تحية للحزب الشيوعي من إسلامي سوداني

اقف اليوم محييا الحزب الشيوعى السودانى وتاريخه النضالى العظيم واشد علي يد الشرفاء الاقوياء الذين ما لانو ولا انتكست لهم راية ولاخارت لهم عزيمة ممن يجملون هذا الوطن بمواقفهم وتضحياتهم ما لانت لهم قناة يعطون الحياة السياسية طعما خاصا ويسقطون بؤر الرجعية ويهدمون اصنام الامبريالية التحية لهم رجالا ونساء وهم ينشدون الاشتراكية من اجل هذا الشعب ويحطمون الراسمالية ورموزها ويجعلون الوطن فى حدقات عيونهم يتطلعون الى الديمقراطية فى ثوبها البهى الزاهى ويحبون هذه الارض ويعشقون تربها التحية للشيوعيين وهم يحملون مشاعل الوعى والتحرر والتحضر ويقاومون ولايساومون يسعون لاجل السلام والمحبة والرقى والتقدم انهم يشبهون هذا الوطن والوطن يشبههم خاضوا كل المعارك فى جسارة وقوة قدموا التضحيات العظيمة وتفانوا وافنوا زهرة شبابهم من اجل قضيتهم وهزموا كل التحديات وكل المؤامرات الدنيئة التى استهدفت وحدة الحزب وسعت لتمزيق اوصاله ولكنهم كانوا لها بالمرصاد واجهضوا كل المساعى القذرة والتى كانت من ورائها الامبريالية العالمية ولكنهم ابقوا على الحزب فيه عبق الماضى بطعم امدرمان وعطبرة وكسلا والابيض والفاشر وجوبا وملكال.
التحية للشيوعيين وهم يعبرون عن امال الامة وتطلعاتها ما هزتهم المشانق ولا ارعبتهم السجون ولا ارهبتهم الة التنكيل والتشريد والفصل التعسفى والتصفية الهموا الامة معانى الثورة والنضال ووهبوا الشعب امال التحرر والاستقراروالتقدم كان منهم محمد الحسن سالم حميد ومحجوب شريف وعلى عبدالقيوم ومحمد سعيد القدال ومحمد عثمان وردى وابوعركى البخيت ومصطفى سيداحمد وقد تسقط من تساقط فى درب النضال الطويل وهوى من هوى فى مستنقع العمالة والارتزاق وباعوا القضية واصبحوا يلهثون حول الدرهم والدينار والريال واخرون تزغلل عيونهم ما رؤوا اليورو ويخطف ابصارهم بريق الدولار رضوا بالحياة المرفهة المترفة على حساب المبادىء والقيم يجعلون من الشيوعية مجرد مظهر اجتماعى وهوية شخصية لايدركون معانى الصراع الطبقى ولايتمرغون فى ترب النضال شيوعيو اخر الزمان المترفين المرفهين المنعمين لايعيشون معاناة الشعب ولا يحتفون بالطبقة العاملة يتامرون على الوطن تحت راية المنظمات ويمدون حبال الوصل سرا مع عدوهم التقليدى خدمة لمصالح الامبريالية والراسمالية المتوحشة الشرسة.
لا استطيع الا انحنى تقديرا واحتراما للابطال الاشاوس الذين مضوا الى المشانق مرفوعى الراس موفورى الكرامة وعلى راسهم الشهيد عبد الخالق محجوب الذى ظل حيا مخلدا فى نفوس المناضلين الشرفاء عبر الدهور والاجيال وعلى امتداد الوطن الشاسع ..التحية للحزب الشيوعى السودانى الافريقى امتدادا لنضالات الثوار الاحرار من لندن لوممبا وجيفارا وقاسم امين انشودة الشرف القومى ورائد التحرر الوطنى القائد العمالى الاشم فالتحية له وهو فى عليائه والتحية لرفيق دربه المناضل احمد شامى ويوسف عبد المجيد والشفيع احمد الشيخ.
ولهذا الوطن الانحناءة والتجلة وللنيل التحية
عمار محمد ادم
ياعمار بالجد انت شيوعى وللا اخو مسلم ؟ كلامك فيه ان !!
ما ضيع السودان شىء غير الايدلوجيه .. خاصة ايدلوجية الشيوعيين والاخوان المسلمين !
كدى روقوها شويه وخلونا نجرب شىء اخر هذه المره غير الايدلوجيه فهى خراب لا خير فيها.
نريد حكاما وطنيين وحسب . همهم مصلحة الوطن والمواطن لا غير .
نريد التنميه واحترام حقوق الانسان والحريه والعزه لتتبوا بلادنا اعلى مراكز التقدم والرقى والرفاهيه لشعبنا فقد فاتتنا دول كثيره كنا نعلمها وندربها لانها سلكت طرقا غير الايدلوجيه للحكم.
نريد لكفاءتنا المهاجره العوده لاعمار الوطن . لا نريد الايدلوجيات فقد جربناها كلها لعشرات السنين دون ان نجنى منها غير الخراب (الشيوعيين والاخوان المسلمين)!!!!!
