انتباه واجب : المفاصلة الثانية – الهبوط الناعم

يوسف حسين
بات شائعا فى الفترة الماضية ترديد ان الحركة الاسلامية اصبحت خارج السلطة التى دانت للعسكر ..وهنالك عدد من المقالات الصحفية التى تتحدث عن ذلك بمنطلقات مختلفة تراوحت بين التحليل الرصين والنعى لوجود الحركة الاسلامية والترحيب بانقلاب العسكر الجديد .ويلاحظ ان معظم الكتابات تحاول بشكل مشترك ان تشير الى عدة اشياء :
-اولها :ان اختيار بكرى لرئاسة الوزراء هو المسمار الاخيرفى نعش وجود الاسلاميين فى السلطة كحركة اسلامية
– وثانيها: ان توجه حكومة بكرى سيكون قوميا . بمعنى اصح انها ستكون حكومة دون صبغة اسلاموية
-ثالثها : امتلأت المقالات بالاشارات التى تمهد لخلافة بكرى للرئيس للبشير.
عمليا وعلى ارض الواقع فان تنصيب بكرى رئيسا للوزراء يعنى البدء الفعلى فى عملية تجهيز خليفة البشير، والتى ربما يتم تسريعها لانه لم يعد بنفس القدرات الصحية التى اهلته سابقا ليلعب دور الحاكم الصورى .
واقع الامر ان استبعاد وتقليص نفوذ الحركة الاسلامية بتمثيلها المعتاد يجرى فعلا على قدم وساق ، ولااحد ينكر الامر، وربما ترتفع وتيرته الى مفاصلة بائنة وخشنة بين النظام والحركة .الا ان هنالك بعض الحقائق يجب التذكير بها قبل الاندفاع للاحتفال والتهنئات و ابتلاع الطعم الكامن فى تلك الخطة:
اولا: ان البشير وبكرى ومعظم العسكر المحيطين بهم هم اعضاء الحركة الاسلامية تربوا وتدربوا على منهج البراء والولاء ويدينون به قسما مغلظا يبيح اهدار الدم ، فهم اخوان وعسكر فى افضل الاحوال ولا يجب تصوير المر على ان الاسلاميين قد ذهبوا الى غير رجعة بسرد تفاصيل الخلافات والازاحات بين عسكر ومدنييى والاخوان .
ثانيها :هذا البكرى نفسه الذى يتم التهليل له والحامل لرتبة الفريق فى القوات المسلحة كان قد شغل منصب نائب رئيس الحركة الاسلامية حين تمت ازاحة على عثمان محمد طه من رئاسة الحركة .وجيئ بالفريق بكرى وقتها لضمان نجاح تمرير مخطط احلال العسكر فى مواضع المدنيين فى النظام وفى التنظيم وتلك كانت اول مرة فى تاريخ الحركة الاسلامية يتم فيها تولية رجل برتبة فريق فى الجيش منصبا قياديا فيها .
وتبقى ام الحقائق وهى ان الاسلاميين وبعد اكملوا كافة حلقات التآمر والتفتيت والاستيلاء اللصوصى على موارد الوطن، وانهوا التمكين الاقتصادى والعسكرى والمدنى فى الدولة يلعبون الان اخر كروتهم للتخلص من ربق التجربة الكارثية تلك ، فى الانقلاب على الدستور والحكم الديمقراطى والاستيلاء على السلطة لمدة 28 عاما الا قليلا ، مارسو فيها كل ماهو مشين واجرامى جنائيا وسياسيا ووطنيا .وبهذا التصوير الان يتم التمهيد للخروج الامن للتنظيم من دفع ثمن التجربة ،خاصة وانه قد وفر مسبقا العديد من الجيوب والمنافذ المحسوبة على المعارضة والتى يمكنها ان تأوي افراده ، والممثلة فى العديد من التنظيمات والاحزاب كالمؤتمر الشعبى والسائحون والاصلاح والتجديد ومنبرالسلام والعدالة والتنظيمين الاخيرين شكلا ماعرف بتحالف قوى المستقبل للتغيير المعتمد من قبل قوى نداء السودان والالية الافريقية ككتلة معارضة ذات وزن هذا!!! بالاضافة الى ما ستبدعه مؤامرات التنظيم من مخارج وسيناريوهات فى المستقبل المنظور.
