قيادي اسلامي: البرهان يخضع للابتزاز من قوى سياسية.. وتحذيره لنا “خطاب منابر”

قال القيادي بالحركة الإسلامية السودانية أمين عمر، إن رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان “يخضع للابتزاز من قبل قوى سياسية”، ولذلك تبرأ من الحركة الإسلامية وحزب المؤتمر الوطني المحلول.
وأوضح عمر في حوار مع (المسائية) على الجزيرة مباشر، الأحد، أن خطاب البرهان الذي حذّر فيه حزب المؤتمر الوطني (الحاكم سابقًا) والحركة الإسلامية من “التخفي وراء الجيش” جاء في إطار نفي الشائعات والتهم التي يوجهها له الشيوعيون واليساريون، بأنه منتمٍ للحركة الإسلامية، على حد قوله.
وقال إن الحركة الإسلامية “لن تكف عن إظهار دعمها للجيش كمؤسسة قومية ممسكة بالبلد، وهذا أمر ليس مستغرب، فالحركة الإسلامية أخرجت (أمان السودان) وهو أكبر موكب بتاريخ البلاد دعمًا لمؤسسة الجيش، ثم قاتلت مع القوات المسلحة خندقًا بخندق، يعني أننا رفقاء خنادق مع الجيش وسنبقى ندعم المؤسسة”، واصفًا تعليقات البرهان حول الحركة الإسلامية “بكلام منابر”.
ورأى أن “في مجمل خطاب البرهان انحياز لوفاق شامل، وأن الجميع -باستثناء المؤتمر الوطني- سيشاركون في هذا الوفاق”
وكان البرهان قال في خطابه “نحذّر من يريدون التخفي وراء الجيش، وكلام خاص للمؤتمر الوطني أو الحركة الإسلامية نقول لهم: ابعدوا وارفعوا أياديكم من القوات المسلحة”.
وشدد على أن “القوات المسلحة لن تسمح لأي فئة أن تعود من خلالها سواء المؤتمر الوطني أو الحركة الإسلامية أو غيره. نحن جيش السودان”.
هل يستطيع الجيش الانقلاب من جديد؟
ولا يرى عمر أن الجيش سوف يقود “عملية انقلابية” جديدة في البلاد، موضحًا أن “الجيش لو قرر فرض حكم عسكري فلن يستطيع إلا إذا تعاون معه جسم مدني ومنحه كافة السلطات التنفيذية، وأيضًا فوق ذلك يؤيدهم السواد الأعظم من الناس”.
وأكد أن “المعادلة في السودان مختلفة عن باقي البلدان.. لا يمكن لطرف أن يفرض إرادته على باقي الأطراف”.
ونفى القيادي الإسلامي وجود أي صفقات بين الحركة الإسلامية وبين رئيس مجلس السيادة، وقال “نحن لا نؤمن بالصفقات. هو لم يبعنا ونحن لم نشتره”.
وأشار إلى وجود “قوة إقليمية لا تريد أن يكون للإسلاميين أي نفوذ سواء في السودان أو الدول المجاورة، وأظن أنها تضغط على البرهان في هذه النقطة”.
وعلّق القيادي الإسلامي على مواقف نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي)، تجاه الحركة الإسلامية، قائلًا إن حميدتي “لم يكن معاديًا للإسلاميين، وما يقوم به من أعمال لتأمين مصالحه الشخصية”.
“إزالة اللبس”
من جهته، قال الناطق باسم المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير ياسر عرمان، إن مطالبة البرهان للإسلاميين برفع أيديهم عن القوات المسلحة هي الأولى بشأن إزالة اللبس بين الجيش والقوى الإسلامية.
وأشار في مقابلة مع المسائية على الجزيرة مباشر إلى وجود “محاولات لخلق مناخ جديد يجب أن تترافق مع عمل، لكننا اليوم نشهد اعتداءات في نقابة المحاميين وإتاحة الفرصة لعودة الحزب الحاكم والإسلاميين”، وهو ما وصفه بالأمر الخطير.
