أميركي من أصول سودانية مستشارًا لوزير الخارجية الأميركي

واشنطن:وكالات
اختارت الخارجية الأميركية البروفيسور أسامة عوض الكريم ضمن خمسة علماء مستشارين لوزير الخارجية بعد أن رشحت كل جامعة أميركية عالمين، ووقع الاختيار على الخمسة من بينهم أسامة وفقًا لمعايير أكاديمية العلوم الأميركية والخارجية.
وبروفسيور أسامة متخصص في الفيزياء التطبيقية ويعمل أستاذًا في جامعة بنسلفانيا،وتخرج من كلية العلوم جامعة الخرطوم ونال الدكتوراه من جامعة ردينا البريطانية وكان بروفسيور أسامة تم فصله من جامعة الخرطوم عام 1991 وهاجر عام 1992 إلى الولايات المتحدة .
وكان الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، اختار رينهولد بريبوس الذي ينحدر من أصول سودانية كمسؤول مساعد له في وظيفة كبير موظفي البيت الأبيض ومستشاراً سياسياً. ووصفت تقارير المحامي بريبوس بأنه الرجل الأخطر في إدارة ترامب، وخصه ترامب بإشادة خاصة يوم خطاب النصر أن دونالد ترامب طلب منه الحضور ليقول كلمة في المنصة عقب إعلان فوزه بالإنتخابات الأميركية.
ــــــــــــــــ
بروفيسور : أسامة عوض الكريم
تخرج من جامعة الخرطوم بكالوريوس فى الفيزياء
الخبرات العلمية والعملية:
تحصل على الدكتوراة من جامعة ردينق بالمملكة المتحدة
يعمل بروفسير فى شعبة علوم الهندسة والميكانيكا فى جامعة ولاية بنسلفانيا حيث أنه متخصص فى مجال الفيزياء التطبيقية
كما يعمل مدير مشاركا لمركز أبحاث وتدريب النابوتكنولوجى
عمل كباحث فى جامعة لينشوبنق بالسويد وكذلك فى برامج البحوث العسكرية السويدية ، مجالات البحوث التي يعمل فيها تشمل المواد الالكترونية وأنظمة الناتو مايكروإليكترونية وميكانيكية.
ألف كتابا فى هذا المجال
يدرس فى الجامعات الاميريكية والإنجليزية
وألف ما يقارب المائتى مقالة فى المجالات المختلفة
إضافة لكتابه أجزاء من كتب علمية وكتب وحضر عددا كبيرا من المؤتمرات
أعماله و إنجازاته:
نال أكثر من زمالة خلال المؤتمرات العالمية فى الفيزياء والكيمياء بالسويد والمركز العالمي للفيزياء النظرية بايطاليا
اختارت الخارجية الأمريكية البروفسير إسامة عوض الكريم ضمن خمسة علماء يتم اختيارهم من بين (100) جامعة من الجامعات الاميركية ليصبحوا مستشارين لوزارة الخارجية الأمريكية ، الاختيار تم و فق معايير دقيقة وبناء على الكفاءة العلمية العالية ، وقامت كل جامعة بترشيح عالمين ليصبح العدد الكلى مائتي عالم ليتم اختيار خمسة منهم بعد المعاينات النهائية فى أكاديمية العلوم ووزارة الخارجية ، يشترط أن يكون المرشح من الذين تتوفر لديهم المعرفة والخبرة العلمية الكافية فى العلوم والهندسة ،وان يكون معروفا في الأوساط العلمية القومية والعالمية ، وان تكون له المقدرة على تفهم التطورات العلمية خارج مجال تخصصه وان يقوم بعكس ذلك خلال النقاش داخل الوزارة إضافة لان تكون له المقدرة على عكس المسائل العلمية بطريقة تناسب غير المتخصصين فى المجالات
الجوائز:
نال جائزة شل وجائزة الدولة فى السودان
مدير مشارك لمركز نانو تكنولوجي في جامعة بنسلفانيا ستيت، ومستشار وزارة الخارجية الاميركية في التكنولوجيا.
ولد د عوض الكريم في اواخر عام 1953، واهله من مناطق كبوشية وشندي والمتمة
درس في مدرسة الاتحاد الاولية في الخرطوم اثنين. ثم في متوسطة الخرطوم جنوب الاميرية. ثم في ثانوية الخرطوم القديمة.
ثم نال بكلاريوس فيزياء (شرف اولى) من جامعة الخرطوم. وارسل في بعثة دراسية الى بريطانيا سنة 1977، حيث نال الدكتواره من جامعة ريدنغ، سنة 1982.
ثم عمل استاذا في قسم الفيزياء في جامعة الخرطوم لخمس سنوات، منها سنة رئيسا للقسم.
ثم قضى خمس سنوات في جامعة لينكوبنغ في السويد، وفي مركز الدفاع السويدي.
ثم في جامعة بن ستيت منذ سنة 1992.
زوجته هي د. سامية احمد سليمان، حاصلة على دكتوراه في علم الهندسة، واستاذة في نفس جامعة بنسلفانيا ستيت.
وعندهما بنتان وولد: عزة واحمد وامل
فيس بوك
يعني د. اسامة من ضحايا الصالح الغام…اذا دعتك قدرتك الي ظلم الناس فتذكر
قدرة الله عليك….مبروك بروف اسامة…وموتوا يا اهل الانقاذ بغيظكم..
وماذا يعمل الحاسد مع الرازق!!! وسبحان الله.
ربنا يجعلة صالح لبلدة الجديد امريكا،هذا اولا ثانيا ترسل سيرتة الذاتية لمعرصبن اخوان الشباطين والمؤتمر الوطني مع السؤال..لماذا تم فصلة للصالح العام يانافع وياعوض الجاز ويا صلاح دولار؟؟؟؟
مبروك ، بقي عندنا اتنين سودانيين مع ترامب
راجل ناجح لانو ترك السودان في الوقت المناسب وذهب لبلاد الفرص وتفييم الانسانية فكل الاجناس في امريكا يمكنها ان تبدع فالفرصة متاحة لكل الوان البشر..
إنها عقدة النقص ـ هؤلاء وإن كانوا من أصول سودانية إلا أنهم الآن لم تعد لهم علاقة بالسودان وولاءهم التام لماما أمريكا فقط ولا يستطيع أحدهم وهو يشغل مثل هذه المناصب زيارة السودان . هناك ملايين يشغلون وظائف ومناصب عليا من أصول مختلفة آسيوية أفريقية عربية أوروبية أمريكية جنوبية حتى الرؤساء بيل كلينتون وأوباما هم كذلك . منذ محمد نجيب ونحن في هذه السذاجة بل بلغ الفخر أكثر من ذلك عندما روج البعض بأن نتنياهو مولود في السودان ! وأذكر أن أحد المتصلين سأل نتنياهو في قناة سي إن إن هذا السؤال فامتعض وتمعر وجهه وقطب حواجبه وقال للسائل إخرس قطع لسانك !! في نفس الوقت يشير البعض بالغمز واللمز بأن الوزير السوداني فلان من أصول تشادية أو نيجيرية أو أرتيرية يعني هناك بالزيادة وهنا بالنقص يعني الأمركة بلغت بنا الثريا بينما السودنة غطستنا في الثرى . ختاماَ اللهم أرزقنا الفوز باللوتري ومتعنا فيها طويلاً .
بلدنا زاخرة بالكفاءات لكن للأسف لم تتاح لهم الفرص ليردوا لهذا البلد جزء مما اعطاهم.
هكذا !!!! عجبي هسع يا ناس الانقاذ زي دة بفصلوه؟ لكن احسن ليه بركة الفصلوه.
سبحان الله العظيم
كيف تم اختيارك كمستشار لوزارة الخارجية الامريكية ؟
تم إختياري في منافسة قومية في الولايات المتحدة ، اشتركت فيها حوالي مئة بروفيسور من الجامعات الاميركية .كل جامعة تجري منافسة داخلية وترشح اثنين من البروفيسرات من الكليات العلمية ?الهندسة، العلوم، الطب..? بعد ذلك تقوم الاكاديمية القومية للعلوم بالتعاون مع وزارة الخارجية الاميركية بإختيار خمسة أو ستة لزمالة جيفرسون بالتعاون مع وزارة الخارجية الاميركية. يعمل الذين يقع عليهم الاختيار كمستشارين علميين بوزارة الخارجية لفترة ست سنوات يقضي المستشار فترة العام الاول منها متفرغا بالوزارة بواشنطن ثم يعود بعد ذلك إلى جامعته ولكنه يبقى متواجدا لتقديم الاستشارة للوزارة في حالة الحاجة إليه.
