علي عثمان طه ومراجعة شعار «الإسلام هو الحل» .. كاريكاتير ود أبـّو‎

اى دلاهة عارف ان اعداء الاسلام رعوا حركة الاخوان المتاسلمين من ايام المدعو حسن البنالتمزيق وهدم الاسلام من الداخل ويا دوب ناس الحركة الاسلاموية السودانية عرفوها واكان ما اخاف الكضب يكونوا عارفنها زى جوع بطنهم لكنها هى السبيل لخدع السذج والغوغاء والجهلة والدلاهات للتمكن من السلطة والثروة!!! الم اقل لكم ان الحركة الاسلاموية حثالة؟؟؟؟؟وآسف الحثالة احسن منها كتير جدا!!!!!!!!!!!!

الحل انو تغوروا فى ستين داهية و تبطلوا تشتغلوا بالسياسة

يادووووووب عرفتوا….

* كانت ثلاث و عشرون سنة فقط عاشها الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم يؤسس لأركان هذا الدين العظيم ليصل الى ما وصل اليه اليوم الى كل ركن من اركان البسيطة
* مات الرسول صلى الله عليه و سلم و درعه مرهونة
يا علي يا نجس..
ستة و عشرون سنة و انت تنعق و كما قال المرحوم الداعية المخلص الدكتور عبد الرحمن السميط : أنكم اضررتم بالاسلام اكثر من ما افدتموه ، ست و عشرون سنة و الاسلام في اضعف احواله في السودان.
انت و غيرك من المنافقين و انتم على قيد الحياة ، كم تملكون من الأموال و الارصدة التي جنيتموها بعد وصلوكم الى السلطة
اسئلة تبين حقيقة ان اسلامكم ليس هو الحل ، بل هو اس المشكلة ، اسلامكم ليس الاسلام الذي نعرف و ليس الاسلام الذي نطبق و ليس الاسلام الذي مات نبيه و درعه مرهونة.
سؤال اخير . لماذا تتحدث عن الاسلام في كل مناسبة، هل تظن ان هناك من يصدق ان قلوبكم على الاسلام و يهمكم امر الاسلام.

اصلو الكيزان مخهم ما بجي الا بعد الساعة اتناشر
ياكيزان المثل بيقول الفي البر عوام انتو قايلين الحكم زي اتحاد الجامعات !!!
لعنة الله عليكم يا وسخ يا زبالة يا حثالة البشر ….

سؤال لعلي عثمان هل رب العالمين اللي أنزل الإسلام اعطاك رخصه لتراجع دينه الذي أنزله ؟؟ اللهم لا وألف لا — إذا عندك رغبه للمراجعه راجع نفسك – راجع حزبك حزب الجبهه الضلالي – راجع أعضاء حزبك اللصوص الحراميه القتله – راجع إعلامك محترف الكذب والضلال وغيره — هذا الذي يجب عليكم مراجعته وغيره من خطايا وعيوب – أما الإسلام فهو قي غنى عنكم لتراجعوه لأن له رب أنزله منذ مئات القرون وتعهد بحفظه الى ما شاء الله..

عطوي ::: العبيط و ….. ملتوف :: المنتوف . هذا يدل على وجود ما تسمونهم ( بالكيزان على رقابكم ) إلي أن ينفخ صاحب القرن المتكي على قرنه . اللهم ألطف بنا … ماذا فهمتم من كلامي وماذا فهمتم من كلام ( الكاركاتير ) الرجل الذي دخل الصحافة بعدما تحولت إلي ( زرائب ) وختلط فيها الحابل بالنابل . نبري أهاليكم ولكن ( أف لكم )

أرجعــــــــ وا اقراؤا لـ ( سوداني زهجان من العملوه الكيزان بالبلد ) يا بلده
ضموا الباء … وفتحوا خشومكم مع اللام ولا ملام عليكم وفقروا افواهكم وأنتم تنطقون الدال مع الهاء . الله يلهيكم اكتر مما انتم ملتهون .

البلد ما بتتصلح !!!!!!

كاريكاتيرات ود أبو بايخة ياجماعة ، ، شوفو أعمال ناس عبيد و أمبدي و قارنوها بأعمال ود أبو

متىن ىا على نتنىاهو حكمتم بالاسلام حتى تراجعوه ؟؟ما انتم من البداىة اتى بكم الىهود للتخريب

الاسلام هو الحل ، كان تكتيكا مرحليا ، حتي تلقي حركتهم قبولا في اوساط الشعب السوداني المجدول فطريا ،علي عقيدة الدين الاسلامي الحنيف ، ولكن وخلال ممارساتهم اليومية ومعاشرتهم ، اتضح لكافة فئات الشعب السوداني ناي تلك الحثالة عن الدين الاسلامي وتعاليمة السمحة ، اي بان للعيان كذب اقوالهم وقبح افعالهم ،
وفي مطلع هذا الشهر ومن خلال استطلاع للراى بين الشباب ، كانت نتائجة مخيفة لهؤلاء، اذ اتضح ادبار وانفضاض الشباب من حولهم ، وهم الذين ،اي الشباب ، قد تربوا وترعرعوا في كنفهم ، بعد ان سلموا بانهم قد اصبحوا من ملتهم ، وهم صنيعتهم علي حسب ما كانوا ياملون
ذائدا على ذلك ، تقاعس الكثير من الخدمة العسكرية ، او اللالتحاق بها ، حينها دق ناقوس الخطر في اروقة حزبهم ، وهم الذين يمنون انفسهم بحكم السودان لعهود ، حتي ياذن اللة باقتلاعهم ، وهنا كان الانعطاف الكبير الذي هز علي عثمان طة ، والذي سوف يحرمة من الخلافة
والتربع علي راس الانقاذ ورئاسة حزبهم ، وهو يعمل طيلة عقود الانقاذ ، وليس لة من منافس سوي نافع علي نافع علي هذا الطموح ….. وهنا قرر ان يلبس قناعااخر ، ليسوق الانقاذ بثوب جديد ، تضمن ديمومة الحال …… وهنا السؤال ، هل سوف يسمح الشعب السوداني لامثال علي عثمان ، والمنتفعين الطفيلين والمتسلقين باستمرار هذا الوضع بل السقوط نحو الهاوية.؟؟!!