهاد

متى سمي جهاد المسلم (المشكوك في اسلامه بسبب افعاله – الانقاذ) والمسلم الذي يبحث عن حقه ومحاربة الفساد (الشعب والجبهة والمعارضة والشرفاء ومن هجرتوهم من البلد وبعتوا اراضيهم) جهاداً

والله لا تحملون غير شهاده الكذب والافترا والخيانه لهذه البلد الابي ايها الجبناء .

.