كيف فصلت من جامعة الخرطوم؟
فصلت من جامعة الخرطوم بدعوى أنني تغيبت عن العمل لاكثر من سنتين بعد رفض طلبي بتمديد الاجازة وفي عام 1992 إستقر بي المطاف بجامعة بنسلفانيا بالولايات المتحدة الاميركية، حيث أعمل الأن كبروفيسور بكلية الهندسة وأيضا أعمل كمدير مشارك لمركز ابحاث ?النانوتكنلوجي? بالجامعة.
_____________
اخخخخ وجعه
الحمد لله الفصلوه من جامعة الخرطوم، أسع كان يكون بقى درويش و بيدرس الخواص الفيزيائية لبول البعير
اها زي ده تقدر تقول عليهو بروف مش زي حسبو وغندور ومين كده حسين ابوصالح وبقية الكرور لمجرد انهم درسو مادة في جامعة.
لم يفصل للصالح العام و إنما لتخلف إدارة الجامعة التي أصرت عليه أن يرجع للبلاد من بريطانيا مع أنه لم يكن بعد قد أتم رسالته الجامعية في ريدنج و لو سمع كلامهم لكان قد ضاع مع الضائعين !
دكتور أسامة درسني الفيزياء في السنة الأولى في جامعة الخرطوم. كان رجلا متواضعا بخلاف معظم الأساتذة في ذلك الزمن. هذا المنصب قديم جدا أعتقد منذ زمن الوزيرة كلنتون.
يا بروف اسامه.. رحم الله استاذنا معلم الاجيال بشرى عبدالرحمن .. لو كان حيا لقالها لك صرخة داوية من الاعماق ” امّك ولدت” (ليس لأختيارك مستشارا ولكن لنجاحاتك ولما تركته من بصمات وآثار ولعطائك المتميز فى كل موقع ولمنجزاتك التى ادت الى اختيارك للمنصب..) (الله ما جاب يوم شكرك).. بس نحن المعلمين نطير فرحا وابتهاجا لما يحققه طلابنا من تفوق وسمو منزلة بين اواصهاره واحفاده واسباطه . ورحم الله الاستاذ ابا ساميه (احمد سليمان) وحفظكم الله جميعالا
( يكفينى فخرا انك يا بروف اسامه انى سمعتها على لسانك تشيد بمعلميك فى الخرطزم القديمه واحفاده واصهارهوجاء تذكار احدهم ممن قلت انك سعدتَّ بالجلوس بين يديه يعلّمك لغة بنى السكسون (انه استاذ الاجيال عبدالعزيز محى الدين..) فيا لسعادتنا نحن معلمى الخرطزم القديمه فى سوابق القرون ان كان ذلك المعلم واحدا من طلابنا وكان البروقسير اسامه واحدا من طلابه فى نفس الصرح الشامخ الذى سعدت بالعمل فيه فى بداية حياتى العملية (1958) وتوليت فيه قيادة العملية التربويه (1976)..
* الآ يحق لى ان اعيد ترديد عبارة استاذ الاجيال العزيز الراحل بشرى “امّك ولدت” بالاصالة عن نفسى ونيابة عنه وعن كل من وقف معلّما فى الخرطوم الثانوية “القديمه”! بس يا ياحسره اضحى الصرح العظيم اثرا بعد عين!! اليس كان الاجدر والاوفق المحافظة عليه اكراما لمن جلسوا فى فصوله دارسين من اولئك النوابغ الافذاذ والعلماء الاجلاء من امثال البروف اسامه !
*قال ايه قال (فُضّ فوه)”اعادة صياغة الانسان السودانى”! و “يعنى شنو لو نزّلنا لينا دستة مدرسين المعاش (ممكن نجيب غيرُم)!! وموش كتّر خيرنا اديناهم معاش”!!
هو روبوت مسير من الكونغرس لن يقدم لبلاده شيئا في رفع عقوبات وغيره
البروف اسامة عوض الكريم مبروك ونتمنى من اهل الانقاذ ان يستفيدوا من الكفاءات الموجود بالبلد الآن به كثير من الكفاءات في مختلف المجالات .
ابحثوا عنهم لتكونوا حكومة بمعنى حكومة ترفع السودان من ضنك الحياة بسبب توظيفكم لرعاة في كل الحكومات السابقة والدليل امامنا فشل كل من تم توظيفه حتى الان لم ينجح اي وزير ؟
مش تجمعوا لينا ناس اصبحوا خارج الخدمة مثلما نراهم في البرلمان اليوم هؤلاء جميعهم لا يقدرون على العطاء وكذلك من في الوزرات معظمهم اتو بهم ترضيات فقط او حملة سلاح الواحد منهم لا يفقه كوعه من بوعه .
عاوزين حكومة بها اصحاب عقول نيرة في الوزارات تخرج الوطن وشعبه من الفقر والازمات التي لازمت السودان منذ استقلاله حتى اليوم .
نحن عاوزين نعمل بلد قوي ونمتلك كل الكفاءات ولدينا خير كثير غير موظف لمصلحة الوطن وتطويره، بلد ثري بموارده المتعددة لكن يحتاج لادارة وحكومة قوية مبسط فيها العدل على الجميع دون تحيز .
أمريكيا تقدر العلم وتحترم العلماء فقد كان البروفسور اسامه زميلا في جامعة الخرطوم للبروفسور محمد عبدالوهاب عثمان واليكم سيرة ذاتية مختصرة له : البروفيسور / محمد عبدالوهاب عثمان سليل الولياب
أستاذ الهندسة الكهربائية وعلم الكمبيوتر
جامعة ولاية واشنطن ـ الولايات المتحدة الأمريكية
الدرجات العلمية والمهام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولد بقرية كوشة عام 1953م ودرس بالمدرسة الأولية بفركة من عام 1960م الى عام 1964م ثم التحق بمدرسة عبري الوسطى من عام 1964م الى عام 1968م وتم قبوله بمدرسة عطبرة الثانوية الحكومية في عام 1968م كأول طالب ينال الدرجات القصوى في جميع المواد على مستوى السودان وبرز نبوغه في المرحلة الثانوية وتميز في مادة الرياضيات وجلس لامتحان الشهادة الثانوية الميثاق العلمي رياضيات وكان أول السودان في عام 1972م وتم قبوله بكلية العلوم جامعة الخرطوم وفي نهاية امتحانات السنة الاولى التحضيرية كانت نتائجه مشرفة للغاية لدرجة أن عميد كلية الهندسة وعميد كلية العلوم دخلا في صراع لاختياره ضمن طلبة كليته ولكنه اختار كلية العلوم قسم الفيزياء وفي كل عام كان يجتمع مجلس الكلية لمناقشة النتائج يقوم العميد بالتصفيق عندما تعرض النتائج انبهارا لنتائجه حيث أنه كان يتحدث مع أساتذته عن نظريات وتطبيقات لا يعلم بها أساتذته في ذلك الحين ..
1/ تخرج في جامعة الخرطوم ـ كلية العلوم ـ قسم الفيزياء ـ بمرتبة الشرف الأولي عام 1977م وتم تعيينه معيدا بقسم الفيزياء بكلية العلوم ثم تم ابتعاثه للولايات المتحدة الأمريكية لنيل درجة الماجستير والدكتوراة في عام 1979م .
2/ حصل على ماجستير الفيزياء ـ جامعة أريزونا عام 1982م
3/ حصل على ماجستير هندسة الكهرباء والكمبيوتر ـ جامعة ماساشوتس ـ عام 1982م
4/حصل على درجة الدكتوراه في تطبيقات الفيزياء ـ جامعة ولاية أريزونا عام 1986م
5/من عام 1989م وحتى الان ــ بروفيسر مدرسة الهندسة الكهربائية وعلم الكمبيوتر ـ جامعة واشنطن .
6/من 8/ 1995م ــ 8 / 2001م أستاذ مشارك مدرسة الهندسة الكهربائية وعلم الكمبيوتر ــ جامعة واشنطن .
7/من 6/1995م ــ 8/ 2001م : باحث في وكالة الفضاء الأمريكية ( ناسا ) وبعد خلاف مع ادارة وكالة ناسا عاد محاضرا لجامعته .
8/من 8/1989م ــ7/ 1995م : أستاذ مساعد مدرسة الهندسة الكهربائية وعلم الكمبيوتر ــ جامعة واشنطن .
9/ من 5/1993م ـ 6/ 1993م: عالم زائرــ جامعة أشوتكي ـ ألمانيا ـ ميونيخ .
10 /من 9 / 1986م ـ 9 / 1989م : باحث بشركة الأبحاث العلمية ــ ولاية كانتيكت ــ أمريكا .
11/من 8 /1984م ـ8 / 1986م : باحث بجامعة ولاية أريزونا ـ قسم الفيزياء .