لغير المصدقين فان فكرة الخروج الامن للتنظيم هى نفسها الفكرة التى يدور حولها حوار الوثبة ، والذى تتواصل خطواته وصولا للهبوط الناعم بضمانات كافية وبتامين شامل لكل مكتسبات التنظيم خلال ال 28 عاما الماضية ودون مسائلته فى اية قضية لاسياسيا ولاجنائيا .خلاصة الامر ان الاسلاميين ظلوا يستعملون العسكر طوال فترة حكمهم والان سيقوم عسكرهم بالمهمة الاخيرة وهى تامين خروج التنظيم من التجربة سالما على الاقل قانونياوسياسيا .
الضغوط الخارجية وقلة الموارد تسيطر عليهم .
درس الاتحاد الاشتراكي حاضر.
نعم يلعبون لعبة لينفذوا بجلودهم الثخينة الوسخة وبارواحهم وهى فى أجسادهم النتنة…بكرى منهم وفيهم قاتل وسيكون مقتول بتوفيق الله
ان كان اخوان الشيطان يكذبون وينافقون لا ننسس انن البشير هو الكذاب المنافق الاكبر … يجب الحيطة والحذر منهم رغم الشقاق والتنافر ويجب ايضا الحذر من جموع الانتهازيين وعل راسهم طة الدلاهة الجاهزين لكل لبوس !!!!!
the soft landing but I called it the heavy Crash
هذه سوف تكون نهايتهم فيما بينهم.بل اهل الحركة الاسلامية تخلوا عنها
لقد ذابت ما تسمى بالحركه الإسلاميه في الفساد ومن المحتمل أن تغير إسمها الى الحركه الإسلاميه الإفساديه .
بخصوص الفقره الأخيره من مقالك : خروج الحركه الإسلاميه الإفساديه سالمه قانونياً وسياسياً هذا كلام لا يقبله عقل ولا منطق ولا واقع . فحجم الدمار والخراب والقتل والسرقه والخيانه العظمى التي حدثت بالسودان بإنقلاب بالسلاح على حكومه منتخبه شرعياً مع سبق الإصرار والترصد والتشفي لا يمكن أن تمر هكذا على الشعب مرور الكرام حتى لو حكموا آلاف السنين ولا بد من المحاكمه وإسترداد المسروق وإعمال القانون في القتل والخراب .
الاسلامين رجعو الي اماتهم سوف نلحق بهم الحقد والتار مولع نار في احشا المظلومين والله العظيم ننتقم منهم فردا فردا والايام بيننا يا اخوان الشيطان
بصراحة هذا أفضل وأصدق تحليل قرأته على الإطلاق .. شكراً استاذ يوسف
و أخيرا آن الأوان للحركة الاسلامية السودانية الوكيل الشرعي و الملاك الحصري لانقلاب 1989 الكارثة آن لها الأوان كي تتوارى خجلا من فسادها و فشلها و سوء ادارتها لشؤون الدولة السودانية — ثلاثة عقود الا قليلا من الزمن البائس التعيس مرت علي السودان و ذاق خلالها الشعب السوداني الأمرين من الذل و الهوان و نعدام الكرامة الانسانية نتيجة لممارسات الدولة البوليسية الفاسدة و المستبدة — فشلت الحركة الاسلامية السودانية في المحافظة علي مؤسسات و المشاريع المنتجة و الخدمية مثل مشروع الجزيرة و المناقل و السكة حديد و الخطوط الجوية السودانية و الخطوط البحرية و النقل النهري و النقل الميكانيكي و هيئة الموني البحرية و المؤسسات الزراعية المنتجة مثل مؤسسة النيل الازرق الزراعية و مؤسسة النيل الابيض الزراعية و مؤسسة الشمالية الزراعية و اختفت المخازن و المهمات التي كانت تضبط جمبع المشتروات الحكومية — الاسلاميين السودانيين فاسدين لا شك في ذلك و بهم وصل السودان الي مرتبة رابع افسد دولة في العالم بلا منازع و بارهابهم المشهود المحلي و الاقليمي و الدولي اصبح السودان ضمن قائمة الدول التي ترعى الارهاب — في عهدهم انفصل الجنوب و احتلت حلايب و شلانين و الفشقة الكبرى و الصغرى —
