اتهمت لجان مقاومة الكلاكلة القبة جنوبي الخرطوم، السبت، قوة من الجيش بالاعتداء ونهب أحد كوادرها ومتطوعين، في مدينة ود مدني وسط السودان.
ويعمل أفراد لجان مقاومة الكلاكلة القبة على إجلاء الآلاف من سكان المنطقة، بعد احتلال قوات الدعم السريع منازلهم في أواخر يوليو المنصرم، حيث رافق هذا الإخلاء القسري انتهاكات فظيعة تشمل القتل والنهب والاختطاف.
وقالت اللجان، في بيان تلقته “سودان تربيون”، السبت؛ إن “قوة من الفرقة الأولى مشاة بمدينة ود مدني، اعتدت على أحد أعضاءها ومعه مجموعة من الشباب”.وأشارت إلى أن هذه القوة قامت بعصب أعينهم وضربهم ونهب هواتفهم وأموالهم التي من بينها 90 ألف جنيه، كانت مخصصة لإجلاء مجموعة من سكان الكلاكلة القبة، وهي مبالغ جرى جمعها عبر التبرع.
وتفرض استخبارات الجيش إجراءات أمنية مشددة في المدن الآمنة، تتضمن وضع قيود على عمل المنظمات الناشطة في تقديم الدعم للنازحين بمراكز الإيواء المؤقت، كما تقوم باعتقال كوادر القوى السياسية المناهضة للحرب بذريعة دعمها قوات الدعم السريع.
وقالت اللجان إن قوة الجيش اتهمت المتطوعين بمولاة الحزب الشيوعي ودعم الثورة، مشدد على أن “العقيدة العسكرية للجيش لن تتغير وهي تمارس البطش ضد المدنيين العزل ونهبهم والاعتداء عليهم بلا أدنى وجه حق”.
واندلع قتال شرس بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ 15 أبريل هذا العام، تمدد من العاصمة الخرطوم إلى مناطق واسعة في دارفور وكردفان، حيث رافق النزاع نمط تدمير البنية التحتية والمصانع والشركات.
وتسبب هذا القتال في فرار 3.9 ملايين شخص من منازلهم، منهم ثلاث ملايين نازح يعيشون في ظل أوضاع إنسانية قاسية. المصدر : سودان تربيون
فعلا الجيش جيش الكيزان وهو اكيد ضد الثورة، والله الثورة ضيعوها القحاته بميوعتهم ولينهم مع الكيزان الكلاب، لو كان من قولة تيت تم تعليقهم في المشانق ومعهم اللجنة الأمنية بتاعت البشير كان ارتحنا منهم الي الأبد ولكن سوف لن يكون لكم مكان في السودان يا كيزان يا حرامية يا عفن يا سفلة يا كلاب يا مرتزقة وسوف ندعم الدعم السريع نكاية فيكم الي أن يقضي علي آخر كوز بإذن الله.
ده ما جيش ولا يمثلنا كشعب سوداني إطلاقاً ولا لينا بيه علاقة
دي مجموعة عصابات إرهابية مختطفة فكرياً من قبل تنظيم الإخوان الإرهابي وتدين له بالاولاء لا يهمها الوطن ولا دماره ونهبه ولا إذلال شعبه وضياع ممتلكاته بقدر ما يهمها حلم العودة لإكمال مشروع دمار السودان لكن هيهات .
الكيزان بعد ما انفنسو قدام حمديتي في الميدان قالو ينشطّرو على المدنيين وينهبوهم .. لأنهم متعودين على كدا والطبع غلب التطبع
ما قلنا ليكم وقال ليكم كبيرهم الإثنين من رحم واحد، يعني متوقعين شنو؟
الجيش ليس اجنجويد ليعتقلو ا بدون سبب، قد بح صوت الشعب هو يطالب البرهان الضعيف باعتقال جميع الخونة والعملاء ومساندي الجنجويد،ثم من يريداجلاء المواطن يكون في مكانه لايهرب من مواقع الحرب ويتصايح بعد الهروب اكيد لجان مقاومة جنجوبد.
ليه ما يعتقل مؤسسي الجنجويد والضباط الين قاموا بتدريبهم حتي 15 أبريل حقيقه كل الكيزان ومن ناصرهم خنث ولا ترفع عقائرهم الا حمايه لماضيهم البغيط.
– بعد اعترافات الجِنجه بانهم مستوعبين في الاستخبارات قُرابة الخمسة الف ما بين عاطل و شغال لاختراق لجان المقاومة و تكوينهم لجان موازية لها، ثم شغل العطاله مراقبة الاحياء و من فيها و الإبلاغ عن أهدافهم …
– عندما ينتشرون في أي مرفق فماذا تتوقع مِن الجهات المختصة كامن او استخبارات او جيش؟
او الانبِطاح و انتظار الغدر المشهود لهم ؟؟
نهبوا شنو .الجيش ما بينهب بيفطر بس ويبدا يكابس رزقه بشرف .
يا حليل ناس ديك الكانوا زمان بيجونا .
قام الانقلاب والحرب من بعده لعدم تسليم السلطة للشعب…!!!
خلال الحرب تستطيع كل المجموكات التي تخشى الحساب عن الفساد، الدماء، العمالة والثروة، ان تفلت من الحساب، او القضاء على الخصوم…!!!
الكيزان وابنهم الجنجويد وقادة الجيش بالاضافة لمخدوعي قادة الحركات، من يريد تشتيت الكورة والافلات من الحساب والعقاب…!!
نتوحد باقل شروط لانقاذ ماتبقى من الوطن والخلااص من هذا الكم من الحمقى الفسدة…!!