الشهادات التقديرية :
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـــ 6 / 2000م : شهادة وكالة الفضاء الأمريكية ( ناسا ) للتميز في البحث العلمي .
2ــ عام 203م جائز أفضل باحث بجامعة ولايةأريزونا ــ قسم الفيزياء .
عضوية الجمعيات العلمية :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1/ عضو في أكثر من ( 6) جمعيات علمية عالمية .
2/ عضو تحكيم لعدة مجلات عالمية في مجالات الفيزياء وهندسة الكهرباء .
3/ له أكثر من ( 50) بحث منشور في المجلات العالمية .
4/ساهم في تأليف عدد ( 3 ) كتب في مجال تخصصه .
5/ حضر أكثر من ( 52 ) مؤتمر عالمي ، وقدم أبحاثه بجميع أنحاء العالم .
6/له أكثر من ( 30 ) بحث لم تنشر بعد .
7 / تم دعوته لإلقاء محاضرات في أكثر من ( 32 ) محل عالمي علمي .
8/ لديه عدد ( 2 ) براءة اختراع مسجلة باسمه في الولايات المتحدة الأمريكية .
9/ لديه أكثر من ( 50 ) بحث مدعوم من مراكز البحوث في أمريكا .
نحو مزيد من التقدم والإبداع العلمي والله الموفق
الف مليار مبروك لاخونا البروفيسور اسامة عوض الكريم ، تسلم ام ادرمان الجابتك
هؤلاء من علماء السودان ، صديقه المرحوم البرفيسور صلاح الذي توفي قبل اسبوع وهو كان ايضا من علماء السودان الذين تجنسوا وهو ابناء رفاعة كان من ضمن العلماء الذين لم تعرفهم حكومات السودان المختلفة وكان يدرس علماء العالم اجمع في الرياضيات رحمه الله رحمة واسعة وادخله فسيح جناته
الف مبروك بروف أسامة وأنت دليل على المستوى الاكاديمى
الذى كانت تتمتع به جامعة الخرطوم قبل غزو عصبة الجهلة
والتجهيل ! وسبحان الله نفس هذا الصرح العظيم حرج أمثال
نافع وعلى عثمان بس الفرق إنو بروف أسامة ينحدر من بيئة
سليمة وعائلة معافية من امراض النقص والحقد والدونية ..والقلم لا
يزيل البلم !
بروف أسامة واحد من بين العشرات والعشرات من الكفاءات التى زخرت
بها جامعةالخرطوم فى عصرهاالذهبى وقام مأمون حميدة بفصلهم، فهل كان مأمون
حميدة ولا نافع ولا على عثمان يقدروا أن يفعلوا ما فعلوه من تدمير
جامعة الخرطوم فى وجود هؤلاء الاشاوس الوطنين ؟ خوفهم وكل خوفهم كان منصب على جامعة الخرطوم ! فليعترف نافع بما دار فى اخر إجتماع للجنة التنفيذية للاساتذة جامعة الخرطوم ومواجهته بعنف من زملاء مهنته بانه كوز وكل غرض الكيزان تدمير الجامعة! هذا الهالك الاخر لم ينبس ببنت شفة ومدلدل راسه ذى المسكين …بعد يوميين من الاجتماع قام إنقلابهم المشؤم !!!
ماذا قال عرابهم الهالك الترابى عندما كان فى سجنه الإختيارى بعد الانقلاب؟
سأله بعض المعتقليين السياسين الذين أدركوا من ثانى يوم للإنقلاب بأنه إنقلاب
كيزان، ياخى الشعب السودانى ما عايزكم ولو كان عايزكم كان جابكم فى ألإنتخابات!
رد عليهم الهالك: الشعب السودانى الما عايزنا يمشى ويجى شعب غيره !!!!
الشعب السودانى العايزه يمشى دة هو الدفع مصاريف تعليمهم وسكنهم واكلهم.. من ود الغفير لود التربال لود صاحبة الانداية !!!! يعنى لو الجامعة دى كانت بفلوس ما كان فى واحد من النجوس ديل قدر يشم ريحتها !!
رغم حزننا للفقد العظيم بنقول ليك يا ترمب مبروك عليك ولدنا ومبروك عليك ماما أمريكا بكل أبنائنا الافذاذ الذين يعملون الان فى كل المجالات ويذيدكم قوة على قوة وما تنسوا تساعدونا فى إزاحة الغمة كرد جميل !
الله لا يرزقك لوتري و لا يبارك فيك من اصله، قالوا ليك رفتوه من الجامعة، رفتووووه، و اللا عايزه يقعد يبقى حرامي زيك كدا؟
والله انه شرف عظيم….تحية خالصة للبروف ونتمني ان يكون عام 2017 هو عام السودان للتحرير والعلم والمعرفة والانفكاك من قبضة ااخطبوط الكيزان….
لو بحثنا حتما وجدنا الفصلو كوز لا يفقه شيئا لك الله يا السودان وشعبه
من الذين تم تشريدهم للصالح العام او عرف من اول يوم ان الشغلة خربانة ونجي بجلده وهاهو الان….عجبي لبلد يطرد في خيرة ابناءه للخارج ويستجلب الصعاليك كحميدتي وغيرهم
اهم شيء يعصر الكيزان ديل لمن يجيبو زيت.
كان أمه ظبية المسالمة او عالم فيزياء سوداني ، ماما ارميكا ثم ماما ارميكا ثم ماما ارميكا ثم بابا كرمب ، لا تفرحوا و تستبشروا خيراً فيهما او من سيلحقهما من سودانين
فالولاء اولاً و اخيراً لارميكا و خلاصة الامر الأمثال خير من يفيقنا من احلام اليقظة ، هاكم ده ( فراغ من متل شافت ألمك طلقت راجل ) و ( زغرتي يا انشراح الجاي العن من الراح ) حاولوا تفسير و فهم المثلان ، تلقوه واقعنا !
ههههه.تعين جيد ! ممكن يعطي الامريكان كيفيه اصطياد الكيزان فزيائيا.ايضا كيفيه تفجير الكيزان دون ترك اثرا للجثثهم يعني ترابا منثورا. في تجارب الان فى اميركا .الجثه ٥,٨٠٠دولار.!
حقد من الرجال بلهاء لكن اراده الله عظيم
شوف الطريقة التي تم اختياره بها ؟ هذه هي امريكا التي توعدها الكيزان بأنه دنا عذابها…؟؟ واحد مفصول للصالح العام ظلما وعدوانا في بلده وترشحه جامعة امريكية للمنصب؟؟
اما في السودان فإن المشاورات تجري على قدم وساق هذه الايام لإعلان حكومة جديدة تكون من الموالين والخلايا النائمة والذين في قلوبهم مرض ..
وبعد ده كلو ندعو الله سبحانه وتعالى ان ينصرنا؟؟
اللهم عليك بالكيزان وعليك بالترابي فإنه هو السبب الذي جاء بالمنافقين المفسدين الى سدة الحكم
يا ناس الراكوبة الخبر دا قديم عمره سبعة سنوات
فلماذا نشره الان. ارجو الا تستقوا اخباركم من الواتس
د اسامة مفخرة لنا ولكن الخبر قديم ولا داعي لربطه ببتريوس
اختارت الخارجية الأميركية البروفيسور أسامة عوض الكريم ضمن خمسة علماء مستشارين لوزير الخارجية
وكان الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، اختار رينهولد بريبوس الذي ينحدر من أصول سودانية كمسؤول مساعد له في وظيفة كبير موظفي البيت الأبيض ومستشاراً سياسياً.
ديل ولدتهم حواء السودانية ولا اطفال انابيب
وبرطوا تقولو لي البديل منو
صدقوني ال كم وعشرين مستشار الشاتهم وكيل وزارة العدل بسبب عدم صلاحيتهم لو مشوا امريكا وطوروا نفسهم..ما حيكونوا اقل من البروف اسامة الذي رفع اسم سوداني الاصل عاليا بين الامم..
الملاحظ ان الكثير من السودانيين..الذين يشار اليهم بالبنان في شتى المجالات العلمية والمهنية في المؤسسات الهامة في دول المهاجر.. تجدهم من ضحايا التمكين الكيزاني..وفرية الصالح العام الشيطاني.. حقا لقد انطبق على السودانيين المؤهلين علميا وعمليا في زمن الكيزان.. قول المسيح عليه السلام..لا كرامة لنبي في وطنه..