انهارت الخدمة المدنية و العسكرية و الاقتصاد — عم الفساد و انتشرت الخمور و المخدرات و الدعارة و تم تصديرها للخارج و الاعلان عنها في الصحف الاسلامية ( مطلوب فتيات سودانيات من ذوات البشرة الفاتحة للعمل بالخارج ) — يتم استجلاب المخدرات بالحاويات و تدخل من خلال المنافذ و البوابات الرسمية للبلاد حتى يتدخل الانتربول و يكشفها لهم ليخرج كل المتهميين بالبراءة عجبا لشريعة ( الخرتيت و فار الفحم و ابو عفين ) — يجب ان تتوارى الحركة الاسلامية خجلا لارتكابها جرائم الابادات الجماعية و استخدامها للاسلحة الكيماوية و القنابل العنقودية ضد المسلميين السودانيين المدنيين العزل —
علي الحركة الاسلامية السودانية ان تحمل عصاتها و ترحل و تنضم الي اختها (داعش ) خاصة و هي تحتضر و في الرمق الاخير —
حرام..وثم حرام..الذين يحكموم اليوم بالحركة. الاسلامية او اسلاميين.هؤلاء. انتهازيين. وجهويين. هوؤلا كلهم من منطقة واحدة. وعقلبة واحدة كيف يسمون انفسهم بالاسلاميين.؟؟ هؤلاء ليست اسلاميين ولا يمثلون السودان ولا اسلاميي السودان..
وبل الحركة الاسلامية الحقيقية لم تحكم بعد.وان كان هدف الرييسي فى البداية كانت انشاء دولة اسلامية مدنية عادلة تمثل كل السودان.ولكن الانتهازيين والجهويين سيطروا عليها في حين غرة من الزمن واستولو علي مقاليد السلطة. وكانت ذلك عند تقديم مذكرتهم العشرة المشؤومة واصحاب تلك المذكرة هم الاس المشكلة لانهم تسسببوا في فصل البلاد بسبب انانيتهم وعنصريتهم الفجة.والتاريخ لن ولم يرحمهم.
حرام..وثم حرام..الذين يحكموم اليوم بالحركة. الاسلامية او اسلاميين.هؤلاء. انتهازيين. وجهويين. هوؤلا كلهم من منطقة واحدة. وعقلبة واحدة كيف يسمون انفسهم بالاسلاميين.؟؟ هؤلاء ليست اسلاميين ولا يمثلون السودان ولا اسلاميي السودان..
وبل الحركة الاسلامية الحقيقية لم تحكم بعد.وان كان هدف الرييسي فى البداية كانت انشاء دولة اسلامية مدنية عادلة تمثل كل السودان.ولكن الانتهازيين والجهويين سيطروا عليها في حين غرة من الزمن واستولو علي مقاليد السلطة. وكانت ذلك عند تقديم مذكرتهم العشرة المشؤومة واصحاب تلك المذكرة هم الاس المشكلة لانهم تسسببوا في فصل البلاد بسبب انانيتهم وعنصريتهم الفجة.والتاريخ لن ولم يرحمهم.
سنورث عفن واجرام وخبث ونتانة وغزارة ووسخ اجرم من خلق الله علي الكرة الارضية رجالهم ونسائهم وبزورتهم غلمانهم من اخوان الشياطين كل هذا سوف ندرسة لابنائنا وبناتنا الطاهرات وبسند متصل حتي لاياتي يوم وياتي واحد اخواني شيطاني ويخطب بان الدين مستهدف من العلمانيبن والشيوعيين،اويكذب بخطرفات الجهاد الشبطاني او يقول لا لدنيا قدعملنا كلة كلة حانسجلوا وندونة ونضعة في وصيتنا استعدادا للقاء الله.نسال الله الله ان يهزنهم ويشتت شملهم وبحشرهم مع مسيلمة الكذاب وابي لهب وهامان وفرعون والهالك.