اللهم هل بلغت ، اللهم فاشهد ،،
ظل عمار دوما يقدر تضحيات الشيوعيين وهذا نفسه يستحق التقدير فليس سهلا على خصم فكري وسياسي ان يعترف بافضال خصمه اللدود
بالضبط هذا ما تحتاجة الاوساط السياسية السودانية الاعتراف للاخر بالفضل والحقوق والاجتهاد لصالح الشعب السوداني كل من منطلقه الفكري والعقائدي
ام الحسد والغيرة والهوس والانحياز الاعمى للحزب يمنع المتحزبين من الاعتراف باحسان وافضال وكسب الاخرين
لم نجد يوما معارضا يقول للحكومة افلحتي في هذا الجانب حتى ولو كان خدمي بسيط
لم نرى الحكومة وحزبها الا وهم يشيطنون المعارضة كل صباح ومساء
يا هؤلاء انصفوا واقسطوا
(محمد الحسن سالم حميد ومحجوب شريف وعلى عبدالقيوم ومحمد سعيد القدال ومحمد عثمان وردى وابوعركى البخيت ومصطفى سيداحمد )
لا أود التعليق على المكتوب و لكن الرموز التي زكرت كانت لكل الوطن فلذلك لا يجب أن تؤطر لتسويق لأي حزب أو جهة.
صحوة ضميرك…كما قال بلال موسى!!
اقتباس. …. واجهضوا كل المساعى القذرة والتى كانت من ورائها ((((الامبريالية العالمية))))…
لا…قل الرجعية الراديكالية الاسلاموية لمتاسلميكم تجار الدين والدنيا والدولار عصابات المتامر الواطى..هنا فى السودان (v) الحزب الشيوعى….
وكفى ايها الكوز (( الموتور)) من عصابتك…
لا يرتجى ولا يقبل الحزب الشيوعي شهادة من كوز وان قبله مؤتمر الحزب العام عضوا….
ياعمار بالجد انت شيوعى وللا اخو مسلم ؟ كلامك فيه ان !!
ما ضيع السودان شىء غير الايدلوجيه .. خاصة ايدلوجية الشيوعيين والاخوان المسلمين !
كدى روقوها شويه وخلونا نجرب شىء اخر هذه المره غير الايدلوجيه فهى خراب لا خير فيها.
نريد حكاما وطنيين وحسب . همهم مصلحة الوطن والمواطن لا غير .
نريد التنميه واحترام حقوق الانسان والحريه والعزه لتتبوا بلادنا اعلى مراكز التقدم والرقى والرفاهيه لشعبنا فقد فاتتنا دول كثيره كنا نعلمها وندربها لانها سلكت طرقا غير الايدلوجيه للحكم.
نريد لكفاءتنا المهاجره العوده لاعمار الوطن . لا نريد الايدلوجيات فقد جربناها كلها لعشرات السنين دون ان نجنى منها غير الخراب (الشيوعيين والاخوان المسلمين)!!!!!
اللهم هل بلغت ، اللهم فاشهد ،،
ظل عمار دوما يقدر تضحيات الشيوعيين وهذا نفسه يستحق التقدير فليس سهلا على خصم فكري وسياسي ان يعترف بافضال خصمه اللدود
بالضبط هذا ما تحتاجة الاوساط السياسية السودانية الاعتراف للاخر بالفضل والحقوق والاجتهاد لصالح الشعب السوداني كل من منطلقه الفكري والعقائدي
ام الحسد والغيرة والهوس والانحياز الاعمى للحزب يمنع المتحزبين من الاعتراف باحسان وافضال وكسب الاخرين
لم نجد يوما معارضا يقول للحكومة افلحتي في هذا الجانب حتى ولو كان خدمي بسيط
لم نرى الحكومة وحزبها الا وهم يشيطنون المعارضة كل صباح ومساء
يا هؤلاء انصفوا واقسطوا
(محمد الحسن سالم حميد ومحجوب شريف وعلى عبدالقيوم ومحمد سعيد القدال ومحمد عثمان وردى وابوعركى البخيت ومصطفى سيداحمد )
لا أود التعليق على المكتوب و لكن الرموز التي زكرت كانت لكل الوطن فلذلك لا يجب أن تؤطر لتسويق لأي حزب أو جهة.
صحوة ضميرك…كما قال بلال موسى!!
اقتباس. …. واجهضوا كل المساعى القذرة والتى كانت من ورائها ((((الامبريالية العالمية))))…
لا…قل الرجعية الراديكالية الاسلاموية لمتاسلميكم تجار الدين والدنيا والدولار عصابات المتامر الواطى..هنا فى السودان (v) الحزب الشيوعى….
وكفى ايها الكوز (( الموتور)) من عصابتك…
لا يرتجى ولا يقبل الحزب الشيوعي شهادة من كوز وان قبله مؤتمر الحزب العام عضوا….