وصلتنى الرسالة التالية من إبن عمى الأستاذ ابوالقاسم هاشم المغترب بالسعودية
Abul Gasim Hashim
مساك الله بالخير ابن عمى
نعم قصة البروف اسامة تجسد الظلم والحسد والجهل والغباء ..فاعرف الرجل شخصيا ..وهو جعلى اصيل وما زال وهو من المتمة وكان الاصح ان تكتب الراكوبة سودانى يحمل الجنسية الامريكية وليس من اصول سودانية فالبروف اسامه او ( صلاح ) وهذا اسمه في العائلة شديد التمسك بسودانيته و فخور بها جدا .. وقبل اشهر كان في السودان ولم ينقطع منه وهو ايضا استاذ زائر لجامعة الملك عبدالله وجامعة طيبة بالمدينة المنورة بالسعودية ..وهو عالم فذ متميز ومتواضع جدا جدا .. حفظه الله وفقد السودان علماء غير ه كثر بنفس صلف وغباء سياسة الما معانا ضدنا وحسلنا الله ونعم الوكيل واخير بروف اسامة كفء واهل لذلك المنصب الرفيع جدا اسال الله ان يحفظه ..
عندما يتطور سوداني في بلاد المهجر يقولون عليه ترك بلده و نفع الناس و عندما يعيش في السودان و يكون مدفون و مافي زول جايب خبره يقولون لم يستفيد من علمه، هذا البروفسور من ضحايا الصالح العام، نعم هو ناجح، لكن سبقه للصالح العام العالم محجوب عبيد طه و اجتهد الكيزان لحرق شخصية العلامة عبدالله الطيب و نفي غيرهم من عمالقة السودان لتستفيد منهم البدان الاخرى، اليوم السودان مليان علماء و عباقرة، لكن الشعب السوداني لا يعرف الا الساسة وسخ السودان و سبب الدمار، القنوات الفضائية السودانية شغاله اغاني و سياسة كل الصحف سياسية مافي ولا صحيفة متخصصة في التعليم و العلماء ولا في برنامج واحد يتكلم عن التربية والتعليم، طلاب الجامعات بدل يبذلوا مجهود في التحصيل العلمي شغالين سياسية، يضيعوا فرصهم في التقدم و المعرفة و باقي عمرهم يعدوه اما تمجيد في الديناصورات او شتمية في معارضين الديناصورات، كل عاقل عرف موقعة في الأرض.
سبحان لله بقدرته
الاسم الحقيقى اسامة عثمان عوض الكريم عبدالله والده شقيق والدتى وامنه مدينة مجحوب محمد شقيقة الله يرحمهم ويكسنهم مع الصديقين مع والدى ووالدتى ولنا عظيم الشرف لاخى المعروف وسط قبيلة ال المطراب الجعلية بصلاح عثمان والذى كان من امييزالعلماء فى العالم مطرابى جعلى وافتخر
فصله واحد بليد زي الطالب يفصل استاذ
البروفيسور أسامة عوض الكريم أحيل للصالح العام فى 1991م
والتسوي كريت تلقاه فى جلدها
الظاهر عام 2017 م سيكون عام الرمادة على الإنقاذ
تمت إحالته للصالح العام عام 1991 وإن شاء الله يجي يحيل البشير للصالح العام في 2017
وبعدين؟
بروفيسور/ وداد المحبوب
على رغم صعوبة الانضمام إلى مراكز البحوث الفضائية وعلوم الفيزياء والرياضيات التطبيقية، خصوصاً بالنسبة إلى النساء، ثمة من أصررن، مثل (وداد المحبوب)(أميركية من أصل سوداني) على اقتحام تلك المواقع التي تبدو كأنها حكر على الرجال. وقد تفوقت المحبوب فيها. وأثبتت كفاءتها أكاديمياً وتفوقها تكنولوجياً. وصنعت إنجازات رائدة، ما وضعها في الصفوف الأولى من المجتمع العلمي.
فمنذ مراحل دراستها الابتدائية والثانوية، تأصلت في نفس المحبوب نزعة علمية جارفة دأبت على تغذيتها بمطالعة الكتب والمجلات العلمية المتوافرة حينذاك في «المركز الثقافي الأميركي» في الخرطوم. وبعد أن أنهت دراسة الفيزياء وعلوم الفضاء في السودان ومصر، سافرت في العام 1988 إلى هولندا بمنحة تعليمية من «المجلس القومي للبحوث» في السودان. وفي العام التالي، انتقلت إلى أميركا. وتابعت تخصصها في جامعة ويسكونسن- ماديسون حيث أنهت شهادة الماجستير في الهندسة الفيزيائية. ثم نالت الدكتوراه في هندسة البيئة الفضائية من الجامعة عينها. وحينها، كانت المحبوب أول امرأة أميركية وعربية تجمع بين تلك التخصصات وتصل إلى تلك الدرجة العلمية.
الأرض عن بُعد
استهلت المحبوب في حياتها المهنية بالعمل أستاذة في قسم علوم الفضاء وأنظمة الاستشعار عن بُعد. ثم انتقلت إلى دراسة مكوّنات الكواكب وتحليلها في «وكالة الفضاء والطيران الأميركية» (ناسا). وسرعان ما تدرّجت في السلك الأكاديمي كي تصل إلى منصبها الحالي، حيث تعمل بروفسورة في علم الرياضيات التطبيقية، في جامعة هامبتون في ولاية فرجينيا. وإضافة إلى ذلك، تشرف المحبوب على «مركز علوم الأرض والفضاء والاستشعار من بعد»، الذي يضم مجموعة من الحواسيب الخارقة («سوبر كومبيوتر» Super Computer) تتمتع بخواص عالية الكفاءة. وتعمل أجهزة الـ«سوبر كومبيوتر» بنظام «المعلومات ذات الطيف الفائق» Hyper spectral Data. وتتشارك في تمويل المركز وكالة «ناسا» ووزارة الدفاع الأميركيتان. وتتولى المحبوب الإشراف على عدد من الطلاب الأميركيين في قسمي الماجستير والدكتوراه.
وفي حديث إلى «الحياة»، عرضت المحبوب أهم إنجازاتها علمياً في مجال استكشاف البيئة الفضائية. وقالت: «في عملي الراهن، يتمثّل الهدف الرئيسي في التأكد من وجود المياه والمعادن على سطح المريخ من خلال تحليل المعلومات المتواصلة التي تبثها المركبات الفضائية والأقمار الاصطناعية. أحياناً، ينطلق العمل من صور مشوشة وغير واضحة نعمل على تنقيتها في المختبر وإزالة ما فيها من شوائب عبر أجهزة متطورة، ومن خلال استخدام الطُرُق المنهجية في الرياضيات التطبيقية. وفي نهاية الأمر، نحصل على صور فضائية نقية وواضحة تماماً».
ولفتت المحبوب إلى بعض الحقائق المهمة في مجال عملها، وقالت: «من خلال دراسة المواد المعدنية، تبين أن الماء موجود في كوكب المريخ ما يعني أن من المحتمل ان تكون بعض أشكال الحياة قد نشأت فيه قبل حقب سحيقة… ولعل الكوكب الأحمر تعرّض لتغيّرات كارثية أخفت معالمه بشكل جذري. وأشارت إلى أن نسبة الأوكسجين على سطح المريخ لا تتعدى 2 في المئة، فيما يحتاج الإنسان إلى وسط تصل نسبة الأوكسجين فيه إلى 21 في المئة، كي يبقى على قيد الحياة. وسجلت المحبوب ابتكاراً في هذا النوع من البحوث لدى وكالة «ناسا» تحت عنوان «نموذج رياضياتي مؤتمت عن معادن المريخ» (Computerized Mathematical Model for Mars Minerals).
ووصفت إنجازها الآخر قائلة: «يتمثّل تحديد المواقع على سطح الأرض وتقسيمها وتصويرها بدقة متناهية وتحليلها عبر كومبيوترات عملاقة تستخدم نظام «المعلومات ذات الطيف الفائق». وقالت: «استخدمنا 224 حزمة ضوئية تحمل المعلومات التي تأتي من شبكات الأقمار الاصطناعية. ثم قسّمنا الحزم الضوئية، ما أدى إلى تحسين جودة الصورة عبر تقسيمها إلى أجزاء صغيرة… فكلما كانت الحزمة صغيرة كلما أصبحت نقية ورؤيتها واضحة».
أشارت المحبوب إلى أن هذه التقنيات تستخدم في استكشاف الثروات الطبيعية الموجودة على سطح الأرض وباطنها مثل تحديد مواقع حقول البترول والمعادن وغيرها. وأوضحت أن التقنيات ذاتها تستعمل أيضاً في أغراض المسح الجيولوجي والاركيولوجي لمعرفة المكوّنات الأساسية للأرض وما تتعرض إليه من تغيرات وكوارث طبيعية. وسجلت المحبوب براءة اختراع عن ابتكار في علم الرياضيات متصل بهذا النوع من الرصد، حمل اسم «نموذج رياضياتي عن التصنيف العالي الدقة» Model for Highly Accurate Classification.