وأضاف “غير متأكد من سبب خطاب البرهان وتحذيره، لكن المؤكد أن القوات المسلحة استبيحت من قبل الحركة الإسلامية التي حكمت على مدار 30 عامًا”.
واتهم عرمان الحركة الإسلامية “باختطاف الدولة بعد انقلاب البشير وتسريح آلاف السودانيين وقيامها بأكبر تجربة فاشية”.
وقال إن “على الدولة أن تكون مهنية وأن ترعى المجتمع، وعلى الإسلاميين أن يقبلوا بالديمقراطية”.
الناطق باسم قحت عرمان
تركت كلام امين طوالي مشيت لعرمان . الفطامة حارة
يا لك من ساذج و ابله يا كمال الدين
نط نط الب مشى ل عرمان الكوز من ريحتو بينشمه
نعم انه الناطق باسم قحت …لم يكن قاتل او سارق او اجرم في حق الوطن باسم الدين .
أمين حسن عمر لم نسمع لك صوتا بعد الثوره الا هنيهات من هنا وهناك وأذكر لك كلاما موبخا أنصار حزبكم ولكن لعد أنقلاب البرهان أنتفش ريشك من جديد وبدأت أجتماعاتكم فى أحدى الجنائن الكائنه فى شارع الخرطوم مدنى برعاية الفريق أبراهيم جابر ثم بدأت أجتماعاتكم فى قاعة الصداقه بعد أنقلاب البرهان وتنفستم الصعداء بعد أن أرجع لكم برهان السكران ومسيلمة زمانه ماسرقتوه وأعاد لكم قضاءكم ونيابتكم الفاسده وبدأتم فى التشفى من وجدى صالح الذى كاد أن يفك كل صواميلكم . برهان حليفكم والشعب يعلم ذلك ويريد البرهان بخطابه هذا مغازلة الثوار بعد أن خارت قواه وبعد أن أكتشف أن الكيزان لا وزن لهم فى الشارع وزى ماباع الثوره فالان يريد بيعكم ظاهريا وباطنه معكم ولو كان جادا لاسترد ما نهبتوه وأدخلكم جميعا السجون وفصل القضاء والنيابه الفاسدين ولكنه ليس بهذا الذكاء. أمين أنتم لم تحاربوا مع الجيش بل الجيش كان تابعا لكم وأنتم من أزكيتم الحروب فى كل بقعه فى هذا الوطن والجيش معظم الرتب العليا هى من أنصاركم ولكنهم لن يوقفوا قطار الثوره فالشعب أقوى وأمتن منكم جميعا وحلم العوده لكم كأحلام زلوط.
امين عمر بلل راسك وانتظر الجنجويد يمعطوك بامواسهم وسكاكينهم… ما دايرين قجج كثيفه وطويله… يا شيخ الكيزان … هههههه
في كل التقرير الصحفية في وسائل الاعلام العالمية يختم التقرير بإن السودان يعتبر من افقر دول العالم هذه الولة آلتي تسمي السودان الذي يموت شعبها بالجوع و مرض ويتحكم فيها أمثال أمين حسن عمر و ياسر عرمان و الحلو و برهان و حميدتي و غيرهم من المرتزقة و العملاء السفارات بلد سيطرة عليه الدكتاتورية منذ خروج الانجليز هذه هي افرازاتها الوسخة التي سوف تقضي علي الارض و الانسان في السودان
البلد افقرها و دمرها الكيزان، يا كوز.
ليس هناك تنظيم عميل في السودان، سوى “الاخوان المتاسلمين” الانجاس.
لأن الكوز بطبعه بليد و غبي و غير لبق، يفشل حتى في التخفي..و هو ما تحاول هنا، يا مكشوف الحال.