الكبر ( بكسر الكاف ) مازال مسيطر على الجماعه البرجاوزيه حتى وهي تتوارى خجلا من سوءتها البائنه ويسامحون انفسهم بالنيابه عنا في وصاية مقيته من مجموعه معاتيه سفلة ومجرمين لا يعون خلق ولا دين ولا ضمير لهم … اف لكم
من البداية هي البحث عن شرعية لحكمهم وقد خلصت عصارة فكرهم في تغيير جلد الحية ولبس ثوب القومية والعسكرية ومابينهما عل وعسى تمر جرائهم مرور الكرام ولكن هيهات
هذا الشعب المسامح الصبور قد يسامح في اموال سرقتوها ظلما وجورا لكن الدماء والارض هذه لا وهذه المرة الجرح غائر ومازال ناذف وجرائم الحركة والاخوان في السودان لن يمحوها عنهم الدهر كله وان وجدتم من يسامح ففي انتظاركم حساب عسير لمن سفك دما او قتل نفسا بغير حق … عالميا الحركة تشتت وتشققت واضحت راياتهم شتى ومصالحهم مختلفه وحتى انتمائهم مشوش ومهزوز وتعي تماما ان دورها انتهى ومهمتها خلصت بالخيانة والردة والخسران المبين ومهما تلونوا فهم معروفون لدى اسيادهم وسيحرقون كسلعه منتهية الصلاحية وعليها من الله ما تستحق فيما فعلت في الدين والاوطان والناس وعلى الباغي تدور الدوائر وينقلب سحرهم عليهم.
مشكلة السودان ليست في من يحكم ولكن
في كيف يحكم..المنصب تكتيك من حكومة
الاسلامين نفسها لخداع الرأي العام محليا وأقليميا
علي حساب المعارضة بأن هناك تغييرا ما وبكري واحد من الاسلاميين
؟ الاسلاميين هم الماسكين ب مفاصل
الدولة وليس غيرهم وكل ما يحصل هو مسرحيات
منهم لتكريس السلطة في ايديهم.
حرام..وثم حرام..الذين يحكموم اليوم بالحركة. الاسلامية او اسلاميين.هؤلاء. انتهازيين. وجهويين. هوؤلا كلهم من منطقة واحدة. وعقلبة واحدة كيف يسمون انفسهم بالاسلاميين.؟؟ هؤلاء ليست اسلاميين ولا يمثلون السودان ولا اسلاميي السودان..
وبل الحركة الاسلامية الحقيقية لم تحكم بعد.وان كان هدف الرييسي فى البداية كانت انشاء دولة اسلامية مدنية عادلة تمثل كل السودان.ولكن الانتهازيين والجهويين سيطروا عليها في حين غرة من الزمن واستولو علي مقاليد السلطة. وكانت ذلك عند تقديم مذكرتهم العشرة المشؤومة واصحاب تلك المذكرة هم الاس المشكلة لانهم تسسببوا في فصل البلاد بسبب انانيتهم وعنصريتهم الفجة.والتاريخ لن ولم يرحمهم.
الضغوط الخارجية وقلة الموارد تسيطر عليهم .
درس الاتحاد الاشتراكي حاضر.
نعم يلعبون لعبة لينفذوا بجلودهم الثخينة الوسخة وبارواحهم وهى فى أجسادهم النتنة…بكرى منهم وفيهم قاتل وسيكون مقتول بتوفيق الله
ان كان اخوان الشيطان يكذبون وينافقون لا ننسس انن البشير هو الكذاب المنافق الاكبر … يجب الحيطة والحذر منهم رغم الشقاق والتنافر ويجب ايضا الحذر من جموع الانتهازيين وعل راسهم طة الدلاهة الجاهزين لكل لبوس !!!!!
the soft landing but I called it the heavy Crash
هذه سوف تكون نهايتهم فيما بينهم.بل اهل الحركة الاسلامية تخلوا عنها
لقد ذابت ما تسمى بالحركه الإسلاميه في الفساد ومن المحتمل أن تغير إسمها الى الحركه الإسلاميه الإفساديه .
بخصوص الفقره الأخيره من مقالك : خروج الحركه الإسلاميه الإفساديه سالمه قانونياً وسياسياً هذا كلام لا يقبله عقل ولا منطق ولا واقع . فحجم الدمار والخراب والقتل والسرقه والخيانه العظمى التي حدثت بالسودان بإنقلاب بالسلاح على حكومه منتخبه شرعياً مع سبق الإصرار والترصد والتشفي لا يمكن أن تمر هكذا على الشعب مرور الكرام حتى لو حكموا آلاف السنين ولا بد من المحاكمه وإسترداد المسروق وإعمال القانون في القتل والخراب .