وتقديراً لجهودها العلمية والتكنولوجية، حظيت المحبوب بعدد من الجوائز المادية والمعنوية من وكالة «ناسا» ومجموعة من المؤسسات العلمية في أميركا. كما حظيت بعضوية عدد من الجمعيات العلمية، يأتي في مقدمها «الجمعية الأميركية للرياضيات». كما هي عضو في لجنة تدير القمرين الاصطناعيين «إيمز» AIMS و«كاليبسو». وهذان القمران ملك لجامعة «هامبتون»، وتموّلهما وكالة «ناسا»، ويعملان في مجال دراسة السحب الثلجية في الأرض. ونشرت المحبوب عشرات الأوراق العلمية في المجلات العالمية المتخصصة حول أنظمة الاستشعار من بعد والأقمار الاصطناعية وبرامج الكومبيوتر الذكية وتقنيات التصوير والإشارات الضوئية وغيرها. وحول مدى إفادة السودان من بحوثها وعلومها، أشارت المحبوب إلى انها راغبة في تطوير بلدها كي يتمكن من دخول صناعة الفضاء واستغلال ما يتمتع به ثروات طبيعية. وكذلك تحدثّت عن تجربتها كأول عالمة عربية مسلمة تصل إلى مناصب أكاديمية وعلمية رفيعة. وقالت: «من الطبيعي ان تُسلّط الأضواء على امرأة تشغل مثل هذه المناصب، ولكن بقدر كبير من الإعجاب والثناء، انما لم يخل الأمر أحياناً من التمييز العنصري».
الانسان الناجح والمعطاء تبحث عنه الوظيفة والشعوب تفرض عليهم القيادة وتجرهم جر من مكاتبهم ومنازلهم للريادة لان فيهم تواضع العلماء وعفة الكرماء وياريد السودانيين يتعلموا ببحثون عن قياداتهم بين المواطنين العاديين ويقدمونهم لقيادة البلد ولا يخافون من التجربة لانه في اسوء الاحوال لن يكونوا مثل قيادات سلفت وقيادات خلفت ولازالت تجلس على صدورنا .
وحواء السودانية ولاده وما قصرت بس مين البفرق ما بين الثراء والثرياء يا اهل السودان خليكم من القشور والمظاهر الكذابه زي الحمار السال نقد انت بتصلي ولا ما بتصلي ، يا حمار انت عايز تنتدبه لربنا ولا للرئاسة أنت عايز تحاسبه على برنامجه ولا على دينه.
يعني د. اسامة من ضحايا الصالح الغام…اذا دعتك قدرتك الي ظلم الناس فتذكر
قدرة الله عليك….مبروك بروف اسامة…وموتوا يا اهل الانقاذ بغيظكم..
وماذا يعمل الحاسد مع الرازق!!! وسبحان الله.
ربنا يجعلة صالح لبلدة الجديد امريكا،هذا اولا ثانيا ترسل سيرتة الذاتية لمعرصبن اخوان الشباطين والمؤتمر الوطني مع السؤال..لماذا تم فصلة للصالح العام يانافع وياعوض الجاز ويا صلاح دولار؟؟؟؟
مبروك ، بقي عندنا اتنين سودانيين مع ترامب
راجل ناجح لانو ترك السودان في الوقت المناسب وذهب لبلاد الفرص وتفييم الانسانية فكل الاجناس في امريكا يمكنها ان تبدع فالفرصة متاحة لكل الوان البشر..
إنها عقدة النقص ـ هؤلاء وإن كانوا من أصول سودانية إلا أنهم الآن لم تعد لهم علاقة بالسودان وولاءهم التام لماما أمريكا فقط ولا يستطيع أحدهم وهو يشغل مثل هذه المناصب زيارة السودان . هناك ملايين يشغلون وظائف ومناصب عليا من أصول مختلفة آسيوية أفريقية عربية أوروبية أمريكية جنوبية حتى الرؤساء بيل كلينتون وأوباما هم كذلك . منذ محمد نجيب ونحن في هذه السذاجة بل بلغ الفخر أكثر من ذلك عندما روج البعض بأن نتنياهو مولود في السودان ! وأذكر أن أحد المتصلين سأل نتنياهو في قناة سي إن إن هذا السؤال فامتعض وتمعر وجهه وقطب حواجبه وقال للسائل إخرس قطع لسانك !! في نفس الوقت يشير البعض بالغمز واللمز بأن الوزير السوداني فلان من أصول تشادية أو نيجيرية أو أرتيرية يعني هناك بالزيادة وهنا بالنقص يعني الأمركة بلغت بنا الثريا بينما السودنة غطستنا في الثرى . ختاماَ اللهم أرزقنا الفوز باللوتري ومتعنا فيها طويلاً .
بلدنا زاخرة بالكفاءات لكن للأسف لم تتاح لهم الفرص ليردوا لهذا البلد جزء مما اعطاهم.
هكذا !!!! عجبي هسع يا ناس الانقاذ زي دة بفصلوه؟ لكن احسن ليه بركة الفصلوه.
سبحان الله العظيم
كيف تم اختيارك كمستشار لوزارة الخارجية الامريكية ؟
تم إختياري في منافسة قومية في الولايات المتحدة ، اشتركت فيها حوالي مئة بروفيسور من الجامعات الاميركية .كل جامعة تجري منافسة داخلية وترشح اثنين من البروفيسرات من الكليات العلمية ?الهندسة، العلوم، الطب..? بعد ذلك تقوم الاكاديمية القومية للعلوم بالتعاون مع وزارة الخارجية الاميركية بإختيار خمسة أو ستة لزمالة جيفرسون بالتعاون مع وزارة الخارجية الاميركية. يعمل الذين يقع عليهم الاختيار كمستشارين علميين بوزارة الخارجية لفترة ست سنوات يقضي المستشار فترة العام الاول منها متفرغا بالوزارة بواشنطن ثم يعود بعد ذلك إلى جامعته ولكنه يبقى متواجدا لتقديم الاستشارة للوزارة في حالة الحاجة إليه.
كيف فصلت من جامعة الخرطوم؟
فصلت من جامعة الخرطوم بدعوى أنني تغيبت عن العمل لاكثر من سنتين بعد رفض طلبي بتمديد الاجازة وفي عام 1992 إستقر بي المطاف بجامعة بنسلفانيا بالولايات المتحدة الاميركية، حيث أعمل الأن كبروفيسور بكلية الهندسة وأيضا أعمل كمدير مشارك لمركز ابحاث ?النانوتكنلوجي? بالجامعة.
_____________
اخخخخ وجعه
الحمد لله الفصلوه من جامعة الخرطوم، أسع كان يكون بقى درويش و بيدرس الخواص الفيزيائية لبول البعير
اها زي ده تقدر تقول عليهو بروف مش زي حسبو وغندور ومين كده حسين ابوصالح وبقية الكرور لمجرد انهم درسو مادة في جامعة.
لم يفصل للصالح العام و إنما لتخلف إدارة الجامعة التي أصرت عليه أن يرجع للبلاد من بريطانيا مع أنه لم يكن بعد قد أتم رسالته الجامعية في ريدنج و لو سمع كلامهم لكان قد ضاع مع الضائعين !
دكتور أسامة درسني الفيزياء في السنة الأولى في جامعة الخرطوم. كان رجلا متواضعا بخلاف معظم الأساتذة في ذلك الزمن. هذا المنصب قديم جدا أعتقد منذ زمن الوزيرة كلنتون.
يا بروف اسامه.. رحم الله استاذنا معلم الاجيال بشرى عبدالرحمن .. لو كان حيا لقالها لك صرخة داوية من الاعماق ” امّك ولدت” (ليس لأختيارك مستشارا ولكن لنجاحاتك ولما تركته من بصمات وآثار ولعطائك المتميز فى كل موقع ولمنجزاتك التى ادت الى اختيارك للمنصب..) (الله ما جاب يوم شكرك).. بس نحن المعلمين نطير فرحا وابتهاجا لما يحققه طلابنا من تفوق وسمو منزلة بين اواصهاره واحفاده واسباطه . ورحم الله الاستاذ ابا ساميه (احمد سليمان) وحفظكم الله جميعالا
( يكفينى فخرا انك يا بروف اسامه انى سمعتها على لسانك تشيد بمعلميك فى الخرطزم القديمه واحفاده واصهارهوجاء تذكار احدهم ممن قلت انك سعدتَّ بالجلوس بين يديه يعلّمك لغة بنى السكسون (انه استاذ الاجيال عبدالعزيز محى الدين..) فيا لسعادتنا نحن معلمى الخرطزم القديمه فى سوابق القرون ان كان ذلك المعلم واحدا من طلابنا وكان البروقسير اسامه واحدا من طلابه فى نفس الصرح الشامخ الذى سعدت بالعمل فيه فى بداية حياتى العملية (1958) وتوليت فيه قيادة العملية التربويه (1976)..
