قالت الشرطة السودانية اليوم، إنها حددت هوية أحد أفرادها الذي كان قد قام بدهس أحد المتظاهرين، الخميس الماضي.
وأكدت الشرطة في بيان لمكتبها الصحافي أنه بعد تحريات وبحث، توصلت إلى هوية منسوب آخر لها كان يحمل سلاحاً شخصياً مصوباً تجاه المتظاهرين في اليوم نفسه.
وشددت الشرطة على أنها اتخذت الإجراءات اللازمة تجاه الشرطيين، مشيرةً في ذات الإطار إلى تعرض الشرطة ومنسوبيها إلى عدد من حالات التعدي، مثل قذف مواد حارقة على مركباتهم، وإتلاف إطارات سياراتها، وتعرض أفرادها إلى الطعن وغيرها من الاعتداءات.
وناشدت المتظاهرين الالتزام بالسلمية وتجنب الفوضى و”التربص بقوات الشرطة”.
وكانت التظاهرات التي خرجت الخميس الماضي، قد شهدت وفاة أحد المتظاهرين، دهساً بواسط مركبة للشرطة. وقد تم توثيق هذه الحادثة بفيديو تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي.
كما ظهر خلال الاحتجاجات، في فيديو وثقته قناتا “العربية” و”الحدث”، شخص يحمل مسدساً وهو يتأهب لقنص المتظاهرين.
رغم كل الاثباتات و التوثيق و الفيديوهات, لاتزال الشرطة تمارس الكذب و التسويف وتدعى أن أفرادها هم الضحايا وليس الثوار المغدور بهم.
الشرطة غاشمة وكاذبة لماذا لاتتم محاسبة وكشف شخصيات هذين الشرطيين ليكونا عبرة لغيرهم لكن ده ما حيحصل لانكم من تشحنوهم لقتل وسحل اهلهم مستغلين الشحن النفسي بين الاثنيات وانتم اشعلتم نيران العنصرية لتستفيدوا من غضب وحنق وحقد هؤلاء والا هل يعقل منظر الزول الظاهر في الفيديو وبيقنص في الثوار وبيرتكز وينشن كانه بيصطاد طيور ويمش اخر اليوم بيته وياكل وينوم ويمارس حياته بصورة اعتياديه كان لم يقتل بني ادم
البوليس كذاب، أنا ما عارف كيف أسرة تسمح لولدها يلقى بوليس؟ وهل في فرق بين أسرة تسمح لولدها يبقى ضابط أو عسكري بوليس وأسرة تسمح لولدها يبقى قواد في بيوت الخطا؟
كذابين، إنتو قبال كدا قلتو استاذ أحمد الخير مات عشان أكل فول بايت وطلع كلامكم كذب في كذب وطلع مات بأبشع طريقه ممكن يموت بيها بني آدم ربنا كرمو ورفعو فوق جميع مخلوقاته
بعد كل هذه الفضايح والمخازي في حق الشرطه
انا مندهشه والله لماذا لم يستقيل حتي الان وزير الداخليه
ومدير عام الشرطه والضباط اللي كانو علي رأس الحمله ؟
يبدو انهم دايرين فضيحه أكبر ولو حدثت الله اعلم لو يستقيلوا.!!!!