لعنة الله و الملائكة و جميع السودانيين، على الاخوان المسلمين، بشتى تنظيماتهم، العنه عليهم أجمعين، صباح مساء، ما شرقت الشمس و ما غربت، و إلى يوم الدين.. كلاب ياخي؛؛؛
اللهم آمين.
آمين حسن عمر، الكوز الحرامي، مثله مثل جميع اقرانه في التنظيم الشيطاني، يتحدث عن “تهم” يوجهها الشيوعيون و اليساريون للكيزان.. مجرد تهم، يقول هذا المعتوه. بربكم ماذا نقول عنه و عنهم، سوى انهم قوم مهووسون و مغيبون و تأخذهم العزة بالإثم، لأنهم أغبياء و بلهاء، بحكم تربيتهم و تنشأتهم المنحرف، التي لا تعرف سوى مفهوم “السمع و الطاعه”، لشيخهم و أولياء نعمتهم.
هذا الدليس، لم يعي ابدا، انهم قسموا البلاد و العباد، و انهم نهبوا ثروات البلاد بأكثر من 120 مليار دولار لجيوبهم و تنظيمهم الشيطاني الفاسد، فافقروا الباد، و البلاد و ادخلوا فيها الفساد، و قتلوا أبناءها بمئات الألوف، و عزلوا الوطن من إقليم و من المجتمع الدولي، و أعلن السودان كدوله إرهابيه فتمت مقاطعه، و فصلوا جنوب الوطن لأجل تمكنهم من البقيه، و تخلوا عن أراضيه في حلايب و شلاتين، خوفا مما جنته ايديهم القذره المجرمه في اثيوبيا.. ثم إغتصبوا الحرائر و الرجال على السوا، و عذبوا المعتقلين في بيوت اشباحه، و ضربوا المسامير على رؤسهم، و شردوا المواطنين السودانيين في بقاع الدنيا، بإرهابهم و ظلمهم الذي تفشى طوال اكثر من ثلاث عقود.
هذا المعتوه الجبان العديد، كان قد إختفى زمنا و ظهر الآن، مع تغلغل عصابتهم المجرمه في مفاصل الدوله مره اخرى، بعد ان ابعتهم الثوره و صادرت بعض ممتلكاتهم لصالح حكومة الثوره، و بسند من البرهان قبل و بعد إنقلابه المشؤم على حكومة الفتره الانتقاليه.
لكننا نقول لهذا المعتوه و جماعته، الثوره السودانيه منتصره على الظلم و القهر و عبث المتأسلمين و فلولهم في القوات النظاميه، اليوم او بعد عام، إنتصار الثوره السودانيه هو امر حتمي، لان التغيير سنة الله في الأرض… و حينها، لن يكون هناك فرصة للهروب لتركيا او لسواها.. هذه المره ستتعامل معكم الجماهير السودانيه ب”قوانين الشرعيه الثَوريه”.. نؤكد ذلك..و سيتم تصنيف تنظيمهم المجرم كتنظيم إرهابي مع حظره نهائيا. إذ لن تلدغ الثوره الشعبيه السودانيه الظافر من جحر مرتين..
لعلم هذا المعتوه و جماعته في التنظيم الإسلاموي الارهابي.
يا امين حسن عمر
ولاتهتم يا ابو العريف البرهان ده تربيتكم على أيديكم شب فعلا البلاهان لايختلف اثنان في انه منافق وكذاب ككل الاسلامين بلا استثناء هو اصلا ما في اسلامي معتدل والتاني متطرف كلهم خرا في خرا.
البلاهان طلع اكذب من سابقه.
المهم كما قال الشهيد محمود محمد طه ستقتلعون من ارض السودان اقتلاعا
بعدين كلامك عن المجرم حميتي لم يكن مفهوما
انتم من جاء بحميتي التشادي القذر
حميتي تشادي أجنبي مصيره حبل المشنقة.
