علي الحاج: «من يريد تدوين بلاغ في قضية طريق الإنقاذ فليفعل»

تطعم الفم تستحي العين سرقتة كهربة المسجد ولا م سرقتة لقصرك العشوائي حاليا وصلت للطابق الكم وهل تتلقي مساعده داخلية من الاخوان وخارجية ايضا

يمهل ولايهمل،تفن تحلل

اين الأٍسلأم الذى تتشدقون به ؟ اين الأسلام الذى استوليتم على البلاد بأسمه ؟ اين الذمة والضمير ؟ لو كنت مسلم حقيقى وتخاف الله فالأمر لا يحتاج الى شخص يفتح فيك بلاغ أو على اى واحد منكم . كل نفس بما كسبت رهينة , عليك بتبرئة ذمتك وارجاع كل الأموال الى اخذتها لنفسك بدون وجه حق . اى أموال اخذتها أو تم اعطائها لك بخلاف راتبك الشهرى من خدمتك فى الدولة , ثم تعلن توبتك . ثم تندم . عندها ربنا سوف يغفر لك . اما ما عدا ذلك فانت تعرف المصير الذى ينتظرك فى الآخرة . الدنيا ليست دائمة لك , فانظر حواليك واكبر عظة لك ولأمثالك هو موت زعيمكم الذى علمكم الضلال والفساد و….. تذكره واتعظ , اين هو ؟ انه يحاسب على كل الجرائم والفساد الذى حصل للبلاد .

تجاوزت لأنك بنيت فيلما في ألمانيا وكنت بتاكل من الرصيد كل السنوات دي

المشكلة مش إنك تجاوزت هذه المرحلة , المشكلة البلد ما فيها قانون كل الذي يحدث هو رغبات المسئولين في محاكمة هذا أو ذاك بعيدا عن القانون, الحاج آدم هو أيضا تجاوز هذه المرحلة رغم صدور إعلان داخلي وخارجي للأنتربول بالقبض عليه, إنها بلد المحن كما يقول الأستاذ شوقي .

اين امين بناني نيو
الذي عذل من منصبه عندما اراد ان يحرك القضية
المهم هذه الفلوس التي جمعت هي ملك ومن حر مال اهل دارفور مفروضة على سكر التموين فاليبحث اهل دارفور عن مالهم السرق ايا كان السارق لا بد من فتح القضية وبالمرة كدة مروا على هط هيثروا والنفايات والحاويات الاشعاعية في بورتسودان ومن دمر مشروع الجزيرة والسكة ومن هو مهندس فايض العمالة ونظرية الصالح العام وبيع القطاع العام من مصانع ومدبغة ومطبعة الان ان الاوان لمحاسبة المحرمين

خلوهو لوزير العدل

وانت تقدر تتجرا تفتح الموضوع دا قدام المحاكم

علي الحاج شال وش القباحة كلو ويستاهل لأنو خلى الناس الاستفادوا أكتر منو أمثال والي وحاكم كردفان العسكري حينها الحسيني عبد الكريم مستورين ومستمتعين بخق سكر الغلابا

والقصر العشوائي كيف

حسب قولك أنك تجاوزت هذه المرحلة لكن …..الشعب السوداني لم ولن (يتجاوز) وهو لكم بالمرصاد

السيد على الحاج..هل كنت فعلا تعتقد أن الناس تجاوزت!! كل مصيبة وقعت في الوطن ساهمت في الوحل الذي ترى..

فعلا يفوقون سوء الظن العريض

إذا لم تستحي فافعل ما تشاء – في حكاية اللبع والهبر في ناس يعجبوك ويشجعوا الشخص على ضرب فلوس العامة أي الحكومة ? فمنهم من يقول للواحد لو لقيت فرصة في الحكومة إضربها ووجع قلبها ? يعنى ما تضيع أي فرصة تتاح لك ? طبعا الجماعة ديل ما خلو لا الأموال والممتلكات العامة ولا الخاصة – حكى زميل لي بأنه استثمر كل مدخراته و ما ورثه من والده الذي قضى معظم عمره مغتربا – استثمر مبلغ 100 الف ريال سعودي في إحدي شركات الاستثمار الحكومية بالنقد الأجنبي ? وكان يتابع استثماره ويحاول معرفة ما جناه من أرباح ? في البداية كانوا يقولون أن ربحك للسهم بلغ حتى تاريخه90 دولارا ولاحظ مماطلات الجماعة أولا عندما قالوا له أن الأرباح بالجنيه السوداني ? وعندما تأكد من عدم مصداقيتهم بدأ يطالبهم ويلح على إرجاع ما دفعه لهم بدون أرباح ? عضم رأس المال-
فقضي إجازاته يسولت سعيا للحصول على فلوسه ? و كلفه ذلك – تأجير سكن ومصاريف أكل ومواصلات الى الشركة المزيفة ونثريات أخرى، وكان كلما ذهب إليهم يصر على أن يتم تسليمه ما دفعه ? وعاني كثيرا من التسويف و عبارة راجعنا بعد كم يوم، ولما لجأ لأسلوب التهديد – قال له الموظف المسؤول ياخي انتظر شوية ? شيخ فلان عندو قطعة أرض مطلة على النيل سيبعها بكذا مليا وسوف نعيد لك ما دفعته – في نهاية الأمر، تحصل المسكين بعد اكثر من ثلاثة سنوات من الجري والتعب على أقل من ثلت ما دفعه ?

مين اللي ما ضرب أموال وممتلكات الشعب المغلوب على أمره من الجماعة ياهم? هناك قصص وحكاوى متلتلة ? فأراضي شمال الخرطوم بحري وغيرها خير دليل على ذلك ? كيف تم الحصول على هذه الاراضي المخصصة أصلا كمزارع وحواشات من أصحابها وتحويلها وبيعها أراضي سكنية – لو تمعنت في اسم بعض الاحياء سوف تعرف بعض من وضع يده عليها وباعها بالثمن الذي يريده –