الاسلامين رجعو الي اماتهم سوف نلحق بهم الحقد والتار مولع نار في احشا المظلومين والله العظيم ننتقم منهم فردا فردا والايام بيننا يا اخوان الشيطان
بصراحة هذا أفضل وأصدق تحليل قرأته على الإطلاق .. شكراً استاذ يوسف
و أخيرا آن الأوان للحركة الاسلامية السودانية الوكيل الشرعي و الملاك الحصري لانقلاب 1989 الكارثة آن لها الأوان كي تتوارى خجلا من فسادها و فشلها و سوء ادارتها لشؤون الدولة السودانية — ثلاثة عقود الا قليلا من الزمن البائس التعيس مرت علي السودان و ذاق خلالها الشعب السوداني الأمرين من الذل و الهوان و نعدام الكرامة الانسانية نتيجة لممارسات الدولة البوليسية الفاسدة و المستبدة — فشلت الحركة الاسلامية السودانية في المحافظة علي مؤسسات و المشاريع المنتجة و الخدمية مثل مشروع الجزيرة و المناقل و السكة حديد و الخطوط الجوية السودانية و الخطوط البحرية و النقل النهري و النقل الميكانيكي و هيئة الموني البحرية و المؤسسات الزراعية المنتجة مثل مؤسسة النيل الازرق الزراعية و مؤسسة النيل الابيض الزراعية و مؤسسة الشمالية الزراعية و اختفت المخازن و المهمات التي كانت تضبط جمبع المشتروات الحكومية — الاسلاميين السودانيين فاسدين لا شك في ذلك و بهم وصل السودان الي مرتبة رابع افسد دولة في العالم بلا منازع و بارهابهم المشهود المحلي و الاقليمي و الدولي اصبح السودان ضمن قائمة الدول التي ترعى الارهاب — في عهدهم انفصل الجنوب و احتلت حلايب و شلانين و الفشقة الكبرى و الصغرى —
انهارت الخدمة المدنية و العسكرية و الاقتصاد — عم الفساد و انتشرت الخمور و المخدرات و الدعارة و تم تصديرها للخارج و الاعلان عنها في الصحف الاسلامية ( مطلوب فتيات سودانيات من ذوات البشرة الفاتحة للعمل بالخارج ) — يتم استجلاب المخدرات بالحاويات و تدخل من خلال المنافذ و البوابات الرسمية للبلاد حتى يتدخل الانتربول و يكشفها لهم ليخرج كل المتهميين بالبراءة عجبا لشريعة ( الخرتيت و فار الفحم و ابو عفين ) — يجب ان تتوارى الحركة الاسلامية خجلا لارتكابها جرائم الابادات الجماعية و استخدامها للاسلحة الكيماوية و القنابل العنقودية ضد المسلميين السودانيين المدنيين العزل —
علي الحركة الاسلامية السودانية ان تحمل عصاتها و ترحل و تنضم الي اختها (داعش ) خاصة و هي تحتضر و في الرمق الاخير —
حرام..وثم حرام..الذين يحكموم اليوم بالحركة. الاسلامية او اسلاميين.هؤلاء. انتهازيين. وجهويين. هوؤلا كلهم من منطقة واحدة. وعقلبة واحدة كيف يسمون انفسهم بالاسلاميين.؟؟ هؤلاء ليست اسلاميين ولا يمثلون السودان ولا اسلاميي السودان..
وبل الحركة الاسلامية الحقيقية لم تحكم بعد.وان كان هدف الرييسي فى البداية كانت انشاء دولة اسلامية مدنية عادلة تمثل كل السودان.ولكن الانتهازيين والجهويين سيطروا عليها في حين غرة من الزمن واستولو علي مقاليد السلطة. وكانت ذلك عند تقديم مذكرتهم العشرة المشؤومة واصحاب تلك المذكرة هم الاس المشكلة لانهم تسسببوا في فصل البلاد بسبب انانيتهم وعنصريتهم الفجة.والتاريخ لن ولم يرحمهم.