يا لك من ساذج و ابله يا كمال الدين
دي مسرحية هزيلة، وهزلية، وسيئة الإخراج، كون الأفعال علي الأرض، تجعل من حديثه خروج كلي عن النص، وشبيه بهذيان مَن بلغت روحه الحلقوم !!!!!!
لا أدري كيف فات علي أبرهه، أن يُشغل أسطوانته المشروخة، لنسمع عبارات من شاكلة “ثورة ديسمبر المجيدة”، وشعارها “حرية سلام وعدالة”، فقط لزوم الفهلوة !!!!!!!!!
لم نسمع، قط، من قبل، أن يقول رئيس، أو حتي منتحل صفة رئيس دولة، أو منتحل صفة قائد عام للجيش، أن طبنجته معمرة، و فاكي التأمين، إستعداداً ل shoot to kill، والعياذ باللّه !!!!!!
ما عندنا ليك، غير السقوط المدوي، كما سقط الذين من قبلك، وبدون طبنجات، بحول القوي المتين، وبإرادة شعب الجبارين !!!!!!!!!
البغيظ في كلام الكيزان انهم بقولوا دائماً نحن المسلمين عملنا ونحن المسلمين سوينا كأن بقية الشعب السوداني يهود و كفار وان الاسلام نزل عليهم وحدهم
يا اخي صادميم،
طبعا “الدماعه” ديل إسلامهم فعلا براهو.. ما ليه علاقه بإسلام السودانيين ابدا… ديدنهم القتل.. و خصائص دينهم الكذب و النفاق و التدليس.. و هم يعبدون المال، لا سواه و يكتنزونه باي شكل كان… و شيمتهم الغدر والخيانه، و في هذا، يخونون بعضهم بعضا مثلما يخونون حلفاءهم.. و في دينهم ذاك، لا مكان لعهود يقطعونها، و لا يحفظون عهدا ولو وقعوا عليه بانفسهم و شهود منهم… و دينهم ذاك يحلل السرقه و إن قبض اللص منهم بالثابته يمكنه “التحلل” ، و دينهم يحلل الإنحراف و المثليه، و يحلل المخدرات و المتاجره فيها، و يحلل شرب الخمر و الزنا في نهار رمضان و العياذ بالله، و هم وفق دينهم يمارسون اللواط عادي، حتى اطلق عليهم الشعب السوداني “قوم لوط”.. و دينهم يحلل الإغتصاب، و لهم في “الإغتصاب” متخصصون بشهادات… وشيوخ دينهم يمارسون اللواط و الزنا مع “تلاميذهم” في الخلاوي و المساجد.. و دينهم يحلل قتل الناس بلا حق.. و دينهم يحلل تعذيب الذين في قبضتهم من الابرياء…و لذلك أطلق عليهم الناس “اخوان الشيطان”، فهم كذلك.
هذه أصول دينهم يا اخي.
و لذلك قرر الشعب السوداني إقتلعهم من أرض السودان، مثلما تنبأ بذلك الاستاذ الشهيد محمود محمد طه… و هذا هو الذي يحدث الآن، و ترتيبات جاريه على قدم و ساق، إن شاء الله، قريبا؛؛؛
اين حسن عمر
ارجو ارسال ابياتي هذه الى حبيب عمرك على جنا عثمان طه الطفشني من الخارجية:
علي العلِّي
كلب الحلي
نطا الحيطة
جابلو ظريطة.
والله يا امين واحشنا بنطلون جينك وجنك الفي راسك وأجل الحان في سبيل الله قمنا …تقوم قيامتكم ياخ يا مسيخ يا ممصمص
٤سنين ولا يزال بعبع الكيزان مطير نومهم.. متى نخلص من هذا البعبع ونتجه لبناء لدولة.
4 سنوات بس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟طيب الكيزان “بعبع اليسار” مطير نومهم أكتر من أربعين سنة !!!! (من زمن ناس سعاد الفاتح ورقصة العاجكو ) القلتو ضد تقاليد الدين ولمن جاء نظامكم كلو كان عبارة عن رقص بالعكاكيز