* الآ يحق لى ان اعيد ترديد عبارة استاذ الاجيال العزيز الراحل بشرى “امّك ولدت” بالاصالة عن نفسى ونيابة عنه وعن كل من وقف معلّما فى الخرطوم الثانوية “القديمه”! بس يا ياحسره اضحى الصرح العظيم اثرا بعد عين!! اليس كان الاجدر والاوفق المحافظة عليه اكراما لمن جلسوا فى فصوله دارسين من اولئك النوابغ الافذاذ والعلماء الاجلاء من امثال البروف اسامه !
*قال ايه قال (فُضّ فوه)”اعادة صياغة الانسان السودانى”! و “يعنى شنو لو نزّلنا لينا دستة مدرسين المعاش (ممكن نجيب غيرُم)!! وموش كتّر خيرنا اديناهم معاش”!!
هو روبوت مسير من الكونغرس لن يقدم لبلاده شيئا في رفع عقوبات وغيره
البروف اسامة عوض الكريم مبروك ونتمنى من اهل الانقاذ ان يستفيدوا من الكفاءات الموجود بالبلد الآن به كثير من الكفاءات في مختلف المجالات .
ابحثوا عنهم لتكونوا حكومة بمعنى حكومة ترفع السودان من ضنك الحياة بسبب توظيفكم لرعاة في كل الحكومات السابقة والدليل امامنا فشل كل من تم توظيفه حتى الان لم ينجح اي وزير ؟
مش تجمعوا لينا ناس اصبحوا خارج الخدمة مثلما نراهم في البرلمان اليوم هؤلاء جميعهم لا يقدرون على العطاء وكذلك من في الوزرات معظمهم اتو بهم ترضيات فقط او حملة سلاح الواحد منهم لا يفقه كوعه من بوعه .
عاوزين حكومة بها اصحاب عقول نيرة في الوزارات تخرج الوطن وشعبه من الفقر والازمات التي لازمت السودان منذ استقلاله حتى اليوم .
نحن عاوزين نعمل بلد قوي ونمتلك كل الكفاءات ولدينا خير كثير غير موظف لمصلحة الوطن وتطويره، بلد ثري بموارده المتعددة لكن يحتاج لادارة وحكومة قوية مبسط فيها العدل على الجميع دون تحيز .
أمريكيا تقدر العلم وتحترم العلماء فقد كان البروفسور اسامه زميلا في جامعة الخرطوم للبروفسور محمد عبدالوهاب عثمان واليكم سيرة ذاتية مختصرة له : البروفيسور / محمد عبدالوهاب عثمان سليل الولياب
أستاذ الهندسة الكهربائية وعلم الكمبيوتر
جامعة ولاية واشنطن ـ الولايات المتحدة الأمريكية
الدرجات العلمية والمهام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولد بقرية كوشة عام 1953م ودرس بالمدرسة الأولية بفركة من عام 1960م الى عام 1964م ثم التحق بمدرسة عبري الوسطى من عام 1964م الى عام 1968م وتم قبوله بمدرسة عطبرة الثانوية الحكومية في عام 1968م كأول طالب ينال الدرجات القصوى في جميع المواد على مستوى السودان وبرز نبوغه في المرحلة الثانوية وتميز في مادة الرياضيات وجلس لامتحان الشهادة الثانوية الميثاق العلمي رياضيات وكان أول السودان في عام 1972م وتم قبوله بكلية العلوم جامعة الخرطوم وفي نهاية امتحانات السنة الاولى التحضيرية كانت نتائجه مشرفة للغاية لدرجة أن عميد كلية الهندسة وعميد كلية العلوم دخلا في صراع لاختياره ضمن طلبة كليته ولكنه اختار كلية العلوم قسم الفيزياء وفي كل عام كان يجتمع مجلس الكلية لمناقشة النتائج يقوم العميد بالتصفيق عندما تعرض النتائج انبهارا لنتائجه حيث أنه كان يتحدث مع أساتذته عن نظريات وتطبيقات لا يعلم بها أساتذته في ذلك الحين ..
1/ تخرج في جامعة الخرطوم ـ كلية العلوم ـ قسم الفيزياء ـ بمرتبة الشرف الأولي عام 1977م وتم تعيينه معيدا بقسم الفيزياء بكلية العلوم ثم تم ابتعاثه للولايات المتحدة الأمريكية لنيل درجة الماجستير والدكتوراة في عام 1979م .
2/ حصل على ماجستير الفيزياء ـ جامعة أريزونا عام 1982م
3/ حصل على ماجستير هندسة الكهرباء والكمبيوتر ـ جامعة ماساشوتس ـ عام 1982م
4/حصل على درجة الدكتوراه في تطبيقات الفيزياء ـ جامعة ولاية أريزونا عام 1986م
5/من عام 1989م وحتى الان ــ بروفيسر مدرسة الهندسة الكهربائية وعلم الكمبيوتر ـ جامعة واشنطن .
6/من 8/ 1995م ــ 8 / 2001م أستاذ مشارك مدرسة الهندسة الكهربائية وعلم الكمبيوتر ــ جامعة واشنطن .
7/من 6/1995م ــ 8/ 2001م : باحث في وكالة الفضاء الأمريكية ( ناسا ) وبعد خلاف مع ادارة وكالة ناسا عاد محاضرا لجامعته .
8/من 8/1989م ــ7/ 1995م : أستاذ مساعد مدرسة الهندسة الكهربائية وعلم الكمبيوتر ــ جامعة واشنطن .
9/ من 5/1993م ـ 6/ 1993م: عالم زائرــ جامعة أشوتكي ـ ألمانيا ـ ميونيخ .
10 /من 9 / 1986م ـ 9 / 1989م : باحث بشركة الأبحاث العلمية ــ ولاية كانتيكت ــ أمريكا .
11/من 8 /1984م ـ8 / 1986م : باحث بجامعة ولاية أريزونا ـ قسم الفيزياء .
الشهادات التقديرية :
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـــ 6 / 2000م : شهادة وكالة الفضاء الأمريكية ( ناسا ) للتميز في البحث العلمي .
2ــ عام 203م جائز أفضل باحث بجامعة ولايةأريزونا ــ قسم الفيزياء .
عضوية الجمعيات العلمية :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1/ عضو في أكثر من ( 6) جمعيات علمية عالمية .
2/ عضو تحكيم لعدة مجلات عالمية في مجالات الفيزياء وهندسة الكهرباء .
3/ له أكثر من ( 50) بحث منشور في المجلات العالمية .
4/ساهم في تأليف عدد ( 3 ) كتب في مجال تخصصه .
5/ حضر أكثر من ( 52 ) مؤتمر عالمي ، وقدم أبحاثه بجميع أنحاء العالم .
6/له أكثر من ( 30 ) بحث لم تنشر بعد .
7 / تم دعوته لإلقاء محاضرات في أكثر من ( 32 ) محل عالمي علمي .
8/ لديه عدد ( 2 ) براءة اختراع مسجلة باسمه في الولايات المتحدة الأمريكية .
9/ لديه أكثر من ( 50 ) بحث مدعوم من مراكز البحوث في أمريكا .
نحو مزيد من التقدم والإبداع العلمي والله الموفق
الف مليار مبروك لاخونا البروفيسور اسامة عوض الكريم ، تسلم ام ادرمان الجابتك
هؤلاء من علماء السودان ، صديقه المرحوم البرفيسور صلاح الذي توفي قبل اسبوع وهو كان ايضا من علماء السودان الذين تجنسوا وهو ابناء رفاعة كان من ضمن العلماء الذين لم تعرفهم حكومات السودان المختلفة وكان يدرس علماء العالم اجمع في الرياضيات رحمه الله رحمة واسعة وادخله فسيح جناته
الف مبروك بروف أسامة وأنت دليل على المستوى الاكاديمى
الذى كانت تتمتع به جامعة الخرطوم قبل غزو عصبة الجهلة
والتجهيل ! وسبحان الله نفس هذا الصرح العظيم حرج أمثال
نافع وعلى عثمان بس الفرق إنو بروف أسامة ينحدر من بيئة
سليمة وعائلة معافية من امراض النقص والحقد والدونية ..والقلم لا
يزيل البلم !
