سفارة السودان بلندن تندد بفيلم لمنتج بريطاني عفا عنه البشير : الفيلم يسعى لادعاءات كاذبة لتشويه صورة حكومة السودان

صوبت سفارة السودان بالمملكة المتحدة، انتقادات حادة لعرض القناة الرابعة البريطانية ، فيلما أنتجه فيليب كوكس الذي أخلت السلطات السودانية سبيله قبل عدة أسابيع بعد حصوله على عفو من رئيس الجمهورية نتيجة دخوله البلاد بصورة غير شرعية.
ووصفت السفارة في بيان أصدرته أمس، الفيلم بأنه «محاولة فاشلة لتقويض وضع السودان المتحسن إقليميا ودوليا».
وقالت ان الصحفي كوكس الذي اعتقلته السلطات السودانية وافرجت عنه لاحقا، كان يسعى فقط للحصول على «أخبار كاذبة» من دارفور بغض النظر عن الحقيقة على أرض الواقع.
ولفت البيان إلى أن الفيلم لا يستحق تسمية «وثائقي» وأنه فقط «فيلم سينمائي يحكي قصة مثيرة للشفقة لشخص يسعى لادعاءات كاذبة لتشويه صورة حكومة السودان».
وقال بيان السفارة ان الصحفي البريطاني سعى فقط «لمساعدة المهربين للتسلل إلى البلاد بصورة غير قانونية بدون الحصول على تأشيرة مثله مثل المهربين الذين يمارسون الاتجار بالبشر والمخدرات والأسلحة وغسيل الأموال، ولذلك ليس مفاجئا أن تعتقله قوات الحدود السودانية» .
ولفت بيان السفارة السودانية في لندن إلى أن المؤثرات البصرية والصوتية استخدمت في الفيلم بدلا عن الصور الحقيقية.
وأضاف «تحميل الفيلم بادعاءات التعذيب والضرب لا تساعد في جعل المزاعم الكاذبة حقيقة .. الحقيقة واضحة وبسيطة وهي أن السيد كوكس ورفيقه المترجم تم اعتقالهما لدخول البلاد بصورة غير قانونية وتم اخضاعهما للاستجواب وتمت معاملتها بصورة جيدة».
ونوه البيان الى أن السفارة البريطانية في الخرطوم تم اخطارها باعتقال الصحفي، وفقا للأصول، وأن القنصل البريطاني زار كوكس مرتين كما زار اثنين من ممثلي القناة الرابعة السفارة السودانية في لندن بتاريخ 9 يناير وقدما اعتذارا رسميا لسفير السودان بشأن الدخول غير القانوني للصحفي كوكس.
الصحافة
ما تحرق دمك يا شيخ المثقفين والمعايش جبارة السودان فى عهدكم أصبح أفشل دولة فى العالم فى عام 2005 و 2006 والآن رابع أفشل دولة فى العالم تفتكر المؤسسات العالمية المعروفة عملت تصنيفها على أى من المؤشرات ( الفشل والنجاح ) يعنى حقوق الأنسان الحريات أمن وسلامة المواطن والانتهاكات المتكررة والخدمات المقدمة للمواطن
“محاولة فاشلة لتقويض وضع السودان المتحسن إقليميا ودوليا” الذ حاجة عصابة الكيزان بقوا يعترفوا بدون وعى أن طوال الزمن نظامهم كان يعتبر دولة مارقة ومنبوذة.
“…كما زار اثنين من ممثلي القناة الرابعة السفارة السودانية في لندن بتاريخ 9 يناير وقدما اعتذارا رسميا لسفير السودان بشأن الدخول غير القانوني للصحفي كوكس…” أولاً، الصحفي نفسه لم يدع بأنه دخل البلاد بصورة قانونية، لأن دخوله ذاته كان دراما في حد ذاته و تعرض هو و رفيقه لمخاطر عدة. ( أدخلوا على قوقل و اكتبوا اسم “فيلبس كوكس” و ستاتيك الحقيقة دخاخين دخاخين). لذلك الدخول الشرعي أو الشرعي لا دخل له بمحتويات الفيلم الوثائقي.
بظهور هذا المأفون تأكد ان الفيلم الوثائقى قد حقق اغراضه واصاب مصداقيتهم فى مقتل ولا يجدى النفى والتصريحات الفارغة………Parasites
كل الناس كضابين إلا انتو يا ملوثين بالوسخ و المال الحرام ؟… المعايش جبارة !! صبيان العيلفون كذبة ، بيوت الأشباح كذبة ، شهداء سبتمبر 2013 كذبة ، شهداء بورسودان كذبة ، شهداء امري كذبة ، شهداء كجبار كذبة ، محاولة اغتيال حسني مبارك كذبة …. معفنين و الله … انتو قايلين الناس كلها عقولها صغيرة زيكم ؟ ده انتو بلدة جنس بلادة … روحوا يا قتلة يا كذابين .يعني عايز الخواجات يكذبوا صحفي مشهود له بالنزاهة و المصداقية و يصدقوكم يا بتاعين (اذهب للقصر رئيسا …) ؟ يا بتاعين الكذب و اللولوة … لعنة الله تغشاكم .
