سفراء السعودية والامارات يتغيبان عن استقبال امير قطر بالخرطوم

اﻻنقاذ اﻻن تبحث عن داعم مالى يوفر لها بعضا من المال الذى تربك به حسابات معارضيها – عسكريا وسياسيا – وليست لها اﻻ الخنوع لوصاية ( الذين يلعبون الكرة بالجلاليب )

قطر وايران وتركيا كماشة تضغط على رقابنا

اتفوخص علىك ياجالب البلاوي في السسودان يابن موزة

لوفيها مليار دولار هلا وغلا ابكلس

لو زيارة بلوشى اقول انقلع

شكرا” قطر وأمير قطر على الدعم المستمر للسودان بغض النظر عن نظام الحكم فى السودان لأن أنقاذ ودعم الجنيه السودانى هو دعم لاقتصاد البلد وتخفيف على المواطن .

مصيبة كبيرة حلت بالسودان اليوم..

مصيبة كبيرة حلت بالسودان اليوم..

اليوم السودان في خالة حداد …

لا مرحبا بالغاير ولا المستقِبل وبعداً لهم

لا يستقبله إلا من هم أكثر شراً منه..

مليار دولار ماذا تعني؟؟؟؟

متابع….
التبرع بمليار دولار عبارة عن شيلة نفس فقط ولا تعنى شئ في بلد تجري فيه حرب قيمة طلقة الاربجي تكلف ثلاثة دولار فضلا عن وقود الطائرات الحربية وتعيينات الجنود الرسميين والشعبيين فاذا تركنا الحديث عن ادوية الضغط والسكري ومحاليل الكلى في بلد يزداد فيه الفشل الكلوى بسرعة قاتلة بالاضافة الى امراض السرطانات واذا تركنا الحديث عن قطاع الصحة فإن مليار دولار نجدها مبلغ بسيط للغاية اذا كان السودان يحتاج الى :
مليونين ونصف مليون طن من القمح سنويا وسعر طن القمح 280 دولار تسليم مخازن المنتج
يحتاج السودان يومياً 80 الف برميل من النفط للأستهلاك المحلي سعر البرميل تجاوزا 50 دولار
هذا اذا استبعدنا
تكلفة الحرب
تكلفة الصحة والدواء للأمراض القاتلة فقط
تكلفة الاغذيةالأخرى فالسودان يستورد:
1- الشاي
2- البن
3- اللبن
4- الصلصة
4- مرقة ماجي وجميع انواع الخمائر

بدأ السودان اخيرا عام 2009م برنامج ثلاثي للنهضة الزراعية (2009-2011) ووضع ميزانية للبرنامج اربعة مليارات دولار ولكن بقدرة قادرة لا احد يدري اي ذهبت الاربعة مليارات دولار (تحولت الى بنود صرف اخرى عاجلة) بسبب تسارع الاحداث السياسة في البلد والحروب الكبيرة التي جرت خلال تلك المنطقة منها هجليج وابو كرشولا وام روابة وهي بؤر جديدة لذلك فشلت النهضة الزراعة

للأستفادة من مبلغ المليار دولار لابد ان لا تكون هنالك ديون على السودان لأن جزء من هذا المبلغ سستم حتماً تسديد جزء من خدمة الديون البالغ 45 مليار دولار لذلك الحل الوحيد هو ان تسعى الدولة لأعفاء الديون ولكن اعفاء الديون هي عملية سياسية اكثر منها عملية اقتصادية وسجل الحكومة الحالية مع الغرب لا يؤهلها للمطالبة بأعفاء الديون قبل ان تكون هناك تسوية سياسية في البلاد واشاعة جو من الحريات واقتسام السلطة ولكن الكيزان على المستوى الفردي لا ينظرون الى مشاكل البلد وانما المناصب التي يحصل عليها الفرد من الناس ولا يهم الكوز (الفرد) ما يجري في البلاد هنالك حلول اخرى ولكنها قاسية جدا ومؤلمة

يعنى. ناس. الحكومه. والمؤتمر. الاوطنى. والتنظيم. العالمى. لاخوان. الشبطان. يتعبو.ا. ويكسروافى. الثلج. عشان. المليار. دولار. عشان. يجو. يدو. للشعب. السودانى. استثمارات. الكيزان. فى. ماليزيا. ستزيد. مليار. والدولار. ماشى. إلى10. جنيه

إنتبهوووووووا يا ساده المليار دى وديعه وليست منحه فمقابل الوديعه صك حكومى من البنك المركزى ,اسألوا الحكومه كم صك فى حوزة قطر والله سيأتى اليوم الذى يباع فيه السودان بالمزاد.