بروف أسامة واحد من بين العشرات والعشرات من الكفاءات التى زخرت
بها جامعةالخرطوم فى عصرهاالذهبى وقام مأمون حميدة بفصلهم، فهل كان مأمون
حميدة ولا نافع ولا على عثمان يقدروا أن يفعلوا ما فعلوه من تدمير
جامعة الخرطوم فى وجود هؤلاء الاشاوس الوطنين ؟ خوفهم وكل خوفهم كان منصب على جامعة الخرطوم ! فليعترف نافع بما دار فى اخر إجتماع للجنة التنفيذية للاساتذة جامعة الخرطوم ومواجهته بعنف من زملاء مهنته بانه كوز وكل غرض الكيزان تدمير الجامعة! هذا الهالك الاخر لم ينبس ببنت شفة ومدلدل راسه ذى المسكين …بعد يوميين من الاجتماع قام إنقلابهم المشؤم !!!
ماذا قال عرابهم الهالك الترابى عندما كان فى سجنه الإختيارى بعد الانقلاب؟
سأله بعض المعتقليين السياسين الذين أدركوا من ثانى يوم للإنقلاب بأنه إنقلاب
كيزان، ياخى الشعب السودانى ما عايزكم ولو كان عايزكم كان جابكم فى ألإنتخابات!
رد عليهم الهالك: الشعب السودانى الما عايزنا يمشى ويجى شعب غيره !!!!
الشعب السودانى العايزه يمشى دة هو الدفع مصاريف تعليمهم وسكنهم واكلهم.. من ود الغفير لود التربال لود صاحبة الانداية !!!! يعنى لو الجامعة دى كانت بفلوس ما كان فى واحد من النجوس ديل قدر يشم ريحتها !!
رغم حزننا للفقد العظيم بنقول ليك يا ترمب مبروك عليك ولدنا ومبروك عليك ماما أمريكا بكل أبنائنا الافذاذ الذين يعملون الان فى كل المجالات ويذيدكم قوة على قوة وما تنسوا تساعدونا فى إزاحة الغمة كرد جميل !
الله لا يرزقك لوتري و لا يبارك فيك من اصله، قالوا ليك رفتوه من الجامعة، رفتووووه، و اللا عايزه يقعد يبقى حرامي زيك كدا؟
والله انه شرف عظيم….تحية خالصة للبروف ونتمني ان يكون عام 2017 هو عام السودان للتحرير والعلم والمعرفة والانفكاك من قبضة ااخطبوط الكيزان….
لو بحثنا حتما وجدنا الفصلو كوز لا يفقه شيئا لك الله يا السودان وشعبه
من الذين تم تشريدهم للصالح العام او عرف من اول يوم ان الشغلة خربانة ونجي بجلده وهاهو الان….عجبي لبلد يطرد في خيرة ابناءه للخارج ويستجلب الصعاليك كحميدتي وغيرهم
اهم شيء يعصر الكيزان ديل لمن يجيبو زيت.
كان أمه ظبية المسالمة او عالم فيزياء سوداني ، ماما ارميكا ثم ماما ارميكا ثم ماما ارميكا ثم بابا كرمب ، لا تفرحوا و تستبشروا خيراً فيهما او من سيلحقهما من سودانين
فالولاء اولاً و اخيراً لارميكا و خلاصة الامر الأمثال خير من يفيقنا من احلام اليقظة ، هاكم ده ( فراغ من متل شافت ألمك طلقت راجل ) و ( زغرتي يا انشراح الجاي العن من الراح ) حاولوا تفسير و فهم المثلان ، تلقوه واقعنا !
ههههه.تعين جيد ! ممكن يعطي الامريكان كيفيه اصطياد الكيزان فزيائيا.ايضا كيفيه تفجير الكيزان دون ترك اثرا للجثثهم يعني ترابا منثورا. في تجارب الان فى اميركا .الجثه ٥,٨٠٠دولار.!
حقد من الرجال بلهاء لكن اراده الله عظيم
شوف الطريقة التي تم اختياره بها ؟ هذه هي امريكا التي توعدها الكيزان بأنه دنا عذابها…؟؟ واحد مفصول للصالح العام ظلما وعدوانا في بلده وترشحه جامعة امريكية للمنصب؟؟
اما في السودان فإن المشاورات تجري على قدم وساق هذه الايام لإعلان حكومة جديدة تكون من الموالين والخلايا النائمة والذين في قلوبهم مرض ..
وبعد ده كلو ندعو الله سبحانه وتعالى ان ينصرنا؟؟
اللهم عليك بالكيزان وعليك بالترابي فإنه هو السبب الذي جاء بالمنافقين المفسدين الى سدة الحكم
يا ناس الراكوبة الخبر دا قديم عمره سبعة سنوات
فلماذا نشره الان. ارجو الا تستقوا اخباركم من الواتس
د اسامة مفخرة لنا ولكن الخبر قديم ولا داعي لربطه ببتريوس
اختارت الخارجية الأميركية البروفيسور أسامة عوض الكريم ضمن خمسة علماء مستشارين لوزير الخارجية
وكان الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، اختار رينهولد بريبوس الذي ينحدر من أصول سودانية كمسؤول مساعد له في وظيفة كبير موظفي البيت الأبيض ومستشاراً سياسياً.
ديل ولدتهم حواء السودانية ولا اطفال انابيب
وبرطوا تقولو لي البديل منو
صدقوني ال كم وعشرين مستشار الشاتهم وكيل وزارة العدل بسبب عدم صلاحيتهم لو مشوا امريكا وطوروا نفسهم..ما حيكونوا اقل من البروف اسامة الذي رفع اسم سوداني الاصل عاليا بين الامم..
الملاحظ ان الكثير من السودانيين..الذين يشار اليهم بالبنان في شتى المجالات العلمية والمهنية في المؤسسات الهامة في دول المهاجر.. تجدهم من ضحايا التمكين الكيزاني..وفرية الصالح العام الشيطاني.. حقا لقد انطبق على السودانيين المؤهلين علميا وعمليا في زمن الكيزان.. قول المسيح عليه السلام..لا كرامة لنبي في وطنه..
وصلتنى الرسالة التالية من إبن عمى الأستاذ ابوالقاسم هاشم المغترب بالسعودية
Abul Gasim Hashim
مساك الله بالخير ابن عمى
نعم قصة البروف اسامة تجسد الظلم والحسد والجهل والغباء ..فاعرف الرجل شخصيا ..وهو جعلى اصيل وما زال وهو من المتمة وكان الاصح ان تكتب الراكوبة سودانى يحمل الجنسية الامريكية وليس من اصول سودانية فالبروف اسامه او ( صلاح ) وهذا اسمه في العائلة شديد التمسك بسودانيته و فخور بها جدا .. وقبل اشهر كان في السودان ولم ينقطع منه وهو ايضا استاذ زائر لجامعة الملك عبدالله وجامعة طيبة بالمدينة المنورة بالسعودية ..وهو عالم فذ متميز ومتواضع جدا جدا .. حفظه الله وفقد السودان علماء غير ه كثر بنفس صلف وغباء سياسة الما معانا ضدنا وحسلنا الله ونعم الوكيل واخير بروف اسامة كفء واهل لذلك المنصب الرفيع جدا اسال الله ان يحفظه ..
عندما يتطور سوداني في بلاد المهجر يقولون عليه ترك بلده و نفع الناس و عندما يعيش في السودان و يكون مدفون و مافي زول جايب خبره يقولون لم يستفيد من علمه، هذا البروفسور من ضحايا الصالح العام، نعم هو ناجح، لكن سبقه للصالح العام العالم محجوب عبيد طه و اجتهد الكيزان لحرق شخصية العلامة عبدالله الطيب و نفي غيرهم من عمالقة السودان لتستفيد منهم البدان الاخرى، اليوم السودان مليان علماء و عباقرة، لكن الشعب السوداني لا يعرف الا الساسة وسخ السودان و سبب الدمار، القنوات الفضائية السودانية شغاله اغاني و سياسة كل الصحف سياسية مافي ولا صحيفة متخصصة في التعليم و العلماء ولا في برنامج واحد يتكلم عن التربية والتعليم، طلاب الجامعات بدل يبذلوا مجهود في التحصيل العلمي شغالين سياسية، يضيعوا فرصهم في التقدم و المعرفة و باقي عمرهم يعدوه اما تمجيد في الديناصورات او شتمية في معارضين الديناصورات، كل عاقل عرف موقعة في الأرض.