حرام..وثم حرام..الذين يحكموم اليوم بالحركة. الاسلامية او اسلاميين.هؤلاء. انتهازيين. وجهويين. هوؤلا كلهم من منطقة واحدة. وعقلبة واحدة كيف يسمون انفسهم بالاسلاميين.؟؟ هؤلاء ليست اسلاميين ولا يمثلون السودان ولا اسلاميي السودان..
وبل الحركة الاسلامية الحقيقية لم تحكم بعد.وان كان هدف الرييسي فى البداية كانت انشاء دولة اسلامية مدنية عادلة تمثل كل السودان.ولكن الانتهازيين والجهويين سيطروا عليها في حين غرة من الزمن واستولو علي مقاليد السلطة. وكانت ذلك عند تقديم مذكرتهم العشرة المشؤومة واصحاب تلك المذكرة هم الاس المشكلة لانهم تسسببوا في فصل البلاد بسبب انانيتهم وعنصريتهم الفجة.والتاريخ لن ولم يرحمهم.
سنورث عفن واجرام وخبث ونتانة وغزارة ووسخ اجرم من خلق الله علي الكرة الارضية رجالهم ونسائهم وبزورتهم غلمانهم من اخوان الشياطين كل هذا سوف ندرسة لابنائنا وبناتنا الطاهرات وبسند متصل حتي لاياتي يوم وياتي واحد اخواني شيطاني ويخطب بان الدين مستهدف من العلمانيبن والشيوعيين،اويكذب بخطرفات الجهاد الشبطاني او يقول لا لدنيا قدعملنا كلة كلة حانسجلوا وندونة ونضعة في وصيتنا استعدادا للقاء الله.نسال الله الله ان يهزنهم ويشتت شملهم وبحشرهم مع مسيلمة الكذاب وابي لهب وهامان وفرعون والهالك.
الكبر ( بكسر الكاف ) مازال مسيطر على الجماعه البرجاوزيه حتى وهي تتوارى خجلا من سوءتها البائنه ويسامحون انفسهم بالنيابه عنا في وصاية مقيته من مجموعه معاتيه سفلة ومجرمين لا يعون خلق ولا دين ولا ضمير لهم … اف لكم
من البداية هي البحث عن شرعية لحكمهم وقد خلصت عصارة فكرهم في تغيير جلد الحية ولبس ثوب القومية والعسكرية ومابينهما عل وعسى تمر جرائهم مرور الكرام ولكن هيهات
هذا الشعب المسامح الصبور قد يسامح في اموال سرقتوها ظلما وجورا لكن الدماء والارض هذه لا وهذه المرة الجرح غائر ومازال ناذف وجرائم الحركة والاخوان في السودان لن يمحوها عنهم الدهر كله وان وجدتم من يسامح ففي انتظاركم حساب عسير لمن سفك دما او قتل نفسا بغير حق … عالميا الحركة تشتت وتشققت واضحت راياتهم شتى ومصالحهم مختلفه وحتى انتمائهم مشوش ومهزوز وتعي تماما ان دورها انتهى ومهمتها خلصت بالخيانة والردة والخسران المبين ومهما تلونوا فهم معروفون لدى اسيادهم وسيحرقون كسلعه منتهية الصلاحية وعليها من الله ما تستحق فيما فعلت في الدين والاوطان والناس وعلى الباغي تدور الدوائر وينقلب سحرهم عليهم.
مشكلة السودان ليست في من يحكم ولكن
في كيف يحكم..المنصب تكتيك من حكومة
الاسلامين نفسها لخداع الرأي العام محليا وأقليميا
علي حساب المعارضة بأن هناك تغييرا ما وبكري واحد من الاسلاميين
؟ الاسلاميين هم الماسكين ب مفاصل
الدولة وليس غيرهم وكل ما يحصل هو مسرحيات
منهم لتكريس السلطة في ايديهم.
حرام..وثم حرام..الذين يحكموم اليوم بالحركة. الاسلامية او اسلاميين.هؤلاء. انتهازيين. وجهويين. هوؤلا كلهم من منطقة واحدة. وعقلبة واحدة كيف يسمون انفسهم بالاسلاميين.؟؟ هؤلاء ليست اسلاميين ولا يمثلون السودان ولا اسلاميي السودان..
