الراكوبة: متابعات
أصدر رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان قراراً بإخضاع جميع القوات المساندة العاملة مع القوات المسلحة وتحمل السلاح ،لأحكام قانون القوات المسلحة لسنة ٢٠٠٧ وتعديلاته ويطبق على منسوبيها. ويأتي القرار تأكيداً على سيادة حكم القانون وإحكاماً للقيادة والسيطرة وعملاً بأحكام المادتين (١٤) و (٢’٥) الفقرات (٢) و (٢/ه).
وقال مكتب الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة في تعميم صحفي الأحد الأحد ١٧ أغسطس ٢٠٢٥م تكون كل هذه القوات تحت إمرة قادة القوات المسلحة بمختلف المناطق.
ويسري القرار اعتباراً من ١٦ أغسطس ٢٠٢٥م.
بعد م الرماد كال حماد.
هيع ابرهه …… لو الذل ظهر في شكل بشر لكان الكاهن و لو الغدر و لو الكذب و لو الخسة، كل دة يصادف هوى عند بعض النفوس و هم كلاب تلهث سواء حملت عليهم أو تركتهم هم نفس البلاهة معجبين بالخراب و الوضاعة مع الجدل و النق المستمر
متى ستبدأ معركة كسر العظم
الضحايا معروفون والمتكسبون أيضآ معروفون.
لقد كان أولادنا يهتفون العسكر للثكنات والجنجويد ينحل
اللهم اهلك المشتركة والجنجويد وحركات الارتزاق المسلح والبراء والفساء وكتايب الكيزان التوافه
حدد انت مع مين و ضد مين..الكلام العايم و مسك العصاية من النص ده هترشة ساي..غالب السعب السوداني ضد الجنجويد بقوة و مع مل من يناصر الجيش و يقدم الروح فداء للوطن مهما سميتوهم من مسميات..طيب يعني عايز بلد ما فيها جيش ولا شنو؟!!
لما كان ذلك كذا (( إخضاع جميع القوات المساندة العاملة مع القوات المسلحة وتحمل السلاح ،لأحكام قانون القوات المسلحة لسنة ٢٠٠٧ وتعديلاته ويطبق على منسوبيها.))
يجب عمل ذات الشيء مع الحركات المسلحة واخضاعها لاحكام ذات القانون قانون القوات المسلحة
والا اننا نرفض هذا القرار جملة تفصيلا
١/- اقتباس:
البرهان يصدر قراراً بإخضاع القوات المساندة للجيش لأحكام قانون القوات المسلحة.
٢/- تعليق:-
(أ)/- خبر نشر في الصحف السودانية 26/ سبتمبر 2021: نفى ما يشاع عن أن القوات المسلحة تريد القيام بانقلاب، البرهان يتعهّد «هيكلة» الجيش وتطهيره من «الإخوان».-(تعهّد رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان عبدالفتاح البرهان، العمل على «هيكلة» القوات المسلحة وتطهيرها من «الإخوان المسلمين»، وذلك بعد أيام من إحباط السلطات «محاولة انقلابية»، متهمة «ضباطاً من فلول النظام البائد» بتنفيذها، في إشارة إلى نظام الرئيس المخلوع عمر حسن البشير.
(ب)/- مع الاسف الشديد، ان قرار البرهان الاخير تاخر (٢٧) شهر عن تنفيذ القرار القديم الذي صدر في يوم ٢٦/ سبتمر ٢٠٢١!!، فلو كان قراره الذي صدر بالامس ١٧/ اغسطس الحالي صدر في سبتمبر ٢٠٢١ لما وقع الحرب، وكنا نعيش في حماية جيش يحمي الشعب ويصون البلاد!!
(ج)/- فجأة وبدون مقدمات ظهر البرهان في الاونة الاخيرة كرئيس دولة حقيقي وراح يصدر القرارات واحدة وراء الاخري ، حل تنظيم “براء ن مالك”، سافر الي زيورخ، تنازل عن منطقة حلايب لمصر، اصدر قرار بإخضاع القوات المساندة للجيش لأحكام قانون القوات المسلحة!!، والغريب في امر هذه النشاطات “الفياغرية” انه ولا واحدة منها تهم الشعب!!
(د)/- ١٤/ اغسطس ٢٠٢٥:- هنأ رئيس مجلس السيادة الإنتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول الركن عبدالفتاح البرهان اليوم الشعب السوداني بمناسبة مرور مائة عام على تأسيس القوات المسلحة و *٧١* عاما على سودنتها. ولكن الغريب في خطاب التهنئة انه لم يحي ارواح شهداء القوات المسلحة، ولا قال في حقهم!!
(هـ)/- تمر غدا الاثنين ١٨/ اغسطس الحالي، الذكري الـ(٧٠) عام تمردً من أعضاء في قوة دفاع الجنوب بقيادة بريطانية رداً على قمع متعمد من مسؤولين شماليين، الحادث وقع في عام ١٩٥٥- اي قبل الاستقلال باربعة شهور.
من مكتبتي في صحيفة “الراكوبة”- اغسطس ٢٠١٣-
***- تمر يوم غد الاحد 18/ أغسطس الحالي، الذكري ال58 عامآ علي الأحداث الدامية التي وقعت في مدينة توريت بجنوب السودان، ودخلت التاريخ السوداني تحت أسم (حوادث الجنوب). حيث تمردت الفصيلة (اورطة 18) التابعة لقوة دفاع السودان، وثاروا ضباطها وجنودها الجنوبيون علي قيادة معسكرهم، واغتالوا غالبية من كانوا بها، ثم زحفوا باسلحتهم وعتادهم الحربي الخفيف الحمل الي داخل المدينة توريت، وراحوا يغتالون كل من هو ليس جنوبيآ، وبلغت جملة الضحايا نحو 120 شماليآ.. و40 اوروبيآ (اغاريق تجار.. وايطاليين رهبان). وقعت هذه المجزرة وقبيل اربعة شهور فقط من استقلال السودان عام 1956 بتدبير مخطط من قبل الحاكم العام البريطاني في الخرطوم بهدف اثبات ان السودان ليس اهلآ بعد للحصول بعد علي استقلاله الكامل، والخروج من التاج البريطاني، وانه مازال بلدآ يعج بالفوضي العارمة، وكثير من اجزاءه لا ينعم بالاستقرار والهدوء. -انتهي-
يعني الوقت دا كلو اكتر من سنتين و القوات شغاله براها
يعني الوقت دا كلو اكتر من سنتين و القوات المساندة شغاله براها و بتساند في منو ؟