سبحان لله بقدرته
الاسم الحقيقى اسامة عثمان عوض الكريم عبدالله والده شقيق والدتى وامنه مدينة مجحوب محمد شقيقة الله يرحمهم ويكسنهم مع الصديقين مع والدى ووالدتى ولنا عظيم الشرف لاخى المعروف وسط قبيلة ال المطراب الجعلية بصلاح عثمان والذى كان من امييزالعلماء فى العالم مطرابى جعلى وافتخر
فصله واحد بليد زي الطالب يفصل استاذ
البروفيسور أسامة عوض الكريم أحيل للصالح العام فى 1991م
والتسوي كريت تلقاه فى جلدها
الظاهر عام 2017 م سيكون عام الرمادة على الإنقاذ
تمت إحالته للصالح العام عام 1991 وإن شاء الله يجي يحيل البشير للصالح العام في 2017
وبعدين؟
بروفيسور/ وداد المحبوب
على رغم صعوبة الانضمام إلى مراكز البحوث الفضائية وعلوم الفيزياء والرياضيات التطبيقية، خصوصاً بالنسبة إلى النساء، ثمة من أصررن، مثل (وداد المحبوب)(أميركية من أصل سوداني) على اقتحام تلك المواقع التي تبدو كأنها حكر على الرجال. وقد تفوقت المحبوب فيها. وأثبتت كفاءتها أكاديمياً وتفوقها تكنولوجياً. وصنعت إنجازات رائدة، ما وضعها في الصفوف الأولى من المجتمع العلمي.
فمنذ مراحل دراستها الابتدائية والثانوية، تأصلت في نفس المحبوب نزعة علمية جارفة دأبت على تغذيتها بمطالعة الكتب والمجلات العلمية المتوافرة حينذاك في «المركز الثقافي الأميركي» في الخرطوم. وبعد أن أنهت دراسة الفيزياء وعلوم الفضاء في السودان ومصر، سافرت في العام 1988 إلى هولندا بمنحة تعليمية من «المجلس القومي للبحوث» في السودان. وفي العام التالي، انتقلت إلى أميركا. وتابعت تخصصها في جامعة ويسكونسن- ماديسون حيث أنهت شهادة الماجستير في الهندسة الفيزيائية. ثم نالت الدكتوراه في هندسة البيئة الفضائية من الجامعة عينها. وحينها، كانت المحبوب أول امرأة أميركية وعربية تجمع بين تلك التخصصات وتصل إلى تلك الدرجة العلمية.
الأرض عن بُعد
استهلت المحبوب في حياتها المهنية بالعمل أستاذة في قسم علوم الفضاء وأنظمة الاستشعار عن بُعد. ثم انتقلت إلى دراسة مكوّنات الكواكب وتحليلها في «وكالة الفضاء والطيران الأميركية» (ناسا). وسرعان ما تدرّجت في السلك الأكاديمي كي تصل إلى منصبها الحالي، حيث تعمل بروفسورة في علم الرياضيات التطبيقية، في جامعة هامبتون في ولاية فرجينيا. وإضافة إلى ذلك، تشرف المحبوب على «مركز علوم الأرض والفضاء والاستشعار من بعد»، الذي يضم مجموعة من الحواسيب الخارقة («سوبر كومبيوتر» Super Computer) تتمتع بخواص عالية الكفاءة. وتعمل أجهزة الـ«سوبر كومبيوتر» بنظام «المعلومات ذات الطيف الفائق» Hyper spectral Data. وتتشارك في تمويل المركز وكالة «ناسا» ووزارة الدفاع الأميركيتان. وتتولى المحبوب الإشراف على عدد من الطلاب الأميركيين في قسمي الماجستير والدكتوراه.
وفي حديث إلى «الحياة»، عرضت المحبوب أهم إنجازاتها علمياً في مجال استكشاف البيئة الفضائية. وقالت: «في عملي الراهن، يتمثّل الهدف الرئيسي في التأكد من وجود المياه والمعادن على سطح المريخ من خلال تحليل المعلومات المتواصلة التي تبثها المركبات الفضائية والأقمار الاصطناعية. أحياناً، ينطلق العمل من صور مشوشة وغير واضحة نعمل على تنقيتها في المختبر وإزالة ما فيها من شوائب عبر أجهزة متطورة، ومن خلال استخدام الطُرُق المنهجية في الرياضيات التطبيقية. وفي نهاية الأمر، نحصل على صور فضائية نقية وواضحة تماماً».
ولفتت المحبوب إلى بعض الحقائق المهمة في مجال عملها، وقالت: «من خلال دراسة المواد المعدنية، تبين أن الماء موجود في كوكب المريخ ما يعني أن من المحتمل ان تكون بعض أشكال الحياة قد نشأت فيه قبل حقب سحيقة… ولعل الكوكب الأحمر تعرّض لتغيّرات كارثية أخفت معالمه بشكل جذري. وأشارت إلى أن نسبة الأوكسجين على سطح المريخ لا تتعدى 2 في المئة، فيما يحتاج الإنسان إلى وسط تصل نسبة الأوكسجين فيه إلى 21 في المئة، كي يبقى على قيد الحياة. وسجلت المحبوب ابتكاراً في هذا النوع من البحوث لدى وكالة «ناسا» تحت عنوان «نموذج رياضياتي مؤتمت عن معادن المريخ» (Computerized Mathematical Model for Mars Minerals).
ووصفت إنجازها الآخر قائلة: «يتمثّل تحديد المواقع على سطح الأرض وتقسيمها وتصويرها بدقة متناهية وتحليلها عبر كومبيوترات عملاقة تستخدم نظام «المعلومات ذات الطيف الفائق». وقالت: «استخدمنا 224 حزمة ضوئية تحمل المعلومات التي تأتي من شبكات الأقمار الاصطناعية. ثم قسّمنا الحزم الضوئية، ما أدى إلى تحسين جودة الصورة عبر تقسيمها إلى أجزاء صغيرة… فكلما كانت الحزمة صغيرة كلما أصبحت نقية ورؤيتها واضحة».
أشارت المحبوب إلى أن هذه التقنيات تستخدم في استكشاف الثروات الطبيعية الموجودة على سطح الأرض وباطنها مثل تحديد مواقع حقول البترول والمعادن وغيرها. وأوضحت أن التقنيات ذاتها تستعمل أيضاً في أغراض المسح الجيولوجي والاركيولوجي لمعرفة المكوّنات الأساسية للأرض وما تتعرض إليه من تغيرات وكوارث طبيعية. وسجلت المحبوب براءة اختراع عن ابتكار في علم الرياضيات متصل بهذا النوع من الرصد، حمل اسم «نموذج رياضياتي عن التصنيف العالي الدقة» Model for Highly Accurate Classification.
وتقديراً لجهودها العلمية والتكنولوجية، حظيت المحبوب بعدد من الجوائز المادية والمعنوية من وكالة «ناسا» ومجموعة من المؤسسات العلمية في أميركا. كما حظيت بعضوية عدد من الجمعيات العلمية، يأتي في مقدمها «الجمعية الأميركية للرياضيات». كما هي عضو في لجنة تدير القمرين الاصطناعيين «إيمز» AIMS و«كاليبسو». وهذان القمران ملك لجامعة «هامبتون»، وتموّلهما وكالة «ناسا»، ويعملان في مجال دراسة السحب الثلجية في الأرض. ونشرت المحبوب عشرات الأوراق العلمية في المجلات العالمية المتخصصة حول أنظمة الاستشعار من بعد والأقمار الاصطناعية وبرامج الكومبيوتر الذكية وتقنيات التصوير والإشارات الضوئية وغيرها. وحول مدى إفادة السودان من بحوثها وعلومها، أشارت المحبوب إلى انها راغبة في تطوير بلدها كي يتمكن من دخول صناعة الفضاء واستغلال ما يتمتع به ثروات طبيعية. وكذلك تحدثّت عن تجربتها كأول عالمة عربية مسلمة تصل إلى مناصب أكاديمية وعلمية رفيعة. وقالت: «من الطبيعي ان تُسلّط الأضواء على امرأة تشغل مثل هذه المناصب، ولكن بقدر كبير من الإعجاب والثناء، انما لم يخل الأمر أحياناً من التمييز العنصري».
الانسان الناجح والمعطاء تبحث عنه الوظيفة والشعوب تفرض عليهم القيادة وتجرهم جر من مكاتبهم ومنازلهم للريادة لان فيهم تواضع العلماء وعفة الكرماء وياريد السودانيين يتعلموا ببحثون عن قياداتهم بين المواطنين العاديين ويقدمونهم لقيادة البلد ولا يخافون من التجربة لانه في اسوء الاحوال لن يكونوا مثل قيادات سلفت وقيادات خلفت ولازالت تجلس على صدورنا .
وحواء السودانية ولاده وما قصرت بس مين البفرق ما بين الثراء والثرياء يا اهل السودان خليكم من القشور والمظاهر الكذابه زي الحمار السال نقد انت بتصلي ولا ما بتصلي ، يا حمار انت عايز تنتدبه لربنا ولا للرئاسة أنت عايز تحاسبه على برنامجه ولا على دينه.