وبل الحركة الاسلامية الحقيقية لم تحكم بعد.وان كان هدف الرييسي فى البداية كانت انشاء دولة اسلامية مدنية عادلة تمثل كل السودان.ولكن الانتهازيين والجهويين سيطروا عليها في حين غرة من الزمن واستولو علي مقاليد السلطة. وكانت ذلك عند تقديم مذكرتهم العشرة المشؤومة واصحاب تلك المذكرة هم الاس المشكلة لانهم تسسببوا في فصل البلاد بسبب انانيتهم وعنصريتهم الفجة.والتاريخ لن ولم يرحمهم.
البلد ما عندها سيد أسرحوا وأمرحوا يا كيزان.
جماعة (الاخوان المسلمون) لن يختفوا بالسهولة التي توصف فلا زالت بضاعتهم رائجة للبيع ولازالو كما هم (متسربون) في مفاصل المجتمع السوداني ويؤمنون بتكتيكات الخلايا النائمة لامرار العاصفة بسلام فالانتباه اوجب الان.
كلنا نسب ونلعن في هؤلاء الشرذمة المتغطرسين ولكن هنالك سؤال يطرح نفسه من اين سياتي التغيير؟ من خلال المواقع الالكترونية والمقلات الداوية ام من امريكا لا احسب ذلك. فالتغيير بيد الشعب ولكنه للاسف في سبات تام رغم ويلات الغذاب التي تصب فوق راسه واحزاب المعارضة هزيلة وفقيرة لا حول لها ولا قوة وغير مواكبة وغير مؤهلة للمعترك السياسي واخراج البلاد من هذه المحنة لذا اخوتي الكرام لا سبيل للتغيير الا خلال التحرك الشعبي ولا تنسوا الهتاف مليون شهيد بعهد جديد.
سيتم القصاص منهم فردا فردا وما ذلك اليوم ببعيد
هناللك شلليات قبلية تتبادل الأدوار فى حكم البلاد والسيطرة على الموارد ساذج من يتكلم عن الحركة الاسلاميةأو مرجعيات فلسفية أو مشروع سياسى أو اصلاح أو غيره!!1 بلا كذب بلا بطيخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناللك شلليات قبلية تتبادل الأدوار فى حكم البلاد والسيطرة على الموارد ساذج من يتكلم عن الحركة الاسلاميةأو مرجعيات فلسفية أو مشروع سياسى أو اصلاح أو غيره!!1 بلا كذب بلا بطيخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
البلد ما عندها سيد أسرحوا وأمرحوا يا كيزان.
جماعة (الاخوان المسلمون) لن يختفوا بالسهولة التي توصف فلا زالت بضاعتهم رائجة للبيع ولازالو كما هم (متسربون) في مفاصل المجتمع السوداني ويؤمنون بتكتيكات الخلايا النائمة لامرار العاصفة بسلام فالانتباه اوجب الان.
كلنا نسب ونلعن في هؤلاء الشرذمة المتغطرسين ولكن هنالك سؤال يطرح نفسه من اين سياتي التغيير؟ من خلال المواقع الالكترونية والمقلات الداوية ام من امريكا لا احسب ذلك. فالتغيير بيد الشعب ولكنه للاسف في سبات تام رغم ويلات الغذاب التي تصب فوق راسه واحزاب المعارضة هزيلة وفقيرة لا حول لها ولا قوة وغير مواكبة وغير مؤهلة للمعترك السياسي واخراج البلاد من هذه المحنة لذا اخوتي الكرام لا سبيل للتغيير الا خلال التحرك الشعبي ولا تنسوا الهتاف مليون شهيد بعهد جديد.
سيتم القصاص منهم فردا فردا وما ذلك اليوم ببعيد
هناللك شلليات قبلية تتبادل الأدوار فى حكم البلاد والسيطرة على الموارد ساذج من يتكلم عن الحركة الاسلاميةأو مرجعيات فلسفية أو مشروع سياسى أو اصلاح أو غيره!!1 بلا كذب بلا بطيخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناللك شلليات قبلية تتبادل الأدوار فى حكم البلاد والسيطرة على الموارد ساذج من يتكلم عن الحركة الاسلاميةأو مرجعيات فلسفية أو مشروع سياسى أو اصلاح أو غيره!!1 بلا كذب بلا بطيخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