ووصفت السفارة في بيان أصدرته أمس، الفيلم بأنه «محاولة فاشلة لتقويض وضع السودان المتحسن إقليميا ودوليا»
عبارة السودان المتحسن دى إعتراف ضمنى بأن الصورة كانت سيئة أيها الدجالين
اذا كانت صورة البلاد جميلة في عيون اهلها و في عيون الآخريين لن تؤثر عليها فيلم وثائقي يعرض هنا او هناك — و لكن حقيقة الامر ان الوضع مختلف تماما — زعماء سياسيين و رؤوساء احزاب سياسية سودانية شرعية يزج بهم في المعتقلات بالشهور و يمارس ضدهم شتى انواع التعذيب و التضيق و يمنع عنهم الدواء و الزيارات الاسرية او مقابلة المحاميين القانونيين — و في النهاية يطلق سراحهم بدون ان يعرفوا سبب اعتقالهم او التهم الموحهة اليهم —
و لذلك الشعب السوداني يثمن عاليا هذا المجهود الفني الرفيع الذي يكشف عن طبيعة النظام الارهابي الاسلامي الدموي القمعي — و المعلوم ان مثل هذه الافلام الوثائقية تترك تأثير بالغ و يستمر فترات طويلة جدا —
و عليه نرجو من جميع السنمائيين السودانيين انتهاج هذا النهج و فضح نظام الارهاب و الدجل و الشعوذة باعمال فنية و ثائقية يتم انتاجها بحرفية و مهنية عالية —
التحية للصحفي البريطاني / فليب كوكس الذي لفت انتباه العالم الحر لما يجري في السودان —
Nice dreams
دي ذلة شنو يا خالد المبارك الموت بمرضك دا كان اريح ليك وتنال ثوابه في الآخرة من شيوعي لوش قباحة للكيزان المآفين؟
ما تحرق دمك يا شيخ المثقفين والمعايش جبارة السودان فى عهدكم أصبح أفشل دولة فى العالم فى عام 2005 و 2006 والآن رابع أفشل دولة فى العالم تفتكر المؤسسات العالمية المعروفة عملت تصنيفها على أى من المؤشرات ( الفشل والنجاح ) يعنى حقوق الأنسان الحريات أمن وسلامة المواطن والانتهاكات المتكررة والخدمات المقدمة للمواطن
“محاولة فاشلة لتقويض وضع السودان المتحسن إقليميا ودوليا” الذ حاجة عصابة الكيزان بقوا يعترفوا بدون وعى أن طوال الزمن نظامهم كان يعتبر دولة مارقة ومنبوذة.
“…كما زار اثنين من ممثلي القناة الرابعة السفارة السودانية في لندن بتاريخ 9 يناير وقدما اعتذارا رسميا لسفير السودان بشأن الدخول غير القانوني للصحفي كوكس…” أولاً، الصحفي نفسه لم يدع بأنه دخل البلاد بصورة قانونية، لأن دخوله ذاته كان دراما في حد ذاته و تعرض هو و رفيقه لمخاطر عدة. ( أدخلوا على قوقل و اكتبوا اسم “فيلبس كوكس” و ستاتيك الحقيقة دخاخين دخاخين). لذلك الدخول الشرعي أو الشرعي لا دخل له بمحتويات الفيلم الوثائقي.
بظهور هذا المأفون تأكد ان الفيلم الوثائقى قد حقق اغراضه واصاب مصداقيتهم فى مقتل ولا يجدى النفى والتصريحات الفارغة………Parasites
كل الناس كضابين إلا انتو يا ملوثين بالوسخ و المال الحرام ؟… المعايش جبارة !! صبيان العيلفون كذبة ، بيوت الأشباح كذبة ، شهداء سبتمبر 2013 كذبة ، شهداء بورسودان كذبة ، شهداء امري كذبة ، شهداء كجبار كذبة ، محاولة اغتيال حسني مبارك كذبة …. معفنين و الله … انتو قايلين الناس كلها عقولها صغيرة زيكم ؟ ده انتو بلدة جنس بلادة … روحوا يا قتلة يا كذابين .يعني عايز الخواجات يكذبوا صحفي مشهود له بالنزاهة و المصداقية و يصدقوكم يا بتاعين (اذهب للقصر رئيسا …) ؟ يا بتاعين الكذب و اللولوة … لعنة الله تغشاكم .
ووصفت السفارة في بيان أصدرته أمس، الفيلم بأنه «محاولة فاشلة لتقويض وضع السودان المتحسن إقليميا ودوليا»
عبارة السودان المتحسن دى إعتراف ضمنى بأن الصورة كانت سيئة أيها الدجالين
اذا كانت صورة البلاد جميلة في عيون اهلها و في عيون الآخريين لن تؤثر عليها فيلم وثائقي يعرض هنا او هناك — و لكن حقيقة الامر ان الوضع مختلف تماما — زعماء سياسيين و رؤوساء احزاب سياسية سودانية شرعية يزج بهم في المعتقلات بالشهور و يمارس ضدهم شتى انواع التعذيب و التضيق و يمنع عنهم الدواء و الزيارات الاسرية او مقابلة المحاميين القانونيين — و في النهاية يطلق سراحهم بدون ان يعرفوا سبب اعتقالهم او التهم الموحهة اليهم —
و لذلك الشعب السوداني يثمن عاليا هذا المجهود الفني الرفيع الذي يكشف عن طبيعة النظام الارهابي الاسلامي الدموي القمعي — و المعلوم ان مثل هذه الافلام الوثائقية تترك تأثير بالغ و يستمر فترات طويلة جدا —
و عليه نرجو من جميع السنمائيين السودانيين انتهاج هذا النهج و فضح نظام الارهاب و الدجل و الشعوذة باعمال فنية و ثائقية يتم انتاجها بحرفية و مهنية عالية —
التحية للصحفي البريطاني / فليب كوكس الذي لفت انتباه العالم الحر لما يجري في السودان —
Nice dreams
دي ذلة شنو يا خالد المبارك الموت بمرضك دا كان اريح ليك وتنال ثوابه في الآخرة من شيوعي لوش قباحة للكيزان المآفين؟